
إدارة ترامب تعتزم تخفيف بعض قواعد السلامة للسيارات ذاتية القيادة.. ما القصة؟
قالت إدارة ترامب أمس الخميس إنها تهدف إلى تسريع نشر المركبات ذاتية القيادة من خلال إعفاء بعضها من متطلبات السلامة المحددة المصممة للسائقين من البشر وتخفيف القواعد التي تتطلب الإبلاغ عن الحوادث المتعلقة بالسلامة.
إدارة ترامب تعتزم تخفيف بعض قواعد السلامة للسيارات ذاتية القيادة
قال وزير النقل الأمريكي شون دافي، إن الإطار الجديد لتعزيز المركبات ذاتية
القيادة
من شأنه أن يساعد شركات صناعة السيارات الأمريكية على التنافس مع المنافسين الصينيين، وفقًا لرويترز.
ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تعهد فيه إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا والمستشار المقرب لترامب، مرارًا وتكرارًا بإطلاق عمليات سيارات أجرة آلية تجارية قريبًا.
وتواجه تسلا أيضًا تدقيقًا من الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بشأن برنامج القيادة الذاتية الكامل الخاص بها بعد حادث مميت.
وتسمح القواعد المعدلة لبعض المركبات ذاتية القيادة التي لا تتوافق مع معايير السلامة الفيدرالية، مثل مرايا الرؤية الخلفية، بالعمل على الطرق الأمريكية.
تراجع أسعار 3 سيارات زيرو في مصر خلال أبريل
هل شراء سيارة كهربائية هو الحل بعد ارتفاع أسعار البنزين؟.. خبير يجيب
كما ستسمح القواعد لشركات صناعة السيارات بالإبلاغ عن الحوادث الأقل خطورة شهريًا، وإضافة حد أدنى للإبلاغ عن الأضرار المادية للحوادث الأقل خطورة التي تشمل المركبات ذاتية القيادة.
وكجزء من المراجعة، قالت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة إنها ستوسع برنامجًا لإعفاء بعض المركبات ذاتية القيادة من متطلبات السلامة وتبسيط الإبلاغ عن حوادث السلامة لأنظمة مساعدة السائق المتقدمة وأنظمة القيادة الذاتية.
وقالت منظمة المدافعين عن سلامة الطرق السريعة و
السيارات
إنها تشعر بخيبة أمل لأن وزارة النقل الأمريكية "اختارت تخفيف متطلبات الإبلاغ بدلًا من تعزيزها".
وأشاد تحالف الابتكار في مجال السيارات، وهو مجموعة تجارية تمثل جميع شركات صناعة السيارات الكبرى تقريبًا، بوزارة النقل الأمريكية.
وقالت الشركة إن "الصناعة أصبحت مقيدة بسبب تقاعس الحكومة، وهذا الإعلان يظهر أن الإدارة تتحرك أيضا بإحساس بالإلحاح، حتى لا نتنازل عن قيادة صناعة المركبات ذاتية القيادة للصين ودول أخرى".
لطالما سعت شركات صناعة السيارات إلى نشر مركبات آلية على الطرق الأمريكية لا تتوافق مع معايير السلامة الفيدرالية، وضعت بعض هذه المعايير مع مراعاة السائقين البشر، مثل اشتراط استخدام مرايا الرؤية الخلفية أو دواسات الفرامل.
