logo
سعر الذهب في ختام تعاملات الأربعاء 28 مايو 2025

سعر الذهب في ختام تعاملات الأربعاء 28 مايو 2025

البوابةمنذ 2 أيام

تراجع سعر الذهب في مصر مع بداية تعاملات مساء اليوم الأربعاء الموافق 28 مايو 2025؛ داخل محلات الصاغة بقيمة تبلغ 85 جنيهًا في الجرام الواحد منذ مطلع الأسبوع الجاري.
سعر الذهب
وسجل سعر عيار 24 نحو 5262 جنيهًا للبيع و5262 جنيهًا للشراء
بلغ سعر عيار 21 نحو 4605 جنيهات للبيع و4630 جنيه للشراء
وصل سعر عيار 18 نحو 3947 جنيهًا للبيع و3968 جنيهًا للشراء
وبلغ سعر عيار 14 نحو 3070 جنيهًا للبيع و3086 جنيهًا للشراء
وسجل سعر الجنيه الذهب نحو 36.84 ألف جنيه للبيع و37.04 ألف جنيه للشراء
وبلغ سعر الأوقية الذهب نحو 3306 دولارات للبيع و3307 دولارات للشراء.
الذهب في البورصات العالمية
ارتفع الذهب العالمي اليوم، الأربعاء، حيث أقبل المستثمرون على الشراء عند انخفاضه خلال الجلستين الماضيتين؛ بالرغم من أن المكاسب اليوم محدودة بسبب تراجع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فإن الأسواق تنتظر المزيد من الأحداث المهمة هذا الأسبوع.
وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاعا خلال تداولات اليوم، الأربعاء، بنسبة 0.5% ليسجل أعلى مستوى عند 3323 دولارًا للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 3304 دولارات للأونصة، وفق جولد بيليون.
وانخفض سعر الذهب أمس تحت المستوى 3300 دولار للأونصة ليواجه مستوى دعم حول 3285 دولارًا للأونصة، ليجذب هذا بعض المشترين ويرتد اليوم للتداول فوق المستوى 3300 دولار من جديد في محاولة للاستقرار أعلاه.
ومع ذلك لا تزال الأسواق تشعر بالتفاؤل بشكل عام الآن بعد أن خفت حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ما يحد من مدى ارتفاع سعر الذهب في الوقت الحالي.
وتراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، مؤجلًا تطبيقها حتى 9 يوليو لإتاحة المجال للمفاوضات بين البيت الأبيض والاتحاد الأوروبي.
وبالرغم من أن هذا الأمر تسبب في ضعف زخم الصعود لدى الذهب فإنه لا يزال يجد الدعم من حالة عدم اليقين بشأن التجارة الأمريكية والوضع المالي الأمريكي، مع التركيز على المزيد من الصفقات التجارية الأمريكية والتقدم المحرز في مشروع قانون تخفيض الضرائب المثير للجدل الذي يدعمه ترامب.
ومن المتوقع أن يدخل عدد من قرارات ترامب في شهر يوليو المتعلقة بفرض رسوم جمركية متبادلة على عدد من الاقتصادات الكبرى حيز التنفيذ، على الرغم من أن تراجعه الأخير عن رسوم الاتحاد الأوروبي بعث الأمل في أن الرئيس الأمريكي لن ينفذ تهديداته الأخرى بفرض رسوم جمركية.
أدى هذا التفاؤل إلى ارتفاع كبير في الأصول مرتفعة المخاطرة، حيث سجلت مؤشرات وول ستريت مكاسب حادة يوم الثلاثاء، كما عززت بيانات ثقة المستهلك الأمريكي القوية المخاطر وخففت من المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي.
وينصب التركيز الآن على المزيد من المؤشرات عن الاقتصاد الأمريكي في الأيام المقبلة، حيث يتحدث عدد من أعضاء البنك الاحتياطي الفيدرالي بالإضافة إلى محضر اجتماعه الأخير وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي التي تعد مقياس التضخم المفضل للبنك الفيدرالي الأمريكي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«رأسمالية» النظام.. ومستقبل الاقتصاد السوري
«رأسمالية» النظام.. ومستقبل الاقتصاد السوري

