
«3 أيام من التخفيضات الكبرى» تعود خلال عطلة نهاية الأسبوع
بدأ العد التنازلي لعودة فعالية «3 أيام من التخفيضات الكبرى»، خلال عطلة نهاية الأسبوع من 30 مايو الجاري وحتى الأول من يونيو 2025، وذلك خلال الاستعداد لاستقبال عيد الأضحى، حيث تقدم تخفيضات تصل إلى 90% على أكثر من 500 علامة تجارية في 2500 متجر. وأفاد بيان صادر أمس، بأن الفعالية التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، تقدم عروضاً على تشكيلة واسعة من المنتجات، من الأزياء، ومستحضرات التجميل، إلى الإلكترونيات، والأدوات المنزلية، وغيرها، كما تشكل فرصة للتسوّق والتوفير.
وسيحظى المتسوقون خلال الفعالية بفرصة الاستفادة من برامج الولاء المفضلة لديهم، مع مكافآت، ونقاط، ومزايا حصرية تقدمها هذه البرامج، والتي تتنوّع بين الاسترداد النقدي، وأميال السفر، وصولاً إلى التخفيضات على المشتريات في المستقبل.
وتشمل التخفيضات وجهات التسوّق المفضلة في دبي مثل: «برجمان»، و«سيتي سنتر الشندغة»، و«سيتي سنتر ديرة»، و«سيتي سنتر معيصم»، و«سيتي سنتر مردف»، و«سيتي ووك»، و«دبي فستيفال سيتي مول»، و«دبي هيلز مول»، و«دبي أوتلت مول»، و«فستيفال بلازا»، و«ابن بطوطة مول»، و«مول الإمارات»، و«ميركاتو»، و«ند الشبا مول»، و«نخيل مول»، و«ذا أوتلت فيليدج»، و«وافي مول»، وغيرها.
ويستعد «دبي فستيفال سيتي مول» لإطلاق العرض الترويجي «أنفق واربح» خلال عطلة نهاية الأسبوع الخاصة بفعالية «3 أيام من التخفيضات الكبرى»، حيث يتيح العرض للمتسوقين الذين ينفقون 300 درهم أو أكثر فرصة ربح بطاقة هدايا بقيمة 20 ألف درهم. ويعادل كل إنفاق بقيمة 300 درهم فرصة واحدة للفوز، فيما تضاعف عمليات الشراء من متاجر الأزياء فرص الفوز بالسحب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 39 دقائق
- صحيفة الخليج
سهم «إنفيديا» بالقرب من أعلى مستوى.. والقيمة السوقية تتخطى 3.5 تريليون دولار
ارتفعت أسهم شركة «إنفيديا» بالقرب من أعلى مستوى على الإطلاق، الاثنين وتواصل الشركة تحقيق أداء قوي بفضل مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي القوية التي تنتجها، سواءً للشركات الضخمة أو للدول التي تسعى إلى بناء أنظمة ذكاء اصطناعي مستقلة. وارتفع سهم «إنفيديا» 2.63% إلى 145.71 دولار وهو أقل بقليل من أعلى مستوى له عند 149.43 دولار المسجل في الأول من يناير وبذلك يعود تاج أغلى شركة في العالم إلى شركة «إنفيديا» بعد تجاوز قيمته السوقية 3.55 تريليون دولار، وتأتي هذه القفزة بعد أن عقدت «إنفيديا» مؤتمرها GTC Paris في العاصمة الفرنسية الأسبوع الماضي. كما حضر الرئيس التنفيذي، جنسن هوانغ، مؤتمر فيفا تكنولوجي في البلاد في البلاد. الشركة، التي أعلنت أرباحاً قوية للربع الأول في مايو، توسعت في عدة مجالات، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي السيادي وهو مصطلح يصف مراكز البيانات التي تمولها أو تملكها أو تديرها دول تسعى إلى بناء قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي. ولعبت «إنفيديا» دوراً محورياً في زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط، حيث أبرم صفقات في السعودية والإمارات. (وكالات)


