logo
لتخفيف المعاناة .. إليك اسباب و نصائح مهمة لعلاج التهابات مفصل الكتف

لتخفيف المعاناة .. إليك اسباب و نصائح مهمة لعلاج التهابات مفصل الكتف

اليمن الآن٠٢-٠٧-٢٠٢٥
صحة
التهابات مفصل الكتف مشكلة يعاني منها البعض، تعتبر من الالتهابات الشائعة، والتي تؤثر كثيرا على النشاط والحركة والقدرة على أداء المهام اليومية وحمل الأشياء باليدين، وتترك ألما مختلف الشدة من حالة لأخرى.
الأسباب المحتملة لالتهاب مفصل الكتف
كثير من الأسباب المحتملة لمفصل الكتف والتهاباته، يوضحها تقرير نشر فى موقع health ucdavic
ـ تآكل الغضروف بمرور الزمن: مع التقدم في العمر، يتناقص سُمك الغضروف بين العظام، مما يؤدي إلى احتكاكها المباشر.
ـ إصابات سابقة في الكتف: كالحوادث أو الخلع أو الكسور، حتى وإن تم علاجها، قد تترك تأثيرًا دائمًا على المفصل.
ـ أمراض مناعية مثل الروماتويد: تهاجم هذه الحالات المفاصل داخليًا، مسببة تآكلًا مبكرًا للأنسجة.
ـ الحركات المتكررة والإجهاد المزمن: الأنشطة الرياضية أو الوظيفية التي تتطلب رفع الذراع كثيرًا قد تسرّع التدهور.
ـ الاستعداد الوراثي: بعض الأشخاص يرثون ميلًا بيولوجيًا لتلف المفاصل مبكرًا.
أبرز الأعراض التي تدل على التهاب المفصل
ـ ألم مستمر أو متزايد: يظهر أولًا عند تحريك الذراع، ثم قد يستمر حتى في حالة الراحة أو النوم.
ـ تيبس المفصل: خاصة في الصباح أو بعد فترات من عدم الحركة.
ـ أصوات عند الحركة: مثل طقطقة أو خشخشة، نتيجة احتكاك العظام ببعضها.
ـ ضعف في الذراع المصابة: يؤثر على أداء المهام اليومية كاللباس أو رفع الأشياء.
ـ نقص في مدى الحركة: يصبح رفع الذراع أو تحريكها لأعلى صعبًا ومؤلمًا.
العلاج ونصائح هامة
تعديل النشاط اليومي: التقليل من الحركات المسببة للألم.
استخدام كمادات باردة أو ساخنة: للمساعدة في تخفيف الالتهاب أو ارتخاء العضلات.
أدوية مضادة للالتهاب: مثل الإيبوبروفين أو الباراسيتامول لتقليل الألم المؤقت.
العلاج الطبيعي: لتحسين مرونة المفصل ودعم العضلات المحيطة به.
حقن موضعية بالكورتيزون: تستخدم في الحالات المتوسطة لتقليل التورم والألم.ووفقا لرؤية الطبيب المختص
الجراحة تُستخدم كحل أخير عند فشل العلاجات الأخرى
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دواء شائع يُغيّر طريقة تفكيرك دون أن تدري.. هل تتعاطاه؟
دواء شائع يُغيّر طريقة تفكيرك دون أن تدري.. هل تتعاطاه؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

