logo
200 طائرة و300 قنبلة.. تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على إيران

200 طائرة و300 قنبلة.. تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على إيران

الأمناء منذ 2 أيام

قال المتحدث العسكري الإسرائيلي إيفي دفرين، اليوم الجمعة، إن إيران أطلقت 100 طائرة مسيّرة، وجارٍ التعامل معها، مضيفاً "أمامنا ساعات صعبة".
ويأتي ذلك بعد أن شنّت إسرائيل هجوماً واسعاً على طهران، استهدف منشآتها النووية، وأدى إلى مقتل قادة بارزين في الحرس الثوري، وعلماء نوويين.
وأضاف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في تصريحات إعلامية "بمشاركة 200 مقاتلة، واستخدام 300 قنبلة، قمنا بضرب حوالي 100 هدف في مناطق إيرانية مختلفة، واستطعنا من خلالها القضاء على رؤوس المنظومة الأمنية والدفاعية في إيران".
وتابع "ضرباتنا أدت إلى مقتل رئيس الحرس الثوري ورئيس الأركان، وبعض الأسماء التي سنعلن عنها لاحقاً".
وأوضح أن "إيران كانت قريبة من الحصول على سلاح نووي، وهدف عمليتنا هو القضاء على التهديد"، لافتاً إلى أن "قواتنا ما زالت في حالة هجوم، حيث يشن طيارونا هجمات على المنشآت النووية الإيرانية".
نتانياهو يشيد بالضربات "الافتتاحية" ضد إيران - موقع 24
أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بالغارات الجوية "الافتتاحية"، التي شنّها جيشه على مواقع مختلفة في إيران، فجر اليوم الجمعة، مؤكداً بأنّها كانت "ناجحة للغاية".
وعقب الهجوم، أعلن الجيش الإسرائيلي أن المعلومات الاستخبارية كانت تؤشر إلى أن البرنامج النووي الإيراني، شارف "نقطة اللاعودة". وقال في بيان: "خلال الأشهر الماضية، أظهرت المعلومات الاستخبارية المجمعة أدلة على أن النظام الإيراني يقترب من نقطة اللاعودة".
وأشار إلى أن "تركيز جهود النظام الإيراني على إنتاج آلاف الكيلوغرامات من اليورانيوم المخصب، إضافة إلى إقامة مجمعات تخصيب غير مركزية ومحصنة في منشآت تحت الأرض، يمكّن النظام من تخصيب اليورانيوم إلى مستويات الاستخدام العسكري، ما يتيح له الحصول على سلاح نووي خلال فترة زمنية قصيرة".
من جهته، قال مصدر أمني إيراني لوكالة رويترز، إن "إيران تخطط لرد قاس على الهجوم الإسرائيلي"، مضيفاً أن "تفاصيل الرد الإيراني تجري مناقشتها على أعلى المستويات".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران…هدنة سياسية وعودة للمفاوضات
إيران…هدنة سياسية وعودة للمفاوضات