توسع الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) نطاق برنامج إعفاء المركبات الآلية ليشمل المركبات المُصنّعة محليًا، يسمح البرنامج حاليًا للشركات بتشغيل المركبات الآلية المستوردة غير المطابقة للمعايير فقط على الطرق الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ ساعة واحدة
- البورصة
وزارة الخزانة الأمريكية تؤكد خطتها لوقف سك السنتات
أكدت وزارة الخزانة الأمريكية على خطتها بوقف سك العملات المعدنية من فئة السنت، وذلك بموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس 'دونالد ترامب' في أوائل فبراير الماضي. قال مسؤول في الوزارة في تصريح لشبكة 'إن بي سي' الخميس، إن دار سك العملات أصدرت هذا الشهر آخر طلب شراء للرقائق المعدنية المستخدمة لسك السنتات. وأوضح أن عمليات سك السنت سوف تنتهي بمجرد نفاد الكمية المتوفرة، ومن المتوقع أن يحدث ذلك في أوائل عام 2026. وبحسب التقرير السنوي لدار سك العملة عن عام 2024، تبلغ تكلفة إنتاج وتوزيع السنت الواحد حوالي 3.7 سنت. كان حساب 'وزارة الكفاءة' على منصة 'إكس'، والتي يقودها الملياردير 'إيلون ماسك'، أول جهة لفتت الأنظار لمسألة تكلفة سك السنت وكونها أعلى من قيمته، وذلك في منشور يوم الثاني والعشرين من يناير، أي بعد يومين من تنصيب 'ترامب'.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
ترامب يحث الاتحاد الأوروبى على خفض الرسوم الجمركية أو مواجهة جمارك إضافية
حث مفاوضو الرئيس الأمريكى دونالد ترامب التجاريون الاتحاد الأوروبى على إجراء خفض أحادى الجانب للرسوم الجمركية المفروضة على السلع والبضائع الأمريكية، قائلين إنه بدون تلك التنازلات فإن التكتل الأوروبى لن يحرز تقدماً في المفاوضات الرامية إلى تجنب التعرض لرسوم ال20 في المائة "التبادلية" الإضافية. وكشفت مصادر قريبة الصلة بالممثل التجاري للولايات المتحدة، جيميسون جرير، لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، أنه يتأهب اليوم لإبلاغ نظيره في الاتحاد الأوروبي، ماروس سيفتشوفيتش، بأن "المذكرة الإيضاحية" الأخيرة التي أرسلتها بروكسل من أجل إجراء مباحثات لم تصل إلى ما توقعته الولايات المتحدة.ولم تبد الولايات المتحدة رضاها عن كون الاتحاد الأوروبي لم يعرض سوى تخفيضات جمركية متبادلة بدلاً من التعهد بخفض الرسوم بشكل أحادي الجانب، مثلما اقترح بعض شركاء واشنطن التجاريين الآخرين.كما تجاهل التكتل طلب الولايات المتحدة بفتح باب النقاش والتفاوض بشأن مقترحه الخاص بالضريبة الرقمية.وقالت مصادر مطلعة على سير النقاشات، إن الاتحاد الأوروبي يدفع نحو صياغة نص حول إطار عمل مشترك متفق عليه لإجراء مباحثات، لكن الطرفين لا يزالان بعيدين كل البعد عن هذا الهدف.ومن المقرر أن يلتقي جرير و سيفتشوفيتش في باريس الشهر المقبل، وهو الاجتماع الذي يتوقع أن يكون اختباراً رئيسياً لمدى قدرة الجابي على تجنب تصعيد الصراع التجاري فيما بينهما. وأصرت الولايات المتحدة في نقاشها مع بروكسل على ضرورة خفض العجز التجاري الإجمالي الذي بلغ 192 مليار يورو في عام 2024.وشرع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في تبادل ملفات التفاوض فيما بينهما، غير أنه لم يحرز أي تقدم جوهري حتى الآن منذ إعلان ترامب مهلة تفاوض مدتها 90 يوماً. وقد أبدى مسؤول قريب من النقاشات عدم تفاؤله حيال إمكانية التوصل إلى أي اتفاق لتجنب فرض الولايات المتحدة لرسوم إضافية على الواردات الأوروبية.وقال "إن تبادل الرسائل لا تمثل تقدماً حقيقاً. فنحن لانزال نقف في مكاننا ولم نبرحه."كانت المملكة المتحدة توصلت إلى اتفاق أبقى على نسبة 10 في المائة التي فرضها ترامب كرسوم "تبادلية"، لكنها ضمنت حصصاً معفاة من الجمارك لصادراتها من الصلب، ونسبة أقل من 10 في المائة ل100 ألف سيارة. كما أنها التزمت بالسماح بمزيد من الواردات الأمريكية من الإيثانول واللحوم إلى الأسواق البريطانية.