logo
سميح المعايطة : الأردن عقدة هؤلاء

سميح المعايطة : الأردن عقدة هؤلاء

أخبارنامنذ 14 ساعات

أخبارنا :
نعرف جميعا أن قصة الاردن مع بعض التنظيمات والجماعات الاردنية والاقليمية ومن يحتضنها ليست وليدة حدث قريب أو حرب او احتلال لكنه قصة تتعلق بعداء تلك الجهات بمخالبها الاردنية والاقليمية لهذا البلد وقيادته وفرحة الاردني باي انجاز او مناسبة لكن مايجري هو استغلال للأحداث لفتح ابواب السوء والاتهامات بحق الاردن.
الاردن لم يقصف ايران، والاردن لا يمنع ايران من تحرير فلسطين وقت ان كانت ميليشياتها تنتقل من طهران الى دمشق وبغداد وبيروت، والاردن لم يمنع ايران من مناصرة حزب الله يوم ان تركته في مواجهة اسرائيل. والاردن لم يكن اسماعيل هنية في ضيافته يوم ان قتلته اسرائيل بل كان في أحضان الحرس الثوري وفي أحد مقراته، كذلك الرجل الثاني في حماس صالح العاروري قتلته اسرائيل وهو في احد مباني حزب الله في الضاحية الجنوبية في بيروت.
والاردن ليس طرفا في حرب المشروعين الصهيوني والفارسي حتى يسمح لاي منهما ان يتحرك في أجواء الاردن، والغريب ان العراق قدم شكوى لمجلس الامن لان اسرائيل عبرت من اجواءه لقصف ايران بينما مؤسسات جماعة الطهر وحملة رسالة الإسلام يتهمون الاردن بفتح اجوائه لطيران الاحتلال.
الاردن ادان القصف الاسرائيلي لايران وأغلق اجواءه امام الطرفين وبقي رجال الجيش وسلاح الجو في سماء الاردن حفاظا على سلامة الاردنيين وليس لاننا جزء من هذه المواجهة.
الاردن واضح لكن عدو الاردن جماعة الطهر وحملة الإسلام لديهم عقدة هي الاردن لهذا نراهم في مؤسساتهم الاعلامية ومن يتبعون لهم من المناضلين يتركون اسرائيل وايران وعيونهم فقط على كذبة على الاردن.
الاردن ليس من اعاد غزة للاحتلال وليس من قصف طهران وليس من قضى على نفوذ حزب الله لكنه البلد الواضح الذي لايحمل وجوها متعددة، ومع كل ازمة في المنطقة سنرى حملة الإسلام وحلفاءهم يتركون كل شيء ويخوضون حرب شتائم واتهامات ضد هذا البلد، وستبقى ارض هذا البلد محرمة عليهم... ــ الراي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوبزيرفر: نحن في عالم جديد لا يهتم فيه الأقوياء بالقواعد ويتصرف نتنياهو بحس الإفلات من العقاب
أوبزيرفر: نحن في عالم جديد لا يهتم فيه الأقوياء بالقواعد ويتصرف نتنياهو بحس الإفلات من العقاب

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبارنا

أوبزيرفر: نحن في عالم جديد لا يهتم فيه الأقوياء بالقواعد ويتصرف نتنياهو بحس الإفلات من العقاب