دواء شائع يُغيّر طريقة تفكيرك دون أن تدري.. هل تتعاطاه؟

في اكتشاف علمي مثير، تبين أن الباراسيتامول - ذلك المسكن الشهير الذي يعرفه الجميع تحت أسماء مثل "بانادول" و"تايلينول" - قد يكون له تأثير يتجاوز مجرد تخفيف الآلام الجسدية. وقد كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ولاية أوهايو عن جانب غير متوقع لهذا الدواء. إذ لاحظ العلماء أن الباراسيتامول قد يغير من طريقة إدراكنا للمخاطر واتخاذ القرارات. وفي سلسلة من التجارب الدقيقة التي شملت أكثر من 500 طالب جامعي، ظهر أن الذين تناولوا جرعة قياسية من الدواء (1000 ملغ) أصبحوا أكثر استعدادا للمخاطرة مقارنة بمن تناولوا دواء وهميا. واعتمدت التجربة على لعبة محاكاة بالون افتراضي، حيث كان على المشاركين تحقيق أكبر ربح مالي وهمي من خلال الموازنة بين الاستمرار في تضخيم البالون (لزيادة الأرباح) وخطر انفجاره (وفقدان كل شيء). وكانت النتائج لافتة. فقد أظهرت المجموعة التي تناولت الباراسيتامول ميلا أكبر للمخاطرة، حيث استمرت في تضخيم البالون إلى حدود أبعد، بينما كان أفراد المجموعة الضابطة أكثر حذرا وتحفظا. ويشرح البروفيسور بالدوين واي، عالم الأعصاب الذي قاد الدراسة، هذه الظاهرة بقوله: "يبدو أن الباراسيتامول يخفف من المشاعر السلبية المرتبطة بتقييم المخاطر، ما يجعل الناس أقل خوفا عند مواجهة المواقف المحفوفة بالمخاطر". وهذه النتائج تفتح الباب أمام أسئلة مهمة حول التأثيرات النفسية الخفية للأدوية الشائعة. فإذا كان الباراسيتامول، الذي يدخل في تركيب أكثر من 600 نوع من الأدوية التي تصرف دون وصفة طبية، يمكن أن يغير من سلوكياتنا في اتخاذ القرارات، فما هي الآثار الاجتماعية المترتبة على ذلك؟ خاصة وأن الدراسة تشير إلى أن التأثير قد يمتد إلى تقليل التعاطف مع الآخرين وتخفيض الحساسية للمشاعر المؤلمة. لكن الباحثين يحذرون من المبالغة في تفسير هذه النتائج. فالتجربة، رغم دقتها، لا تعكس بالضرورة سلوكيات الناس في الحياة الواقعية، والتأثير الملاحظ كان طفيفا نسبيا. كما أن الباراسيتامول يظل دواء آمنا وفعالا عند استخدامه حسب التوجيهات الطبية، وهو مدرج في قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية. وتؤكد الدراسة الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه الظاهرة، واستكشاف كيف يمكن للأدوية الشائعة أن تؤثر على عملياتنا النفسية واتخاذ القرارات اليومية.

علامات تدل على أورام المخ لا تتجاهلها.. إزاى تحمى نفسك؟
علامات تدل على أورام المخ لا تتجاهلها.. إزاى تحمى نفسك؟

