
النساء أكثر عرضة للاكتئاب عند انقطاع الطمث
بالاكتئاب
مع انقطاع الطمث المبكر، حيث إن النساء اللواتي يعانين من انقطاع الطمث المبكر أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، ويدعو الأطباء الآن إلى إجراء فحوصات دورية للصحة النفسية لدعم الصحة النفسية خلال هذه المرحلة الانتقالية الحرجة.
النساء أكثر عرضة للاكتئاب عند انقطاع الطمث
ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، فإن
انقطاع الطمث أمر طبيعي وبيولوجيًا، ولكن عندما يأتي مبكرًا عن المتوقع، قبل سن الخامسة والأربعين، فقد يصاحبه أكثر من مجرد هبات ساخنة وتغيرات هرمونية، فقد وجدت الدراسة أن انقطاع الطمث المبكر يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالاكتئاب.
وبحسب خبراء الصحة، يمكن أن يحدث انقطاع الطمث المبكر بشكل طبيعي أو نتيجة تدخلات طبية كالجراحة والعلاج الكيميائي أو بعض الحالات الصحية، وبغض النظر عن السبب، فإن الانخفاض المفاجئ في مستويات هرمون الإستروجين لا يؤثر فقط على الأعراض الجسدية كاضطرابات النوم وآلام المفاصل وصحة القلب، بل يلعب أيضًا دورًا حيويًا في تنظيم المزاج ووظائف الدماغ، ويمكن أن يؤدي هذا الانخفاض الهرموني إلى زيادة احتمالية الإصابة باضطرابات المزاج، وخاصة الاكتئاب والقلق.
ووجد الباحثون، أن النساء اللواتي يعانين من انقطاع الطمث المبكر أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب بمرتين مقارنةً بمن يصلن إلى سن اليأس في سن 51 عامًا، وهو السن المعتاد، ويمكن أن يتفاقم التأثير العاطفي بسبب الوصمة الاجتماعية، ومخاوف الخصوبة، والشعور بالشيخوخة المبكرة، وكلها عوامل يمكن أن تؤثر سلبًا على احترام الذات والصحة النفسية.
هيئة الدواء: دراسة إنشاء مصنع دواء مشترك بين مصر وزامبيا لتعزيز التكامل الصناعي بإفريقيا
هل يمكن أن ينتشر السرطان أثناء العلاج الكيميائي؟.. دراسة توضح
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 35 دقائق
- 24 القاهرة
كيف يساعد الكيوي على تخفيف الإمساك؟
يعد تناول حبتين من الكيوي يوميًا طريقة فعالة وطبيعية لتخفيف الإمساك، الذي يسبب الانتفاخ والألم وعسر الهضم، ووفقًا للخبراء تساعد الألياف القابلة للذوبان والإنزيمات ومحتوى الماء العالي في الكيوي، على تنظيم حركة الأمعاء وتخفيف الأعراض المنهكة والمؤلمة، وهذه الفاكهة الخضراء اللذيذة تعالج الإمساك بسهولة وتحسن صحة الأمعاء. كيف يساعد الكيوي على تخفيف الإمساك؟ ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، تناول حبتين من الكيوي يوميًا يساعد على علاج الإمساك بسهولة، حيث يعد من أسوأ المشاكل الصحية التي تصيب الجهاز الهضمي، وقد تكون هذه المشكلة المتعلقة بالتبرز منهكة ومزعجة للغاية إذا لم تعالج جيدًا في الوقت المناسب. ويسبب الإمساك المزمن ألمًا وانتفاخًا وغثيانًا، ويمكن علاجه بالأدوية، ولكن يمكن لتناول الكيوي علاج هذه الإصابة، حيث يتميز الكيوي بقدرته العالية على الاحتفاظ بالماء، بالإضافة إلى لزوجته العالية، وإن تأثيره الملين مرتبط أيضًا بنشاط إنزيمات البروبيوتيك. يعزز الهضم.. تعرف على فوائد تناول الكيوي بشكل يومي أفضل 7 فواكه غنية بالبروتين يجب عليك تناولها.. بينها الكيوي والمشمش والكيوي غني بالألياف الطبيعية، بالإضافة إلى إنزيمات تساعد على سلاسة حركة الأمعاء، كما يحتوي على إنزيم هضمي بروبيوتيك الأكتينيدين الذي يُحلل البروتين، ويُحسن إفراغ المعدة، ويسهل عملية الإسهال من خلال تحفيزه لمستقبلات القولون. كما أن الكيوي غني جدًا بالبوليفينول، مما يُضفي فوائد صحية على الجهاز الهضمي، وتعزز البوليفينولات نمو بكتيريا الأمعاء النافعة، مثل بكتيريا البيفيدوباكتيريا، وتقي من البكتيريا الضارة بفضل خصائصها المضادة للبكتيريا والالتهابات.