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مؤشر سوق دبي يكتسي اللون الأخضر من جديد
ارتدت أسواق الأسهم العربية، الاثنين، معوضة بعض الخسائر التي تكبدتها في أعقاب تفجر الصراع العسكري بين إسرائيل وإيران، وسط إقبال المستثمرين على اقتناص الصفقات، بفضل تحسن في المعنويات، مدعوم بارتفاع أسعار النفط. وارتفعت مؤشرات الإمارات مكتسية باللون الأخضر، وتخطت السيولة المحققة حاجز 2.1 مليار درهم، عبر أكثر من 45 ألف صفقة تداول، واختص سوق دبي المالي بحصة وازت 34.5 % من إجمالي السيولة المحققة، بقيمة 727 مليون درهم، وعبر 16.8 ألف صفقة تداول، بينما كانت حصة سوق أبوظبي للأوراق المالية 61 % من السيولة، بإجمالي ناهز 1.38 مليار درهم، وعبر 28.2 ألف صفقة. سوق دبي ارتد مؤشر سوق دبي المالي مرتفعاً خلال أولى جلسات الأسبوع، بنمو 0.8 %، عند مستوى 5407 نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 727 مليون درهم. وعززت أسهم الشركات في قطاعات رئيسة، مثل العقارات الصناعة والقطاع المالي والاتصالات نشاط الأسواق، حيث تصدرت أنشطة العقارات والمؤسسات المالية والصناعة ربحية سوق دبي المالي، وبمقدمها كل من سهم أملاك بنسبة 10 %، وسهم شركة «الأغذية المتحدة» بنسبة 9.5 %، وسهم «الوطنية للتأمينات» بنسبة 5.6 %، ثم كل من سهم «مصرف السلام السودان» محققاً نسبة نمو 5.2 %، وسهم «الإمارات ريم» بنسبة 4.7 %، ثم سهم ديبا بنسبة نمو 3.2 %. وأقفل سهم الاتحاد العقارية مرتفعاً بنسبة 2.5 %، في حين ارتفع سهم ديوا بنحو 2.2 %. كما ارتفع سهم شركة باركن بنسبة 2.3 في المئة، وسهم سالك 0.7 في المئة. في المقابل، وعلى صعيد الأسهم المتراجعة، كان أكثر المتراجعين في سوق دبي المالي، سهم شركة «الرمز» بنسبة 9.6 %، ثم سهم شركة «شيميرا ستاندرد الإمارات» بنسبة 4.3 %، وسهم «بي إتش إم كابيتال» بنسبة 2.3 %، فيما تقلص سهم الوطنية القابضة بنسبة 2.1 %، ثم سهم شركة «إجيلتي» بنسبة 1.9 %، تلاه سهم «تاكسي دبي» بنسبة 0.8 %، وانخفض سهم إعمار العقارية بنسبة 0.4 %. أبوظبي أقفل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية مرتفعاً بنسبة 0.2 %، عند مستوى 9585 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 1.4 مليار درهم. فيما كانت أسهم الصناعة والاتصالات بمقدم الأسهم الرابحة بإغلاق مؤشر سوق أبوظبي المالي، حيث نما سهم «غذاء القابضة» بنسبة 11.5 %، وسهم شركة «بلدكو» بنسبة 11.5 %، وسهم شركة «سوادتل» بنسبة 9.9 %، وسهم «بريسايت إيه» بنسبة 5.8 %، ثم سهم «إيزي ليس» بنسبة 5.7 %. كما ارتفع «أدنوك للغاز» بنسبة 1.2 %، عند 3.39 دراهم، وأقفل سهم «ملتيبلاي» مرتفعاً بنسبة 0.9 %، بينما ارتفع سهم «أجيليتي جلوبال» بنسبة 3.4 %. أما على صعيد التراجعات، فكان سهم شركة «أم القيوين للاستثمارات» بمقدم أكثر الأسهم تقلصاً في جلسات الأسبوع، بنسبة 9.5 %، ثم سهم «حياة» بنسبة 5.1 %، ثم سهم «الخليج للمشاريع الطبية» بنسبة 4.4 %، فيما تراجع سهم شركة «أبوظبي الوطنية للفنادق» بنسبة 4 %، بينما تقلص سهم «شيميرا ستاندرد الكويت» بنسبة 3.8 %. البورصات العربية ارتفعت أغلب أسواق الأسهم الرئيسة في