
شرطة كاليفورنيا تستعيد دمى "لابوبو" مسروقة بقيمة 30 ألف دولار
وأوضحت الشرطة في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن هذه الدمى القابلة للجمع شهدت أخيراً ارتفاعاً كبيراً في شعبيتها، مشيرة إلى أن السرقة نُفذت على مراحل عدة خلال أيام متتالية. وتمكنت السلطات من العثور على
الدمى
في منزل بمدينة أبلاند، الواقعة ضمن منطقة "إنلاند إمباير" بالولاية.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع تحقيق تجريه سلطات مقاطعة لوس أنجليس في حادث منفصل، سُرقت فيه دمى "لابوبو" بقيمة نحو 7 آلاف دولار من متجر في مدينة لا بوينتي. وأضافت شرطة تشينو أنها حصلت على مذكرة تفتيش لدخول المنزل في أبلاند، مشيرة إلى أن أحد المشتبه بهم حاول الفرار قبل أن يسلم نفسه لاحقًا.
وعثر المحققون داخل المنزل على 14 صندوقاً من
البضائع المسروقة
، إلى جانب أدلة تشير إلى أن المشتبه بهم كانوا يخططون لإعادة بيع هذه الدمى وشحنها إلى مختلف أنحاء الولايات المتحدة.
حول العالم
التحديثات الحية
دمية لابوبو... الرغبة حين تتحوّل إلى عرض مفتوح
ابتكر الرسام كاسينغ لونغ شخصية "لابوبو" عام 2015، حيث ظهرت لأول مرة في ثلاثة كتب مصورة مستوحاة من الأساطير الاسكندنافية بشخصية تجمع بين الغرابة والبراءة. وفي عام 2019 تم توقيع اتفاق بين شركة بوب مارت والرسام لتصنيع تماثيل "لابوبو" لكنها لم تحقق رواجاً واسعاً إلا عام 2023 عندما طرحت الشركة نسخة محشوة من الدمية على شكل ميداليات مفاتيح. وتجاوز عدد المنشورات عن "لابوبو" على "
تيك توك
" مليونا وأربعمائة ألف، وتنوعت بين مقاطع فتح صناديق (الصندوق الغامض)، واستعراض أنماط أزياء مستوحاة من الشخصية، ومشاهد تقمص الشخصية في عروض "كوزبلاي".
وبحسب ما ذكرته "أسوشييتد برس"، قالت رئيسة قسم ترخيص الملكية الفكرية في "بوب مارت" بأميركا إميلي برو إن لابوبو تحولت إلى عنصر يمكن جمعه ورمز للأناقة، لكونها تجمع بين الجمال الغريب والخلفية الفريدة، وباتت دمية لابوبو تُستخدم زينة على الحقائب وحقائب الظهر والأحزمة، بل حتى في مرايا السيارات، مما جعلها تقتحم عالم الموضة، إلى جانب كونها لعبة محشوة.
(أسوشييتد برس، العربي الجديد)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
مايكل جوردن يغيّر الملعب: جائزة ضخمة في رياضة غير متوقعة
عاد أيقونة كرة السلة العالمية مايكل جوردن (62 عاماً) ليفاجئ جمهوره بخطوة غير متوقعة خارج ملاعب كرة السلة، إذ دخل عالم الصيد الرياضي، بعد اعتزاله الكرة البرتقالية، وتجربته القصيرة في "البيسبول"، ومشاركته البارزة في سباقات السيارات عبر فريقه في ناسكار. وبحسب تقرير صحيفة ماركا الإسبانية، أمس الخميس، فإن هذه المرة، لم يكن الهدف مجرد المتعة، بل التنافس على جائزة مالية ضخمة تتجاوز 3.9 ملايين دولار (نحو 3.2 ملايين يورو)، من خلال مشاركته في بطولة وايت مارلين أوبن الشهيرة، والتي تُعرف بـ "سوبر بول الصيد"، وتُقام سنوياً في أوشن سيتي بماريلاند، بمشاركة نخبة الصيادين والأثرياء حول العالم. جوردن.. أسطورة في عرض البحر لم يخفِ النجم السابق لدوري السلة الأميركي ست مرات حماسه، إذ أبحر على متن يخته الفاخر "كاتش 23"، وهو يخت مخصص من طراز بايليس، بطول 82 قدماً، وقيمة تصل إلى نحو 15 مليون يورو، برفقة فريق من تسعة صيادين