logo
المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق فوق باريس

المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق فوق باريس

Elsportمنذ 18 ساعات

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/7853431_1750503980.jpg
سيعود منطاد عملاق أصبح معلما شهيرا في سماء ​باريس​ خلال ​أولمبياد 2024​، إلى التحليق مجددا، فيما يأمل المنظمون أن يجذب حشودا من السياح.
وخلال الألعاب الأولمبية الصيف الماضي، حلق المرجل الأولمبي المربوط بمنطاد فوق حديقة التويلري بين متحف اللوفر ومسلة الكونكورد، يوميا عند غروب الشمس، إذ توافد الألوف لمشاهدة حلقة النار الكهربائية التي يبلغ عرضها نحو سبعة أمتار.
وقال مصمم المرجل ​ماتيو لوأنّور​ لوكالة فرانس برس: "كان من المقرر أن يستمر طوال مدة الألعاب الأولمبية والبارالمبية".
واضاف: "إعادته، كان لا بد من مراجعة جميع الجوانب التقنية".
وقال لوأنور: "تأثرت بشدة" بعودة المنطاد الأولمبي "أسوأ ما يمكن أن يحدث هو أن يصبح ذكرى جامدة ليس بمقدورها الطيران".
وسيقلع المنطاد أولا مساء السبت خلال مهرجان عيد الموسيقى السنوي في فرنسا.
وسيحلق المنطاد مساء كل يوم حتى 14 أيلول/سبتمبر، وسيصبح تقليدا صيفيا قد يتكرر حتى أولمبياد لوس أنجليس 2028.
قال لوأنور الذي استلهم فكرة المنطاد مستندا إلى تاريخ منطاد الهواء الساخن، وهو اختراع فرنسي ما قبل الثورة عام 1783 "لإعادة إحيائه، حرصنا على تقليل التغييرات قدر الإمكان، وأن تكون جميعها مخفية".
وكان ​ماكرون​ قال في كانون الثاني/يناير إن المنطاد الذي كان أحد أبرز معالم النسخة الثالثة والثلاثين من الألعاب، سيعود إلى العاصمة الفرنسية كل صيف حتى ألعاب لوس أنجلوس 2028.
ووفقا ل​جوليان فيلريه​، مدير الابتكار في شركة كهربا فرنسا، سيتبع المنطاد المستخدمة فيه نهار خالية من الكربون "نفس المبادئ التقنية" للنسخة السابقة.
وأضاف فيلريه أن المنطاد المحسن المملوء 6200 متر مكعب من الهيليوم الأخف من الهواء "سيدوم عشرة أضعاف" وسيكون قادرا على العمل "300 يوم بدلا من 30".
وعزز مصممو المنطاد نظام الضوء والضباب "الذي يجعل من اللهب يرقص".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق فوق باريس
المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق فوق باريس

