
البريطانيون يقولون كلمة «آسف» بـ15 طريقة مختلفة
جميعنا نردد كلمة «آسف»، وغالباً، لنكنْ صريحين، لا نعني بها اعتذاراً صادقاً، هذا ما أكدته دراسة حديثة، حيث توصَّل الباحثون إلى أن البريطانيين يستخدمون كلمة «آسف» بـ15 طريقة مختلفة، لكن واحدة فقط منها تُعبّر عن اعتذار حقيقي.
وبعد تحليل مواقف مختلفة يُستخدم فيها هذا التعبير، أوضح الباحثون أن تعدد معانيه يسبب ارتباكاً للأجانب، الذين يظنون أنه اعتذار حرفي، بينما هو، في كثير من الأحيان، مجرد أداة اجتماعية.
ويقول الباحثون إن الحالة الوحيدة التي تُعبر فيها كلمة «آسف» عن اعتذار حقيقي، هي عندما يعبر الشخص عن حزنه لسماع أخبار سيئة عن شخص آخر.
وتوضح كارين غرينجر، المحاضِرة في علم اللغة بجامعة «شيفيلد هالام»، والتي جرى تكليفها من قِبل تطبيق «Babbel» لتحليل أساليب الاعتذار، أن كلمة «آسف» تُستخدم، في الغالب، «وسيلة للتهذيب، وتخفيف حِدة الخلافات، أو لتجنب المواقف المحرِجة، وأحياناً للامتثال للأعراف الاجتماعيةفقط».
من جانبه، يقول السويدي ماتياس بيترسون، المقيم في المملكة المتحدة: «عندما بدأت علاقتي بزوجتي البريطانية، اندهشت من عدد المرات التي كانت تقول فيها (آسفة). في البداية، كنت أعتقد أنني ارتكبت خطأ، إذ كانت تقول آسفة عندما نمر ببعضنا في الممر، وعندما تعطيني شيئاً، وحتى أثناء العطس!».
وأضافت صوفيا زامبيلي، وهي خبيرة اللغة والثقافة لدى «Babbel»: «في الإنجليزية البريطانية، تُستخدم كلمة (آسف) بصفتها أداة اجتماعية لتلطيف الأجواء، أو تعبيراً عفوياً، أو رد فعل تجاه الإحراج البسيط، بالقدر نفسه الذي تُستخدم فيه بصفتها اعتذاراً حقيقياً، وهذه الوظائف المتعددة والفريدة تجعلها واحدة من أكثر الكلمات إثارة للاهتمام، وفي الوقت نفسه من أكثرها تعرضاً لسوء الفهم في اللغة الإنجليزية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
أموريم: أريد البقاء هنا 20 عاماً!
في قاعة المؤتمرات بمقر نادي شيكاغو فاير، ضحك روبن أموريم مدرب مانشستر يونايتد عندما عُرض عليه تصريح لرئيسه في النادي، السير جيم راتكليف، قال فيه إنه يُقدّر صراحة المدرب البرتغالي لدرجة أن أموريم لا يتردد في أن يقول له: «اذهب إلى الجحيم» عندما يتدخل في أمور لا تخصه. ضحك أموريم، وأوضح في حوار نشرته شبكة «The Athletic» طبيعة علاقته مع مالك النادي: «نتحدث كثيراً عبر الهاتف، يرسل لي رسائل وصوراً متحركة... أمزح طبعاً». من السهل تخيل راتكليف، البالغ من العمر 72 عاماً، يرسل لأموريم عبر «واتساب» مقاطع طريفة، مثل ليوناردو دي كابريو في دور «غاتسبي العظيم» وهو يرفع كأس الشمبانيا، بعد فوز اليونايتد 5 - 4 على ليون. أو ربما، بعد إحدى الهزائم العديدة الموسم الماضي، يرسل له مقطعاً لروي هودسون متحمساً ثم محبطاً في مباراة آيسلندا. أضاف أموريم: «لدينا هذه العلاقة... التعامل مع جيم سهل. إذا كنت تعرف ما تقول وتشرح قراراتك بوضوح، فلن تواجه مشكلة معه. أما إن استخدمت