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

علامات تدل على أورام المخ لا تتجاهلها.. إزاى تحمى نفسك؟

ورم المخ أو الدماغ هو عبارة عن كتلة غير طبيعية من الأنسجة في الدماغ، حيث تنمو الخلايا وتتكاثر بسرعة، ويمكن أن تكون هذه الأورام حميدة (غير سرطانية) أو خبيثة (سرطانية)، وعلى أي حال، يُعد ورم الدماغ حالة طبية طارئة تستدعي التدخل الفوري، وتتطور أعراض الأورام بناءً على حجمها وموقعها ومعدل نموها، وتميل المؤشرات الأولية لهذه الحالة إلى أن تكون طفيفة، لأنها تشبه المشاكل الصحية العادية، لذلك يجب على الأفراد توخي الحذر بشأن إشارات أجسامهم، وهو ما يوضحه تقرير موقع "Healthline". فيما يلى.. 5 علامات تدل على إصابتك بورم في الدماغ لا تتجاهلها: الصداع المستمر أو المتفاقم غالبًا ما يظهر ورم الدماغ على شكل صداع مستمر، إما أن يستمر لفترة غير محددة أو يزداد شدة مع مرور الوقت، وتختلف أعراض هذا الصداع عن الصداع العادي في نواحٍ عديدة.. على النحو التالى: يميل الصداع إلى الشدة في ساعات الصباح الباكر، ويؤثر على أنماط النوم. يتجلى الانزعاج إما كضغط مستمر، أو ألم مستمر قد ينبض أحيانًا. يشتد الألم بعد السعال أو الانحناء أو القيام بأي حركات مفاجئة. لا تستجيب الأعراض لمسكنات الألم التقليدية، بما في ذلك الأسبرين أو الإيبوبروفين. غالبًا ما يؤدي الصداع إلى الغثيان المصحوب بالتقيؤ. ويحدث هذا الصداع بسبب نمو ورم الدماغ الذي يضغط على أنسجة الدماغ الحساسة، أو يسبب تورمًا في الجمجمة. تغيرات في الرؤية أو السمع عندما تظهر الأورام بالقرب من مراكز العصب البصري والسمعي، فقد تؤثر على السمع والبصر بالطرق التالية: يُسبب الدماغ مشاكل في الرؤية، بما في ذلك عدم وضوح الرؤية، بالإضافة إلى ازدواج الرؤية وانخفاض الرؤية المحيطية. يعاني المصابون بهذه الحالات من فقدان السمع، بالإضافة إلى طنين الأذن وامتلاء الأذن. والسبب هو أن هذا الورم يضغط على العصب البصري والسمعي، مما يُسبب هذه الأعراض. الخدر أو الضعف أو مشاكل في التوازن غير مبررة قد يشير ضعف الجسم المفاجئ أو الخدر الذي يصيب الذراع أو الساق أو الوجه بأكمله، بالإضافة إلى مشاكل في التنسيق والتوازن، إلى حالة مرضية وشيكة، وتشمل العلامات الأخرى ما يلي: يجب على الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في المشي، بالإضافة إلى التعثر المتكرر والحركات العرضية، استشارة الطبيب. يصبح أداء المهام الحركية الصغيرة، مثل ربط أزرار الملابس والكتابة، أكثر صعوبة. تُسبب أورام الدماغ التي تؤثر على المناطق التي تتحكم في حركة العضلات والتوازن، هذه الأعراض. النوبات أو التشنجات دون تاريخ سابق تظهر نوبات الدماغ على شكل اضطرابات كهربائية مفاجئة وغير منضبطة في الدماغ، وقد يشير ظهور النوبات لدى مريض بالغ لأول مرة إلى وجود ورم في الدماغ، وتتكون أعراض النوبات من تشنجات عضلية، مصحوبة بحركات ارتعاشية في الجسم أو فترات من التحديق. وقد تستهدف النوبات منطقة محددة من الجسم، أو تنتشر في جميع أنحاء الجسم، وعندما تسبب أورام الدماغ نوبات، فإنها عادةً ما تظهر فجأة وتختلف عن أنواع النوبات الأخرى. التغيرات المعرفية والشخصية قد يُحدث ورم الدماغ آثارًا تدريجية على التفكير والذاكرة، والاستجابات العاطفية، والتي تبدأ كتغيرات طفيفة، وتشمل هذه: عدم القدرة على التركيز، ونسيان المعلومات الأساسية. الارتباك في أداء المهام اليومية. تتغيّر الشخصية إلى الانفعال، مع ظهور الاكتئاب وتقلبات مزاجية غير متوقعة. تتضرر مناطق الدماغ المسئولة عن معالجة اللغة، مما يؤدي إلى صعوبات في الكلام واسترجاع الكلمات، بالإضافة إلى اضطرابات في فهم اللغة. اهمية الكشف المبكر ومن المهم عند ملاحظة أيًا من هذه الأعراض استشارة الطبيب فورًا خاصة عند استمرار وتكرارها، حيث يمكن أن يساعد التشخيص المبكر لأورام المخ في سرعة العلاج بما يعزز فرص الشفاء ومنع تفاقم الحالة التي تكون أحيانًا مميتة

مفاجأة علمية.. تحويل البلاستيك إلى "باراسيتامول" باستخدام بكتيريا حية
مفاجأة علمية.. تحويل البلاستيك إلى "باراسيتامول" باستخدام بكتيريا حية

