
مصدر: أوبك+ ستتفق على زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو
قال مصدر لرويترز أثناء انعقاد اجتماع مجموعة أوبك+ إن ثمانية من دول المجموعة ستوافق على زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز.
ينعقد اجتماع أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين مستقلين منهم روسيا، عبر الإنترنت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
هل يُعلن «المركزي الأوروبي» نهاية التيسير النقدي في يونيو؟
مع اقتراب الخامس من يونيو (حزيران) 2025، تتجه أنظار الأسواق العالمية نحو فرانكفورت، حيث يستعد البنك المركزي الأوروبي لاتخاذ قرار حاسم بشأن أسعار الفائدة والسياسة النقدية. وفي ظل التوقعات المتزايدة بخفض وشيك، يواجه البنك تحديات في التواصل قد تؤثر على مساره المستقبلي وتزيد من تقلبات الأسواق. How did euro area bank lending and money supply evolve in April? How do they compare with March's figures? — European Central Bank (@ecb) May 30, 2025 تُشير أغلب التوقعات، وفقاً لاستطلاع أجرته «رويترز» شمل 81 اقتصادياً، إلى أن البنك المركزي الأوروبي سيُخفض سعر الفائدة الرئيسي على الودائع بمقدار 25 نقطة أساس، ليصل إلى 2 في المائة. ويأتي هذا التوقع مدعوماً ببيانات التضخم الأخيرة التي تُظهر اقترابه من المستهدف البالغ 2 في المائة، بل ربما الوصول إليه في الربع المقبل، وهو ما يُعتبر تطوراً أسرع بكثير من التوقعات السابقة. توقف مؤقت بعد يونيو؟ رغم الإجماع على خفض الفائدة في يونيو، تباينت الآراء حول الخطوات التالية؛ فوفقاً لاستطلاع «رويترز» نفسه، يتوقع أكثر من 70 في المائة من الاقتصاديين أن يتوقف صانعو السياسات عن التخفيضات للمرة الأولى منذ عام في يوليو (تموز). ويعزو البعض هذا التوقف المحتمل إلى ضرورة تقييم الوضع الاقتصادي وتأثير التوترات التجارية المتصاعدة، خاصة تلك التي تقودها الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية جديدة. وفي هذا السياق، ناقش كل من البلجيكي بيير ونش، واليوناني يانيس ستورناراس، ممثلَي التيارين «الصقور» و«الحمائم» في البنك، مزايا التوقف المؤقت. ويعتبران أن هذا التوقف سيتيح للبنك فرصة لاستيعاب آثار الرسوم الجمركية الأخيرة، كما سيُشير إلى اقتراب نهاية دورة التيسير النقدي دون الالتزام الرسمي بذلك. رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد في مؤتمر صحافي في مارس الماضي (رويترز) على الرغم من اقتراب التضخم من الهدف المستهدف، فإن البيانات الأخيرة تُظهر أن ضغوط الأسعار الأساسية قد ازدادت مؤخراً. كما أن ارتفاع توقعات أسعار المستهلك على المدى القريب يُلقي بظلاله على سرعة خفض أسعار الفائدة. ومع ذلك، يرى محللو بنك «إي بي إن أمرو» أن بيانات التضخم الأولية لمنطقة اليورو لشهر مايو (أيار)، والمقرر صدورها قريباً، ستُظهر انخفاضاً متجدداً في التضخم الرئيسي والأساسي، مما قد يُعطي البنك المركزي الأوروبي مبرراً للمضي قدماً في التيسير النقدي. تُظهر توقعات استطلاعات الرأي أن اقتصاد منطقة اليورو سينمو بنسبة 0.9 في المائة هذا العام، وهو تحسن طفيف عن التوقعات السابقة، ليرتفع إلى 1.1 في