عبارات فارغة وكلمات منمقة، فسوف يردّك فوراً؛ لذا أكون دائماً صريحاً ومباشراً. هذا ما يعجبه فيَّ». لم يكن الموسم الأول لأموريم في «أولد ترافورد» سهلاً. فمع تدهور النتائج وتفاقم الإصابات، ترددت أنباء في فبراير (شباط) عن تفكيره بالاستقالة. وبعد خسارة نهائي الدوري الأوروبي، قال بصراحة إنه مستعد للرحيل دون المطالبة بتعويض إن رأت الإدارة أنه ليس الشخص المناسب. لكن راتكليف والرئيس التنفيذي عمر برادة، ومدير الكرة جيسون ويلكوكس، دعموا أموريم بالكامل. يروي: «كانت المسألة شخصية، مرتبطة بالأنا. أنا هكذا، حدث هذا في سبورتنغ لشبونة أيضاً... عندما ساءت النتائج، عرضت رحيلي. ربما أكون رومانسياً أكثر من اللازم في رؤيتي لمهنتي». ورغم الهزائم، شعر بالدعم: «أي فريق كبير يخسر هذا العدد من المباريات، يُقال مدربه. لكنهم أبقوني. هذا وحده كافٍ لإثبات ثقتهم بي». منذ اعتزال السير أليكس فيرغسون، لم يستمر أي مدرب لمانشستر يونايتد أكثر من عامين. لكن أموريم يطمح لكسر القاعدة: «أريد البقاء 20 عاماً. هذا هدفي، وأؤمن به. أعرف أنني استهلكت كل رصيد الثقة الموسم الماضي، لكنني مستعد للبدء من جديد». أموريم شبّه ما واجهه الموسم الماضي بـ«خوض قتال واليدان مقيدتان». لم يكن قادراً على التغيير كما يريد. «كنت أحتاج فقط أن أصل للنهاية، لأن التغييرات الحقيقية تحتاج لبداية جديدة ووقت أطول. حاولنا إنقاذ اللاعبين من الإصابات، ولكن في مانشستر يونايتد لا يمكنك التفكير في إخراج 3 لاعبين مبكراً. الناس لن تتقبل هذا». كانت الهزائم أمام نيوكاسل، نوتنغهام، ولفرهامبتون، برينتفورد، وست هام، وتشيلسي مؤلمة. يقول: «الأصعب لم يكن العودة إلى البيت بعد المباريات، بل الذهاب إليها وأنا أعلم أننا لن نكون في المستوى المطلوب». أموريم وضع ميثاقاً داخلياً جديداً، يحدّد القواعد والعقوبات. من التأخر عن التدريبات إلى طريقة التفاعل مع الجماهير، لم يعد هناك تساهل. «لست أتعامل معهم كأطفال، لكن عليهم أن يلتزموا. من يتراخى أريه فيديو أمام الجميع، وهذا وحده كفيل بأن يجعلهم يعرفون أني لا أمزح». كوّن أموريم مجموعة قيادية تضم برونو فيرنانديز، هاري ماغواير، ليساندرو مارتينيز، ديوغو دالوت، توم هيتون، ونصير مزراوي. «ليس الأقدم فقط، بل من يمتلك شخصية مؤثرة في الفريق». كما تحدّث عن تجديد شامل في الجهاز الطبي والتغذوي، وضم طهاة ومتخصصين من أندية مثل برايتون وأستون فيلا. «نحتاج إلى مزيد من المشاعر داخل هذا الفريق»، قال أموريم، مشيراً إلى أنه حطم تلفزيون غرفة الملابس بعد الخسارة من برايتون. «حين يشعر اللاعبون بالعاطفة، يقدمون تضحيات، يبذلون مجهوداً أكبر». المدرب البرتغالي يرى أن غياب البطولات الأوروبية، هذا الموسم، فرصة لإرساء أسس مشروعه. «نريد أن نبني الثقافة، لنكون مستعدين لموسم 2026 - 2027، حيث سنعود للمنافسة الأوروبية». لم يصطحب أموريم 4 لاعبين في جولة أميركا: غارناتشو، أنطوني، سانشو، وتيريل مالاسيا. عنهم قال: «بعضهم