اليمن الآن

timeمنذ 7 أيام

  • اليمن الآن

مفاجأة علمية.. تحويل البلاستيك إلى "باراسيتامول" باستخدام بكتيريا حية

في إنجاز علمي يحمل إمكانيات واعدة لمستقبل التصنيع الدوائي، نجح فريق بحثي من جامعة إدنبره البريطانية في تحويل زجاجات البلاستيك المستعملة إلى دواء الباراسيتامول وذلك باستخدام بكتيريا معدّلة وراثيا من نوع "إي-كولاي". هذه التقنية الجديدة، التي نُشرت نتائجها في مجلة نيتشر كيمستري العلمية، تقدم نموذجا لصناعة دوائية أكثر استدامة وأقل اعتمادا على الوقود الأحفوري، وتفتح آفاقا جديدة لإعادة تدوير النفايات البلاستيكية بشكل فعّال ومفيد. بلاستيك مستعمل يتحوّل إلى دواء تعتمد الطريقة على تحليل بلاستيك "البولي إيثيلين تيرفثاليت" المستخدم على نطاق واسع في عبوات المياه والطعام إلى حمض "التريفثاليك"، وهو مركب يمكن للبكتيريا المعدلة وراثيا التعامل معه داخل خلاياها عبر عملية تعرف في علوم الكيمياء باسم "إعادة ترتيب لوسن" والتي يتم فيها إعادة ترتيب الذرات لإنتاج مركبات جديدة البنية. تُحوِّل البكتيريا حمض التريفثاليك إلى حمض "البارا أمينوبنزويك"، وهو مقدمة أساسية لصناعة الباراسيتامول، المعروف أيضا باسم "أسيتومينافين" والذي يعدّ مسكن الآلام وخافض الحرارة الأول والأكثر استخداما عالميا. ويشير البروفيسور ستيفان والاس الذي قاد هذه الدراسة في حديث له للجزيرة نت إلى أنّ أكبر التحديات التي واجهوها في هذه الدراسة هي سد الفجوة بين التفاعل الكيميائي والتوافق البيولوجي؛ حيث إنّ إعادة ترتيب لوسن تجري في ظل ظروفٍ غير متوافقةٍ مع الحياة، لذا فإن إيجاد طريقةٍ لإجرائها داخل الخلايا الحية تطلّب إعادة التفكير في كيفية ومكان حدوث هذا التفاعل. وما يميز إعادة ترتيب لوسن ضمن هذه الدراسة أن فريق البحث نجحوا لأول مرة في تفعيلها داخل كائن حي بعد تهيئة البيئة الجزيئية داخل الخلايا وتوجيه مساراتها الكيميائية من خلال تعديلات وراثية دقيقة، وهذا بعد أن كان هذا التفاعل حكرا على البيئات المخبرية المعقّدة. المثير أيضا أن البكتيريا لم تحتج إلى محفزات معقدة أو ظروف صناعية قاسية، بل استخدمت الفوسفات الموجود طبيعيا في خلاياها كمحفز داخلي لإكمال التفاعل، وهذا ما يؤكدّه والاس ردا على سؤال للجزيرة نت عن أهمية هذا التفاعل الكيميائي بقوله: "تُعتبر إعادة ترتيب لوسن تفاعلًا كيميائيا تقليديا، ولكنه لم يُلاحظ في الطبيعة قط حتى الآن، وهذه الدراسة هي الأولى التي تُظهر أن الخلايا الحية قادرة على تحفيز التفاعل باستخدام الفوسفات فقط، في ظل ظروف معتدلة ومتوافقة حيويًا". تحديات وآفاق مستقبلية بالرغم من أنّ البكتيريا تمكنت في المختبر من تحويل 92% من المركبات البلاستيكية المعالَجة إلى باراسيتامول خلال 24 ساعة فقط، إلا أنّ الطريق إلى إنتاج تجاري لا يزال طويلاً؛ فالتحديات تشمل كفاءة تكسير البلاستيك على نطاق واسع، وضمان استقرار العملية في بيئات صناعية، بالإضافة إلى ضرورة اجتياز التجارب السريرية الصارمة والموافقات التنظيمية لأي دواء يُستخدم بشريا. كما يشير والاس إلى أنّ توسيع نطاق التفاعلات المتوافقة حيويا يشكل عائقا كبيرا، فمعظم التفاعلات الكيميائية الصناعية لا تزال غير قادرة على العمل داخل الأنظمة الحية، لذا ستحتاج الدراسات المستقبلية إلى إيجاد طرق جديدة لدمج هذه التفاعلات ضمن عمليات الأيض. من زاوية أخرى، فإنّ ما يجعل هذا الابتكار واعدا ليس فقط فعاليته، بل كونه يحقق خطوات ملموسة نحو تقليل البصمة الكربونية لصناعة الأدوية، إذ يُصنّع الباراسيتامول من مشتقات النفط الخام، وهي عملية تستهلك آلاف الأطنان من الوقود الأحفوري سنويا وتنتج كميات ضخمة من الانبعاثات، في حين أن التقنية الجديدة تعمل في درجة حرارة الغرفة ولا تحتاج طاقة حرارية مرتفعة، ولا تُخلف انبعاثات تقريبا. إضافة لذلك، تعالج التقنية أزمة بيئية مزمنة تتمثل في النفايات البلاستيكية، لا سيما أن العالم يُنتج أكثر من 350 مليون طن من بلاستيك البولي إيثيلين تيرفثاليت سنويا، وبهذا الصدد يقول والاس "ربما تكون الرسالة الأهم هي تغيير نظرتنا للنفايات؛ فالنفايات في جوهرها مجرد كربون، وبدلا من أن تكون شيئا يُرمى، يجب اعتبارها موردا قيّما للاقتصاد المستقبلي". كما تفتح الدراسة المجال لتطوير سلالات بكتيرية قادرة على تحويل أنواع مختلفة من النفايات، وليس فقط البلاستيك، إلى أدوية أو مركبات كيميائية مفيدة، ويختم والاس حديثه للجزيرة نت بقوله" هذه الدراسة ما هي إلا لمحة عن مستقبل يتدفق فيه الكربون عبر دورات مغلقة لا عبر مداخن المصانع، ومستقبل تقدّم فيه علوم الأحياء أساسا قويا للصناعة المستدامة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store