وفرضت الولايات المتحدة 20 في المائة كرسوم جمركية "تبادلية" على أغلب السلع والبضائع القادمة من الاتحاد الأوروبي في أبريل، وخفضتها إلى النصف حتى حلول 8 يوليو لإتاحة المزيد من الوقت للتفاوض والمباحثات. لكنها أبقت على نسبة 25 في المائة على الحديد والألومنيوم وقطع غيار السيارات، ووعدت بفرض نسبة مماثلة على الصناعات الدوائية، وأشباه الموصلات، وغيرها من السلع.ويرى بعض الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي أن الولايات المتحدة ستبقى على نسبة 10 في المائة كحد أدنى في أي اتفاق- وهو التوقع الذي يعتبره العديد من وزراء التجارة في التكتل الأوروبي بأنه سوف يحض على التصعيد.من وجهة نظر الولايات المتحدة فإن العرض المقترح من جانب الاتحاد الأوروبي، الذي يقضي بإزالة كافة الرسوم الجمركية على السلع الصناعية وبعض المنتجات الزراعية إذا قامت واشنطن بالمثل، يُعد مفضلاً ورائعاً بالنسبة لبروكسل لأنها تستخدم أسلوب "معايير المنتج" لحظر دخول المنتجات.من جانبها، أرسلت الولايات المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي بنودها المعيارية لإبرام اتفاق، والتي تضمنت تسهيل دخول الشركات الأمريكية للاستثمار في الاتحاد الأوروبي، تقليص الإجراءات، وقبول المنتجات الغذائية الأمريكية ومعايير الإنتاج. كما طالبت بإلغاء الضرائب الرقمية الوطنية.وقال مصدر مطلع على ردود الاتحاد الأوروبي ل"فاينانشيال تايمز"، إن المسؤولة التجارية العليا بالمفوضية الأوروبية، سابين وياند، أبلغت السفراء في المفوضية الأحد أنها تأمل في "مواجهة الطلبات الأمريكية الأحادية باتفاقات تعاونية جماعية".وقد عرضت في المفوضية الأوروبية مناقشة مسائل الاعتراف المتبادل للمعايير، وتخفيف الإجراءات الخاصة بتجارة المواد الغذائية والحيوانات، علاوة على التشديد على امتثال الواردات لمعايير حماية حقوق العمالة والبيئة، وهو مطلب أمريكي جوهري.وقالت وياند إنه بينما كانت المفوضية تدرس اتخاذ إجراءات تصعيدية للرد على الرسوم، فإنها كانت توازن كل الجهود التي يتعين اتخاذها لتجنب حدوث ذلك. وقد أوقف الاتحاد الأوروبي فرض رسوم بقيمة 23 مليار يورو على السلع الأمريكية أثناء المحادثات، ويتشاور مع الصناعة والحكومات بشأن قائمة تضم سلعاً بقيمة 95 ملياراً أخرى، بما فيها طائرات "بوينج" ومشروبات "بوروبون" الكحولية.من جانبه، قال المتحدث التجاري باسم الاتحاد الأوروبي، أولوف جيل، "إن أولوية الاتحاد الأوروبي هي أن يبحث عن اتفاق عادل ومتوازن مع الولايات المتحدة، اتفاق على قدر علاقتنا التجارية والاستثمارية الهائلة. فكلا الجانبين بحاجة إلى العمل على حل الوضع الراهن للرسوم الجمركية، علاوة على التنسيق استراتيجياً في المجالات الرئيسية للمصالح المشتركة للطرفين."


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
ترامب يحث الاتحاد الأوروبي على خفض الرسوم الجمركية أو مواجهة جمارك إضافية
حث مفاوضو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجاريون، الاتحاد الأوروبي على إجراء خفض أحادي الجانب للرسوم الجمركية المفروضة على السلع والبضائع الأمريكية، قائلين إنه بدون تلك التنازلات فإن التكتل الأوروبي لن يحرز تقدمًا في المفاوضات الرامية إلى تجنب التعرض لرسوم الـ20 في المائة "التبادلية" الإضافية. وكشفت مصادر قريبة الصلة بالممثل التجاري للولايات المتحدة، جيميسون جرير، لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، أنه يتأهب اليوم لإبلاغ نظيره في الاتحاد الأوروبي، ماروس سيفتشوفيتش، بأن "المذكرة الإيضاحية" الأخيرة التي أرسلتها بروكسل من أجل إجراء مباحثات لم تصل إلى ما توقعته الولايات المتحدة. تخفيضات جمركية ولم تبد الولايات المتحدة رضاها عن كون الاتحاد الأوروبي لم يعرض سوى تخفيضات جمركية متبادلة بدلًا من التعهد بخفض الرسوم بشكل أحادي الجانب، مثلما اقترح بعض شركاء واشنطن التجاريين الآخرين. كما تجاهل التكتل طلب الولايات المتحدة بفتح باب النقاش والتفاوض بشأن مقترحه الخاص بالضريبة الرقمية. وقالت مصادر مطلعة على سير النقاشات، إن الاتحاد الأوروبي يدفع نحو صياغة نص حول إطار عمل مشترك متفق عليه