أوضح رغبته في الرحيل. وهذا طبيعي. لا خلاف بيننا. هم ليسوا سيئين، وأنا لست سيئاً. فقط يريدون تحدياً جديداً». أما عن غارناتشو، فقال: «هو موهبة عظيمة. لكنه يريد شيئاً آخر، قيادة مختلفة. هذا مفهوم». ورغم غياب دوري الأبطال، أبدى أموريم ثقته بالوضع المالي للنادي. «لدينا تاريخ، جماهير، مكانة لا تُشترى. عمر برادة وفريقه يعملون على استراتيجية تعزز مداخيلنا. المال لن يكون مشكلة». ورغم الانتقادات بشأن تمسكه بخطة 3-4-2-1، شدد أموريم على أنه ليس متعنتاً: «أغير كثيراً. أقتبس من مدربين آخرين. حتى تدريبات الإحماء سرقتها!». وأردف: «لكن لا بد من وجود قاعدة. حين تكتمل، يمكن البناء فوقها. أعلم أن الأمر سيصاحبه بعض المعاناة. ولكنها الطريقة الوحيدة التي أعرفها». يرى أموريم أن تحسين الأداء لا يرتبط دائماً بالصفقات، بل بتدريب اللاعبين وتطويرهم ذهنياً وجسدياً. ضرب مثالاً بكوبي ماينو في مباراته أمام وست هام، حين قفز ليقطع تمريرة الحارس ويصنع هدفاً لبرونو فيرنانديز. يقول المدرب البرتغالي: «حين يتدرب اللاعبون على نفس الحركة كثيراً، يعرف متى يتحرك. أحياناً تكون المسافة أو الزمن الفاصل ثانية واحدة فقط، لكنها تصنع الفارق». يعترف أموريم بأن الأندية الكبرى عززت صفوفها، لكنه لا ينشغل بهم: «أنا متحمس جداً لما أفعله هنا. اللاعبون الذين ضممناهم مثل براين وجونيا أثبتوا أنفسهم في (البريميرليغ). شخصياتهم ممتازة. أي مدرب في العالم كان سيطلب التعاقد معهم». إذا نجح روبن أموريم في تحويل هذه الكلمات إلى أفعال داخل المستطيل الأخضر، فمشجعو مانشستر يونايتد هم من سيقولون له: «شكراً».


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
طلاقات نجوم السينما تلقي بظلالها على الصيف الفرنسي
«الحياة مثل علبة حلويات مشكّلة، لا تعرف أيّ قطعة ستقع بين يديك». هذا ما قالته الممثلة الفرنسية ماريون كوتيار في أول ظهور تلفزيوني لها بعد إعلان خبر انفصالها عن شريك حياتها، الممثل غيوم كانيه. وقد جاء الخبر بمثابة صدمة لجمهور النجمة الفرنسية الحائزة على أوسكار «أفضل ممثلة» عن دورها في الفيلم الذي يروي سيرة المغنية إديث بياف. وممّا زاد في أسف جمهور النجمين المحبوبين أنهما كانا طوال 18 عاماً مثالاً لـ«الثنائي السعيد» الذي يجمع الجمال والوسامة مع الموهبة. سجل عام 2002 أول ظهورٍ لهما في فيلم مشترك هو «ألعاب طفولية»، ومن ثم توالت أفلامهما معاً مثل «الطيران الأخير» و«الحلوات»، قبل أن يُخرج لها أفلاماً مثل «المناديل الصغيرة» و«صلة الدم». ولعل من المفارقات أنهما عملا معاً في فيلم بعنوان «سننتهي معاً». في فترة من الفترات، شُبِّه «كانيه وماريون» بالثنائي الأميركي المتماسك «أنجلينا جولي وبراد بِت». فقد كانت من ثمرات حبهما ولادة الطفلين مارسيل (14 عاماً) ولويز (8 أعوام). لكن يبدو أن التعايش في أوساط الفنانين لا بد أن يصل إلى نقطة النهاية، رغم ما تضمّنه الإعلان من أنهما اتخذا قرار الانفصال بالتفاهم