مركز الروابط

timeمنذ 15 دقائق

  • مركز الروابط

إيران…هدنة سياسية وعودة للمفاوضات

2025-06-15 Editor بدأت بوادر تحركات سياسية إقليمية ودولية لإيقاف زخم الضربات الجوية والصاروخية الإسرائيلية الإيرانية والدعوة لحوار وتفاوض يعيد للجولة السادسة من المفاوضات الأمريكية الإيرانية موعدها ومكانها في العاصمة العُمانية ( مسقط)، في وقت تشتد فيه الضربات الصاروخية داخل العمق الإسرائيلي مع استهداف مستمر للطائرات المقاتلة والصواريخ الإسرائيلية تجاه الأهداف العسكرية والأمنية والاقتصادية في معظم المدن الإيرانية. تزامن التحرك الدولي مع حديث وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بقوله ( إن إيران تستطيع العودة إلى طاولة الحوار في أي وقت) وأشار إلى أهمية التفاوض كوسيلة لحل الخلافات، وهو ما يعني تمسك إدارة الرئيس دونالد ترامب بالحل الدبلوماسي والحوار السياسي كمنطلق ميداني يوقف المواجهات العسكرية ويؤدي لاتفاق نووي دائم، رغم وجود القناعة التامة لدى الجانب الإيراني بعدم تكرار اللقاء مع الإدارة الأميركية والذي أفصح عنه المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي بتاريخ الثالث عشر من حزيران 2025 قائلًا ( أن الحوار مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي لطهران لا معنى له بعد أكبر ضربة عسكرية إسرائيلية على الإطلاق ضد إيران) متهمًا واشنطن بتقديم الدعم والمساندة السياسية والعسكرية لبداية الهجوم. مع اشتداد المواجهة هل من الممكن أن تتأخذ القيادة الإيرانية قرارًا سياسيًا بالعودة للمفاوضات والجلوس للحوار مع واشنطن؟ وهل هناك آفاق وبوادر حقيقية للعودة لطاولة الحوار؟ وهل تمتلك إيران الرؤية الميدانية التي تحافظ بها على بقاء نظامها وإيقاف العمليات العسكرية ضدها؟ بضمانة دولية وإقليمية، هذا ما يحتاج إلى أجوبة واضحة ومواقف دقيقة يمكن خلالها قراءة الأحداث القادمة بدقة. تمكنت إسرائيل من تحيد فعالية منصات إطلاق الصواريخ البالستية في القواعد المنتشرة في مطارات ( همدان وأصفهان وتبريز وبوشهر) وتعطيل القدرة الإيرانية في تقليل استخدام الطائرات المسيرة والمقاتلة بتدمير منظومات الدفاع الجوي ووسعت من عملية الاغتيال السياسي والعسكري ضمن المؤسسات الإستخبارية التابعة للحرس الثوري لشل حركة القيادة الميدانية فيها، بعد أن تمكنت بعض من الوحدات الأمنية الإيرانية من متابعة حركة ونشاط العناصر المعاونة مع جهاز الموساد الإسرائيلي داخل إيران، وابتعدت القوة الإسرائيلية عن إصابة مصافي النفط والمصانع والمعامل الإنتاجية محطات الكهرباء، ولكنها أكتفت باغتيال القيادات العليا في هيكلية النظام الإيراني والتي لديها علاقة بالبرنامج النووي وممن ساهموا من العلماء بتطوير الجوانب التقنية والعلمية التي اوصلت إيران إلى زيادة في تخصيب اليورانيوم وخزن الطرود المركزية الفاعلة، في حين ساهمت الضربات الإيرانية في إصابات محددة لبعض البنايات في الأحياء الرئيسية بتل أبيب وبعض من القواعد الجوية والمواقع العسكرية في شمال وجنوب إسرائيل. فهل ستمضي إيران في القبول بوقف الضربات واستئناف المفاوضات بصورة تتسم بالمرونة والحوار المعمق لينتهي الحال إلى اتفاق ضمني يعيد ترتيب الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وفق صيغ ومعطيات استراتيجية رئيسية جديدة تتخلى فيها إيران عن مشروعها السياسي الإقليمي مع رفع للعقوبات وحماية ما تبقى لها من إمكانيات تعيد