logo
ترامب يحذر زيلينسكي من شن هجمات على موسكو

ترامب يحذر زيلينسكي من شن هجمات على موسكو

Babnetمنذ 2 أيام
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لا ينبغي على فلاديمير زيلينسكي أن يعطي أوامر بضرب العاصمة الروسية موسكو.
وقال الرئيس الأمريكي ردا على أسئلة الصحافيين في البيت الأبيض: "لا، لا ينبغي عليه أن يستهدف موسكو".
وأكد البيت الأبيض في 15 جويلية أن ترامب لم يدع زيلينسكي لشن ضربات جديدة في عمق روسيا، بما في ذلك موسكو، خلافا لتقرير نشرته صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت لمجلة "نيوزويك" تعليقا على المقال: "كان الرئيس ترامب يطرح سؤالا فحسب، ولم يشجع على المزيد من سفك الدماء. إنه يعمل بلا كلل لإنهاء سفك الدماء ووقف هذه الحرب".
وفي وقت سابق اليوم، نشرت "فايننشال تايمز" روايتها للمحادثة التي جرت بين ترامب وزيلينسكي، والتي زعمت أن الرئيس الأمريكي دعا كييف إلى ضرب موسكو وبطرسبورغ "لإجبار روسيا على التفاوض".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فانس: ترامب لم يرسل هكذا رسالة .. أين الدليل؟
فانس: ترامب لم يرسل هكذا رسالة .. أين الدليل؟

تورس

timeمنذ 34 دقائق

  • تورس

فانس: ترامب لم يرسل هكذا رسالة .. أين الدليل؟

جاء ذلك في تعليق لفانس على منصة "إكس" ردًا على مستخدم نشر مقتطفًا من المقال الذي يتضمن الرسالة المزعومة. وكتب فانس في تعيقه: "هذه القصة كاملةً هراء مطلق. على صحيفة وول ستريت جورنال أن تخجل من نشر شيء كهذا. وأين هذه الرسالة؟ ستفاجأون أنهم لم يظهروها لنا قبل نشرها! هل يصدق أحد أن هذا يبدو وكأنه من ترامب؟". وفي منشور آخر، اتهم فانس الصحيفة بانتهاك أخلاقيات المهنة أخبار ذات صلة: جيفري إبستين.. الملياردير الغامض الذي هز أمريكا بفضائحه وحوّل الأصدقاء إلى أعداء!... ونشرت وول ستريت جورنال تقريراً يفيد بأن ترامب أرسل رسالة "مبتذلة" إلى إبستين بمناسبة عيد ميلاده الخمسين في عام 2003. وذُكر أن الرسالة جمعتها شريكة إبستين غيلين ماكسويل لألبوم عيد الميلاد. ورد ترامب بأن إدارة الصحيفة وملاكها حُذروا من احتمال مواجهة دعوى قضائية بتهمة التشهير قبل نشر القصة. ويأتي تقرير وول ستريت جورنال وسط فضيحة متنامية في البيت الأبيض حول الروابط المزعومة للرئيس مع إبستين، الذي تم اعتقاله في عام 2006 بتهم عديدة تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرين. وتوفي إبستين منتحراً في السجن عام 2019، بينما لا تزال شريكته ماكسويل في الحجز الفيدرالي. وعادت الفضيحة إلى دائرة الضوء في وقت سابق من شهر جويلية بعد أن تراجعت إدارة ترامب عن تعهدها بالإفراج عن وثائق ادعت أنها ستكشف عن معلومات مهمة حول عملاء إبستين، الذين يُزعم أنهم يشملون العديد من الأفراد الأثرياء والأقوياء سياسياً. كانت الوثائق جزءاً من تحقيق وزارة العدل في قضية إبستين. نفى ترامب مرارا وجود صلات بإبستين.

الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية
الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية

الصحراء

timeمنذ 15 ساعات

  • الصحراء

الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية

أكدت حكومة مملكة إسواتيني (الدولة الأفريقية الصغيرة غير الساحلية) أنها استقبلت 5 أفراد تم ترحيلهم من الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب. وفي بيان صدر أمس الأربعاء قالت المتحدثة باسم الحكومة ثابيلي مدلولي إن عمليات الترحيل جاءت "نتيجة أشهر من الاتصالات المكثفة على أعلى المستويات". وأضافت "السجناء الخمسة موجودون في البلاد ويُحتجزون في منشآت إصلاحية ضمن وحدات معزولة، حيث يُحتجز مرتكبو جرائم مماثلة". مظاهرة في نيويورك احتجاجا على حملات المداهمة الأخيرة التي نفذتها إدارة الهجرة والجمارك ضد المهاجرين (الأوروبية) لكن مدلولي أقرت ضمنيا بوجود مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان بشأن قبول أفراد مرحّلين لا تنتمي بلدانهم الأصلية إلى إسواتيني. وقالت "بصفتها عضوة مسؤولة في المجتمع الدولي تلتزم مملكة إسواتيني بالاتفاقيات الدولية والبروتوكولات الدبلوماسية المتعلقة بإعادة الأفراد، مع ضمان اتباع الإجراءات القانونية واحترام حقوق الإنسان". وأشارت في بيانها إلى أن إسواتيني ستتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة "لتسهيل عبور السجناء إلى بلدانهم الأصلية". ترحيل إلى دول ثالثة تندرج هذه الترحيلات ضمن توجه أوسع اتبعته إدارة ترامب بترحيل مواطنين أجانب إلى دول لا ينتمون إليها. وقد بررت البيت الأبيض هذه السياسة بأنها ضرورية في الحالات التي ترفض فيها الدول الأصلية استقبال مواطنيها المرحّلين. لكن منتقدين يرون أن الإدارة تعتمد على دول لديها سجل موثق في انتهاكات حقوق الإنسان، مما يعرض المرحّلين لخطر المعاملة غير الإنسانية. كما أعربت منظمات حقوقية عن قلقها من أن وتيرة الترحيلات السريعة في عهد ترامب تحرم المرحّلين من فرصة الطعن القانوني، مما ينتهك حقهم في الإجراءات القضائية العادلة. وأول أمس الثلاثاء، كشفت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي الأميركية تريشا ماكلوغلين عن الترحيلات الأخيرة إلى إسواتيني، مشيرة إلى أن المرحّلين هم مواطنون من لاوس وفيتنام وجامايكا وكوبا واليمن. وكتبت على وسائل التواصل الاجتماعي "هبطت رحلة ترحيل آمنة إلى دولة ثالثة في إسواتيني بجنوب أفريقيا، هذه الرحلة نقلت أفرادا شديدي الوحشية لدرجة أن بلدانهم الأصلية رفضت استقبالهم". وزعمت أن المرحّلين أدينوا بجرائم مثل القتل والاغتصاب والاعتداء على الأطفال، ووصفتهم بأنهم "وحوش منحرفة" كانوا "يروعون المجتمعات الأميركية". حملة ترحيل جماعي منذ توليه منصبه لولاية ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي أطلق ترامب حملة ترحيل جماعي، وكجزء من هذه الحملة رحّلت حكومته أفرادا يُزعم أنهم مجرمون إلى دول ثالثة مثل السلفادور وجنوب السودان. ففي مارس/آذار الماضي رحّلت الإدارة نحو 200 فنزويلي إلى السلفادور، حيث تم حلق رؤوسهم وسجنهم في مركز احتجاز مكافحة الإرهاب، وهو سجن شديد الحراسة وُصفت ظروفه بأنها تشبه التعذيب. وأفادت تقارير بأن إدارة ترامب دفعت نحو 6 ملايين دولار للسلفادور لسجن هؤلاء الرجال. وفي مايو/أيار الماضي ظهرت تقارير تفيد بأن الإدارة تخطط لترحيل مهاجرين إلى ليبيا. وقد أوقف القضاء الفدرالي الترحيل بسرعة، ونفى مسؤولون ليبيون هذه التقارير، لكن محامي المهاجرين أكدوا لوسائل إعلام أميركية أن الرحلة كادت تقلع، قبل أن تتوقف على مدرج المطار بسبب أمر قضائي. وفي وقت لاحق من الشهر ذاته، أقلعت رحلة من الولايات المتحدة تحمل 8 مرحّلين إلى جنوب السودان، وهي دولة تعترف وزارة الخارجية الأميركية نفسها بوجود "مشكلات كبيرة في حقوق الإنسان" فيها، وتشمل هذه المشكلات تقارير موثوقة عن عمليات قتل خارج نطاق القانون وتعذيب وظروف سجن تهدد الحياة، وتحذر الخارجية الأميركية من السفر إليها. وقد تم تحويل مسار الرحلة إلى جيبوتي بعد أن قضت محكمة فدرالية في ولاية ماساتشوستس بأن الرجال الثمانية لم يُمنحوا فرصة كافية للطعن في ترحيلهم وكانوا من دول، بينها لاوس والمكسيك وميانمار وكوبا وفيتنام. لكن في 23 يونيو/حزيران الماضي أصدرت المحكمة العليا الأميركية أمرا موجزا برفع قرار المحكمة الأدنى، مما سمح باستئناف الترحيل إلى جنوب السودان. وقد أصدرت القضاة الثلاثة ذوو الميول الليبرالية في المحكمة العليا اعتراضا شديدا من 19 صفحة وصفوا فيه قرار الأغلبية بأنه "انتهاك جسيم" لسلطة المحكمة، وانتقدوا تصرفات الرئيس باعتبارها تجاوزا للسلطة. وكتبت القاضية سونيا سوتومايور "لقد أوضحت الحكومة قولا وفعلا أنها تعتبر نفسها غير مقيدة بالقانون، حرة في ترحيل أي شخص إلى أي مكان دون إشعار أو فرصة للاستماع إليه". وأضافت "لا يوجد دليل في هذه القضية على أن الحكومة تأكدت من أن الدول التي اختارتها (ليبيا، والسلفادور، وجنوب السودان) لن تمارس التعذيب بحق المرحّلين". مخاوف بشأن إسواتيني وأعرب منتقدون عن مخاوف مماثلة بشأن ترحيل مهاجرين إلى إسواتيني التي يبلغ عدد سكانها 1.23 مليون نسمة وتقع شمال شرق جنوب أفريقيا. مهاجرون يغادرون طائرة وصلت من ولاية تكساس أثناء توجههم للترحيل إلى المكسيك (رويترز) وتعتبر إسواتيني ملكية مطلقة، وقد اتُهم زعيمها الملك مسواتي الثالث بقمع المعارضة باستخدام العنف، ففي عام 2021 زُعم أن قوات الأمن قتلت عشرات المحتجين المشاركين في مظاهرات مؤيدة للديمقراطية، وفي أعقاب ذلك حُكم على عدد من السياسيين بالسجن لعقود بتهمة التحريض على العنف، وهي تهمة يقول منتقدون إنها ملفقة لإسكات الأصوات المعارضة. ومع ذلك، دافعت حكومة إسواتيني أمس الأربعاء عن التزامها بحقوق الإنسان في بيانها للرأي العام. وقالت إن قرار قبول المرحّلين الخمسة من الولايات المتحدة اُتخذ لصالح البلدين. وجاء في البيان "لقد تمتعت مملكة إسواتيني والولايات المتحدة الأميركية بعلاقات ثنائية مثمرة امتدت لأكثر من 5 عقود". إلى جانب عمليات ترحيل المهاجرين فرضت إدارة ترامب حظر دخول على دول عدة أغلبها أفريقية (أسوشيتد برس) وأضاف "وبالتالي، فإن كل اتفاق يتم الدخول فيه يُبرم بعناية فائقة واعتبار دقيق، مع وضع مصالح البلدين في المقدمة". مذكرة مثيرة للقلق وحصلت صحيفة واشنطن بوست في وقت سابق من هذا الأسبوع على مذكرة تشير إلى أن مسؤولي إدارة ترامب قد يكونون على علم بأنهم يرحّلون أفرادا إلى دول لا تضمن حقوقهم الإنسانية. وتشير المذكرة المؤرخة في 9 يوليو/تموز الجاري إلى أن إدارة الهجرة والجمارك قد ترحّل غير المواطنين إلى دول ثالثة حتى في حال عدم تلقي ضمانات دبلوماسية موثوقة بعدم ممارسة التعذيب أو الاضطهاد طالما توفرت شروط معينة. وأضافت المذكرة أن هذه الترحيلات قد تتم بإشعار لا يتجاوز 6 ساعات في "الظروف الطارئة". المصدر: الجزيرة نقلا عن الجزيرة نت

ترمب: أخبار جيدة بشأن غزة.. ومفاوضات التهدئة تشهد تقدماً
ترمب: أخبار جيدة بشأن غزة.. ومفاوضات التهدئة تشهد تقدماً

تورس

timeمنذ 17 ساعات

  • تورس

ترمب: أخبار جيدة بشأن غزة.. ومفاوضات التهدئة تشهد تقدماً

منذ 4 ساعات جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مساء الأربعاء في البيت الأبيض، في أثناء توقيعه عدداً من الأوامر الرئاسية وقبيل لقائه وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن. وخلال كلمته، وجّه ترمب الشكر لمبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، مؤكداً أن هناك تطورات إيجابية في ملف غزة ، إلى جانب ملفات أخرى وصفها ب"عالية المستوى"، من دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية. وتشهد العاصمة القطرية الدوحة منذ 6 جوان الجاري مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل، في محاولة للتوصل إلى اتفاق يشمل تبادل أسرى ووقف إطلاق النار. وفي هذا السياق، قال ترمب في وقت سابق، إن وزير الخارجية ماركو روبيو وفريقه يعملون بجد، معرباً عن تفاؤله بإحراز تقدم ملموس في المفاوضات. من جانبه، أكد المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن المحادثات تمضي قدماً، مشيراً إلى تحقيق تقدم في جهود التهدئة. وفي تطور لافت، عقد الوفد الإسرائيلي اجتماعاً مع الوفدين القطري والمصري، قدم خلاله خرائط جديدة تعكس مرونة إسرائيلية أكبر، وفق ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مصدر مطلع على سير المفاوضات. وأشار المصدر إلى أن التركيز انتقل من مناقشة ممر "موراج" إلى ملف الوجود الإسرائيلي في منطقة رفح، وهو ما يشكل محور النقاش حالياً. وأوضح أن الوسطاء يشعرون بتفاؤل متزايد، معتبرين أن الطروحات الجديدة تمثل خطوة كبيرة نحو اتفاق محتمل في المستقبل القريب. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة ، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 198 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store