المائة العام المقبل. ويرى البعض أن الإنفاق على البنية التحتية والدفاع، خاصة في ألمانيا، سيُساعد في تعويض الأثر السلبي للحرب التجارية. وفي هذا الصدد، علّق كريس سكيكلونا، كبير الاقتصاديين الأوروبيين في «دايوا كابيتال ماركتس»، قائلاً: «لقد انتظرنا الحزمة المالية لفترة طويلة، وخاصةً في قطاع البنية التحتية. ومن المتوقع أن يكون لذلك مضاعفات إيجابية للاقتصاد الأوروبي». وأضاف: «نفترض أن إعادة التوازن في المحافظ العالمية ستستمر لبعض الوقت بعيداً عن الولايات المتحدة... ويمكننا أن نرى لماذا ستستفيد أوروبا إلى حدٍّ ما من ذلك». رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد تلقي محاضرة بمدرسة هيرتي في برلين (رويترز) يُشير استطلاع آخر أجرته «بلومبرغ» إلى أن البنك المركزي الأوروبي يواجه تحديات تواصل متزايدة قد تُعرقل مسار خفض تكاليف الاقتراض، خاصة إذا قرر التوقف عن الخفض في اجتماع أو أكثر. ويرى ما يقرب من 30 في المائة من المحللين أن البنك لا يستطيع التوقف إلا مرة واحدة قبل أن تُفسّر الأسواق ذلك على أن أسعار الفائدة قد وصلت إلى أدنى مستوياتها. ويُظهر البنك المركزي الأوروبي قلقاً واضحاً من إرباك المستثمرين؛ فقد كشف محضر اجتماعه الأخير أن المسؤولين رأوا ضرورة أن يكون البنك «منارة للاستقرار»، وألّا يُسبب «مزيداً من المفاجآت في بيئة متقلبة بالفعل، مما قد يؤدي إلى تفاقم اضطرابات السوق». هذا القلق يؤكد على حساسية التوقعات ومدى أهمية التواصل الواضح والشفاف من قبل رئيسة البنك، كريستين لاغارد، لتجنب أي تفسيرات خاطئة قد تؤثر سلباً على استقرار الأسواق الأوروبية. وفي هذا الصدد، صرح كريستيان رايخرتر، المحلل في بنك «دي زد»، في مذكرة لـ«وول ستريت جورنال»: «فيما يتعلق بمسار السياسة النقدية المستقبلي، من المرجح أن تُبقي السلطات النقدية على الحياد، وأن تُشير إلى طبيعتها المعتمدة على البيانات». ومع ذلك أضاف: «للاستعداد لمخاطر التراجع المحتملة، سيُبقي البنك المركزي الأوروبي الباب مفتوحاً لمزيد من التيسير النقدي، ولكن لا ينبغي أن يتم ذلك قبل العطلة الصيفية». وتُشير هذه التطورات إلى أن اجتماع البنك المركزي الأوروبي في 5 يونيو لن يكون مجرد قرار بشأن أسعار الفائدة، بل سيُشكل اختباراً لقدرة البنك على الموازنة بين الحاجة إلى دعم النمو الاقتصادي وضبط التضخم، مع الحفاظ على استقرار الأسواق وتوضيح رؤيته المستقبلية. فهل سيتمكن البنك المركزي الأوروبي من تحقيق التوازن المطلوب بين هذه العوامل المتضاربة؟ وما هو تأثير ذلك على مستقبل الاقتصاد الأوروبي؟


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مسح «المركزي الأوروبي»: ارتفاع توقعات التضخم على المدى القريب
كشف مسح توقعات المستهلكين الصادر عن البنك المركزي الأوروبي، الأربعاء، أن مستهلكي منطقة اليورو رفعوا توقعاتهم للتضخم خلال العام المقبل في أبريل (نيسان)، في حين ظلّت توقعاتهم على المدى البعيد مستقرة، ما يعكس تصاعد حالة عدم اليقين، في ظل التوترات التجارية العالمية. وأظهرت نتائج المسح أن الأسر تتوقع وصول معدل التضخم إلى 3.1 في المائة خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، ارتفاعاً من 2.9 