أخبارنا : نشرت صحيفة "أوبزيرفر' تقريرا أعده سام بلومفيلد، قال فيه إن الجنرال أمير حاجي زادة، قائد سلاح الجو في الحرس الثوري عقد اجتماعا ليلة الخميس في مقر القيادة متجاهلا نصيحة بعدم التجمع في مكان واحد، واعتقد هو ومن معه أن التهديدات بهجوم إسرائيلي لن تحدث، وكانوا مخطئين، فقد كان الملجأ تحت الأرض واحدا من 20 موقعا ضربها الطيران الإسرائيلي خلال 15 دقيقة، وشملت القيادات حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الذي قتل في بيته. وبالمحصلة، قُتل 4 قيادات بارزة في الجيش الإيراني وباحثان نوويان، وتم تدمير أجهزة الرادار والدفاعات الجوية، وتم تدمير أجزاء من منشأة لتخصيب اليورانيوم. وتكشف الهجمات التي أشعلت حربا إقليمية عن مكامن ضعف النظام الإيراني وعن القدرات الاستخباراتية الإسرائيلية والطريقة التي عبّر عنها رئيس الوزراء الإسرائيلي عن استعداده للعمل دون خوف من حساب أو عقاب. وأضاف الكاتب أن هذه العوامل الثلاثة هي جوهر الحرب الجديدة، وتبرز مدى تقلب الأسابيع المقبلة. فلا أحد خارج النظام الإيراني نفسه يعلم مدى ضعف مرشده الأعلى علي خامنئي وحكومته. وربما خامنئي نفسه لا يعلم. الانقلاب، الانهيار أو الانتفاضة، فكلها احتمالات واردة. وتابع أن الاستخبارات الإسرائيلية التي انتُقدت في أعقاب 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 لتقصيرها في رصد تخطيط حماس للحرب، حققت نجاحا أكبر بكثير خلال العام الماضي، بدءا من هجوم أجهزة البيجر على حزب الله واغتيال قادة حماس والحزب في إيران ولبنان، وحتى هجمات الأسبوع الماضي. ولم يقتصر الأمر على معرفة إسرائيل بمكان تواجد علماء إيران النوويين وكبار قادتها، بل كانوا أيضا على دراية بمدى التقدم الذي تحرزه البلاد في برنامجها النووي. ويعتقد الكاتب أن العامل الثالث هو الذي سيقلق قادة العالم، أي الإفلات والحصانة، حيث يعتقد نتنياهو أنه يقاتل من أجل الحفاظ على الشعب اليهودي ومنع ما يطلق عليه "هولوكوست نووي'. وبينما كان على مدار الخمسة عشر عاما الماضية مقيدا برؤساء أمريكيين رفضوا فكرة هجوم كهذا على إيران، فإن نتنياهو لا يشعر الآن بأي قيد. وقد دعا رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، وولي عهد السعودية، محمد بن سلمان إلى خفض التصعيد يوم السبت، لكن إسرائيل لم تبد أي استجابة تذكر، حيث حذر وزير دفاعها من أن "طهران ستحترق' إذا استمرت إيران في إطلاق الصواريخ. بدورها، حذرت إيران الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من أنها ستهاجم قواعدها العسكرية وسفنها إذا ساعدت إسرائيل في صد الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية. وأعلنت رئاسة الوزراء البريطانية ليلة السبت أنها سترسل المزيد من طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني إلى المنطقة "لدعم الأمن الإقليمي'. ورأى الكاتب أنه في ظل الهجوم على إيران، خف الضغط الدولي على إسرائيل لتخفيف الحصار على غزة، فيما تم تأجيل مؤتمر لمناقشة الدولة الفلسطينية. ومنذ تولي دونالد ترامب السلطة عام 2017، سادت مخاوف من تفكك النظام الدولي القائم على القواعد، والذي ساد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. وتفاقم هذا الشعور في فبراير 2022 عندما غزت روسيا أوكرانيا، وأصبح من الصعب تجاهله مع عودة ترامب مطلع هذا العام. لكن هجوم نتنياهو يبدو وكأنه اللحظة التي لم يعد بالإمكان إنكارها. ونقلت الصحيفة عن برونوين مادوكس، مديرة معهد "تشاتام هاوس' في لندن قولها: "نحن نعيش الآن في عالم تستطيع فيه الدول القوية أن تفعل ما تشاء' وتضيف: "ليس الأمر مجرد أن الدول هي من تبدأ هذه