logo
حزب يصعد ويلوح بحرب أهلية في لبنان

حزب يصعد ويلوح بحرب أهلية في لبنان

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد
"لن تكون هناك حياة في لبنان، إذا حاولت الحكومة تجريد حزب الله من سلاحه" تصريح من بين جملةٍ من التصريحات، أطلقها الأمين العام للحزب نعيم قاسم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني!
نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني!

نتنياهو و«إسرائيل الكبرى»: قراءة في دلالات التحول الصهيوني! أثار الخطاب الأخير لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما يسميه «إسرائيل الكبرى» الكثير من الجدل، ليس فقط بسبب طابعه الاستفزازي، بل لأنه يعكس توجهاً أعمق في الفكر السياسي الإسرائيلي نحو ترسيخ رؤية توراتية تضع اليهود في موقع «شعب الله المختار» في محيط ينظر نتنياهو وفريقه المتطرف إلى شعوبه على أنهم أدنى منزلة. هذا الخطاب لا يبدو مجرد وسيلة للضغط السياسي أو رفع سقف المطالب التفاوضية، بل هو محاولة لإعادة صياغة الرواية الصهيونية، بما يخدم مشروعاً طويل المدى لتنشئة أجيال جديدة على أساس هذه الفكرة. من زاوية أخرى، يمكن قراءة هذا التوجه بوصفه انعكاساً لمخاوف داخلية، حيث يظهر نتنياهو وكأنه يسعى إلى تعزيز ثقة اليهود بمستقبلهم في المنطقة في ظل مؤشرات على تراجعها. ففي لقائه مع مجموعة من الطلاب اليهود القادمين من الولايات المتحدة لدراسة العلوم الدينية، شدد على أن «هذه الأرض (فلسطين) هي أرض أجدادهم»، وأن بإمكانهم العودة إليها والاستقرار فيها في أي وقت. هذه الرسالة المكثفة تشير إلى أن القيادة الإسرائيلية تدرك حجم التحديات الديموغرافية والسياسية التي تهدد مشروعها على المدى البعيد. الخطاب الذي ألقاه نتنياهو، بمضمونه الديني والسياسي، يتعارض مع مبادئ القانون الدولي، إلا أن ردود الفعل الدولية - خصوصاً الغربية - بدت محدودة أو غائبة، وهو ما يسلط الضوء على إشكالية ازدواجية المعايير في التعاطي مع إسرائيل. تاريخياً، ارتبط المشروع الصهيوني بالدعم الغربي، وهو ما يجعل المواقف الرسمية من هذه التصريحات جزءاً من معادلة سياسية أوسع تتجاوز حدود المنطقة. وتبقى مقولة الرئيس المصري الراحل أنور السادات حاضرة حين أكد أن حرب أكتوبر 1973 كانت مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة بقدر ما كانت مع إسرائيل. إصرار نتنياهو على الخطاب القومي الديني يحمل مخاطر على المدى البعيد، ليس فقط في تأجيج الصراع مع الفلسطينيين والعرب، بل أيضاً في عزل إسرائيل دولياً إذا ما تغيرت موازين القوى العالمية. في الداخل، قد يعزز هذا الخطاب الانقسام بين التيارات الإسرائيلية ذات الرؤى المختلفة لمستقبل الدولة، وفي الخارج، قد يُنظر إليه باعتباره عائقاً أمام أي عملية سلام حقيقية. ما يطرحه نتنياهو يفرض على الدول العربية إعادة التأكيد على وحدة الموقف، بل والاستثمار الجاد في بناء منظومة تنموية شاملة تعطي الأولوية للتعليم والتكنولوجيا والاقتصاد وصناعة الوعي. فالتعامل مع المشروع الصهيوني يحتاج إلى أدوات متعددة، تجمع بين القوة الصلبة والقوة الناعمة، بما يضمن الحفاظ على الحقوق العربية، وتعزيز الحضور العربي في معادلات المستقبل. *كاتب إماراتي

وفد روسيا في ألاسكا.. الشاعر والمصرفي والاقتصادي الصارم أبرز الوجوه
وفد روسيا في ألاسكا.. الشاعر والمصرفي والاقتصادي الصارم أبرز الوجوه