الاتحاد

timeمنذ 30 دقائق

  • الاتحاد

«رأسمالية» النظام.. ومستقبل الاقتصاد السوري

«رأسمالية» النظام.. ومستقبل الاقتصاد السوري في أقل من أسبوع بين 13و 18 مايو الجاري، تقاطعت رياح «التحولات» والتبدل الإقليمي مع حسابات «جيواقتصادية»، أعادت تشكيل مراكز الثقل بين الخليج وشرق المتوسط. وقد ظهرت ملامحها في نتائج زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لثلاث دول خليجية، بما حملته من وعود استثمارية تصل إلى 4 تريليونات دولار، ورفع العقوبات عن سوريا لدعم اقتصادها، وذلك في خطوة «استراتيجية» إقليمية ونصيحة خليجية. وتلازمت الزيارة مع توقيع الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية في سوريا مذكرة تفاهم مع شركة موانئ دبي العالمية لاستثمار800 مليون دولار، في تطوير إدارة وتشغيل ميناء طرطوس، بما يعزز من دوره مركزاً محورياً لحركة التجارة الإقليمية والدولية. وتعكس هذه الخطوة تحوّلاً اقتصادياً وسياسياً في المشهد السوري، خصوصاً أن رفع العقوبات أتاح المجال أمام اتفاقات استثمارية جديدة لطالما كانت معطلة بفعل «قانون قيصر». إنها خطوة رمزية واستراتيجية لترقب دخول الخليج العربي إلى سوريا عبر البوابة الإماراتية، وتمهد لعودة سوريا كدولة فاعلة في محيطها الاقتصادي، ومحطة ترانزيت للنقل البحري والبري، وربما لاحقا بوابة عبور لنفط المتوسط.وكانت شركة «ستروي ترانس غاز» الروسية، قد وقعت مع النظام السابق في سوريا عام 2019، عقداً لاستثمار ميناء طرطوس التجاري لمدة 49 عاماً، وذلك بعد عامين على إقامة «قاعدة روسيا البحرية». ونص الاتفاق على أن تستثمر الشركة نحو نصف مليار دولار لتطوير البنى التحتية للمرفأ، وتجهيز مستلزمات التشغيل. ولكن في يناير الماضي تم إلغاء الاتفاق بسبب نقض الشركة الروسية للاتفاق، بعدم تطوير المرفأ منذ أن تسلمته. وتعد شركة «دي بي ورلد» التابعة لمجموعة موانئ دبي العالمية، من أبرز الشركات العالمية في إدارة الموانئ وسلاسل التوريد، وتشغل 78 محطة في أكثر من 40 دولة، وهي بين سبعة مشغلين كبار يسيطرون على أكثر من40 في المئة من حركة الموانئ العالمية. وتبلغ ميزانية مصاريفها الرأسمالية للعام الحالي نحو2.5 مليار دولار. وتخطط الشركة لاستثمار 3 مليارات دولار في موانئ أفريقية بحلول عام 2029. وقبل زيارة ترامب، وأيضاً قبل رفع العقوبات الأوروبية عن سوريا، تم التوقيع في دمشق وبحضور الرئيس أحمد الشرع، على إبرام عقد مع الشركة الفرنسية «سي إم إيه – سي جي إم»، التي تعد ثالث أكبر ناقل بحري في العالم، لاستثمار وتشغيل محطة الحاويات في مرفأ اللاذقية، لمدة 30 عاماً، وهو تجديد لعقود سابقة متتالية، بدأت عام 2009، واستمرت، حتى أثناء الحرب. علما أن إيران كانت ترغب باستثمار هذا الميناء نظراً لأهميته الاستراتيجية، لكن رغبتها اصطدمت بعقبات نوعية، أبرزها عدم استقرار نفوذها الميداني، جراء الضربات الأميركية والإسرائيلية، فضلاً عن العقوبات. وقد وصف استثمار الشركة الفرنسية، إصراراً من باريس على تعزيز موطأ قدم استثماري واستراتيجي على ساحل المتوسط، إضافة إلى استثمارها في مرفأ بيروت، واعتمادها مرفأ طرابلس شمال لبنان محطة أساسية لها، ولديها عقود لخدمات الحاويات بموانئ الأردن والعراق. وتأتي هذه التطورات الاستثمارية في سياق مسيرة سوريا نحو التحوّل من «الاقتصاد الموجه» الذي خضع له الشعب السوري طيلة ستة عقود ماضية، إلى «اقتصاد حر» بنظام رأسمالي، منفتح عربياً وإقليمياً ودولياً، ويستطيع الإندماج مع الاقتصادين العربي والعالمي والتفاعل وتطوراتهما. وقد تقدمت حتى الآن أكثر من 500 شركة بطلبات متنوعة للاستثمار في سوريا، وسيتضاعف العدد مع ترقب طرح عملية «الخصخصة»، بنقل ملكية أو إدارة بعض الأصول والخدمات التي تمتلكها الدولة إلى مستثمرين في القطاع الخاص، بهدف تحسين كفاءته، وجذب الاستثمار، وتقليل العبء المالي على القطاع العام. *كاتب لبناني متخصص في الشؤون الاقتصادية

خلاف بين ترامب وماسك حول الضرائب أدى لمغادرة الأخير هيئة الكفاءة
خلاف بين ترامب وماسك حول الضرائب أدى لمغادرة الأخير هيئة الكفاءة