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
دعم صحة القلب وتعزيز المناعة.. فوائد تناول بذور اليقطين بانتظام
تعرف بذور اليقطين بفوائدها الصحية، فهي غنية بمضادات الأكسدة القوية ، بالإضافة إلى المغنيسيوم والألياف، وتناول حفنة من بذور اليقطين يوميًا يحسن صحة القلب، ومستويات السكر في الدم، وجودة النوم، كما أنها تحمي من بعض أنواع السرطان، بالإضافة إلى أنها غنية بالدهون الصحية والمغنيسيوم والزنك والحديد، مما يقلل ويثبط ويحسن العديد من الحالات الصحية، وتحتوي ملعقة كبيرة من بذور اليقطين على ما يقارب 1 ملج من الزنك و40 ملج من المغنيسيوم، ما يغطي حوالي 20% من الكمية اليومية المُوصى بها، وفيما يلي فوائد تناول تناول بذور اليقطين، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. تعزيز مستويات المناعة بذور اليقطين غنية بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات والأحماض الفينولية، بالإضافة إلى كمية من فيتامين هـ والكاروتينات، وكلها تساعد على تقليل الالتهابات وحماية الخلايا من الجذور الحرة الضارة، وتعد مضادات الأكسدة أفضل وسيلة لحماية الجسم من الأمراض الخطيرة، مثل سرطان الثدي. تحسين صحة المثانة يجب على العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل المثانة تناول بذور اليقطين يوميًا، حيث أنها من الأطعمة التي تساعد في تقليل أعراض فرط نشاط المثانة وتحسين الأعراض. تحسين صحة القلب بفضل غناها بمضادات الأكسدة والمغنيسيوم، تعد هذه البذور مفيدةً للغاية في الحفاظ على صحة القلب، وتشير الدراسات إلى أنها تساعد في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وهما عاملان مهمان لخطر الإصابة بأمراض القلب، كما أنها تساعد على إبقاء المؤشرات الحيوية للقلب لدى النساء في سن اليأس تحت السيطرة من خلال خفض ضغط الدم الانبساطي وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد HDL بنسبة 16%. انخفاض مستويات السكر في الدم يساهم تناولت بذور اليقطين بانتظام، في انخفاض مستويات السكر في الدم، خاصةً إذا كنتَ مصابًا بالسكري، وقد يكون محتوى بذور اليقطين العالي من المغنيسيوم مسؤولًا عن تأثيرها الإيجابي على مرض السكري. فوائد مشروب الكركم بالحليب لصحة الجسم وتقوية المناعة أبرزها دعم صحة الأمعاء.. تعرف على فوائد الشوكولاتة الداكنة للجسم


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة تكشف عادات يومية قد تسبب القلق والاكتئاب
الخميس 24 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة أن الروتين غير المُتوقع قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب، وأكد الخبراء أن الحفاظ على النشاط، والتعرض لأشعة الشمس، والالتزام بجدول نوم مُحدد، كلها أمور تُحقق نتائج رائعة في تحسين صحتك النفسية، وفقاً لموقع "تايمز ناو". كيف يؤثر نمط الحياة على الصحة النفسية؟ في ظل جداول اليوم السريعة وغير المتوقعة، قد يكون الحفاظ على ثبات العادات اليومية أمرًا صعبًا، في بعض الأيام، قد تقضي ساعات في الهواء الطلق تحت ضوء النهار الطبيعي، بينما في أيام أخرى، قد تبقى في الداخل مع تعرض محدود لأشعة الشمس، وبالمثل، قد تتقلب مستويات حركتك - ففي بعض الأيام تمارس نشاطًا بدنيًا مكثفًا، وفي أيام أخرى، تأخذ يوم راحة كاملًا. تتبعت الدراسة 6800 بالغ أمريكي لدراسة تأثير حركتهم اليومية وتعرضهم للضوء على صحتهم النفسية. وأكدت النتائج أهمية الحفاظ على روتين ثابت، لا سيما فيما يتعلق بمستويات النشاط والتعرض للضوء الطبيعي. أولئك الذين لديهم روتين غير منتظم وتعرض متقلب لضوء النهار كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب. وأوضحت الدراسة أيضًا أن الاضطرابات في دورات النوم وأنماط النشاط اليومي يمكن أن تؤثر سلبًا على الصحة النفسية، يعود ذلك إلى أن الروتين غير المنتظم يُخلّ بالإيقاع اليومي - الساعة البيولوجية للجسم - التي تُنظّم المزاج ومستويات الطاقة والصحة العامة. طرق الحفاظ على صحتك النفسية بناءً على هذه النتائج، يُمكن أن يُساعد الحفاظ على روتين يومي مُنتظم في تحسين الصحة النفسية وتقليل خطر الإصابة بالاكتئاب إليك بعض الطرق الفعّالة لتحقيق ذلك.. - التزم بجدول نوم مُنتظم - اذهب إلى الفراش واستيقظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع دورة نوم مُنظّمة جيدًا تدعم الصحة النفسية من خلال تحسين المزاج والوظائف الإدراكية. - تعرّض لأشعة الشمس يوميًا - احرص على قضاء 30 دقيقة على الأقل في الخارج خلال ساعات النهار، يساعد الضوء الطبيعي على تنظيم إيقاعك اليومي ويعزز مستويات السيروتونين، مما يُحسّن المزاج. - حافظ على نشاطك اليومي - المواظبة على التمارين الرياضية أمرٌ أساسي مارس تمارين معتدلة كالمشي أو اليوجا أو التمدد يوميًا، بدلًا من ممارسة الرياضة المكثفة في بعض الأيام وقلة الحركة في أيام أخرى. - قلل من وقت الشاشة قبل النوم - قد يُؤدي التعرض المفرط للشاشات قبل النوم إلى اضطراب أنماط النوم، جرّب قراءة كتاب أو ممارسة تقنيات الاسترخاء بدلًا من ذلك. - اتّبع نظامًا غذائيًا متوازنًا - فالأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية كالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والدهون الصحية تدعم وظائف الدماغ والاستقرار العاطفي. - مارس اليقظة الذهنية والاسترخاء - يمكن أن تُساعد أنشطة مثل التأمل والتنفس العميق وتدوين اليوميات في إدارة التوتر وتعزيز الصحة النفسية.