فيها ترتيب اوضاعها الداخلية وصياغة إدارتها والحفاظ على بلادها من التفكك والضياع. وإسرائيل هل تتمكن من الإستمرار في تحمل اشتداد الضربات عليها واستهدافها والتعامل مع الضغط الذي ستعانيه من الرأي العام عبر الخسائر التي تلحق بحياتهم واقتصادهم وعجزهم عن حالة الاستنزاف التي قد تطول باستمرار المواجهة العسكرية وفشل القبة الحديدية في التصدي لبعض الصواريخ أو عدم تمكن الدفاعات الجوية من ملاحقة الصواريخ الإيرانية التي ترسل بالمئات، مما يؤدي إلى إعادة النظر بقواعد ضبط الاشتباك وفتح قنوات للتهدئة عبر جهات دولية وإقليمية. أن حالة الردع المتوازي قد لا تتحق ميدانيًا كما تحققت في الضربات التي جرت في نيسان وتشرين الأول 2024، بل أن الواضح أن إيران لا يمكن لها ان تستعيد ضوابط الردع المقابل بشكل يوازي ويتوافق مع ما حققته الضربات الإسرائيلية باستهدافها للقيادات العسكرية والاستخبارية والمواقع النووية داخل العمق الإيراني. من هنا كان التحرك الدولي الذي تمثل بالاتصال الهاتفي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين والذي امتد لخمسين دقيقة ناقش فيها إمكانية وقف المواجهات العسكرية بين طهران وتل أبيب والعودة للمفاوضات مع الإدارة الأميركية والحوار حول إيجاد نوافذ حقيقة لإنهاء التعامل مع الملف النووي الإيراني، خاصة بعد التصريح الذي ادلى به وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس في الرابع عشر من حزيران 2025بقوله ( إن الشعب الإيراني سيدفع ثمنًا باهظًا اذا استمرت إيران في هجماتها الصاروخية وان العاصمة الإيرانية طهران ستحترق)، ثم ما كان من حديث الرئيس ترامب بضرورة قبول إيران بالموافقة على اتفاق نووي والمجئ إلى طاولة المفاوضات قبل أن ينفذ كل شئ وأن الهجمات الإسرائيلية اللاحقة على البلاد ستكون أكثر وحشية. وبدأت بوادر وملامح إيرانية أرسلها الرئيس مسعود بزشكيان على أن إيران (لن تتفاوض بشأن الملف النووي إذا استمرت الهجمات الإسرائلية علينا)، وبعد أن تلقى عدة اتصالات رسمية من الرئيس الفرنسي ماكرون الذي دعاه (للعودة السريعة إلى طاولة المفاوضات) واحتواء التصعيد القائم، كما تلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والامير محمد بن سلمان ولي عهد المملكة العربية السعودية بخصوص الأحداث القائمة في خطوات مماثلة. فهل تنجح الاتصالات الدولية والإقليمية في وقف الضربات الإسرائيلية الإيرانية والجنوح للحوار والعودة للمفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية، وبعد أن تغيرت أولويات الأهداف الإسرائيلية من تفكيك البرنامج النووي إلى استهداف المنشآت النووية وبرنامجي الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة وتضرر أربعة مباني في مواقع منشأة أصفهان النووي بينها منشأة تحويل اليورانيوم ومصنع صفائح الوقود وما حدث لمنشأتي نطنز وفوردو، إلى دعوة الشعوب الإيرانية لرفض نظامها السياسي ومواجهته. أن المصالح الدولية والإقليمية لدول العالم تجعلها ساعية لإيقاف المواجهة مع إسرائيل وإيران وفق معطيات خاصة توصل إلى عودة لجلسات الحوار مع الولايات المتحدة الأمريكية والاتفاق على إيجاد خطوات واثقة لاتفاق نووي دائم وفق النتائج التي تحققت في الميدان والتي على إيران أن تدركها وتتعامل معها بصورة واضحة وتقرأ جيدًا المتغيرات القادمة في الشرق الاوسط. وحدة الدراسات الإيرانية مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجة

أميركا والصين.. الهدنة التجارية لم تحل مسألة المعادن النادرة ذات الاستخدام العسكري
أميركا والصين.. الهدنة التجارية لم تحل مسألة المعادن النادرة ذات الاستخدام العسكري

الشرق السعودية

timeمنذ 33 دقائق

  • الشرق السعودية

أميركا والصين.. الهدنة التجارية لم تحل مسألة المعادن النادرة ذات الاستخدام العسكري

لم تتطرق الهدنة التجارية، التي تم التوصل إليها بين الصين والولايات المتحدة في لندن، إلى القيود المرتبطة بالأمن القومي المفروضة على التصدير، وهو ما قد يهدد إمكانية التوصل إلى اتفاق أوسع نطاقاً، بحسب ما نقلته وكالة "رويترز" عن مصدرين مطلعين على المحادثات التجارية بين الجانبين. وقال المصدران إن بكين لم تلتزم بمنح تصاريح لتصدير بعض المعادن المغناطيسية الأرضية النادرة المتخصصة، التي يحتاجها الموردون العسكريون الأميركيون لتصنيع الطائرات المقاتلة وأنظمة الصواريخ. وأبقت الولايات المتحدة على قيود التصدير على مشتريات الصين من رقائق متقدمة ضرورية لمجال الذكاء الاصطناعي، بسبب القلق من أن يكون لها استخدامات عسكرية أيضاً. وفي المحادثات التي جرت في لندن، الأسبوع الماضي، بدا أن المفاوضين الصينيين يربطون التقدم بشأن رفع قيود التصدير على المغناطيسات الأرضية النادرة ذات الاستخدام العسكري بالقيود الأميركية المفروضة منذ فترة طويلة على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً إلى الصين. وشكل ذلك منعطفاً جديداً في المحادثات التجارية التي بدأت بمسألة تهريب المواد الأفيونية ومعدلات الرسوم الجمركية والفائض التجاري للصين، لكنها تحولت بعد ذلك للتركيز على ضوابط التصدير. وقال المصدران إنه بالإضافة إلى ذلك، أشار مسؤولون أميركيون إلى أنهم يتطلعون إلى تمديد الرسوم الجمركية الحالية على الصين لمدة 90 يوماً أخرى بعد الموعد النهائي المتفق عليه في 10 أغسطس في جنيف، الشهر الماضي، مما يرجح عدم التوصل إلى اتفاق تجاري دائم بين أكبر اقتصادين في العالم قبل ذلك الموعد. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن الاتفاق الذي توصل إليه المفاوضون الأميركيون والصينيون في لندن "رائع"، مضيفاً "لدينا كل ما نحتاجه، وسنحقق نتائج جيدة جداً بفضله. ونأمل أن يفعلوا ذلك أيضاً". وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إن الاتفاق لن يقلص القيود المفروضة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة مقابل الحصول على المعادن النادرة الصينية. قبضة خانقة لكن قبضة الصين الخانقة على المعادن المغناطيسية الأرضية النادرة اللازمة لأنظمة الأسلحة، تظل نقطة اشتعال محتملة بين الجانبين. وتهيمن الصين على الإنتاج العالمي للمعادن النادرة وتحظى باحتكار فعلي لعمليات التكرير والمعالجة. وتعثر اتفاق تم التوصل إليه في جنيف الشهر الماضي لخفض الرسوم الجمركية الثنائية من مستويات مرتفعة، بسبب القيود التي فرضتها بكين على صادرات المعادن الحيوية في أبريل. ودفع ذلك إدارة ترمب للرد بفرض ضوابط على الصادرات إلى الصين تمنع شحنات برمجيات تصميم أشباه الموصلات ومحركات الطائرات النفاثة وغيرها من السلع. وذكر أحد المصدرين أنه خلال محادثات لندن، وعدت الصين بتسريع الموافقة على طلبات تصدير المعادن الأرضية النادرة المقدمة من الشركات الأميركية غير العسكرية، من بين عشرات الآلاف من الطلبات المعلقة حالياً. لكن المصدرين أفادا بأن الصين لم تتراجع عن موقفها بشأن المعادن الأرضية النادرة المتخصصة، بما في ذلك السمريوم، اللازمة للاستخدامات العسكرية. ويشعر محللون صينيون بالتشاؤم إزاء احتمال تحقيق انفراجة جديدة قبل الموعد النهائي المحدد في 10 أغسطس. وقال ليو وي دونج، الخبير في الشؤون الأميركية الصينية في معهد الدراسات الأميركية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية: "من الممكن التوصل إلى تفاهم متبادل مؤقت بشأن بعض المخاوف، لكن القضية الأساسية المتمثلة في اختلال التوازن التجاري، لا يمكن حلها في هذا الإطار الزمني، وربما خلال الفترة المتبقية من ولاية ترمب".

وكالة الطاقة الذرية : أضرار جسيمة تلحق بمنشأة نووية إيرانية رئيسية
وكالة الطاقة الذرية : أضرار جسيمة تلحق بمنشأة نووية إيرانية رئيسية

المناطق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المناطق السعودية

وكالة الطاقة الذرية : أضرار جسيمة تلحق بمنشأة نووية إيرانية رئيسية

تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية في أضرار جسيمة لمنشأة نووية إيرانية رئيسية، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، مما أدى على الأرجح إلى انتكاس دورة وقود اليورانيوم في ايران لعدة أشهر. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن ضربات إسرائيلية متعددة ضد منشأة تحويل اليورانيوم الإيرانية في أصفهان، على بعد 400 كيلومتر (249 ميلا) جنوب طهران، أسفرت عن أضرار جسيمة. واضافت انه سيكون الإطاحة بنجاح بأصفهان أمرًا مهمًا لأنه الموقع الوحيد لتحويل اليورانيوم إلى المواد الأولية التي تستخدمها أجهزة الطرد المركزي، والتي بدورها تفصل بين نظائر اليورانيوم اللازمة للطاقة النووية أو القنابل . ونوهت الى انه بدون القدرة على تحويل كميات جديدة من اليورانيوم الخام، سيتم تجميد قدرة إيران على إنتاج كميات إضافية من المنتجات المخصبة. وفي حين أن إيران لديها مخزونات وافرة من المواد الموجودة، فإن قدرتها على التوسع ستكون محدودة . واشارت الى انه 'إذا قاطعت تلك القطعة من ورقة التدفق، فإن دورة الوقود لم تعد تعمل'. وقال روبرت كيلي، المهندس النووي الأمريكي الذي قاد عمليات التفتيش للوكالة الدولية للطاقة الذرية في العراق 'الواجهة الأمامية لبرنامجهم تموت'. ويتضمن تحويل اليورانيوم الخام خلط الخام بالدقيق، مما يخلق مادة وسيطة شديدة التآكل وهناك حاجة إلى آلات عالية التخصص لتشغيل العملية ما لم يكن لدى إيران معدات احتياطية في المخزون. وأشار كيلي إلى أن الأمر قد يستغرق وقتًا طويلاً حتى تعيد طهران تشغيل دورة وقود اليورانيوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store