وبعد الكثير من التروّي. وبعد انتشار الخبر، راح المعجبون يترصّدون ظهور ماريون كوتيار في مناسبة عامة، وكأنهم يريدون قراءة أحزان الطلاق على وجهها. لكنها فاجأتهم بحضورها العرض الأخير لمجموعة «شانيل» للأزياء، مرتدية بدلة رائعة زرقاء، وبزينة طبيعية مع شعرٍ منسدل إلى الخلف. وكانت معها شريكتاها حينها، سفيرتا دار الخياطة الراقية: الممثلة كارول بوكيه، وشارلوت، ابنة كارولين أميرة موناكو. يتوقّع جمهور ماريون كوتيار أن يمنحها الطلاق مساحة من الحرية، وأن تظهر في أدوار مختلفة عن تلك التي اشتهرت بها ورفعتها إلى مقدمة الممثلات الفرنسيات. فهي اليوم على مشارف الخمسين من العمر، ولا بد لها من اختيار أفلام تليق بسِنها وتجربتها، وأن تتفرغ أكثر لنضالها في مجال حماية البيئة وغيرها من القضايا التي تشغل العالم. فهل يريد الجمهور المحلي من نجمته المفضلة أن تكون «ميريل ستريب فرنسا»، مثلاً؟ الطلاق الثاني الذي شغل أحاديث المجالس كان انفصال الممثلة ليتيسيا كاستا عن الممثل لوي كاريل، من دون سابق إنذار. ففي الشهر الماضي، شوهدت النجمة ذات الجمال الطبيعي تقضي إجازة بمفردها في جزيرة كورسيكا الفرنسية، مسقط رأسها. وسرعان ما انتشرت الشائعات عن انفصال محتمل عن زوجها، الذي يشاركها الحياة منذ 10 سنوات. وبهذا، انتهت واحدة من قصص الحب الرومانسية التي تابعتها المجلات بكثير من التشويق. ظهرت كاستا (47 عاماً) في منتجع كالفي، تتمتع بالشمس والبحر، وللمرة الأولى من دون لوي كاريل. ثم تبين أن الخلاف وقع بين الزوجين منذ أوائل الصيف، فقد جمع كاريل حاجياته وغادر شقة الزوجية في باريس، تاركاً المفاتيح لدى ليتيسيا. وهي الشقة التي كانت تجمع عائلة تضم أبناء الطرفين من زيجات سابقة، وابنهما المشترك الوحيد. وحسب المقربين، فإن الطليقين يلتزمان بألّا يؤثّر الانفصال في حياة طفلهما أزيل (4 سنوات). بدأت قصة الحب بين الاثنين في عام 2015، وكان كاريل خارجاً من علاقة سابقة مع الممثلة الإيرانية غولشيفته فرحاني، في حين كانت ليتيسيا تلملم خيبتها من علاقة طويلة مع زميلها ستيفانو أكورسي. ومنذ اللقاء الأول، شعر الطرفان بجاذبية قوية، بحيث راحت النجمة الكورسيكية تطلق التصريحات في الصحافة عن كاريل الفوضوي، والتلقائي، والساخر الذكي، مؤكدة أنها لا تضجر معه. لكنها حين طلبها للزواج، تردّدت وانتظرت فترة من الوقت قبل الاحتفال بزواجهما في صيف 2017 في قرية لوميو الكورسيكية. وبعد 4 سنوات، وضعت الممثلة طفلهما «أزيل» لينضم إلى طفلتها «صحتين»، ثمرة زواجها من المصور السوري الأصل ستيفان صيدناوي، و«أورلاندو» و«أثينا»، المولودَين من ارتباطها الطويل بستيفانو أكورسي. من جهته، كانت لكاريل طفلة تُدعى «سيلين» كان قد تبناها مع رفيقة حياته فاليريا بروني، شقيقة كارلا بروني ساركوزي. رغم تعدد زيجاتها، بقيت ليتيسيا كاستا حريصة على حريتها. وقالت في مقابلة مع مجلة «مدام فيغارو»: «في كل مرة حاول فيها أحدهم تغييري، انتهت المحاولة بكارثة».


