logo
ليفربول يقترب من إعلان أولى صفقاته الصيفية

ليفربول يقترب من إعلان أولى صفقاته الصيفية

اليوممنذ يوم واحد

أنهى فريق ليفربول الإنجليزي، المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، اتفاقه على أولى صفقاته خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بالتعاقد مع الظهير الأيمن الهولندي جيريمي فريمبونج قادمًا من باير ليفركوزن الألماني.
وكتب الصحفى الموثوق فابرزيو رومانو، على منصة "إكس"، "صفقة جيريمي فريمبونج، تم توقيعها وإنهاؤها بالكامل، والإعلان الرسمي عنها أصبح وشيكًا".
وأضاف الصحفى المتخصص في أخبار انتقالات اللاعبين، "ليفربول ينجح في ضم ظهيره الأيمن الجديد مقابل 35 مليون يورو".
وأشارت تقارير مؤخرا أن نادي ليفربول فعل الشرط الجزائي في عقد اللاعب البالغ 35 مليون، وتم إبلاغ إدارة ليفركوزن رسميًا، في خطوة تمهّد لإتمام الصفقة بشكل نهائي.
وأضافت أن فريمبونج ، الذي تألق بشكل لافت هذا الموسم وساهم في تتويج فريقه بلقب الدوري الألماني بالموسم الماضى، سيوقع عقدًا لمدة 5 سنوات مع ليفربول، على أن يخضع للفحص الطبي في وقت قريب.
وشارك فريمبونج في 48 مباراة بجميع المسابقات خلال موسم 2024-25، سجل خلالها 5 أهداف وقدم 12 تمريرة حاسمة، ليؤكد قيمته كأحد أبرز الأظهرة الهجومية في أوروبا حاليًا.
وفي بطولة الدوري الألماني، خاض اللاعب البالغ من العمر 23 عامًا 33 مباراة، ساهم فيها بشكل مباشر في تتويج ليفركوزن بلقبه الأول في تاريخه، حيث سجل 5 أهداف وصنع 5 أخرى، إلى جانب قيامه بـ53 تسديدة، بينها 23 على المرمى، بنسبة تمريرات مكتملة بلغت 84%.
وجاءت صفقة ليفربول بالتعاقد مع فريمبونج في إطار سعيه لتدعيم الجبهة اليمنى، خاصة مع رحيل الظهير الأيمن الإنجليزي دور ترينت ألكسندر-أرنولد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراسم تتويج باريس سان جيرمان بلقب دورى أبطال أوروبا 2025.. فيديو
مراسم تتويج باريس سان جيرمان بلقب دورى أبطال أوروبا 2025.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

مراسم تتويج باريس سان جيرمان بلقب دورى أبطال أوروبا 2025.. فيديو

تسلم فريق باريس سان جيرمان ميداليات وكأس بطولة دوري أبطال أوروبا بعد تتويجه رسميًا على حساب بنتيجة 5-0 في المباراة التي أقيمت مساء السبت على ملعب "أليانز أرينا" وسط أجواء مثيرة شهدها اللقاء قبل وأثناء فعالياته. بى اس جي ضد الإنتر وعمت الفرحة لاعبي باريس سان جيرمان والجهاز الفني بقيادة الإسباني لويس إنريكي بعد التتويج باللقب القاري للمرة الأولى بتاريخه وسط أجواء إحتفالية. أحرز أهداف المباراة كل من أشرف حكيمي، ديزيريري دوي هدفين، وخفيتشا كفاراتسخيليا، ومايولو في الدقائق 12، 20، 63، 73، و86 على التوالي لصالح فريق باريس سان جيرمان. فرحة لاعبي باريس سان جيرمان مع رئيس النادي ناصر غانم الخليفي بعد التتويج التاريخي بلقب دوري أبطال أوروبا 🏆 #دوري_أبطال_أوروبا | #نهائي_الأبطال | #باريس_سان_جيرمان | #إنتر | #باريس_إنتر — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 31, 2025 تعد هذه المرة الثانية التي ينجح فيها باريس سان جيرمان في الوصول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بعدما سبق وأن وصل نهائي نسخة 2019 – 2020 قبل أن يخسر أمام بايرن ميونخ الألماني. ونجح لويس إنريكي في كتابة اسمه بأحرف ذهبية في عالم التدريب، بعدما قاد فريقه باريس سان جيرمان للتتويج بلقب كأس فرنسا عقب الفوز على ستاد ريمس بثلاثية نظيفة ، وقبلها التتويج بالدوري الفرنسي وكأس الأبطال، ويستهدف المدرب الإسباني استكمال الرباعية هذا الموسم عبر تحقيق لقب أبطال أوروبا. والتقي باريس سان جيرمان الأندية الإيطالية 25 مرة في المسابقات الأوروبية، حيث فاز بـ 6 مباريات وتعادل 9 مرات وخسر 10 مواجهات، وسجل 27 هدفاً وتلقى 33 هدفاً بحسب موقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا". وكانت آخر مباريات باريس سان جيرمان أمام فرق إيطالية في دور المجموعات الموسم الماضي 2023-2024، عندما فاز على ميلان بنتيجة 3-0 على بارك دي برانس، لكنه خسر 1-2 خارج أرضه. يذكر أن نسخة دوري الأبطال 2025 كانت استثنائية بعد منافسة قوية بين 36 فريقًا بدءًا من مرحلة الدوري لبطولة دوري أبطال أوروبا، وصولا إلى نهائي إنتر ميلان وباريس سان جيرمان ، وهي القمة التي ينتظرها جماهير الفريقين للظفر ببطولة "التشامبيونزليج" للموسم الجاري بعد إقصاء كبار القارة في مسيرة النسخة الحالية.

ابن نجريج يداعب الكرة الذهبية
ابن نجريج يداعب الكرة الذهبية

صوت الأمة

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت الأمة

ابن نجريج يداعب الكرة الذهبية

"مو صلاح" يتربع على عرش الكرة العالمية ويكتب المجد والتاريخ في البريميرليج في رحلة استثنائية بدأت من قرية بسيطة في دلتا مصر، وتحديدًا من "نجريج" التابعة لمحافظة الغربية، استطاع محمد صلاح أن يكتب اسمه بحروف من ذهب في سجل كرة القدم العالمية، لم يكن مجرد لاعبًا موهوبًا، بل أصبح أيقونة رياضية عالمية، ونموذجًا ملهمًا لكل من يحلم بالنجاح رغم الصعاب. نشأ "الفرعون المصري" في بيئة متواضعة، لكن حلمه الكبير تجاوز حدود القرية الصغيرة، فقد كان عاشقًا لكرة القدم، يراقب نجوم اللعبة على شاشة التليفزيون، ويرسم لنفسه طريقًا إلى العالمية، لم تكن الظروف سهلة، لكنه تمسك بشغفه، فكان يقطع يوميًا ساعات طويلة بين خمس أتوبيسات مختلفة للوصول إلى تدريبات ناشئي نادي المقاولون العرب في القاهرة. عانى صلاح في بداياته من الإرهاق البدني والإحباط النفسي، لكنه لم يعرف يومًا طعم الاستسلام، كان يبكي حين يضيع فرصة في مباراة، لكنه يعود في اليوم التالي أكثر إصرارًا وعزيمة، بهذه الروح القتالية، بدأ في صناعة أسطورته الخاصة. من المقاولون إلى الملاعب الأوروبية بدأ صلاح مسيرته في الدوري المصري الممتاز مع نادي المقاولون العرب، وهناك ظهرت موهبته مبكرًا، حتى لفت أنظار كشافي نادي بازل السويسري، حيث انطلق إلى أوروبا في أولى خطواته الاحترافية، وهناك لمع نجمه سريعًا في الدوري السويسري، قبل أن يحقق حلمًا تاريخيًا بالانضمام إلى نادي تشيلسي الإنجليزي في يناير 2014، ليكون أول لاعب مصري يرتدي قميص "البلوز". رغم الإنجاز، لم تكن التجربة في تشيلسي سهلة، وواجه صعوبات في إثبات نفسه وسط أسماء كبيرة، فانتقل إلى فيورنتينا، ومن بعدها إلى روما، حيث انفجرت موهبته الحقيقية، وبدأ يكتب فصولًا جديدة في كتاب المجد. ليفربول.. مرحلة التوهج والتتويج في يونيو 2017، انتقل محمد صلاح إلى نادي ليفربول الإنجليزي في صفقة قياسية آنذاك، وهناك كانت الانطلاقة الكبرى، فمنذ أول مباراة، جذب قلوب جماهير "الريدز"، وبدأ في تحطيم الأرقام القياسية، حتى أصبح الهداف التاريخي للنادي في دوري الأبطال والدوري الإنجليزي. مع ليفربول، توج محمد صلاح بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2019، والدوري الإنجليزي الممتاز في موسم 2019–2020، إلى جانب ألقاب أخرى، كما حصل على عدد كبير من الجوائز الفردية، وتصدر قوائم الأفضل في أوروبا وأفريقيا. لم يكتف محمد صلاح بالتألق الكروي، بل أصبح رمزًا للأمل، ومصدر إلهام لملايين الشباب، وأثبت "الملك المصري" أن طريق النجاح لا يشترط الثراء أو الظروف المثالية، بل يحتاج إلى إرادة لا تلين، وشغف لا ينطفئ. كيف واجه محمد صلاح انتقادات المدربين في بداية مشواره الاحترافي؟ لم تكن رحلة محمد صلاح في أوروبا مفروشة بالورود، خاصة في محطته الأولى مع نادي تشيلسي الإنجليزي، فقد تعرض لانتقادات شديدة من المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي رأى أن صلاح يحتاج إلى تطوير لياقته البدنية واكتساب خبرة أكبر للتأقلم مع الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن صلاح اختار الرد بطريقته الخاصة، دون أن يدخل في صدامات أو يطلق تصريحات نارية، ووافق على الخروج للإعارة، وبدأ من جديد في الدوري الإيطالي مع نادي فيورنتينا، ومنه إلى روما، حيث أثبت نفسه بمهاراته وسرعته وقدرته على التسجيل وصناعة الفرص. خلال تلك الفترة، عمل بجد على تحسين لياقته البدنية، وطور من مستواه الذهني والمهاري، حتى أصبح أحد نجوم الكالتشيو، ولفت الأنظار مجددًا من بوابة روما إلى ليفربول. دائمًا ما أكد صلاح في حواراته أن "أفضل رد على الانتقادات هو الأداء في الملعب"، وقد برهن على صحة هذه العبارة في كل مرة. وفي زمن يبحث فيه العالم العربي عن رموز جامعة ونماذج ملهمة، يبرز اسم محمد صلاح كأكثر من مجرد نجم في ملاعب كرة القدم. إنه حالة إنسانية وثقافية فريدة، بدأت من قرية "نجريج" الصغيرة بمحافظة الغربية، لتصل إلى مصاف النجومية العالمية في ملاعب أوروبا، وتحديدًا في ملعب "أنفيلد"، معقل نادي ليفربول الإنجليزي. ما يميز قصة محمد صلاح أنها ليست فقط مسيرة احترافية مبهرة، بل حكاية كفاح تروي تفاصيلها الإرادة والجهد والانضباط، فمن صبي يقطع يوميًا مسافات طويلة بالحافلات بين قريته والقاهرة من أجل التدريبات، إلى نجم عالمي تتغنى باسمه جماهير القارات الخمس، استطاع صلاح أن يثبت أن الحلم ليس مستحيلًا، بل ممكن مع الصبر والإيمان بالنفس. مع ليفربول، كتب صلاح اسمه بحروف من ذهب، محققًا ألقابًا، إلى جانب عدد كبير من الجوائز الفردية، لكنه لم يتوقف عند الإنجازات الرياضية فقط، بل تجاوزها ليصبح سفيرًا غير رسمي لمصر والعالم العربي، بقيمه وسلوكه. لم يعتمد على الأضواء أو التصريحات النارية، بل قدّم نفسه للعالم من خلال التواضع، والاحترام، والتفاني في العمل، صلاته في الملعب، صيامه في رمضان، مساعدته للفقراء، ومشاركته في حملات إنسانية داخل وخارج مصر، كلها جعلت منه وجهًا مشرقًا للإسلام والمسلمين في الغرب، في وقت تمتلئ فيه الصورة النمطية بالتشويه والريبة. نجح محمد صلاح في أن يكون قاسمًا مشتركًا نادرًا بين الشعوب العربية، واستطاع أن يوحّد الجماهير على حبه، وأصبح اسمه جزءًا من الثقافة اليومية، وصورته رمزًا يُرفع في المقاهي، المدارس، وحتى في شوارع أوروبا. الفرعون المصري لم يصنع مجده فقط بأقدامه، بل بأخلاقه، وصبره، ووعيه، فهو لاعب يزرع الأمل قبل أن يسجل الأهداف، ويعيد تعريف معنى "النجومية" في زمن يبحث فيه الشباب عن قدوة تُشبههم، وتُلهمهم، حيث اصبح صلاح هو تلك القدوة التي تستحق أن تُروى وتُحتذى. أبرز ألقاب محمد صلاح الفردية بعد جائزة لاعب العام في الدوري الإنجليزي يُعتبر محمد صلاح من أكثر اللاعبين العرب والأفارقة حصدًا للجوائز الفردية في تاريخ كرة القدم الحديثة، ويأتي هذا التتويج تتويجًا لمسيرة استثنائية في الملاعب الأوروبية. ومن أبرز الجوائز التي حصل عليها: جائزة لاعب الموسم في الدوري الإنجليزي الممتاز: 2017–2018، 2024–2025. جائزة أفضل لاعب في إنجلترا من اتحاد كتاب كرة القدم: 2017–2018، 2020–2021، 2021–2022، 2024–2025. جائزة الحذاء الذهبي في الدوري الإنجليزي الممتاز: 2017–2018، 2018–2019، 2021–2022، 2024–2025. جائزة أفضل صانع أهداف "مستر أسيست": 2021–2022، 2024–2025. جائزة لاعب العام من اتحاد مشجعي كرة القدم: 2018، 2021، 2023. أفضل لاعب في نادي ليفربول: 2022. جائزة أفضل لاعب المقدمة من رابطة اللاعبين المحترفين الإنجليزية، بتصويت الجماهير: 2018–2022. جائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم: 2018. جائزة لوريوس العالمية للإلهام الرياضي: 2021. جائزة أفضل لاعب صاعد في أفريقيا: 2012. جائزة أفضل لاعب في دوري السوبر السويسري: 2013. جائزة أفضل لاعب عربي من جلوب سوكر: 2016. جائزة الأسد الذهبي لأفضل لاعب أفريقي (جريدة المنتخب المغربية): 2017. جائزة بي بي سي لأفضل لاعب كرة قدم أفريقي: 2017–2018. جائزة أفضل لاعب أفريقي في العام: 2017، 2018. جائزة القدم الذهبية: 2021. جائزة أفضل لاعب في قارة أفريقيا (الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء): 2021. جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي (بي بي سي): 2021. حصل على الحذاء الذهبي الثالث بالتشارك مع سون هيونغ-مين من توتنهام هوتسبير، بعد تسجيل 23 هدفًا في 35 مباراة بالدوري الإنجليزي. نال أيضًا جائزة صانع الألعاب في الدوري الإنجليزي بعد تقديم 13 تمريرة حاسمة، متفوقًا على زميله ترينت ألكسندر-أرنولد. محمد صلاح والكرة الذهبية.. موسم ذهبي وفرصة تاريخية بعد موسم استثنائي على كافة المستويات، يعود اسم محمد صلاح بقوة إلى دائرة المرشحين الأبرز للفوز بالكرة الذهبية، النجم المصري قاد ليفربول لتحقيق بطولات كبرى، وتصدر قوائم الهدافين وصانعي الأهداف، مسجلاً أرقامًا شخصية مذهلة جعلت من هذا الموسم الأفضل في مسيرته على الإطلاق. محلل "سكاي سبورتس" الإنجليزي، مارتن كيون، علّق قائلًا: "صلاح لم يعد مجرد جناح هجومي، إنه الآن أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في العالم، داخل وخارج المستطيل الأخضر، إن لم يفز بالكرة الذهبية هذا العام، فمتى؟" صلاح، الذي دائمًا ما يتحلى بالتواضع، رد على الأسئلة المتعلقة بالجائزة قائلًا: "أنا أؤمن بأن العمل الجاد لا يضيع، وإذا كانت الجائزة من نصيبي، فستكون لكل شاب عربي حلم مثلي، هذا التصريح يعكس شخصية اللاعب الذي تجاوز حدود الأرقام ليصبح رمزًا عالميًا، ليس فقط لمهارته، بل لأخلاقه والتزامه وإنسانيته. في ظل توجه الكرة الذهبية مؤخرًا نحو تقييم التأثير الشخصي والشعبية العالمية، باتت حظوظ صلاح أكبر من أي وقت مضى، فقد جمعت مسيرته هذا الموسم بين الأداء الفني الساحر والتأثير المجتمعي الواسع، ما جعل منه لاعبًا لا تُقاس قيمته بالأهداف فقط، بل بالرسائل التي يحملها، حيث كتبت صحيفة ليكيب الفرنسية: "صلاح هو اللاعب الذي يصلي بعد التهديف، ويصوم في المباريات، ويبتسم وهو يواجه أعتى المدافعين.. إنه نموذج يحتذى به عالميًا." ولم يخفِ عدد من الصحفيين الأوروبيين دعمهم لترشيحه، حيث قالت الصحفية الإسبانية مارتا دي بيدرو: "صلاح كسر الصورة النمطية، وجعل الجماهير الأوروبية ترى في اللاعب العربي بطلًا عالميًا، الكرة الذهبية هذا العام ستكون رسالة أكثر من مجرد جائزة.

إنجاز باريس سان جيرمان من أكبر انتصارات فى تاريخ نهائى دوري أبطال أوروبا
إنجاز باريس سان جيرمان من أكبر انتصارات فى تاريخ نهائى دوري أبطال أوروبا

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

إنجاز باريس سان جيرمان من أكبر انتصارات فى تاريخ نهائى دوري أبطال أوروبا

سجل فريق باريس سان جيرمان الفرنسى رقما قياسيا جديدا بعدما توج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى له في تاريخه إثر اكتساحه بخماسية نظيفة على حساب إنتر ميلان في المباراة النهائية التي أقيمت بينهما مساء السبت على ملعب "أليانز أرينا". وذكرت شبكة "هو سكورد" العالمية، أن هذا الفوز هو الأكبر فى تاريخ المباريات النهائية للمسابقة الأوروبية العريقة، متحطيا الانتصار الأكبر الذى حققه ميلان على برشلونة برباعية دون رد عام 1994. وجاء أكبر فارق أهداف في نهائي دوري أبطال أوروبا عبر التاريخ، كالتالى: باريس سان جيرمان ٥-٠ إنتر (٢٤/٢٥) ميلان ٤-٠ برشلونة (٩٣/٩٤) ميلان ٤-٠ ستيوا بوخارست (٨٨/٨٩) بايرن ميونخ ٤-٠ أتلتيكو مدريد (٧٣/٧٤) ريال مدريد ٧-٣ فرانكفورت (٥٩/٦٠) أهداف بى اس جى ضد الإنتر أحرز أهداف المباراة كل من أشرف حكيمي ، ديزيريري دوي هدفين، وخفيتشا كفاراتسخيليا، ومايولو في الدقائق 12، 20، 63، 73، و86 على التوالي لصالح فريق باريس سان جيرمان. وتعد هذه المرة الثانية التي ينجح فيها باريس سان جيرمان في الوصول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بعدما سبق وأن وصل نهائي نسخة 2019 – 2020 قبل أن يخسر أمام بايرن ميونخ الألماني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store