
سهم «إنفيديا» بالقرب من أعلى مستوى.. والقيمة السوقية تتخطى 3.5 تريليون دولار
ارتفعت أسهم شركة «إنفيديا» بالقرب من أعلى مستوى على الإطلاق، الاثنين وتواصل الشركة تحقيق أداء قوي بفضل مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي القوية التي تنتجها، سواءً للشركات الضخمة أو للدول التي تسعى إلى بناء أنظمة ذكاء اصطناعي مستقلة.
وارتفع سهم «إنفيديا» 2.63% إلى 145.71 دولار وهو أقل بقليل من أعلى مستوى له عند 149.43 دولار المسجل في الأول من يناير وبذلك يعود تاج أغلى شركة في العالم إلى شركة «إنفيديا» بعد تجاوز قيمته السوقية 3.55 تريليون دولار،
وتأتي هذه القفزة بعد أن عقدت «إنفيديا» مؤتمرها GTC Paris في العاصمة الفرنسية الأسبوع الماضي. كما حضر الرئيس التنفيذي، جنسن هوانغ، مؤتمر فيفا تكنولوجي في البلاد في البلاد.
الشركة، التي أعلنت أرباحاً قوية للربع الأول في مايو، توسعت في عدة مجالات، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي السيادي وهو مصطلح يصف مراكز البيانات التي تمولها أو تملكها أو تديرها دول تسعى إلى بناء قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي.
ولعبت «إنفيديا» دوراً محورياً في زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط، حيث أبرم صفقات في السعودية والإمارات. (وكالات)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
«القمة العالمية للحكومات» تستشرف تمكين مدن المستقبل
أطلقت مؤسسة القمة العالمية للحكومات بالتعاون مع شركة الاستشارات الإدارية آرثر دي ليتل (ADL)، تقريراً جديداً، يُقدم رؤى استراتيجية تُمكن الحكومات حول العالم من تضمين عمليات تطوير الأمن والسلامة مع خطط بناء تصميم وتنفيذ مدن المستقبل، وإدارة تصميم المدن ومشهد الأمن الحضري، بما يواكب التحديات المستقبلية، ويعزز مستويات جودة الحياة والازدهار الاقتصادي والاجتماعي المستدام. واستعرض تقرير «الأمن الحضري: تمكين مُدن المستقبل»، السياق العالمي للتحول والتوسع الحضري، وما تشهده المراكز الحضرية حول العالم من تطورات متسارعة، والآفاق الجديدة لاستثمار الفرص الواعدة، والتحديات المرافقة لها، وأبرزها أمن وأمان المدن، وتعزيز كفاءة المدن ورفع جودة الحياة وتحقيق الاستدامة. وسلط التقرير الضوء على الصلة الحيوية بين الأمن والتنمية، وأكد أن ضمان أمن المدينة واستقرارها يعد شرطاً أساسيّاً لاستدامة التنمية، وتطرق إلى الاعتبارات المرتبطة بالتنمية الاقتصادية والأمن الحضري، والتأثير العالمي للمراكز الحضرية المصممة جيداً على ضمان تحقيق العيش في بيئة حضرية منتجة وحديثة وآمنة. ريم بجاش: التطورات المتسارعة تتطلب معرفة علمية وحلولاً عملية لتعزيز الأمن الحضري تطورات وأكدت ريم بجاش، نائب مدير مؤسسة القمة العالمية للحكومات لشؤون الاستراتيجية والمحتوى والاتصال، أن التطورات المتسارعة في مختلف المجالات تتطلب إثراء المعرفة العلمية وتطوير الحلول العملية التي تُمكن الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني من تصميم وبناء وتنفيذ وإدارة المدن، وضمان تعزيز الأمن الحضري الذي أصبح ركيزة لبناء الاستقرار الاقتصادي والمجتمعي في ظل توسع حضري مستمر. وقالت: إن التقرير يقدم أطراً عملية ونماذج حديثة قابلة للتطبيق مبنية على نتائج تحليلية موسعة لعلاقة الأمن في تحقيق التحول الإيجابي في حياة المجتمعات وبناء مدن المستقبل، والأثر الاقتصادي والحضري على المدن التي تتميز بالأمن والأمان، كما يستكشف الارتباط الوثيق بين المدن الآمنة والتحول المستقبلي، ويستعرض نماذج وتجارب وممارسات