لإجراء مباحثات، لكن الطرفين لا يزالان بعيدين كل البعد عن هذا الهدف. ومن المقرر أن يلتقي جرير وسيفتشوفيتش في باريس الشهر المقبل، وهو الاجتماع الذي يتوقع أن يكون اختبارًا رئيسيًا لمدى قدرة الجابي على تجنب تصعيد الصراع التجاري فيما بينهما. وأصرت الولايات المتحدة في نقاشها مع بروكسل على ضرورة خفض العجز التجاري الإجمالي الذي بلغ 192 مليار يورو في عام 2024. وشرع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في تبادل ملفات التفاوض فيما بينهما، غير أنه لم يحرز أي تقدم جوهري حتى الآن منذ إعلان ترامب مهلة تفاوض مدتها 90 يومًا. وقد أبدى مسؤول قريب من النقاشات عدم تفاؤله حيال إمكانية التوصل إلى أي اتفاق لتجنب فرض الولايات المتحدة لرسوم إضافية على الواردات الأوروبية. وقال "إن تبادل الرسائل لا تمثل تقدمًا حقيقًا. فنحن لانزال نقف في مكاننا ولم نبرحه." كانت المملكة المتحدة توصلت إلى اتفاق أبقى على نسبة 10 في المائة التي فرضها ترامب كرسوم "تبادلية"، لكنها ضمنت حصصًا معفاة من الجمارك لصادراتها من الصلب، ونسبة أقل من 10 في المائة لـ100 ألف سيارة. كما أنها التزمت بالسماح بمزيد من الواردات الأمريكية من الإيثانول واللحوم إلى الأسواق البريطانية. وفرضت الولايات المتحدة 20 في المائة كرسوم جمركية "تبادلية" على أغلب السلع والبضائع القادمة من الاتحاد الأوروبي في أبريل، وخفضتها إلى النصف حتى حلول 8 يوليو لإتاحة المزيد من الوقت للتفاوض والمباحثات. لكنها أبقت على نسبة 25 في المائة على الحديد والألومنيوم وقطع غيار السيارات، ووعدت بفرض نسبة مماثلة على الصناعات الدوائية، وأشباه الموصلات، وغيرها من السلع. ويرى بعض الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي أن الولايات المتحدة ستبقى على نسبة 10 في المائة كحد أدنى في أي اتفاق- وهو التوقع الذي يعتبره العديد من وزراء التجارة في التكتل الأوروبي بأنه سوف يحض على التصعيد. من وجهة نظر الولايات المتحدة فإن العرض المقترح من جانب الاتحاد الأوروبي، الذي يقضي بإزالة كافة الرسوم الجمركية على السلع الصناعية وبعض المنتجات الزراعية إذا قامت واشنطن بالمثل، يُعد مفضلًا ورائعًا بالنسبة لبروكسل لأنها تستخدم أسلوب "معايير المنتج" لحظر دخول المنتجات. من جانبها، أرسلت الولايات المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي بنودها المعيارية لإبرام اتفاق، والتي تضمنت تسهيل دخول الشركات الأمريكية للاستثمار في الاتحاد الأوروبي، تقليص الإجراءات، وقبول المنتجات الغذائية الأمريكية ومعايير الإنتاج. كما طالبت بإلغاء الضرائب الرقمية الوطنية. وقال مصدر مطلع على ردود الاتحاد الأوروبي لـ"فاينانشيال تايمز"، إن المسؤولة التجارية العليا بالمفوضية الأوروبية، سابين وياند، أبلغت السفراء في المفوضية الأحد أنها تأمل في "مواجهة الطلبات الأمريكية الأحادية باتفاقات تعاونية جماعية". وقد عرضت في المفوضية الأوروبية مناقشة مسائل الاعتراف المتبادل للمعايير، وتخفيف الإجراءات الخاصة بتجارة المواد الغذائية والحيوانات، علاوة على التشديد على امتثال الواردات لمعايير حماية حقوق العمالة والبيئة، وهو مطلب أمريكي جوهري. وقالت وياند إنه بينما كانت المفوضية تدرس اتخاذ إجراءات تصعيدية للرد على الرسوم، فإنها كانت توازن كل الجهود التي يتعين اتخاذها لتجنب حدوث ذلك. وقد أوقف الاتحاد الأوروبي فرض رسوم بقيمة 23 مليار يورو على السلع الأمريكية أثناء المحادثات، ويتشاور مع الصناعة والحكومات بشأن قائمة تضم سلعًا بقيمة 95 مليارًا أخرى، بما فيها طائرات "بوينج" ومشروبات "بوروبون" الكحولية. من جانبه، قال المتحدث التجاري باسم الاتحاد الأوروبي، أولوف جيل، "إن أولوية الاتحاد الأوروبي هي أن يبحث عن اتفاق عادل ومتوازن مع الولايات المتحدة، اتفاق على قدر علاقتنا التجارية والاستثمارية الهائلة. فكلا الجانبين بحاجة إلى العمل على حل الوضع الراهن للرسوم الجمركية، علاوة على التنسيق استراتيجيًا في المجالات الرئيسية للمصالح المشتركة للطرفين."