محترفين. وخلال الأسبوع الماضي، واجه الفريق أمواجاً عاتية ورياحاً قوية، بالإضافة إلى قوة المارلين الأبيض، أحد أكثر الأسماك ندرة وصعوبة في الصيد. وليست هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها جوردن، إذ سبق أن حقق فريقه 389 ألف دولار، لصيد ثاني أكبر سمكة مارلين بيضاء، في النسخة السابقة. لكن هذه المرة، الطموح أكبر، والهدف واضح: الفوز بالمرتبة الأولى في أغنى بطولة صيد رياضية في العالم. قوانين صارمة لضمان النزاهة يُعرف هذا الحدث منذ تأسيسه عام 1974 على يد جيم موتسكو، بأنه أكثر من مجرد هواية مكلفة، إذ بلغت قيمة الجوائز أكثر من 100 مليون دولار منذ البداية. وتتطلب البطولة التزاماً صارماً بالقوانين، إذ لا يُسمح بأي مساعدة خارجية أثناء الصيد، ويُسمح بالصيد فقط بين الساعة 8 صباحاً و3:30 عصراً، ولمدة ثلاثة أيام فقط من أصل خمسة. كما يخضع الفائزون لاختبار جهاز كشف الكذب (للتأكد من أنهم لم يتلقوا أي مساعدة خارجية أثناء الصيد)، كما حدث في 2016 عندما خسر فيل هيسلي جائزة قدرها 2.8 مليون دولار، لعدم اجتيازه الاختبار. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية نجل الأسطورة مايكل جوردان يورط والده في فضيحة مدوية "كاتش 23".. أكثر من مجرد يخت يحمل يخت جوردن الرقم الشهير، الذي ارتداه مع فريق شيكاغو بولز، ليصبح رمزاً للترف الرياضي، وامتزاجه بالمسابقات الفاخرة، كونه مجهزاً بأحدث تقنيات الملاحة وبرج مراقبة يبلغ ارتفاعه 40 قدماً، ويتيح تعقب أصعب أسماك المارلين في مياه الأطلسي المتقلبة. ويواصل جوردن إثبات أن شغفه بالمنافسة لم يضعف، إذ يخوض هذه المغامرة بالعزيمة نفسها، التي كان يظهرها أمام فرق مثل ديترويت بيستونز ويوتا جاز، مؤكداً أن روح التحدي لا تعرف عمراً.


العربي الجديد
منذ 18 ساعات
- العربي الجديد
السجن 8 سنوات غيابياً للمدون المعارض إيليا فارلاموف
أصدرت محكمة في موسكو ، اليوم الخميس، حكماً غيابياً بالسجن لمدة ثماني سنوات مع أداء العقوبة في إصلاحية ذات نظام عام وغرامة قيمتها نحو مائة مليون روبل (حوالى 1.25 مليون دولار) بحق المدون المعارض إيليا فارلاموف الذي تصنفه وزارة العدل الروسية "عميلاً للخارج". وقالت نيابة موسكو في بيان عبر قناتها على "تليغرام": "تبين أن فارلاموف المقيم خارج روسيا الاتحادية، لدوافع الكراهية السياسية كان ينشر بصورة علنية عبر منصة فيديو مفتوحة معلومات كاذبة عن استخدام القوات المسلحة الروسية الهادفة إلى حماية روسيا الاتحادية ومواطنيها". وواجه فارلاموف، البالغ من العمر 41 عاماً، وتبلغ عدد المشاهدات على قناته على "يوتيوب" أكثر من مليارين، تهماً بموجب الجزء الـ2 من المادة 330.1 من القانون الجنائي الروسي (التنصل من الوفاء بالالتزامات المنصوص عليها في قوانين روسيا الاتحادية الخاصة بالعملاء للخارج)، والبند "دي" من المادة 207.3 (النشر العلني لمعلومات كاذبة عن الجيش الروسي لدوافع سياسية). فارلاموف يرصد تغيرات روسيا فارلاموف من أشهر المدونين الروس على "يوتيوب"، إذ تجمع مواد قناته بين أفلام صورها في أثناء زياراته لمختلف دول العالم، بما فيها عدد من الدول العربية مثل سورية ومصر، وأخرى إخبارية تتناول آخر تطورات الأحداث في روسيا والعالم، بما فيها الحرب الروسية في أوكرانيا التي دانها بشدة