Elsport

timeمنذ 18 ساعات

  • Elsport

المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق فوق باريس

سيعود منطاد عملاق أصبح معلما شهيرا في سماء ​باريس​ خلال ​أولمبياد 2024​، إلى التحليق مجددا، فيما يأمل المنظمون أن يجذب حشودا من السياح. وخلال الألعاب الأولمبية الصيف الماضي، حلق المرجل الأولمبي المربوط بمنطاد فوق حديقة التويلري بين متحف اللوفر ومسلة الكونكورد، يوميا عند غروب الشمس، إذ توافد الألوف لمشاهدة حلقة النار الكهربائية التي يبلغ عرضها نحو سبعة أمتار. وقال مصمم المرجل ​ماتيو لوأنّور​ لوكالة فرانس برس: "كان من المقرر أن يستمر طوال مدة الألعاب الأولمبية والبارالمبية". واضاف: "إعادته، كان لا بد من مراجعة جميع الجوانب التقنية". وقال لوأنور: "تأثرت بشدة" بعودة المنطاد الأولمبي "أسوأ ما يمكن أن يحدث هو أن يصبح ذكرى جامدة ليس بمقدورها الطيران". وسيقلع المنطاد أولا مساء السبت خلال مهرجان عيد الموسيقى السنوي في فرنسا. وسيحلق المنطاد مساء كل يوم حتى 14 أيلول/سبتمبر، وسيصبح تقليدا صيفيا قد يتكرر حتى أولمبياد لوس أنجليس 2028. قال لوأنور الذي استلهم فكرة المنطاد مستندا إلى تاريخ منطاد الهواء الساخن، وهو اختراع فرنسي ما قبل الثورة عام 1783 "لإعادة إحيائه، حرصنا على تقليل التغييرات قدر الإمكان، وأن تكون جميعها مخفية". وكان ​ماكرون​ قال في كانون الثاني/يناير إن المنطاد الذي كان أحد أبرز معالم النسخة الثالثة والثلاثين من الألعاب، سيعود إلى العاصمة الفرنسية كل صيف حتى ألعاب لوس أنجلوس 2028. ووفقا ل​جوليان فيلريه​، مدير الابتكار في شركة كهربا فرنسا، سيتبع المنطاد المستخدمة فيه نهار خالية من الكربون "نفس المبادئ التقنية" للنسخة السابقة. وأضاف فيلريه أن المنطاد المحسن المملوء 6200 متر مكعب من الهيليوم الأخف من الهواء "سيدوم عشرة أضعاف" وسيكون قادرا على العمل "300 يوم بدلا من 30". وعزز مصممو المنطاد نظام الضوء والضباب "الذي يجعل من اللهب يرقص".

منصة "ديزر" تُحدث تحولاً بتحديد المحتوى الموسيقي المصنوع بالذكاء الاصطناعي
منصة "ديزر" تُحدث تحولاً بتحديد المحتوى الموسيقي المصنوع بالذكاء الاصطناعي

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

منصة "ديزر" تُحدث تحولاً بتحديد المحتوى الموسيقي المصنوع بالذكاء الاصطناعي

باتت منصة "ديزر" الفرنسية تصدر إشعارا لمستخدميها عند استماعهم إلى الألبومات، التي تتضمّن أغنيات مولّدة بأكملها بوساطة الذكاء الاصطناعي. وهي خطوة أولى من نوعها في العالم، على ما أفاد الرئيس التنفيذي لمنصة البث الموسيقي هذه أليكسيس لانترنييه وكالةَ فرانس برس، الجمعة. ويشير الإشعار، الذي يظهر على الألبومات المُنتَجَة أغانيها من طلبات بسيطة بلغة يومية، إلى أن "المحتوى مُنشأ بوساطة الذكاء الاصطناعي، وقد تكون بعض الأغاني في هذا الألبوم مُولّدة باستخدام الذكاء الاصطناعي". لتمييز هذه الأغاني بأنها "مولّدة بشكل كامل بوساطة الذكاء الاصطناعي"، تستخدم "ديزر" أداة رصد ابتكرتها المنصة وقادرة على تحديد مؤشرات "موثوق بها بنسبة 98%" إلى الذكاء الاصطناعي في الترددات الصوتية للأغنية، بحسب لانترنييه. وقال إنّ "الترددات الصوتية عبارة عن كمية من المعلومات المعقدة جداً عندما تُنتج خوارزميات الذكاء الاصطناعي أغنيات جديدة، وهي تحتوي على أصوات صغيرة تُعرّفها وخاصة بها (...) يمكننا رصدها. لا تكون مسموعة للأذن، لكنها ظاهرة في الترددات الصوتية". ويندرج طرح هذه الميزة الجديدة ضمن استراتيجية المنصة. في نيسان/أبريل، أعلنت الشركة أنها تتلقى يومياً أكثر من 20 ألف أغنية، مُولّدة بالكامل بوساطة الذكاء الاصطناعي، وهو ما يُمثّل أكثر من 18% من المحتوى المنشور على الإنترنت. يُنتج هذا المحتوى عبر تطبيقات مُخصصة مثل "سونو" Suno و"أوديو" Udio. وأكّد لانترنييه "ما تسعى إليه ديزر هو التأكد من عدم انتهاك حقوق المؤلف التي ينبغي أن تعود إلى الفنانين".

