
في فيديو جريء.. صحفية أمريكية شهيرة تفضح حكومة بلادها!
وهاجمت كاسباريان حكومة بلادها بسبب توجيه مستحقات الضرائب التي تُستخرج من جيوب المواطنين، للكيان الغاصب من أجل ارتكاب مجازر في غزة.
وقالت 'آنا كاسباريان' ذات الأصل الأرميني بانفعال شديد: 'دافعوا الضرائب الأمريكيون الذين يكافحون من أجل حياة أفضل، يٌطالبون بتسليم مليارات الدولارات لحومة تل أبيب وجيش الاحتلال وفي المقابل يٌطلب منا الصمت تماما عن أي الانتقاد'.
وكشفت حقيقة 'أيباك' (مجموعة ضغط تدافع عن السياسات المؤيدة لإسرائيل لدى السلطتين التشريعية والتنفيذية للولايات المتحدة) بالقول: 'إنها شر محض أيها الأمريكيون'.
وتساءلت في غيض: 'هل أنتم موافقون على أن جماعة ضغط تمثل مصالح حكومة أجنبية تقول لكم إن عليكم أن تكدّوا وتجتهدوا كل يوم وتعملوا في وظائف تكرهونها على الأرجح ويٌقتطع جزء من راتبكم من طرف الحكومة الفيدرالية ويُحول إلى حكومة الكيان لكي ترتكب فظائع في قطاع غزة، هل أنتم موافقون على ذلك؟'
أضافت:' لأنني لست موافقة على ذلك ولا شيء يثير غضبي، حقا، من سماع هؤلاء الاوغاد، يقولون أشياء تظهر بوضوح أنهم يشعرون أنهم مستحقون لأموالنا، هذا ما يثير أعصابي أكثر مما تتخيلون'.
الصحفية الأمريكية 'آنا كاسباريان' تهاجم حكومة بلادها لإنفاق أموال دافعي الضرائب في دعم الاحتلال لارتكاب إبادة جماعية في غزة، على حساب الشعب الأمريكي.
pic.twitter.com/hyKKjv7pfb
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn)
July 20, 2025
وسبق للصحفية الأمريكية آنا كاسباريان أن فضحت جرائم الصهاينة في غزة من خلال برامج تلفزيونية مؤيدة للاحتلال، ولكنها تحدثت بشجاعة وثقة
دون أن تخشى من العواقب.
الصحفية الأمريكية 'آنا كاسباريان' تتحدث بشجاعة وبأسلوب قوي عن الإبادة الجماعية في غزة وتجلد صحفية إسرائيلية ، خلال لقائها في برنامج المذيع البريطاني الشهير 'بيرس مورغان'.
هذه المشاهد كان من الصعب تخيلها في السابق، فصاحب البرنامج نفسه كان من المدافعين عن جرائم إسرائيل في بداية…
pic.twitter.com/8fFI3eXlDT
— Tamer | تامر (@tamerqdh)
June 11, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- الشروق
في فيديو جريء.. صحفية أمريكية شهيرة تفضح حكومة بلادها!
في مقطع فيديو جريء، صرخت الصحفية الأمريكية الشهيرة 'آنا كاسباريان' في وجه الظلم مجددا، متهمةً بلادها بشكل مباشر بالتورط في المجازر المرتكبة بحق سكان غزة. وهاجمت كاسباريان حكومة بلادها بسبب توجيه مستحقات الضرائب التي تُستخرج من جيوب المواطنين، للكيان الغاصب من أجل ارتكاب مجازر في غزة. وقالت 'آنا كاسباريان' ذات الأصل الأرميني بانفعال شديد: 'دافعوا الضرائب الأمريكيون الذين يكافحون من أجل حياة أفضل، يٌطالبون بتسليم مليارات الدولارات لحومة تل أبيب وجيش الاحتلال وفي المقابل يٌطلب منا الصمت تماما عن أي الانتقاد'. وكشفت حقيقة 'أيباك' (مجموعة ضغط تدافع عن السياسات المؤيدة لإسرائيل لدى السلطتين التشريعية والتنفيذية للولايات المتحدة) بالقول: 'إنها شر محض أيها الأمريكيون'. وتساءلت في غيض: 'هل أنتم موافقون على أن جماعة ضغط تمثل مصالح حكومة أجنبية تقول لكم إن عليكم أن تكدّوا وتجتهدوا كل يوم وتعملوا في وظائف تكرهونها على الأرجح ويٌقتطع جزء من راتبكم من طرف الحكومة الفيدرالية ويُحول إلى حكومة الكيان لكي ترتكب فظائع في قطاع غزة، هل أنتم موافقون على ذلك؟' أضافت:' لأنني لست موافقة على ذلك ولا شيء يثير غضبي، حقا، من سماع هؤلاء الاوغاد، يقولون أشياء تظهر بوضوح أنهم يشعرون أنهم مستحقون لأموالنا، هذا ما يثير أعصابي أكثر مما تتخيلون'. الصحفية الأمريكية 'آنا كاسباريان' تهاجم حكومة بلادها لإنفاق أموال دافعي الضرائب في دعم الاحتلال لارتكاب إبادة جماعية في غزة، على حساب الشعب الأمريكي. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) July 20, 2025 وسبق للصحفية الأمريكية آنا كاسباريان أن فضحت جرائم الصهاينة في غزة من خلال برامج تلفزيونية مؤيدة للاحتلال، ولكنها تحدثت بشجاعة وثقة دون أن تخشى من العواقب. الصحفية الأمريكية 'آنا كاسباريان' تتحدث بشجاعة وبأسلوب قوي عن الإبادة الجماعية في غزة وتجلد صحفية إسرائيلية ، خلال لقائها في برنامج المذيع البريطاني الشهير 'بيرس مورغان'. هذه المشاهد كان من الصعب تخيلها في السابق، فصاحب البرنامج نفسه كان من المدافعين عن جرائم إسرائيل في بداية… — Tamer | تامر (@tamerqdh) June 11, 2025


الشروق
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- الشروق
جنود صهاينة يعترفون: 'تنافسنا على قتل طالبي المساعدات تنفيذاً للأوامر'
أقر ضباط وجنود صهاينة بتلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين أمام مراكز تقديم المساعدات وصل إلى حد التنافس بينهم 'من يقتل أكثر'. ونقلت صحيفة 'هآرتس' العبرية عن ضباط وجنود صهاينة قولهم إن فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات لم يكونوا مسلحين، ولم يشكلوا أي تهديد لأحد، لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار نحوهم. وتبيّن محادثات أجرتها صحيفة هآرتس العبرية مع ضباط وجنود، نشرتها الجمعة، أن قادة في الجيش أصدروا أوامر بإطلاق النار نحو مدنيين لتفريقهم وإبعادهم، رغم عدم تشكليهم خطراً على الجنود. صحيفة هآرتس العبرية نقلا عن ضباط وجنود في الجيش الإسرائيلي: -لم نشهد أبدا إطلاق نار من الجانب المقابل خلال عمليات توزيع المساعدات -الجيش يرى أنه نجح باكتساب شرعية مواصلة القتال من خلال مراكز توزيع المساعدات وهو سعيد بذلك -غزة لم تعد تهم أحدًا، وأصبحت مكانًا بقوانين خاصة، حتى… — Tamer | تامر (@tamerqdh) June 27, 2025 وقال أحد الجنود: 'هذا ميدان قتل. في المكان الذي كنت فيه، كان يُقتل يومياً ما بين شخص إلى خمسة، يتم إطلاق النار على كل من يقوم باختراق الخط الفاصل' ووصف أن العبور يصنف على أنه عمل إرهابي. وأضاف الجندي: 'تُطلق النار في الصباح الباكر إذا حاول أحدهم حجز دور من مسافة مئات الأمتار، وأحياناً يتم الهجوم عليهم من مسافة قريبة، رغم عدم وجود خطر على القوات'. عاجل | هآرتس عن جندي إسرائيلي: لا تستخدم وسائل عادية لتفريق طالبي المساعدات بغزة بل كل أنواع الأسلحة الثقيلة — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) June 27, 2025 كما أشار إلى أن النشاط العسكري في منطقته يُطلق عليه اسم 'عملية سمك مملّح'. وقال أحد جنود الاحتياط، الذي أنهى هذا الأسبوع جولة أخرى في شمال القطاع: 'غزة لم تعد تهم أحداً. لقد أصبحت مكاناً بقوانين خاصة به. فقدان الأرواح لم يعد يعني شيئاً'. ومن بين جرائم جيش الاحتلال في محيط مراكز المساعدات، تذكر الصحيفة إطلاق جنود من الفرقة 252 النار، قبل أيام، على تقاطع طرق كان ينتظر فيه مدنيون شاحنات المساعدات. أحد القادة في الميدان أمر بإطلاق النار نحو مركز التقاطع، ما أسفر عن استشهاد ثمانية مدنيين، بينهم فتيان. وقد جرى إبلاغ قائد المنطقة الجنوبية يانيف عسور، لكنه حتى الآن، باستثناء التحقق من التفاصيل، لم يتخذ أي إجراء ولم يطلب من فاخ توضيحات بشأن العدد