في المائة في المسح السابق، وهو ما يفوق بكثير الهدف الرسمي للبنك المركزي الأوروبي البالغ 2 في المائة، وفق «رويترز». ويأتي هذا الارتفاع في التوقعات رغم أن البنك المركزي الأوروبي يتوقع تباطؤ نمو الأسعار مدفوعاً بضعف الأداء الاقتصادي، وتراجع زيادات الأجور، وانخفاض أسعار الطاقة، إضافة إلى قوة العملة الموحدة. ويُعد هذا المزيج من الضغوط التضخمية الضعيفة، إلى جانب حالة عدم اليقين المرتبطة بالسياسات التجارية الأميركية، من أبرز العوامل التي تجعل البنك المركزي الأوروبي على وشك خفض أسعار الفائدة للمرة الثامنة خلال 13 شهراً، خلال اجتماعه المرتقب الأسبوع المقبل. وحسب المسح، الذي شمل 19 ألف شخص بالغ في 11 دولة من دول منطقة اليورو، فقد ظلّت توقعات التضخم دون تغيير على المدى المتوسط والطويل، إذ توقع المستهلكون ارتفاع الأسعار بنسبة 2.5 في المائة خلال 3 سنوات، و2.1 في المائة خلال 5 سنوات.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
أحمد الشرع: سوريا ستبقى دائما منفتحة على أشقائها العرب
قال الرئيس السوري، أحمد الشرع ، اليوم الأحد، أن دمشق ستبقى دائما منفتحة على أشقائها العرب، وحريصة على مد جسور التعاون والتلاقي. كما قال في بيان نشرته الرئاسة السورية عبر حسابها على "إكس"، أن زيارته إلى الكويت جسدت الحرص المشترك على تعزيز التعاون بين البلدين، وتأكيد وحدة الصف العربي في مواجهة التحديات التي تمر بها المنطقة. فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية، السيد أحمد الشرع، يتوجه برسالة شكر إلى سمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح. #رئاسة_الجمهورية_العربية_السورية — رئاسة الجمهورية العربية السورية (@SyPresidency) June 1, 2025 وتابع أن الزيارة "تعد خطوة مهمة نحو توطيد العلاقات الثنائية وتحقيق التنسيق والتكامل في مختلف المجالات". وأضاف البيان "نؤكد مجددا التزام سوريا بالعمل مع دولة الكويت من أجل تحقيق تطلعات الشعبين نحو التنمية والتقدم وتعزيز أواصر التعاون والتضامن العربي". وفي وقت سابق اليوم، عقد أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد، والرئيس السوري أحمد الشرع، جلسة مباحثات في قصر بيان، إذ تناولت سبل دعم العلاقات الأخوية، ومستجدات الأوضاع في سوريا، والتأكيد على تعزيز جهود المجتمع الدولي لضمان أمن واستقرار سوريا وصون سيادتها ووحدة أراضيها، وفقاً لما ذكرته وكالة "كونا". الرئيس أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية الشقيقة والوفد الرسمي المرافق يغادر البلاد بعد زيارة رسمية أجرى خلالها مباحثات رسمية مع أخيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح - كان في وداعه وزير الخارجية رئيس بعثة الشرف المرافقة عبدالله علي اليحيا… — كونا KUNA (@kuna_ar) June 1, 2025 وكان الرئيس السوري وصل إلى الكويت اليوم يرافقه وفد رسمي في زيارة رسمية للبلاد، ويرافقه وفد رسمي يضم وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، وعدداً من كبار المسؤولين في حكومة سوريا. وتعد الكويت خامس دولة خليجية يزورها الرئيس الشرع، عقب زيارته الأخيرة إلى البحرين، وقبلها الإمارات والسعودية وقطر.