الصراعات، بل إنها لا توقفها. فالصراعات تستمر بلا هوادة'. ولا يؤدي هذا إلى المزيد من الموت والدمار الآن فحسب، بل يفاقم مشاكل المستقبل. وتقول مادوكس: "هناك الكثير من الناس الذين دمرت حياتهم. وهذا يزرع بذور صراعات مستقبلية'. ويرى بيتر ريكيتس، الرئيس السابق لوزارة الخارجية البريطانية، وأول مستشار للأمن القومي في بريطانيا، أن هذه فترة أكثر إثارة للقلق من "أي وقت مضى منذ الحرب الباردة. نهج القوة في الشؤون الدولية من أمريكا وروسيا والصين، المقترن بضعف الأمم المتحدة، لم نشهد هذا المزيج من قبل'. وأضاف: "حتى في أثناء الحرب الباردة كانت الأمور مستقرة نوعا ما بين القوى، والآن سقطت كل الحمايات. فحالة الشرق الأوسط باتت خارجة كليا عن أي سيطرة دولية'. ويقول الكاتب إن هناك ميلا لإضفاء الطابع الرومانسي على القوة الأمريكية والأخلاقيات الغربية، عند الحديث عن حقبة الحرب الباردة. وهذا يعني تجاهل فشلها في التدخل برواندا ومنع إبادة جماعية، وقرار الولايات المتحدة وبريطانيا غزو العراق واحتلاله بناء على معلومات استخباراتية خاطئة وأيديولوجية عمياء، وتعاملها الكارثي مع سوريا. لكن من الواضح أن استخدام القوة الاقتصادية والدبلوماسية في إسرائيل وإيران كان له تأثير. لم يقتصر الأمر على كبح جماح نتنياهو، بل كانت إيران مستعدة للموافقة على صفقة كانت ستسمح لها بتطوير برنامج نووي مدني، لكنها كانت تمنعها من تطوير سلاح نووي. وقد كانت الصفقة معيبة، وفوضوية، وكثيرا ما تعرضت للاختراق، لكنها نجحت. ويعتقد ريكيتس أن الهجمات ستعزز في نهاية المطاف عزم إيران على امتلاك سلاح نووي. "على المدى القصير، ستؤخر البرنامج بشكل كبير، لكنها على المدى الطويل ستضاعف جهودها. لا يمكن لإسرائيل أن تسلب المعرفة من عقول المهندسين الإيرانيين'. وبالنسبة لمادوكس، فقرار ترامب التخلي عن معاهدة أوباما مع إيران وبضغط من نتنياهو، قاد إلى السيناريو الذي زعم كلاهما أنهما يحاولان منعه: "دفع ترامب ونتنياهو إلى الظروف التي قادت إيران للوصول إلى حافة القنبلة النووية، وقد كان هذا الأمر يمكن تجنبه'. ورغم أن الوضع في الشرق الأوسط مرعب، فإن عواقب الأيام الماضية ستتردد في أماكن أخرى من العالم أيضا، لقد أوضحت روسيا بالفعل أن الحدود الدولية لا تهم، ودول الناتو المجاورة لها -إستونيا ولاتفيا وليتوانيا- لا تثق كثيرا في أن الحلف سيساعدها إذا أرسلت روسيا قوات إلى هناك. ويقول مادوكس إن الصين قد لا تحاول الاستيلاء على تايوان بالقوة، ولكن "يمكن أن تصعّب حياة تايوان للغاية' دون أن يشكل ذلك تهديدا كبيرا برد فعل من ترامب. ويقول إيفو دالدر، مستشار السياسة الخارجية السابق لبيل كلينتون وباراك أوباما: "الدول تأخذ الأمور بنفسها'، مضيفا: "قد تقرر كوريا الشمالية أن هذا هو الوقت المناسب للاستيلاء على جزء من كوريا الجنوبية. ليس من الواضح لي تماما أن الولايات المتحدة ستتدخل'. وخلال الأربع والعشرين ساعة القادمة، ستهبط طائرات تقل قادة "العالم الحر' في ألبرتا- كندا لحضور الاجتماع الحادي والخمسين لمجموعة السبع. وينبغي أن يكون اجتماع أكبر قوى الغرب بعد أيام قليلة من اندلاع حرب كارثية محتملة في الشرق الأوسط علامة على أن النظام العالمي القائم على القواعد، مهما كان ناقصا، لا يزال قادرا على التماسك والعمل ككابح للنشاط العسكري المتهور في منطقة متقلبة. لكننا في عالم جديد الآن. سيتحدث القادة، وقد يصدرون بيانا يدعو إلى الهدوء. لكن لا شيء مما يقال في ألبرتا من المرجح أن يمنع إسرائيل وإيران من تصعيد الصراع. ويقول ريكيتس: "أينما نظرت، تحاول القوى الأقوى السيطرة على جيران أضعف'، نحن الآن في عالم بات فيه كل شيء مباحا.