الكبير من الشهداء في منطقته. وفقاً لشهادات الضباط والجنود، تحولت الأمور أمام مراكز توزيع المساعدات إلى ميدان منافسة حيث اعترفوا أن بعض الوحدات تنافس بعضها البعض في سباق القتل تنفيذا للأوامر. وللإشارة أفادت مصادر في مستشفيات غزة أفادت باستشهاد عشرات الفلسطينيين أمام مراكز توزيع المساعدات منذ انطلاق عملها إلى درجة أنها سُميت بـ 'مصائد الموت'. وفي ذات السياق، قالت مصادر في مستشفيات غزة إن 72 فلسطينيا استُشهدوا بمناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر أمس الخميس، بينهم 7 قرب مراكز توزيع المساعدات. 'الموت يُوزع في غزة'.. 16 شهيدا ومئات الجرحى وسط طوابير المساعدات وفي 19 جوان الجاري، استشهد 16 فلسطينيا وأصيب قرابة 100 آخرون، فجر الخميس، كانوا ينتظرون مساعدات إنسانية قرب مركز توزيع وسط قطاع غزة، حسب مصادر طبية. وقالت مصادر طبية في مستشفيي العودة وشهداء الأقصى إن المستشفيين استقبلا '16 شهيدا وعشرات المصابين؛ جراء إطلاق جيش الاحتلال الرصاص وقنابل على منتظري مساعدات قرب مركز توزيع بمحيط محور نتساريم'. شاهد |في غزة، ذهب طفل مع والده إلى مركز مساعدات تابع للشركة الأمريكية، لكنه عاد وحده بعد أن ارتقى والده شهيدًا برصاص الاحتلال. — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) June 18, 2025 وأفاد شهود عيان بأن 'قوات الاحتلال المتمركزة بمحيط محور نتساريم فتحت نيران رشاشاتها تجاه مئات الشبان الذين تجمعوا انتظارا لفتح مركز المساعدات الأمريكي الخميس'. وأضافوا أن 'مسيّرات للاحتلال ألقت عددا من القنابل تجاهه الشبان، ما أوقع شهداء وجرحى'. و'ظل شهداء وجرحى على الأرض لعدة ساعات، حتى تمكنت طواقم الإسعاف من انتشالهم؛ نظرا لكثافة إطلاق النار وخطورة المكان'، وفق الشهود. مصائد للقتل الجماعي.. هذا ما يفعله جيش الاحتلال بمنتظري المساعدات ويوم الاثنين 16جوان الجاري، استشهد 20 فلسطينياً وأصيب المئات في هجمات شنها الاحتلال بالقصف وإطلاق النيران طالت مركزا لتوزيع المساعدات حوله الكيان إلى مصائد للقتل الجماعي. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن مستشفى الصليب الأحمر استقبل منذ فجر اليوم – كحصيلة أولية 20 شهيدًا وأكثر من 200 إصابة نتيجة قصف الاحتلال لمراكز توزيع المساعدات الإنسانية. وقال شهود عيان إن آليات الاحتلال ومسيراته أطلقت نيرانها العشوائية صوب تجمعات المدنيين قرب مركز توزيع المساعدات الأمريكية في نتساريم. عاجل | وزارة الصحة في غزة: 20 شهيدًا وأكثر من 200 مصاب بنيران جيش الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات غربي رفح، منذ فجر اليوم. — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) June 16, 2025 وتأتي هذه الأحداث في ظل استمرار الاحتلال في تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر جهة مدعومة من الاحتلال وأمريكا، ومرفوضة من الأمم المتحدة، وذلك منذ 27 ماي الماضي. ويرتكب الاحتلال مجازر بشعة بحق منتظري المساعدات، إذ يتعرضون يوميا لخطر الموت، بسبب الرصاص العشوائي والاستهداف المباشر لهم، حيث تجاوز عدد الشهداء منذ بدء العمل بآلية نقاط توزيع المساعدات نهاية ماي الماضي إلى أكثر من 150 شهيدا، وعشرات المصابين. وبهذا تحولت مراكز توزيع المساعدات الخاصة بمؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية الصهيونية الأمريكية المرفوضة أمميا، إلى مصائد للقتل الجماعي، عدا عن التعمد في امتهان كرامة الفلسطينيين، وإجبارهم على النزوح وسط ظروف إنسانية كارثية.