البوابة

timeمنذ 43 دقائق

  • البوابة

خلاف بين ترامب وماسك حول الضرائب أدى لمغادرة الأخير هيئة الكفاءة

قال رامي جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من واشنطن، إن المؤتمر الصحفي الأخير الذي عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان مطولًا وشمل حديثًا موسعًا عن قضايا داخلية وخارجية متعددة، موضحًا أن الهدف الرئيسي من المؤتمر كان تقديم صورة إيجابية عن إدارة ترامب، ونفي وجود خلافات بين ترامب ورجل الأعمال والمدير السابق لهيئة الكفاءة الحكومية، إيلون ماسك. حقيقة مغادرة ماسك هيئة الكفاءة وأشار، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن ماسك لم يغادر الهيئة غاضبًا كما أشيع، بل انتهى عقده أو الجدول الزمني المرتبط بعمله مع الحكومة الأمريكية، وبالتالي انتهت مرحلته في الهيئة، مؤكدًا أن الهيئة ستواصل عملها بعد رحيله، كما أن ماسك سيبقى مستشارًا من الخارج لصالح الإدارة، مشيرًا إلى أن ترامب أشاد بإنجازات ماسك في توفير مليارات الدولارات على الحكومة الفيدرالية خلال 130 يومًا من عمله. حقيقة مهمة لم تُذكر في المؤتمر ومع ذلك، كشف رامي عن حقيقة مهمة لم تُذكر في المؤتمر، وهي أن التخفيضات المستهدفة التي كان من المفترض أن تحققها هيئة الكفاءة الحكومية خلال فترة عملها، والتي تصل إلى تريليوني دولار، لم تحقق منها الهيئة سوى 175 مليار دولار فقط، أي أقل من 10% من الهدف. قانون الضرائب الجديد كما أوضح أن سبب مغادرة ماسك يعود إلى انتقاده لقانون الضرائب الجديد الذي يقترحه ترامب، والذي يرى ماسك أنه سيزيد العجز المالي بنحو 3.8 تريليون دولار، في حين أن هيئة الكفاءة الحكومية توفر حوالي تريليوني دولار فقط، مما يعني استمرار وجود عجز كبير رغم جهود الهيئة. واختتم رامي تقريره مشيرًا إلى أنه يرى كثير من المراقبين أن خلافًا حادًا وربما جذريًا كان السبب الحقيقي وراء رحيل ماسك، وأنه ربما لا يريد المشاركة في فشل متوقع للإدارة في المستقبل، معتبرًا أن الجدول الزمني مجرد جزء من الصورة، بينما النزاع حول التخفيضات الضريبية والعجز المالي هو السبب الرئيسي.

ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية
ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ضبابية الرسوم التجارية تضغط على الأسهم العالمية

فتحت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت، على انخفاض أمس، وسط تزايد المخاوف بعد أن اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصين بانتهاك اتفاق للرسوم الجمركية، وبضغط من إعادة فرض رسوم ترامب الجمركية بشكل مؤقت بعد يوم واحد من حكم محكمة أخرى أمر بوقفها فوراً. وفتح مؤشر داو جونز منخفضاً 23.4 نقطة، أو 0.06 % إلى 42192.35 نقطة. وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 8.5 نقاط أو 0.14 % إلى 5903.67 نقاط، وهبط مؤشر ناسداك 44.7 نقطة، أو 0.23 % إلى 19131.219 نقطة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، إن الصين انتهكت اتفاقاً مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية. وتراجعت الأسهم الأوروبية إلا أن المؤشر القياسي يتجه نحو تحقيق مكاسب شهرية قوية. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 % خلال التعاملات. ورغم ذلك، يتجه المؤشر القياسي لتحقيق أول مكسب شهري له في 3 أشهر، إذ ارتفع 3.8% حتى الآن بدعم من تراجع التوترات التجارية والمخاوف المالية التي شهدتها الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة، ودفعت المستثمرين إلى تجنّب الأصول الأمريكية. وأغلق مؤشر نيكاي الياباني على انخفاض، متأثراً بالضبابية المحيطة بمعركة قضائية حول الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى جانب ارتفاع الين الذي أضر بشركات التصدير. وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.37% إلى 2801.57 نقطة، وسجل ارتفاعاً أسبوعياً 2.41%. وانخفضت أسهم شركات صناعة السيارات، إذ تراجع سهما نيسان موتور وهوندا موتور 3.13% و1.87% على الترتيب. في حين عوّض سهم تويوتا موتور الخسائر المبكرة ليغلق مرتفعاً 1.26%. وهبطت الأسهم المرتبطة بالرقائق، إذ تراجع سهما أدفانتيست وطوكيو إلكترون 3.61% و4.76 % على الترتيب، ليشكلا أكبر ضغط على المؤشر نيكاي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store