ودراسة حالات لمدن من مختلف دول العالم، وعلاقة مؤشر التنمية البشرية ومعدلات الجريمة، حيث ترتبط مستويات مؤشر التنمية البشرية المرتفعة بانخفاض الجريمة. ألكسندر بويرسكي: التعامل مع التوسع الحضري يتطلب التعاون وتبادل الخبرات نجاح وقال ألكسندر بويرسكي، قائد ممارسات التحول في شركة آرثر دي ليتل الشرق الأوسط والهند: «لا يوجد نهج واحد يناسب الجميع، ومع ذلك يتطلب النجاح التعاون وتبادل المعلومات بين الجهات، وتحقيق التوازن بين الإصلاحات الحكومية الشاملة، والمبادرات على مستوى المدينة، وتحديث العمل الشرطي، والحفاظ على معايير الأمن الوطني». وأضاف بويرسكي: «في المستقبل، يتعين على أصحاب المصلحة في المدينة أن يدرسوا بعناية تأثير مبادرات التنمية البشرية والتوسع الحضري على متطلبات السلامة العامة والأمن في المستقبل لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لمحركات النمو الاقتصادي والابتكار والتماسك الاجتماعي». 5 محاور وأكد التقرير أهمية أن تكون المدينة آمنة أولاً، والصلة الحيوية بين الأمن والتنمية من خلال خمسة محاور متمثلة في؛ أهمية الأمن الحضري أولوية وطنية، والعلاقة بين التحضر والجريمة، ومنهجية التنبؤ بالجريمة في المناطق الحضرية المتطورة، ودراسات حالة من دلهي وسنغافورة وبوينس آيرس، وتوصيات للتحول المستقبلي. وركز التقرير على تحليل الارتباط ومراجعة الدراسات السابقة بهدف استكشاف الروابط بين التنمية البشرية، والنمو الاقتصادي، والتوسع الحضري، والأمن، من خلال دراسة عينة من المدن الكبرى حول العالم، مثل لندن وملبورن، باستخدام النمذجة الكمية ودراسات الحالة المنظمة للإجابة على العديد من التساؤلات التي يحتاجها القادة الوطنيون، ومطورو المدن، والجهات المعنية بالأمن الداخلي، منها؛ لماذا يُعد أمن المدن ضرورة وطنية، وما هي العلاقة بين التمدن والجريمة، وكيف يمكن التعامل مع تنبؤات معدلات الجريمة في المدن سريعة التغيير، والآثار المترتبة على بناء المدن الكبرى، وكيف يمكن للمدن أن تعمل على تحسين التنمية الاقتصادية والحضرية وتلبية المتطلبات الأمنية المستقبلية. وتوصل التقرير إلى مجموعة واسعة من النتائج، من بينها وجود علاقة قوية وإيجابية بين التنمية الاقتصادية والعوامل المجتمعية، مثل نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي والأداء على مؤشر التنمية البشرية للأمم المتحدة، وحدد العلاقة النظرية والصحيحة تجريبياً بين درجات مؤشر التنمية البشرية ومعدلات الجريمة. وأشار إلى أن التنمية الاقتصادية لا تقاس بالمفاهيم التقليدية وحدها، بل تنطلق من تمكين الأفراد من العيش في بيئة حضرية منتجة، وآمنة، وذات جودة حياة عالية، لافتاً إلى أن المراكز الحضرية المصممة بكفاءة تعد عاملاً رئيسياً في تعزيز الازدهار الاقتصادي، وأساساً لبناء مدن مستدامة قادرة على مواكبة تحديات المستقبل. وأكد التقرير أهمية السلامة العامة والأمن الحضري باعتبارهما ركيزتين لتحسين جودة الحياة، وجذب السياحة، وتحفيز الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وأشار إلى العلاقة التكاملية بين الأمن والتنمية، حيث يسهم التقدم في أحدهما في إحداث تأثير إيجابي على الآخر، مؤكداً أن التحول الحضري الناجح يتطلب نهجاً شاملاً يوازن بين النمو الاقتصادي ومتطلبات البنية التحتية والخدمات والتكنولوجيا المستقبلية، كما يدعو إلى تنسيق الجهود الحكومية لضمان نجاح التحول، خاصة في ظل التحولات المتسارعة التي تشهدها المجتمعات نتيجة التطورات في مجالات التكنولوجيا، والتي تُعيد رسم معالم المدن وتقلّص من فاعلية النماذج التقليدية.