ولم يتردد في انتقاد تداعياتها على شتى جوانب الحياة في روسيا. تكنولوجيا التحديثات الحية "غوغل" تطور أداة ذكاء اصطناعي لإنتاج مدونات صوتية للمستخدم وفي ربيع العام الماضي، أنتج فارلاموف حلقة مطولة بعنوان "روسيا التي فقدناها: ماذا تغير في البلاد خلال عشر سنوات" بمناسبة ذكرى مرور عقد على ضم شبه جزيرة القرم، رصد فيها تحول البلاد من دولة منفتحة على العالم تستضيف أحداثاً رياضية عالمية مثل الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي عام 2014 ووصولاً إلى العزلة الحالية على الساحة الدولية. حملة روسية على المشاهير بذلك، تواصل روسيا شنّ حملة على أشهر المدونين المعارضين للحرب في أوكرانيا، إذ كشفت لجنة التحقيق الروسية مطلع يوليو/تموز الماضي، عن رفع قضية جنائية بحق المحاور الروسي الأشهر على " يوتيوب "، يوري دود، البالغ هو الآخر عدد المشاهدات على "يوتيوب" أكثر من مليارين، بتهمة عدم تعريف متابعيه بصفته "عميلاً للخارج" ومساءلته إدارياً على ذلك مرتين خلال أقل من عام. يذكر أن مفهوم "العميل للخارج" اعتُمد لأول مرة في القانون الروسي في عام 2012 مع تشديد القيود على المدرجة أسماؤهم على قائمتهم مراراً في الفترة الأخيرة. وتضم القائمة الروسية لـ"العملاء للخارج" بحلول اليوم مجموعة من الأسماء البارزة للشخصيات السياسية والإعلامية والفنية، ومن أشهرهم الفنان الساخر مكسيم غالكين، وهو زوج ملكة البوب الروسية آلا بوغاتشوفا، ومؤسس فرقة "آلة الزمن" أندريه ماكاريفيتش، وشخصيات عدة عارضت الحرب في أوكرانيا معارضة صريحة.


العربي الجديد
منذ 21 ساعات
- العربي الجديد
السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر
حُكم على زعيم الطائفة البهائية الصغيرة في قطر، يوم الأربعاء، بالسجن خمس سنوات بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أنها "تشكك في أسس الدين الإسلامي"، وفقاً لمنظمة بهائية دولية تتابع القضية. وأصدرت هيئة مكونة من ثلاثة قضاة في المجلس الأعلى للقضاء في قطر الحكم ضد ريمي روحاني البالغ 71 عاماً، والذي يحتجز منذ إبريل/ نيسان، بحسب وثائق قدمها مكتب الجماعة البهائية الدولية في مدينة جنيف السويسرية، لوكالة أسوشييتد برس. ووفقاً للوثائق، رفض القضاة طلب الدفاع منح روحاني الرأفة استناداً إلى معاناته مرضاً في القلب. ووصفت صبا حداد، ممثلة مكتب الجماعة البهائية الدولية لدى الأمم المتحدة، الحكم بأنه "انتهاك جسيم وخطير لحق حرية الدين أو المعتقد، وهجوم على ريمي روحاني والطائفة البهائية في قطر". ودعا مكتب حداد في منشور عبر منصة إكس، المجتمع الدولي إلى "حث الحكومة القطرية على تأييد القانون الدولي وضمان الإفراج الفوري عن السيد روحاني". قضايا وناس التحديثات الحية الطريق نحو السلام... معرض يوثق دور قطر في إنهاء النزاعات ورداً على استفسار من "أسوشييتد برس" بشأن الحكم، أصدر مكتب الاتصال الدولي للحكومة القطرية هذا الرد: إنّ "الدستور القطري يكفل الحق في حرية العبادة للجميع وأنه يجب ممارسة هذا وفق القانون ويجب ألا يهدد أو أن ينتهك الاستقرار العام والأمن، وأن النظام القضائي القطري يكفل منح كل الأطراف في أي قضية الإجراءات القانونية الواجبة والتمثيل القانوني بدون تمييز بناء على العرق أو الديانة أو أي حالة أخرى". (أسوشييتد برس)