الرجل
منذ 5 ساعات
- الرجل
أخيرًا.. الكشف عن بدلة سبايدر مان الجديدة.. فمن سيرتديها؟ (فيديو)
احتفل الممثل البريطاني توم هولاند (Tom Holland) بيوم "سبايدر مان" العالمي بكشف رسمي عن البدلة الجديدة التي سيرتديها في الفيلم المقبل "Spider-Man: Brand New Day"، المقرر طرحه في صالات السينما بتاريخ 31 يوليو 2026. ونشر هولاند مقطع فيديو عبر حساباته الرسمية يظهر فيه وهو يخرج من الظل مرتديًا البدلة الجديدة التي تتميز بألوان أكثر إشراقًا، إذ يطغى الأحمر والأزرق بشكل لافت، مع شعار العنكبوت الأكبر حجمًا مقارنةً بالأزياء السابقة في أفلام Homecoming وFar From Home وNo Way Home. إطلالة هولاند الجديدة لاقت تفاعلًا واسعًا من الجماهير، خاصة أن التصميم الجديد أقرب بكثير إلى مظهر سبايدر مان في القصص المصورة الأصلية، ما يعكس توجهًا واضحًا نحو إعادة الاتصال بجذور الشخصية. وقال هولاند في الفيديو القصير: "?We ready"، في إشارة إلى بدء فصل جديد في مسيرته داخل عالم مارفل السينمائي. ماذا نعرف عن فيلم Brand New Day؟ يشكل فيلم "Brand New Day" الفصل الرابع من سلسلة أفلام سبايدر مان بالتعاون بين ديزني وسوني، ويأتي بعد النجاح المدوي لفيلم "No Way Home" الصادر عام 2021، والذي شهد لقاء الأبطال الثلاثة: توم هولاند، وتوبي ماغواير، وأندرو غارفيلد. تدور أحداث الفيلم الجديد في عالم مختلف تمامًا، بعد أن اختفى بيتر باركر من ذاكرة الجميع بفعل التعويذة التي أطلقها دكتور سترينج في نهاية الفيلم السابق. في القصص المصورة، يُستوحى العنوان من سلسلة حملت الاسم نفسه، حيث يعقد سبايدر مان صفقة مع الشيطان "ميفيستو" لإخفاء هويته عن العالم وإنقاذ عمته "ماي"، ولكن على حساب زواجه من MJ وكل علاقاته السابقة. من غير المعروف حتى الآن مدى التزام الفيلم بهذه الحبكة، لكن الأكيد أن الأحداث ستُبنى على الأسس التي انتهى بها "No Way Home". أبطال فيلم Spider-Man: Brand New Day إلى جانب توم هولاند، سيشهد الفيلم مشاركة مجموعة من الأسماء اللافتة، أبرزها سادي سينك (Sadie Sink) وليزا كولون-زايس (Liza Colón-Zayas) في أدوار جديدة داخل عالم مارفل السينمائي. كما سيظهر كل من جون بيرنثال بشخصية ذا بانشر (The Punisher) ومارك رافالو في دور هالك (Bruce Banner)، ما يوحي بأن الفيلم سيجمع بين الحميمية الدرامية والتوسّع في الربط بين شخصيات مارفل الأخرى. وسيكون الإخراج من توقيع ديستن دانيال كريتون (Destin Daniel Cretton)، المعروف بإخراجه فيلم "Shang-Chi"، وهو ما يعزّز التوقعات بأن الفيلم سيجمع بين الأسلوب البصري اللافت والإيقاع السريع الذي عُرف به عالم مارفل.