البيان
منذ 44 دقائق
- البيان
وفق تقرير للمجلس الوطني الاتحادي.. إنجازات «وقفية» بارزة لـ«الشؤون الإسلامية» 2024
حققت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة في عام 2024، سلسلة إنجازات ومبادرات عززت من مكانتها الريادية وخاصة في المجال الوقفي، تميزت بتنفيذ العديد من المشاريع التحولية والمتفردة التي ساهمت في تطوير منظومة خدماتها المقدمة للمستفيدين أو المزكين. ونجحت الهيئة في زيادة نسب إيرادات الودائع الاستثمارية الوقفية، وزيادة الأصول الوقفية ورفع نسب إيرادات المحافظ العقارية، فضلاً عن إطلاقها عدداً من مشاريع الذكاء الاصطناعي التي تم دمجها في مجالات الزكاة، وذلك وفق تقرير أعدته الهيئة ونشره المجلس الوطني الاتحادي. وكشف التقرير أن الهيئة اعتمدت مشروعاً ضمن تصفير «البيروقراطية» بالتعاون مع وزارة العدل خاصاً بإشهار الوقف، يختصر المدة الزمنية لتقديم الخدمة من 30 يوماً إلى يومين فقط، وذلك في إطار تعاون الهيئة مع المؤسسات الوطنية لتوحيد الإجراءات وتسهيل عمليات الوقف. وتطرق التقرير إلى وجود العديد من المشاريع التطويرية ضمن أجندة الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة وسياساتها في قطاع الوقف. إيرادات ووفقاً للتقرير فقد نمت الإيرادات الوقفية، إذ حققت محفظة العقارات الوقفية زيادة في الإشغال بلغت 20% في عام 2024 بالمقارنة مع عام 2023، محققة زيادة في الإيرادات بنسبة 58%. وبلغ إجمالي عدد الوحدات الوقفية التي تشرف عليها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة 1399 وحدة، ووصل عدد المزكين الذين أخرجوا زكاتهم عبر الهيئة إلى 243 ألفاً، وعدد المستفيدين من إيرادات الزكاة إلى 41 ألف شخص، وارتفعت نسبة إيرادات الودائع الاستثمارية بنسبة 7% خلال العام الماضي 2024، وزيادة الأصول الوقفية بنسبة 10%. ووصلت نسبة رضا الموظفين إلى 91% بنهاية العام الماضي 2024، في الوقت الذي ساهمت الأوقاف في تحقيق نسبة تحسن في المعيشة للمستفيدين بلغت 91.6%. تكنولوجيا وشهد العام الماضي تعزيز الهيئة إجراءاتها بالتحول الرقمي في مجال الوقف، وزيادة نسبة الأتمتة في عمليات الوقف، مع دمج الذكاء الاصطناعي في قطاع الوقف، وهو الأمر الذي أدى إلى وصول نسبة أتمتة الوقف إلى 90%، ونسبة أتمتة العمليات المالية الوقفية إلى نسبة 95%، وإنشاء منصة رقمية موحدة للتبرعات الوقفية وفقاً لمصارفها، بجانب إطلاق مشاريع الذكاء الاصطناعي التي تم دمجها في مجال الزكاة.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
"دبي للاستثمار" تعزز موقعها التنافسي في تشكيل مشهد عقارات الإمارات