د.محمد القوابعة يكتب: طروادة .. " حصانها " وفخ المفاوضات .. الحرب المؤجلة إسرائيل وإيران
د.محمد القوابعة يكتب: طروادة .. " حصانها " وفخ المفاوضات .. الحرب المؤجلة إسرائيل وإيران

سرايا الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • سرايا الإخبارية

د.محمد القوابعة يكتب: طروادة .. " حصانها " وفخ المفاوضات .. الحرب المؤجلة إسرائيل وإيران

بقلم : الدكتور محمد القوابعة دخلت المنطقة منعطفاً خطيراً، عندما تحول الصراع الإسرائيلي-الإيراني من حرب بالوكالة عبر وكلاء مثل حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن ، إلى مواجهة عسكرية مباشرة هي الأولى من نوعها منذ عقود. التصعيد بدأ بهجوم إسرائيلي غير مسبوق استهدف منشآت نووية وعسكرية إيرانية، وقيادات من الصف الأول في المؤسسات العسكرية، وكوادر علمية مرتبطة ب المشروع النووي الإيراني، منها مواقع تخصيب اليورانيوم في نطنز وأصفهان وقاعدة تبريز الجوية . لم تقف إيران مكتوفة الأيدي، جاء الرد بإطلاق موجات متتالية من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة على عمق إسرائيل، مستهدفة تل أبيب والقدس . لكن ما الذي دفع إسرائيل إلى هذا التصعيد؟. إسرائيل تضع عنوان لهذه الحرب، والتي تشن على إيران، تدمير"البرنامج النووي الإيراني". وهذا ما أكده السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة أن الهجمات تهدف إلى منع طهران من بلوغ "العتبة النووية" . لم تقف الغاية هنا بل يتسع العنوان ليشمل ..تصريح نتنياهو إلى "تمهيد الطريق لتحرير الشعب الإيراني من نظامه القمعي"، على حد وصفه ما يشير إلى هدف غير مسبوق بزعزعة استقرار النظام الحكم في طهران . وهذا يقودنا إلى حقيقية هذا التصعيد، والذي وصفه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهو تغيير وجه المنطقة ل 50 سنة قادمة، تكن فيها إسرائيل القوة المهيمنة في المنطقة. وهذا يعني إنتقال المنطقة من العصر الامريكي الى العصر الاسرائيلي بالوكالة . ف العصر الامريكي يحتمل لعبة التوازن بين محاور الإقليم وتقسيم الأدوار و النفوذ . الدخول في العصر الاسرائيلي . كوكيل حصري لامريكا و نفوذها ، واخراج الآخرين من المعادلة، ع ما يبدو هو الهدف والغاية المحركة من وراء هذه الحرب. الاحادية الاسرائلية ، محاولة الدفع ب إسرائيل و انتقالها من قوة إقليمية، إلى القوة الإقليمية المتفردة والهيمنة على المنطقة والإقليم. الحرب المباشرة بين إسرائيل وإيران تمثل اليوم، زلزالاً جيوسياسياً يعيد تشكيل وجه الشرق الأوسط. فبعد أربعة عقود من الصراع بالوكالة ، دخلت العلاقات مرحلة المواجهة المفتوحة التي تهدد بتفجير المنطقة. في ظل هذا الوضع، تتحول المنطقة إلى ساحة اختبار لمصالح القوى الكبرى ومستودعاً للبارود قد ينفجر بأقل شرارة. ..

إيران تشيع قادتها يوم الثلاثاء المقبل
إيران تشيع قادتها يوم الثلاثاء المقبل

سرايا الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • سرايا الإخبارية

إيران تشيع قادتها يوم الثلاثاء المقبل

سرايا - أعلن مجلس تنسيق الإعلام الإسلامي في إيران، الأحد، أن مراسم تشييع قادة الحرس الثوري والجيش الذين قتلوا بالهجوم الإسرائيلي الجمعة، ستقام الثلاثاء المقبل. وقال رئيس مجلس تنسيق الإعلام الإسلامي في طهران حجة الإسلام والمسلمين محمودي، إن "مراسم تشييع مهيبة لشهداء جرائم الاحتلال الصهيوني ستقام صباح الثلاثاء الموافق 17 يونيو 2025، حيث تنطلق من ساحة الثورة الإسلامية باتجاه ساحة الحرية في طهران". ومن بين المشيعين، قائد الحرسا الثوري، حسين سلامي، رئيس الأركان محمد باقري، وقائد القوة الجوفضائية أمير علي حاجي زادة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store