المنطقة العربية، معوضة بعض الخسائر التي منيت بها في الجلسات السابقة، بسبب تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران. وزاد المؤشر السعودي 1.2 في المئة، بدفعة من صعود سهم مصرف الراجحي بنسبة 1.9 في المئة، وشركة التعدين العربية السعودية 3.2 في المئة. وشهد المؤشر تراجعاً بنسبة واحد في المئة، الأحد. وارتفع المؤشر القطري بنسبة 1.7 في المئة، بعد يوم من تراجعه بأكثر من ثلاثة في المئة، مدفوعاً بصعود بنسبة 2.4 في المئة لبنك قطر الوطني، وزيادة 1.5 في المئة لسهم صناعات قطر للبتروكيماويات. كما ارتفع مؤشر الكويت الرئيس بنسبة 1.4 %، ومؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.70 %، ومؤشر البحرين بنسبة 0.12 %. مصر أنهت البورصة المصرية تعاملات الجلسة، بارتفاع جماعي للمؤشرات، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين الأجانب، فيما مالت تعاملات المصريين والعرب للبيع، وبلغت قيمة التداول 3.6 مليارات جنيه، وربح رأس المال السوقي 10 مليارات جنيه، ليغلق عند مستوى 2.212 تريليون جنيه. ارتفع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.08 %، ليغلق عند مستوى 31042 نقطة، مدفوعاً بصعود أسهم البنك التجاري الدولي-مصر (سي آي بي)، وجي بي كوربوريشن، وأوراسكوم كونستراكشون بي إل سي، وهبط مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.12 %، ليغلق عند مستوى 38631 نقطة، وقفز مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.03 %، ليغلق عند مستوى 13934 نقطة. كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 1.21 %، ليغلق عند مستوى 9217 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان» بنسبة 0.87 %، ليغلق عند مستوى 12511 نقطة، وقفز مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.44 %، ليغلق عند مستوى 3243 نقطة. الأردن ارتفعت البورصة الأردنية، بدعم شراء في أسهم قيادية، على رأسها سهم البنك العربي، في حركة تصحيحية، عقب انخفاض ملحوظ، وسط ضعف في السيولة. وأغلق المؤشر العام للأسهم مرتفعاً بنسبة 0.65 في المئة، إلى 2652.33 نقطة، في حين بلغت قيمة التداول 6.4 ملايين دينار (تسعة ملايين دولار)، مقارنة مع 6.2 ملايين في الجلسة السابقة. وارتفع سهم الكهرباء الأردنية 0.84 في المئة، إلى 2.4 دينار، وسهم البوتاس العربية 0.47 في المئة، إلى 31.74 ديناراً، وسهم البنك العربي 2.55 في المئة، إلى 5.23 دنانير. وتراجع سهم مصفاة البترول 0.21 في المئة، إلى 4.82 دنانير.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ANAX Developments تطلق أول مشروع لها في جزر دبي
أعلنت شركة ELLE العالمية، والتابعة لمجموعة لاغاردير الفرنسية، عن دخولها الرسمي إلى سوق الشرق الأوسط من خلال إطلاق مشروع سكني حصري على جزر دبي، عقب النجاح اللافت الذي حققته بعد إطلاق أول برج سكني لها في مدينة ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية. وجاء الإعلان عن هذا المشروع الجديد خلال حفل رسمي شهد إبرام شراكة استراتيجية بين فرانسوا كوروزي، الرئيس التنفيذي لشركة ELLE International Licenses التابعة لمجموعة لاغاردير ، وساتيش سانبال، رئيس مجلس إدارة شركة ANAX القابضة، لإطلاق أول مشروع سكني يحمل علامة ELLE التجارية في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن المقرر أن يتم تطوير المشروع من قِبل شركة ANAX Developments ، بموجب اتفاقية موقعة مع لاغاردير نيوز – إحدى الشركات التابعة لمجموعة لاغاردير. وسيحمل المشروع اسم ELLE Residences Dubai Islands، ومن المتوقع أن يشكّل المشروع معلماً معمارياً وثقافياً بارزاً في إمارة دبي، حيث سيقدم مفهوماً سكنياً مبتكراً يعكس الهوية الفريدة لعلامة ELLE التجارية. وسيشارك في تنفيذ المشروع نخبة من الشركات العالمية المتخصصة في التصميم، في مقدّمتها شركة ذا ون أتلييه ، التي تشتهر بابتكاراتها في تصميم المساكن الفاخرة لعدد من أبرز العلامات التجارية العالمية، مثل دولتشي آند غابانا، وكارل لاغرفيلد ، وفندي كازا، مما يضمن لمشروع ELLE Residences أعلى معايير الحرفية والجودة. أما الجانب الإبداعي للمشروع، فسيتولى استوديو التصميم الدولي أركوينوت ، الذي نجح بابتكار المفهوم الأصلي لمشروع ELLE Residences، مسؤولية الأشراف عليه إلى جانب الإشراف الكامل على مختلف الجوانب المعمارية والتصميم الداخلي، بما يضمن ترجمة رؤية العلامة التجارية إلى تجربة سكنية استثنائية. وقال ساتيش سانبال، رئيس مجلس إدارة ANAX للتطوير العقاري: يسعدنا أن نتعاون مع علامة ELLE العالمية لإطلاق هذا المشروع السكني الفاخر في قلب جزر دبي. فدبي تُعد من أبرز مدن العالم تطوراً وابتكاراً، وتمثّل بيئة مثالية لمشروع يجمع بين الرقي في التصميم، وجودة الحياة، والأناقة المعمارية. ونؤمن بأن ELLE Residences سيُقدّم تجربة سكنية استثنائية تعبّر عن روح العلامة وتنسجم مع تطلعات سكان دبي الباحثين عن التفرّد والتميّز. من جهتها، قالت كونستانس بينكيه، الرئيسة التنفيذية لشركتي ELLE International Licenses و لاغاردير نيوز: يواصل إرث علامة ELLE في الابتكار توجيه مسيرتنا، ويسعدنا أن نتعاون في تقديم هذا المفهوم السكني الفاخر لأول مرة في الشرق الأوسط وتحديداً في إمارة دبي النابضة بالحياة، والتي تُعد من أسرع الأسواق نمواً في قطاع العقارات ذات العلامات التجارية. ونتطلع بشغف للكشف عن مشروع ELLE Residences Dubai Islands بالتعاون مع نخبة من الشركاء المتميزين. ويُجسّد هذا المشروع، الذي يُعد الثاني ضمن خطط توسعنا العالمي، نقلة نوعية ديناميكية تمزج بين اللمسة الفرنسية الخالدة والطاقة الجريئة التي تتميّز بها مدينة دبي. ويقدّم مفهوماً سكنياً متكاملاً وغامرًا، يتيح للسكان اختبار أسلوب حياة راقٍ وفريد من نوعه. كما يُجسّد المشروع الرؤية المستقبلية لعلامة ELLE، ويُوفر تجربة معيشية نابضة بالبهجة والتميّز. وقال ميشيل غالي، الرئيس التنفيذي لشركة ذا ون أتلييه : نعمل عن كثب في مشروع ELLE Residences Dubai Islands مع شركة ELLE لتقديم مفهوم يجسّد الذوق الباريسي الأصيل الذي تُعرف به ELLE، من خلال منظور أسلوب الحياة المتجدد والنابض لمدينة دبي. كما يمثّل هذا المشروع فرصة مميّزة لإبراز هوية العلامة من خلال تطوير تجربة سكنية تلامس الأحاسيس، وتُجسّد القيم الثقافية لجمهور عالمي الطابع.