الشروق
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- الشروق
فيديوهات تفضح المستور.. هكذا تم ترحيل جزائريين من القاهرة بعد احتجازهم لساعات
نشر جزائريون سافروا إلى مصر للمشاركة في كسر الحصار على غزة، فيديوهات تفضح المستور بشأن توقيفهم التعسفي بمطار القاهرة ثم ترحيلهم دون وجه حق بعد ساعات طويلة من الإرهاب النفسي. وبحسب النشطاء الذين كانوا ضمن قافلة الصمود الجوية، فقد تم ترحيلهم لمنعهم من المشاركة في دعم غزة، حيث أقدمت السلطات المصرية على احتجازهم مباشرة بعد وصولهم إلى مطار القاهرة الدولي، قادمين من دول مغاربية وأوروبية. وأشار هؤلاء إلى أنهم لم يُبلغوا بأسباب واضحة للترحيل، لكن أغلبهم رجّح أن الخطوة تأتي في إطار التضييق الرسمي على أي حراك شعبي داعم لغزة من داخل مصر، أو على أراضيها، خاصة بعد إصدار وزارة الخارجية المصرية بياناً أكد على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة وتنظيمية قبل دخول المنطقة الحدودية. وظهر أحد المتضامنين مع غزة وهو يروي ظروف احتجازهم والإرهاب النفسي الذي تعرضوا له من قبل سلطات البلد الذي سافروا إليه آملين في استقبالهم بالأحضان للضغط على العدو الصهيوني الذي يتفنن في إذلال العرب ويبيد الفلسطينيين بلا رحمة. رغم حصولهم على تأشيرة قانونية لدخول مصر، السلطات المصرية تعيد العشرات من المسافرين المغاربة والجزائريين والتونسيين والاوربيين المشاركين في قافلة الصمود — 🇧🇭 بحرانية 🇵🇸 (@Bahrainya313) June 12, 2025 كما أظهر مقطع آخر، مجموعة من الجزائريين والعرب وهم يرددون هتافات غاضبة على رأسها: 'يا للعار يا للعار باعوا غزة بالدولار'، وذلك على خلفية منعهم من التظاهر في معبر رفح، وإرجاعهم دون وجه حق بالرغم من اتخاذهم لكل الإجراءات القانونية قبل سفرهم. قامت السلطات المصرية بترحيل واحتجاز عدد من الشبان القادمين من دول المغرب العربي، رغم دخولهم البلاد بشكل قانوني عبر الرحلات الجوية، وذلك لمنعهم من المشاركة في المسيرة المقررة ضد الإبادة والتطهير العرقي في قطاع غزة، والتي تهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع الذي يعاني من مجاعة… — Tamer | تامر (@tamerqdh) June 12, 2025 والأربعاء أبلغت محامية جزائرية عن توقيف تعسفي لثلاثة من زملائها في المجال القانوني بمطار القاهرة الدولي، إلى جانب 37 آخرين، كانوا في سفرية مرتبطة بقافلة الصمود لفك الحصار على قطاع غزة. ونشرت المحامية فتيحة رويبي، وهي مستشارة في هيئة التحكيم الدولي، تدوينة عبر حسابها على فيسبوك تتحدث من خلالها عن 'احتجاز 3 محامين جزائريين بمصر، وسحب هواتفهم ووثائقهم الرسمية دون أي مبرر قانوني واضح!'. ويأتي هذا الإجراء المصري في وقت تواصل فيه 'قافلة الصمود' مراحل تحركها باتجاه معبر رفح، وتتكون من 20 حافلة و350 سيارة تقلّ مئات المتضامنين مع القطاع، معظمهم من تونس والجزائر، كما انضم إليها عديد النشطاء من ليبيا. يذكر أن منصات التواصل الاجتماعي، ضجت منذ الإعلان عن وصول قافلة الصمود المغاربية إلى الأراضي الليبية بالحديث عن الموقف المصري من دخولها باتجاه معبر رفح، خاصة وأن ذباب الصهاينة بدأ بالترويج لرواية المؤامرة على مصر وإحراجها أمام العالم. وانطلقت، صباح الاثنين 9 جوان، قافلة الصمود المغاربية من العاصمة تونس باتجاه قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار عليه، بالرغم من اعتراض الاحتلال للسفينة 'مادلين'، معلقين الأمل على مصر. وأعرب نشطاء عن تفاؤلهم، مؤكدين أن مصر لن تخذل القضية الفلسطينية وأنها سمحت لمتضامنين قادمين من دول مختلفة بالدخول إلى أراضيها في انتظار وصول القافلة المغاربية التي سيلتحم معها بكل تأكيد أحرار أم الدنيا، لكن الرد المصري جاء مخيبا. وأكدت الخارجية المصرية، مساء الأربعاء 11 جوان في بيان لها، أن زيارة الوفود الأجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة، تعبيرا عن دعم الشعب الفلسطيني، تخضع للحصول على موافقات مسبقة. الأمن المصري يحجز أعداد كبيرة من النشطاء الدولين و الوفود، من تونس والجزائر وتركيا والمغرب وعدد من الدول في مطار القاهرة ويحقق معهم منذ ساعات عدد المحتجزين أكثر من 50 دول مسافرين حجزوا طيران وحصلوا على فيزا دخول من السفارات المصرية، وداخلين مصر بشكل قانوني، والنظام المصري يمنعهم… — Ezzeldeen Devidar (@ezzeldendevidar) June 11, 2025