تسليم المرحلة الأولى من"دانه بيى" في الربع الثاني 2025 "أصايل أفينيو" و"فيوليت تاور" ينضمان لمحفظة الشركة في دبي مشاريع مستدامة ومتنوعة تدعم الرؤية الوطنية لاقتصاد متوازن في ظل بيئة عقارية تشهد نمواً متسارعاً وطلباً متزايداً على المشاريع السكنية المتكاملة، تواصل شركة " دبي للاستثمار"، والتي تعمل في مجال الاستثمار المتنوع والتطوير العقاري، دورها المحوري في إعادة رسم ملامح القطاع العقاري في دولة الإمارات. وتعكس استراتيجية الشركة التنموية الشاملة التزامها العميق بتقديم مشاريع عقارية مستدامة ومتنوعة، تدعم الرؤية الوطنية نحو اقتصاد متوازن ومجتمعات حضرية متقدمة. تواصل "دبي للاستثمار" في تعزيز موقعها التنافسي على صعيد مشهد التطوير والاستثمار العقاري عبر مجموعة متنوعة من المشاريع من حيث النوع والموقع والجودة. وبعد الإطلاق الناجح لمشروع "دانه بيى" في رأس الخيمة، تستعد "دبي للاستثمار" لتسليم المرحلة الأولى في الربع الثاني من عام 2025، والتي تتضمن وحدات التاون هاوس والفلل الفاخرة المكونة من 3 و4 غرف نوم. وفي دبي، تستمر "دبي للاستثمار" في تعزيز محفظتها العقارية عبر مشاريع نوعية تُضيف قيمة حضرية ومعيشية عالية. ويأتي على رأس هذه المشاريع "أصايل أفينيو"، وهو امتداد لمشروع "تلال مردف" الناجح، ويضم 193 وحدة سكنية. إلى جانب ذلك، تطور الشركة مشروع "فيوليت تاور"، في قرية جميرا الدائرية، والذي يُعد نموذجاً على التحول نحو التطوير العمودي الذكي، في مواقع مختارة داخل دبي. مشاريع تعيد تعريف أنماط المعيشة في قلب هذا التوجه التنموي، يبرز مشروع "دانه بيى" كأحد أبرز المشاريع العقارية في إمارة رأس الخيمة، والذي يعكس رؤية الشركة في تطوير وجهات سكنية وسياحية تجمع بين الفخامة، الاستدامة، والقيمة الاستثمارية. ويُقام المشروع على جزيرة المرجان الخلابة، حيث يوفر نمط حياة عصري على الواجهة البحرية بمساحة تتجاوز 90,000 متر مربع. يتكون المشروع من 189 فيلا أنيقة، وبرج سكني فاخر يضم أكثر من 100 وحدة سكنية، إلى جانب فندق "جراند ميلينيوم" من فئة الخمس نجوم، الذي سيضفي بعداً سياحياً واقتصادياً للمكان. وقد حظي المشروع بإقبال استثنائي من المستثمرين والمشترين، حيث تم بيع معظم وحداته قبل اكتمال عمليات البناء، مما يعكس ثقة السوق بالمشروع ومكانته في القطاع العقاري الإماراتي. الاستعداد للتسليم تستعد الشركة لتسليم المرحلة الأولى من "دانه بيى" في الربع الثاني من عام 2025، والتي تتضمن وحدات تاون هاوس وفيلات مكونة من ثلاث غرف نوم. وتُعد هذه المرحلة بداية لمسيرة توسعية ستتبعها مرحلتان إضافيتان؛ تشمل الثانية فيلات أكبر حجماً، والثالثة التي ستضم البرج السكني والفندق الفاخر. هذا التوسع في إمارة رأس الخيمة يعكس انتقالاً استراتيجياً مدروساً من دبي إلى الإمارات الشمالية، حيث تركز الشركة على المواقع ذات الإمكانيات التنموية الواعدة، تماشياً مع النمو السياحي والعقاري الملحوظ في هذه المناطق. دبي: مشاريع حضرية متكاملة وفي إمارة دبي، تستمر "دبي للاستثمار" في تعزيز محفظتها العقارية عبر مشاريع نوعية تُضيف قيمة حضرية ومعيشية عالية. ويأتي على رأس هذه المشاريع "أصايل أفينو"، وهو امتداد لمشروع "تلال مردف" الناجح، ويضم 193 وحدة سكنية بتصميمات معاصرة تلائم متطلبات العائلات والأفراد الباحثين عن السكن العصري والاستقرار بعيداً عن صخب المدينة، مع الحفاظ على الوصول السهل إلى المرافق الرئيسية. إلى جانب ذلك، تطور الشركة مشروع "فيوليت تاور"، الذي يُعد