
«حكماء المسلمين» يدين مخططات إسرائيل للسيطرة على الحرم الإبراهيمي
وأكد المجلس رفضه القاطع لمثل هذه الممارسات الاستفزازية التي تهدد جهود تحقيق الاستقرار، وتمثل تعدياً خطِراً على الوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم الإبراهيمي الشريف، داعياً إلى ضرورة احترام الوضع القائم في الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وجدّد مجلس حكماء المسلمين دعوته للمجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في حماية المقدسات، وضمان عدم المساس بمكانتها الدينية والتاريخية، والعمل بشكل عاجل من أجل إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ أكثر من 7 عقود، والوقف الفوري للعدوان على قطاع غزة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية دون عوائق، وإقرار حق الشعب الفلسطيني المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 21 دقائق
- صحيفة الخليج
الاتحاد الأوروبي: قتل إسرائيل طالبي المساعدات في غزة لا يمكن الدفاع عنه
بروكسل - أ ف ب أكَّدت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الثلاثاء أنها أبلغت نظيرها الإسرائيلي بأن على الجيش الإسرائيلي «التوقف عن قتل» المدنيين عند نقاط توزيع المساعدات في غزة. وكتبت كالاس على إكس، أن «قتل مدنيين يطلبون مساعدات في غزة أمر لا يمكن الدفاع عنه، تحدثت مجدداً مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر لتأكيد تفاهمنا بشأن تدفق المساعدات وأوضحتُ أن على الجيش الإسرائيلي التوقف عن قتل الناس في نقاط التوزيع». - 25 دولة تطالب بإنهاء الحرب فوراً والاثنين، طالبت بريطانيا و24 دولة من حلفائها الغربيين بينهم فرنسا وإيطاليا وكندا وأستراليا، بإنهاء الحرب في غزة «فوراً»، معتبرة في بيان مشترك أن معاناة المدنيين الفلسطينيين بلغت «مستويات غير مسبوقة». وجاء في بيان مشترك: «نحضّ الأطراف والمجتمع الدولي على التوحد في جهد مشترك لإنهاء هذا النزاع المروع عبر وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار». نموذج توزيع المساعدات الإسرائيلي خطر وكتب وزراء خارجية الدول الموقّعة على البيان، أن «نموذج توزيع المساعدات الذي وضعته الحكومة الإسرائيلية خطر ويغذّي انعدام الاستقرار ويحرم أهالي غزة من الكرامة الإنسانية»، في إشارة إلى «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. واعتبر الموقّعون على البيان أنه «من المروّع أن يكون أكثر من 800 فلسطيني قتلوا، وهم يحاولون الحصول على مساعدة» وأكّدوا أن «رفض الحكومة الإسرائيلية تقديم مساعدة إنسانية أساسية للمدنيين غير مقبول» ودعت الدول في بيانها إلى الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم «حماس». وبات فلسطينيو القطاع المحاصر من إسرائيل الذين يتخطّى عددهم المليونين على شفا المجاعة، بعد أكثر من 21 شهراً من الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. والثلاثاء الماضي، أعلنت الأمم المتحدة أنها أحصت سقوط 875 قتيلاً من منتظري المساعدات منذ أواخر مايو/أيار الماضي، بمن فيهم 674 «قرب من مراكز لمؤسسة غزة الإنسانية». ويحمل هذا البيان توقيع كلٍّ من أستراليا والنمسا وبلجيكا وكندا والدنمارك وإستونيا وفنلندا وفرنسا وآيسلندا وإيرلندا وإيطاليا واليابان ولاتفيا وليتوانيا ولوكسمبورغ وهولندا ونيوزيلندا والنروج وبولندا والبرتغال وسلوفينيا وإسبانيا والسويد وسويسرا وبريطانيا، فضلاً عن توقيع المفوّضة الأوروبية المعنية بشؤون المساواة حجة لحبيب.


سكاي نيوز عربية
منذ 21 دقائق
- سكاي نيوز عربية
الاتحاد الأوروبي: على إسرائيل التوقف عن قتل المدنيين في غزة
وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي ، كايا كالاس، الثلاثاء، إنها أبلغت إسرائيل بأن على الجيش الإسرائيلي "التوقف عن قتل" مدنيين عند نقاط توزيع مساعدات في غزة. وكتبت كالاس على إكس أن "قتل مدنيين يطلبون مساعدات في غزة أمر لا يمكن الدفاع عنه. تحدثت مجددا مع (وزير الخارجية الإسرائيلي) جدعون ساعر لتأكيد تفاهمنا بشأن تدفق المساعدات وأوضحتُ أن على الجيش الإسرائيلي التوقف عن قتل الناس في نقاط التوزيع". من جانبه قال فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، الثلاثاء، إن أوامر الإخلاء الإسرائيلية المتبوعة بهجمات مكثفة على دير البلح في غزة ستؤدي إلى المزيد من الوفيات بين المدنيين. وأضاف تورك في بيان "كان يبدو أن الكابوس لا يمكن أن يكون أكثر سوءا من ذلك. لكنه يزداد سوءا.. فنظرا لتمركز المدنيين في المنطقة، والوسائل والأساليب الحربية التي استخدمتها إسرائيل حتى الآن، فإن مخاطر عمليات القتل غير القانونية وغيرها من الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي مرتفعة للغاية".


سكاي نيوز عربية
منذ 21 دقائق
- سكاي نيوز عربية
المبعوث الأميركي باراك: نعمل للوصول إلى الاستقرار في لبنان
واستقبل بري السفير باراك والوفد المرافق بحضور السفيرة الأميركية لدى لبنان ليزا جونسون والمستشار الإعلامي للرئيس بري علي حمدان. وتناول اللقاء "تطورات الأوضاع في لبنان والمنطقة والمستجدات السياسية والميدانية". وقال باراك: " اللقاء مع رئيس المجلس كان ممتازاً ونعمل قدما للوصول الى الاستقرار وعليكم أن تتحلّوا بالأمل". وكان الموفد الأميركي، وصل الأحد إلى بيروت في زيارة هي الثالثة، للقاء المسؤولين اللبنانيين. والتقى الإثنين رئيس الجمهورية جوزيف عون ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام. وسلّم الرئيس عون المبعوث الرئاسي الأميركي، خلال لقائه الإثنين، مشروع المذكرة الشاملة، باسم الدولة اللبنانية، لتطبيق ما تعهد به لبنان منذ إعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان و إسرائيل في 27 نوفمبر الماضي وحتى البيان الوزاري للحكومة اللبنانية الحالية. وكان باراك سلّم المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى في 19 يونيو الماضي مقترحات لتنفيذ الترتيبات الأمنية لوقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل. وفي زيارته الثانية في السابع من الشهر الحالي تسلّم باراك من الرئيس عون رداً على المقترحات التي حملها إلى المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى.