logo
إيران وإسرائيل.. ترامب "منفتح" على وساطة بوتين

إيران وإسرائيل.. ترامب "منفتح" على وساطة بوتين

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إنه "منفتح" على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل.
وصرح ترامب في مقابلة مع شبكة "إيه بي سي نيوز" الأميركية بأن بوتين "مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولا".
وأضاف "من الممكن أن ننخرط" في النزاع بين البلدين، لكن الولايات المتحدة "ليست منخرطة في الوقت الراهن".
والسبت، كشف الكرملين أن بوتين أجرى اتصالا هاتفيا مع ترامب، حيث تناول الطرفان الوضع في الشرق الأوسط والبرنامج النووي الإيراني.
وقال الكرملين إن بوتين وترامب بحثا التوترات في الشرق الأوسط والمحادثات بشأن أوكرانيا.
ونقلت وكالة أنباء روسية عن مصدر في الكرملين قوله إن الاتصال الذي استمر نحو 50 دقيقة، قد شهد مناقشات معمقة حول التصعيد العسكري في المنطقة.
وأبلغ بوتين ترامب بإدانته للعمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران. من جانبه، وصف ترامب الوضع في الشرق الأوسط بأنه "مقلق للغاية".
وأضاف المصدر أن الرئيسين لم يستبعدا إمكانية استئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، في ظل الجمود الحالي.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إسرائيل" تطلب من واشنطن الانضمام إلى الضربات ضد إيران: نعجز عن تدمير "فوردو"
"إسرائيل" تطلب من واشنطن الانضمام إلى الضربات ضد إيران: نعجز عن تدمير "فوردو"

الميادين

timeمنذ 42 دقائق

  • الميادين

"إسرائيل" تطلب من واشنطن الانضمام إلى الضربات ضد إيران: نعجز عن تدمير "فوردو"

أكد مسؤول أميركي لموقع "والاه" الإسرائيلي، يوم السبت، أن "إسرائيل" طالبت من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانضمام المباشر في الهجمات ضد إيران، مشيراً إلى أنّ "الولايات المتحدة لا تفكر حالياً في اتخاذ هذه الخطوة". ووفقاً لمصدرين إسرائيليين للموقع، قدمت "إسرائيل" خلال الساعات الـ48 الماضية طلباً رسمياً للولايات المتحدة بالمشاركة في الهجمات ضد إيران، مشددة على ضرورة الدعم الأميركي لتدمير منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم الواقعة داخل أعماق جبل في محافظة قم. وقال المصدران إنّ "إسرائيل" لا تملك قنابل خارقة للتحصينات بالقوة المطلوبة من أجل تدمير هذه المنشأة، كما لا تملك قاذفات استراتيجية قادرة على حملها. وأضافا أنّ الولايات المتحدة لديها اثنتان بمدى تحليق إلى إيران. مصدر إسرائيلي صرّح للموقع، أن "الرئيس ترامب ألمح في مكالمة أجراها مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في الأيام التي سبقت بدء العملية ضد إيران، إلى أنه سيتدخل في الحرب إذا كان هناك حاجة". اليوم 02:22 اليوم 01:05 كما أضاف أنّه بعد الهجوم الإسرائيلي ضد إيران فجر الجمعة، "أعاد مسؤولون إسرائيليون طرح القضية مع الإدارة الأميركية". قناة "كان" نقلت بدورها عن مسؤول إسرائيلي، قوله إنّه "لكي ندمر البرنامج النووي الإيراني نحن بحاجة إلى مساعدة مكثفة من الولايات المتحدة، هذا أمر لا يمكن لإسرائيل القيام به لوحدها". كما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أنّ القوات الأميركية تشارك براً وبحراً وجواً في اعتراض الصواريخ الإيرانية. منشأة "فوردو" الإيرانية هي لتخصيب اليورانيوم تقع داخل جبل في منطقة قرب مدينة قم، على بُعد نحو 90 كم جنوب طهران. وتخضع لمراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب الاتفاق النووي. تتميز "فوردو" بكونها منشأة تحت الأرض، مما يجعلها محصنة إلى حد كبير من الضربات الجوية، وهي مخصصة لتخصيب اليورانيوم لأغراض مدنية.

"حرب المدن" تنذر بمعركة استنزاف طويلة... وحسم النزاع في يد ترامب ديبلوماسياً أو عسكرياً
"حرب المدن" تنذر بمعركة استنزاف طويلة... وحسم النزاع في يد ترامب ديبلوماسياً أو عسكرياً

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

"حرب المدن" تنذر بمعركة استنزاف طويلة... وحسم النزاع في يد ترامب ديبلوماسياً أو عسكرياً

تحوّلت الهجمات الإيرانية - الإسرائيلية المتبادلة إلى "حرب مدن"، تشي بمعركة استنزاف تستمر أسابيع وربما أشهراً. وهذا ما يقود إلى توقعات بتوسّع الحرب ودخول أطراف أخرى فيها، وفي مقدمها الولايات المتحدة. طهران وأصفهان وشيراز وتبريز وعبادان وغيرها من المدن الإيرانية التي تضم منشآت حيوية مثل النفط والغاز، غير نووية، تتعرّض للقصف الإسرائيلي منذ الجمعة، فيما إيران تستهدف بالصواريخ والمسيّرات تل أبيب وحيفا ومنطقة الجليل. أكبر الأضرار وقعت في "مركز وايزمان" للأبحاث في بات يام جنوب تل أبيب، وفي منشأة للغاز في حيفا. حتى ليل السبت/الأحد، كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب يؤكد أن الولايات المتحدة غير مشاركة في الهجمات الإسرائيلية، بل في التصدي للصواريخ والمسيّرات الإيرانية المنطلقة نحو إسرائيل. لكنه في الوقت نفسه، حذّر إيران من أنها ستواجه "كامل قوة" الجيش الأميركي إذا هاجمت المصالح الأميركية. ومع ذلك، أبقى باب الديبلوماسية مفتوحاً بالقول: "يمكننا بسهولة إبرام اتفاق بين إيران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدامي". لا يغيب عن البال أن ترامب يفاخر بأن الأسلحة التي تستخدمها إسرائيل ضد إيران، هي أميركية الصنع. لا يقول ذلك على سبيل الدعاية لنوعية هذه الأسلحة ومدى فاعليتها، بل كي يردّ على بعض المسؤولين في إدارته وفي الكونغرس ومن المحيطين به، ممّن يطالبون بتدخل عسكري أميركي مباشر في الحرب، لإنهاء العمل الذي بدأته إسرائيل في أسرع وقت. كل تقويمات الخبراء، قبل الحرب، كانت تخرج بنتيجة محدّدة، وهي أن إسرائيل غير قادرة بمفردها على تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل. وبحسب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، فإن الضربات الإسرائيلية ألحقت أضراراً كبيرة بمنشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، فيما منشاة فوردو المدفونة تحت جبل قرب قم، لا تزال سليمة. يمكن أن تدمّر إسرائيل الأنفاق وفتحات التهوية في فوردو، لكن الوصول إلى أعماق المنشأة، يتطلب قاذفات أميركية من طراز "بي-2" القادرة على حمل قنابل من طراز "جي بي يو-57" التي يبلغ وزن الواحدة منها 30 ألف باوند. والأرجح أن إسرائيل تمتلك هذا النوع من القنابل، لكنها لا تملك القاذفات القادرة على حملها. قبل شهر فقط، قال ترامب خلال جولته الخليجية، إن الشرق الأوسط قد دخل "في العصر الذهبي" المستند إلى "التجارة لا إلى الفوضى". ولطالما ندد بأسلافه الذين ورطوا أميركا في حروب خارجية "أبدية". الآن، يقف الرئيس الأميركي أمام لحظة تاريخية. فإذا انجر إلى الصراع بشكل مباشر، فإنه يخاطر بتوريط الولايات المتحدة في حرب أخرى بالمنطقة لا يمكن معرفة العواقب التي قد تنجم عن ذلك. كلام ترامب عن امكان إحلال السلام "قريباً" بين إيران وإسرائيل، مؤشر إلى وجود اتصالات أميركية تصب في هذا الاتجاه. إلى أي مدى يمكن ترامب تجاهل الأصوات الداعية إلى دخول الحرب، مسألة لا تزال موضع جدل. وفي مقدم هؤلاء يأتي السناتور الجمهوري البارز ليندسي غراهام ومقدما البرامج في شبكة "فوكس نيوز" شين هانتي ومارك ليفن ورجل الأعمال روبرت مردوخ والمليارديرة ميريام أدلسون. وفي الجانب المقابل، يقف السناتوران الديموقراطيان جاد ريد وكريس مورفي ومقدم البرامج الشهير تاكر كارلسون. هل يتدخل ترامب ديبلوماسياً أم عسكرياً؟ حتى اللحظة، يميل ترامب إلى الديبلوماسية، ولو أنه يلوم إيران على إضاعة "الفرصة تلو الأخرى" التي وفرها لها منذ 12 نيسان. واتصال الرئيس الأميركي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت، وإعلانه الأحد "انفتاحه" على وساطة روسية في النزاع يؤكدان إحياء الديبلوماسية وفتح المجال أمام اتفاق مع إيران. لكن هذا لن يتحقق تحت النار الإسرائيلية، ويتطلب من ترامب نفسه الضغط على إسرائيل لوقف هجماتها.

لميس الحديدى: مواقف ترامب من الحرب بين إيران وإسرائيل متأرجحة
لميس الحديدى: مواقف ترامب من الحرب بين إيران وإسرائيل متأرجحة

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

لميس الحديدى: مواقف ترامب من الحرب بين إيران وإسرائيل متأرجحة

قالت الإعلامية لميس الحديدي أن الأخطار تتزايد مع استمرار التصعيد في المنطقة بين إيران وإسرائيل،فالصين اعلنت الدعم الكامل لإيران ومن قبلها باكستان، ثم سيناريوهات استمرار استهداف المنشآت النووية، لأن رئيس وزراء الاحتلال قال إنه لن يوقف الحرب إلا بعد التأكد من القضاء على المشروع النووي الإيراني. وأضافت، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON: هذا يعني توقف نظام التبريد وتسرب الوقود، وأثر ذلك قد يمتد أرضاً وبراً وبحراً وجواً، مما يؤدي لتلوث بيئي، وهو أثر ليس لحظياً بل يظهر مع الوقت ويتفاعل في الهواء والأرض عبر الأراضي الزراعية، وهذا لا يؤثر على إيران فقط بل على كل الدول المجاورة. وأوضحت الحديدي أن استمرار استهداف المنشآت النفطية، يعني تلوثاً بيئياً أيضاً، فضلاً عن ارتفاع أسعار النفط في السوق العالمي وسلاسل الإمداد وحدوث خلل اقتصادي واسع. الرئيس الأمريكي ترامب وعن مواقف الرئيس الأمريكي ترامب فقد وصفتها الحديدي بأنها متأرجحة، قائلة: تراه يقول إن أمريكا ليست متورطة في الصراع، ثم يقول قد تتدخل لدعم إسرائيل عبر إنهاء البرنامج النووي الإيراني، ثم يقول في مرة ثالثة إن كثيراً من الاتصالات والاجتماعات تجري بغية إحلال السلام، وأنه سيجعل الشرق الأوسط عظيماً مجدداً. وأضافت: مواقف غير واضحة وغير مفهومة تتغير مع تغير التطورات كل يوم، وتساءلت: لا أدري أي شرق أوسط عظيم يريده الرئيس الأمريكي الذي منذ اليوم الأول من وصوله للسلطة يقول إنه رجل سلام، ثم يدفع بخطط التهجير، ثم تجويع الفلسطينيين، ثم تحويل غزة في مشروع ريفيرا وتوزيع مساعدات عنصرية، وأخيراً حرب إيرانية إسرائيلية بلا داعي من أجل فقط إخضاع طهران لمطالب رئيس وزراء الاحتلال ليبقى في مقعده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store