قبل نهاية ولايته... تحديات صعبة واجهها باخ في رئاسة الأولمبية الدولية
قبل نهاية ولايته... تحديات صعبة واجهها باخ في رئاسة الأولمبية الدولية

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

قبل نهاية ولايته... تحديات صعبة واجهها باخ في رئاسة الأولمبية الدولية

وتسلط وكالة فرانس برس الضوء على ثلاثة تحديات واجهها. روسيا "المشكلة الكبيرة" كان فلاديمير بوتين أول من اتصل بباخ لتهنئته على انتخابه عام 2013، ولم يكن الأخير يدرك مدى الضغط الروسي الذي سيفرض على ولايته. فضيحة المنشطات التي رعتها روسيا في دورة ألعاب سوتشي 2014، وانتهاك روسيا للقوانين الأولمبية مرتين، في عامي 2014 و2022، استنزفت صبره وصبر الحركة الأولمبية الدولية. واجه باخ ضغوطا من كلا الجانبين قبل دورة ألعاب باريس، وفي النهاية سمح للرياضيين الروس بالمنافسة، ولكن فقط بعد خضوعهم لتدقيق صارم وتحت علم محايد. يرى مايكل باين، الرئيس السابق لقسم التسويق في اللجنة الأولمبية الدولية، أن روسيا كانت بمثابة "الفيل الكبير في الغرفة" وأن باخ كان في "موقف خاسر". قال تيرينس بيرنز، زميله السابق في قسم التسويق في اللجنة الأولمبية الدولية والذي عاش وعمل في روسيا في التسعينيات، إن باخ كان واحدا من العديد من المسؤولين الذين خدعهم بوتين. وأكد لوكالة فرانس برس: "كان ينبغي أن يكون أكثر صرامة بشأن المنشطات"، مضيفاً: "لكن لنكن صادقين، الأمر برمته لم يكن يصدق". وتابع: "في ما يتعلق بأوكرانيا، كنت ملعونا إن فعلت ذلك وملعونا إن لم تفعل. لا أعتقد أن أي حكومة أو سياسي غربي فهم روسيا قط... ولم يفعل هو ذلك أيضا". يرى هيو روبرتسون، عضو اللجنة الأولمبية الدولية ووزير الرياضة المسؤول عن الإشراف على تنظيم دورة ألعاب لندن الناجحة جدا عام 2012، أن هذا القرار قاسٍ بعض الشيء، وقد أحسن باخ تطبيقه خلال دورة ألعاب باريس. وأضاف في حديث لوكالة فرانس برس: "التوازن الذي حققه بشأن المشاركة الروسية في باريس كان متوافقا مع الميثاق الأولمبي". وتابع: "اتخذ إجراءات صارمة جدا ضد الحكومة، وحظر أي فعاليات في روسيا، وأي تمثيل وطني، أو رموز وطنية". وأردف قائلاً: "كان ينبغي على بعض الأشخاص الذين يدعون إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة في بريطانيا أن يتذكروا أننا استخدمنا هذا البند تحديدا للمنافسة في موسكو عام 1980". كشف خدعة اليابان بشأن كوفيد يقول باين، الرئيس السابق لقسم التسويق في اللجنة الأولمبية الدولية: "لقد مرّ باخ بفترة رئاسة صعبة جدا، ولم يحظ بأي فرصة للراحة، لكنه كان دائما يتمسك بشجاعة"، وذلك ينطبق بشكل خاص على عندما أراد اليابانيون إلغاء ألعاب طوكيو، وليس مجرد تأجيلها إلى عام 2021، بسبب جائحة كوفيد. يضيف باين أن ذكريات باخ المؤلمة عن غيابه عن ألعاب موسكو عام 1980 