نموذجاً على التحول نحو التطوير العمودي الذكي، في مواقع مختارة داخل دبي. ويعكس هذا التوجه حرص الشركة على تقديم حلول سكنية مبتكرة وعالية الجودة، تستفيد من البنية التحتية المتطورة والموقع الاستراتيجي للإمارة. رؤية استثمارية شاملة ومستدامة ما يميز «دبي للاستثمار» هو قدرتها على دمج التطوير العقاري ضمن منظومة استثمارية متكاملة تشمل قطاعات الصناعة، والخدمات، والتكنولوجيا. هذا التنوع في المحفظة الاستثمارية يمنح الشركة مرونة مالية واستراتيجية قوية تمكنها من التوسع بثقة، مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة. كما تعتمد الشركة على تحليل معمق لبيانات السوق والاتجاهات السكانية والاقتصادية، مما يضمن أن تكون قراراتها مبنية على أسس علمية واستراتيجية. وتُعد مشاريع مثل "دانه بيى" و"أصايل أفينو" تجسيداً عملياً لهذه المنهجية، التي توازن بين الابتكار والاحتياجات الواقعية للسوق. نحو مستقبل عمراني مستدام في ظل توجه الدولة نحو تعزيز التنويع الاقتصادي والاستثمار في الإمارات الشمالية، تبرز "دبي للاستثمار" كلاعب محوري يسهم في دعم الرؤية الوطنية عبر مشاريع متكاملة. ومن المتوقع أن تسهم عمليات تسليم المشاريع في فتح آفاق جديدة للتعاون مع المستثمرين والمجتمعات المحلية، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز عقاري عالمي يجمع بين الفخامة والاستدامة والابتكار. 🗺️ الموقع: جزيرة المرجان - رأس الخيمة 📐 المساحة الكلية: أكثر من 95,000 متر مربع 🏘️ مكونات المشروع: 189 فيلا + برج سكني فاخر يضم 143 وحدة + 5 فنادق من فئة الأربع نجوم. 🛠️ مراحل التنفيذ والتسليم: المرحلة التاريخ المتوقع التفاصيل الرئيسية المرحلة الأولى الربع الثاني 2025 تاون هاوس + فيلات مكونة من 3 و4غرف نوم المرحلة الثانية الربع الرابع 2025 فيلات فاخرة مكونة من 4 و5 غرف نوم، فلل تضم 4، 5، وأكثر من 5 غرف نوم، تاون هاوس مكونة من غرفتي نوم، بالإضافة إلى فلل مميزة على الواجهة البحرية (Breakwater Villas) المرحلة الثالثة الربع الرابع 2026,2027 برج سكني فاخر (برج الدانة السكني) + منتجع "جراند ميلينيوم" ________________________________________ إنفوجرافيك: تفاصيل مشروع أصايل أفينو – دبي الموقع: امتداد مشروع مردف هيلز – دبي 🏢 نوع المشروع: مجتمع حضري متكامل 🧱 عدد الوحدات: 193 شقة سكنية 🧾 تفاصيل الوحدات: • وحدات من غرفة نوم واحدة إلى ثلاث غرف نوم. • تصميم عصري يلائم احتياجات العائلات والأفراد. 🗓️ الجدول الزمني: • بدء البناء: الربع الثاني 2025 • التسليم المتوقع: الربع الثاني 2027 إنفوجرافيك: فيوليت تاور – دبي 🏢 الموقع: قرية جميرا الدائرية (JVC) - دبي نوع المشروع: برج سكني فاخر 🧱 عدد الوحدات: 287 وحدة سكنية 🧾 تفاصيل الوحدات: • استوديوهات,شقق من غرفة نوم واحدة ومن غرفتين. • جميع الوحدات مزودة بشرفات فسيحة بإطلالات بانورامية. • تصميم مستدام وفق شروط الاستدامة لبلدية دبي (Green Code). 🗓️ الجدول الزمني: • بدء البناء: الربع الثالث 2024 • التسليم المتوقع: الربع الرابع 2026