العين الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • العين الإخبارية

وفد روسيا في ألاسكا.. الشاعر والمصرفي والاقتصادي الصارم أبرز الوجوه

شهدت القمة التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في ألاسكا مشاركة وفد روسي لافت بتنوع خلفياته. واهتمت صحيفة "التايمز" البريطانية بإلقاء الضوء على طبيعة الوجوه المصاحبة للرئيس الروسي، مشيرة إلى أنه ضم وزيرا مخضرما وشاعرا في الوقت ذاته، وكذا مصرفيا تلقى تعليمه في جامعات أمريكية مرموقة، مرورا بوزراء يحملون خبرات اقتصادية أكثر من كونها عسكرية، وجوه بارزة في فريق بوتين وقالت الصحيفة إن الوفد تقدّمه وزير الخارجية سيرغي لافروف (75 عاما)، وهو أقدم الوزراء في الحكومة الروسية وأبرز الوجوه في السياسة الخارجية منذ عام 2004. وسبق أن عمل سفيرًا في الأمم المتحدة بنيويورك لعقد كامل، واشتهر بمعاركه ضد قرارات حظر التدخين. كما عمل في بداياته مترجما في سفارة موسكو لدى سريلانكا، ويتقن الإنجليزية والفرنسية إلى جانب السنهالية. لافروف ليس مجرد دبلوماسي؛ فقد نُشرت له عدة قصائد في روسيا، بينها مجموعة شعرية صدرت عام 2020 بعنوان "التسوية الأخيرة مع الله"، لكن صورته السياسية اتجهت بمرور الوقت نحو "التشدد" بحسب "التايمز"، حتى بات من أبرز وجوه المواجهة مع الغرب. إلى جانبه، حضر كيريل ديميترييف (50 عاما)، رئيس صندوق الثروة السيادية الروسي، المولود في كييف والذي تلقى تعليمه في جامعتي ستانفورد وهارفارد. بدأ مسيرته في وول ستريت عبر "غولدمان ساكس"، ثم عاد إلى موسكو ليقود جهود إنتاج وتسويق لقاح "سبوتنيك في". ورغم نبرته المعتدلة نسبيا بشأن أوكرانيا، لكن ولاءه لبوتين غير مشكوك فيه، خصوصا مع ارتباط زوجته بصداقة وثيقة مع ابنة الرئيس الروسي. وقد أصبح أول مسؤول رفيع يزور الولايات المتحدة بعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، في زيارة أثارت الجدل لكونه خاضعا للعقوبات الأمريكية. أما أندريه بيلوسوف (66 عاما)، وزير الدفاع الحالي، فيُعد شخصية غير تقليدية داخل المؤسسة العسكرية. فهو اقتصادي سابق ومستشار رئاسي لا يملك خبرة عسكرية، اختاره بوتين لقيادة وزارة الدفاع خلفا لسيرغي شويغو بهدف معالجة الفساد المتجذر. يُعرف بيلوسوف بتديّنه الأرثوذكسي واهتمامه بفنون القتال، ويصفه مقربون بأنه "صارم ومنهجي" ويحظى بثقة كبيرة لدى الكرملين. ويكمل الوفد أنطون سيلوانوف (62 عاما)، وزير المالية منذ عام 2011، الذي ارتبط اسمه بالنهج المالي المحافظ ومحاولات التخفيف من أثر العقوبات الغربية. واعتبر حضوره في القمة مؤشرا على رغبة موسكو في طرح ملفات اقتصادية إلى جانب السياسة والأمن. الطريف أيضا أنه من هواة جمع أسطوانات الموسيقى، وهو شغف يربطه البعض برئيس الوزراء السابق ديمتري ميدفيديف. أما المخضرم يوري أوشاكوف (78 عامًا)، السفير الروسي الأسبق في واشنطن والمستشار الحالي للسياسة الخارجية، فشكّل حضورا مكملًا للوفد. ويوصف أوشاكوف بأنه مهندس لسياسات الكرملين المعادية للغرب، كما يملك خبرة طويلة في التفاوض مع الأمريكيين. في المعسكر المقابل: مساعدو ترامب ستيف ويتكوف، 68 عامًا ملياردير وشريك دائم لترامب في لعبة الغولف. عُيّن مبعوثًا خاصًا إلى الشرق الأوسط قبل أن تتوسع مهمته، حيث زار روسيا خمس مرات وساهم في التمهيد لقمة ألاسكا. ماركو روبيو، 54 عامًا وزير الخارجية والمستشار المؤقت للأمن القومي. يُعرف بموقفه المتشدد تجاه روسيا، وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، صرّح بأن أوكرانيا ستحتاج إلى ضمانات أمنية كجزء من أي اتفاق سلام. جون راتكليف، 59 عامًا مدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) والمقرّب من ترامب، وقد كلّف مؤخرًا بإجراء مراجعة تهدف إلى نزع المصداقية عن التقييمات السابقة لوكالات الاستخبارات الأمريكية التي أكدت تدخل روسيا في انتخابات 2016. سكوت بيسنت، 62 عامًا وزير الخزانة، وجّه انتقادات حادة للدول الأوروبية قائلاً: "إما أن تتحركوا أو تصمتوا" بشأن العقوبات على روسيا، واتهمها بازدواجية المعايير بسبب شرائها النفط الروسي المكرر في الهند. بيت هيغسِث، 45 عامًا وزير الدفاع، سبق أن صرّح بأن أهمية الحرب في أوكرانيا "تتضاءل مقارنةً بالمعركة ضد أفكار الصحوة (wokeness). كما أكد أن الولايات المتحدة لم تعد "تركّز بشكل أساسي" على الأمن الأوروبي. مواجهة على أرض جديدة بهذه التشكيلة غير المتجانسة، بدا أن بوتين اعتمد على مزيج من الدبلوماسيين المخضرمين، والاقتصاديين الممسكين بملف العقوبات، والمستشارين ذوي الخبرة في واشنطن. aXA6IDEzNi4wLjE5NS4yMSA= جزيرة ام اند امز US