بسبب المقاطعة، اثر الغزو السوفياتي لأفغانستان، قد تركت بصماتها. كما أن تداعيات إلغاء دورة طوكيو كانت ستكون هائلة على اللجنة الأولمبية الدولية. يتابع باين: "تخيلوا لو لم تُقم دورة ألعاب طوكيو؟. هل كانت ألعاب بكين (الألعاب الشتوية 2022) ستقام أيضا. ربما لم تكن خسارة الحركة الأولمبية لأربع سنوات أمرا وجوديا، لكن يا إلهي، كان الأمر سيكون صعبا جدا". في النهاية، أُقيمت الألعاب الأولمبية، لكن غالبية الرياضيين أدوا عروضهم في ملاعب خالية، حيث منع المنظمون المحليون المتفرجين من التواجد بها. يقول بيرنز إن ذلك كان إنجازا باهرا من باخ، مضيفا "بصراحة، أعتقد أن إرادته القوية هي التي جعلت تلك الألعاب تُقام في وقت شكك فيه الجميع، أعني الجميع في العالم". يتابع الأميركي: "حاولت اليابان الانسحاب كما تتذكرون. كشف خدعتهم. بذكاء". رأى روبرتسون الأمر من "داخل الفقاعة" حيث كان آنذاك رئيساً للجنة الأولمبية البريطانية. قال الرجل البالغ من العمر 62 عاماً: "بالطبع كانت خيبة أمل كبيرة لعدم وجود متفرجين، لكن جيلا من الرياضيين حصل على فرصة المنافسة في ألعاب أولمبية". وأضاف: "ربما لم يكن الأمر كذلك لو لم يكن باخ في رئاسة اللجنة الاولمبية الدولية. أعتقد أن الرياضيين حول العالم يدينون لتوماس باخ بجزيل الشكر". وضع مالي قوي غادر باخ اللجنة الأولمبية الدولية في وضع مالي جيد، حيث يتباهى بـ"نمو الإيرادات بنسبة 60%" خلال اثني عشر عاما قضاها في الرئاسة. يقول باين إنه بالفعل زاد الإيرادات، لكن الإيرلندي البالغ من العمر 67 عامًا علق قائلاً: "مع زيادة الإيرادات، يصبح الشركاء أكثر تطلبا، مجرد وجود عقود مغلقة لا يعني عدم التغيير والتطور". يشيد روبرتسون بباخ لتسليمه كوفنتري: "لجنة أولمبية دولية في وضع مالي قوي جدا"، مضيفاً أن سياسة تقييد الرعاة بعقود طويلة الأمد "منحت اللجنة الأولمبية الدولية استقرارا ماليا في وقت عصيب جدا، ونحن نشاهد فوائد ذلك الآن". من جانبه، يستعين بيرنز بقول مأثور لرئيس أميركي سابق. كان رونالد ريغان يقول: "هل أنتم أفضل حالا اليوم مما كنتم عليه قبل أربع سنوات؟". وأوضح "بكل المقاييس، أغنى باخ خزائن اللجنة الأولمبية الدولية. في النهاية، هذا كل ما يهم". الخلاصة قال باين: "يجب أن يكون التقرير النهائي إيجابيا، وسيُخلّد اسمه كواحد من أعظم ثلاثة رؤساء للجنة الأولمبية الدولية، إلى جانب بيار دي كوبرتان وخوان أنتونيو سامارانش". من جهته، قال بيرنز: "لقد كان رئيسا تغييريا في أوقات غير مسبوقة"، فيما أكد روبرتسون أنه: "كان لدى توماس باخ أصعب أوراق لعب من بين جميع رؤساء اللجنة الأولمبية الدولية. لقد لعبها ببراعة استثنائية، وترك اللجنة الأولمبية الدولية أقوى مما كانت عليه عندما تولى منصبه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store