سلطان بن أحمد: اختيار مصر لإنشاء أول فرع لجامعة الشارقة خارج الإمارات يرجع إلى مكانتها العلمية والأكاديمية
سلطان بن أحمد: اختيار مصر لإنشاء أول فرع لجامعة الشارقة خارج الإمارات يرجع إلى مكانتها العلمية والأكاديمية

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

سلطان بن أحمد: اختيار مصر لإنشاء أول فرع لجامعة الشارقة خارج الإمارات يرجع إلى مكانتها العلمية والأكاديمية

الشارقة - وام التقى سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، اليوم، الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي في جمهورية مصر العربية، وذلك في مقر الوزارة في منطقة العاصمة الإدارية الجديدة. ونقل سموه تحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، معبراً سموه عن اعتزازه بالعلاقات المتميزة التي تجمع بين دولة الإمارات العربية المتحدة وإمارة الشارقة على وجه الخصوص وجمهورية مصر العربية، مشيداً سموه بالتعاون المثمر في المجالات الأكاديمية والبحث العلمي، وبما يسهم في دعم مسيرة التعليم العالي في البلدين الشقيقين. عمق العلاقات وثمن سموه جهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر ودعمها لإنشاء فرع جامعة الشارقة في محافظة القاهرة، مؤكداً سموه أن جامعة الشارقة تعتبر من أفضل الجامعات على مستوى الوطن العربي، وأن اختيار مصر كأول دولة لإنشاء فرع لها يرجع إلى مكانة مصر العلمية والأكاديمية لدى إمارة الشارقة. من جانبه، رحب الدكتور أيمن عاشور بسمو رئيس جامعة الشارقة، مؤكداً عمق العلاقات المصرية الإماراتية، معرباً عن تطلع مصر لتوسيع نطاق هذه العلاقات من خلال تعزيز الشراكات الأكاديمية والبحثية بين البلدين. تعزيز قنوات التواصل ولفت وزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري إلى أهمية دعم التعاون الأكاديمي والبحثي بين المؤسسات التعليمية المصرية ونظيراتها الإماراتية، مؤكداً ضرورة تعزيز قنوات التواصل بين الجانبين، بهدف فتح آفاق أوسع للشراكة العلمية التي تخدم أولويات البلدين وتساهم في بناء القدرات البشرية. وبحث سمو رئيس جامعة الشارقة ووزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري سبل تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعة الشارقة ومؤسسات التعليم العالي المصرية، وفرص تبادل الخبرات الأكاديمية وأعضاء هيئة التدريس، وإطلاق برامج أكاديمية مشتركة تصب في مصلحة الطلبة وتواكب متطلبات سوق العمل. الاطلاع على تجارب تعليمية متنوعة وناقش اللقاء فرص الزيارات الطلابية بين جامعة الشارقة والجامعات المصرية بمختلف برامجها الأكاديمية، بما يتيح للطلبة الاطلاع على تجارب تعليمية متنوعة، والمشاركة في الأنشطة الأكاديمية والثقافية التي تعزز من خبراتهم العلمية والشخصية. كما بحث اللقاء توسيع آفاق التعاون في مجال البحث العلمي، من خلال العديد من المجالات المقترحة مثل تنفيذ مشاريع بحثية مشتركة، وتنظيم مؤتمرات وورش عمل متخصصة، بما يدعم الابتكار والإنتاج المعرفي ويسهم في إيجاد حلول للتحديات المجتمعية والعلمية. حضر اللقاء بجانب سمو رئيس جامعة الشارقة ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، كل من: الدكتور منصور بن نصار رئيس الدائرة القانونية لحكومة الشارقة، وعضو مجلس أمناء جامعة الشارقة، وحسن يعقوب المنصوري أمين عام مجلس الشارقة للإعلام، والدكتور حميد مجول النعيمي مستشار رئيس جامعة الشارقة، ومن الجانب المصري، الدكتور عبدالوهاب عزت أمين مجلس الجامعات الخاصة، والدكتور محمد الشرقاوي مساعد الوزير للسياسات والشؤون الاقتصادية، والدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store