
البيت الأبيض: إدارة ترامب مستمرة في التواصل المباشر وغير المباشر مع إيران
ولفت، من جانب آخر، إلى أن «الأولوية القصوى» لترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن.
كما ذكر أن ترامب سيوقع على قرار بتأجيل فرض الرسوم حتى 1 أغسطس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
المبعوث الأميركي لسورية: تصريحاتي عن خطوات دمشق المثيرة للإعجاب ليست تهديداً للبنان
أوضح المبعوث الأميركي لسورية توماس باراك أن تصريحاته عن خطوات سورية المثيرة للإعجاب ليست تهديدا للبنان. وأضاف المبعوث الأميركي لسورية: ملتزمون بدعم العلاقة بين لبنان وسورية كجارين متساويين. وقال ان قادة سورية يريدون التعايش والازدهار المشترك مع لبنان، مؤكدا ان دمشق تتحرك بسرعة لاغتنام الفرصة التاريخية التي أتاحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكان المبعوث الأميركي قال في تركيا، إن لبنان يواجه تهديدا وجوديا، وإذا لم يتحرك فقد يعود إلى «بلاد الشام» مرة أخرى. وحذر باراك، في حديثه لصحيفة «ذا ناشيونال»، من أن «لبنان يواجه خطر الوقوع في قبضة القوى الإقليمية ما لم تتحرك بيروت لمعالجة مخزونات أسلحة حزب الله». وصرح باراك بأن «لبنان بحاجة إلى حل هذه القضية، وإلا فقد يواجه تهديدا وجوديا». وأضاف: «لديك إسرائيل من جهة، إيران من جهة أخرى، والآن لديك سورية التي تتجلى بسرعة كبيرة، لدرجة أنه إذا لم يتحرك لبنان، فسيصبح مرة أخرى بلاد الشام». وتابع: «السوريون يقولون إن لبنان هو منتجعنا الساحلي. لذلك نحن بحاجة للتحرك، وأنا أعرف مدى إحباط الشعب اللبناني. هذا يزعجني».


الرأي
منذ 8 ساعات
- الرأي
خامنئي: قادرون على الوصول لمواقع أميركية مهمة
- طهران تنفي تلقي رسالة من بوتين في شأن «تخصيب صفر في المئة» - عراقجي يجدد تأكيد حق بلاده في تخصيب اليورانيوم: ندرس تفاصيل محادثات محتملة في إطار تواصل المعركة الإعلامية بين إيران، من جهة، وإسرائيل والولايات المتحدة، من جهة أخرى، بعد حرب الـ 12 يوماً في يونيو الماضي، قال المرشد الأعلى السيد علي خامنئي، إن لدى الجمهورية الإسلامية القدرةَ على الوصول متى ما شاءت، إلى مواقع أميركيةٍ مهمة في المنطقة، بينما كشف مسؤولون أميركيون وإسرائيليون، أن الرئيس دونالد ترامب، ورغم أنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية، لكنه لن يعارض ضربات عسكرية إسرائيلية إذا استأنفت طهران مساعيها لامتلاك سلاح نووي. واعتبر خامنئي في منشور على منصة «إكس»، أن الهجوم الذي جرى على قاعدة عسكرية أميركية وألحق بها أضراراً «لا يُعد حادثةً صغيرة، بل ضربةً كبيرةً قابلةً للتَكرار». في سياق متصل، نفت «وكالة تسنيم للأنباء» تقريراً لموقع «أكسيوس» الأميركي، جاء فيه أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حض طهران على قبول اتفاق نووي مع الولايات المتحدة، لا يشمل تخصيب اليورانيوم. وبحسب «تسنيم»، نفى مصدر مطلع، ادعاء إحدى الوسائل الإعلامية بشأن رسالة بوتين إلى إيران، لقبول تخصيب صفر في المئة. وكان «أكسيوس» نقل عن مصادر، أن الرئيس الروسي أبلغ ترامب والمسؤولين الإيرانيين، أنه يؤيد فكرة إبرام اتفاق نووي لا تستطيع طهران بموجبه تخصيب اليورانيوم. ومنذ أيام، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بأن بلاده تمتلك إمكانيات تكنولوجية لاستنفاد اليورانيوم، وأنها مستعدة لتقديم خدماتها لطهران. من جانبه، أكَّد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلاده لن توقع على أي اتفاق لا يراعي حقها في تخصيب اليورانيوم، وحذَّر من أي استخدام للقوة العسكرية سيؤدي إلى إلحاق ضرر كبير بالمفاوضات. وأعلن أن بلاده أنها «تدرس تفاصيل» تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة. وقال إن «البرنامج النووي كان سلمياً، وسيبقى كذلك، وطهران لم تنسحب من المعاهدات الدولية»، مشدداً على تمسُّك إيران ببرنامجها النووي السلمي. وشدد عراقجي على أن تعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن يتوقف، لكنه سيتخذ «شكلاً مختلفاً مستقبلاً» لضمان أمن المنشآت النووية. وحذَّر من أن الهجوم على المنشآت النووية كان من الممكن أي يُساعد على تغيير السياسة النووية الإيرانية، مؤكداً في الوقت نفسه أن الهجمات على المنشآت «قد تُسبب خطراً كبيراً بفعل انتشار الإشعاع، وأيضاً الذخائر الحربية التي لم تنفجر، والتي خلَّفها الهجوم الأميركي». كما حذر من أنّ تفعيل آلية «الزناد» عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي، سيعني «نهاية» الدور الأوروبي في الملف النووي. وتسمح آلية «الزناد» (Snapback) المنصوص عليها في الاتفاق النووي المبرم في العام 2015، بإعادة فرض العقوبات الدولية على طهران إذا لم تفِ بالتزاماتها. استعدادات إسرائيلية في المقابل، نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال»، عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، أن نتنياهو أبلغ ترامب خلال لقائهما في البيت الأبيض، أن تل أبيب ستنفذ ضربات عسكرية ضد إيران إذا استأنفت مساعيها لامتلاك سلاح نووي. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب أكد لنتنياهو أنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية، لكنه لن يعارض الخطة الإسرائيلية. ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي، أن تل أبيب ستتخذ قرارها بناء على مدى جدية المحاولة الإيرانية لإعادة إحياء برنامجها النووي، وشدد على أن تل أبيب لن تسعى بالضرورة للحصول على موافقة أميركية صريحة لاستئناف الضربات ضد طهران. وأفاد التقرير بأن الرئيس الأميركي يأمل في استخدام التهديد بمزيد من الهجمات لإقناع إيران بالتوقيع على اتفاق يمنعها من تطوير قنبلة ذرية. لكنه يضيف أن نتنياهو قد يواجه ضغوطاً أميركية لعدم ضرب إيران من أجل الحفاظ على المحادثات الدبلوماسية، بينما نقل عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أن تل أبيب لن تطلب بالضرورة ضوءاً أخضر أميركياً صريحاً قبل الهجوم. وقال إن إسرائيل قادرة على منع إيران من الاندفاع نحو الأسلحة النووية على المدى القصير، ولديها أيضا معلومات استخباراتية حول الأماكن التي يمكن أن تحاول طهران سراً استئناف برنامجها النووي. وأكد أن «إيران لن تستطيع استعادة اليورانيوم من منشأتي نطنز وفوردو، بسبب حجم الدمار الذي لحق بهما». إلى ذلك، اعتقلت السلطات الأميركية، إيرانياً يحمل إقامة دائمة، في لوس أنجليس، بتهمة تصدير «أجهزة إلكترونية متطورة» إلى إيران في انتهاك للعقوبات. واعتُقل بهرام محمد أوستوفاري (66 عاماً) من سانتا مونيكا وطهران، بعد ظهر الخميس لدى وصوله الى مطار لوس أنجليس الدولي، بتهمة تصدير معدات إشارات للسكك الحديد وأنظمة اتصالات إلى إيران بشكل غير قانوني. وفي حال إدانته يواجه أوستوفاري، الذي وجهت إليه أربع تهم بانتهاك العقوبات، عقوبة قصوى بالسجن 20 عاماً عن كل تهمة.


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
ترامب يفوّض «قيصر الحدود» لاعتقال مهاجمي قوات «الهجرة»
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه أصدر توجيهات باعتقال أي شخص يلقي الحجارة أو مقذوفات أخرى على عناصر الهجرة أو أي عناصر أخرى من الأمن، وذلك عقب اندلاع مواجهات بين الأمن ومحتجين بعد مداهمة قوات انفاذ القانون مزرعة تؤوي مهاجرين غير نظاميين في ولاية كاليفورنيا. وقال ترامب في منشور على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال»: «شاهدت في حالة من عدم التصديق.. البلطجية وهم يرشقون ضباط دائرة الهجرة والجمارك بالحجارة والطوب بعنف (...) لذلك أصدر توجيهات لوزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم، وقيصر الحدود توم هومان، لتوجيه جميع ضباط دائرة الهجرة والجمارك أو الأمن الداخلي أو أي ضابط إنفاذ قانون آخر يتعرض للقذف بالحجارة أو الطوب أو أي شكل آخر من أشكال الاعتداء بإيقاف سيارتهم واعتقال هؤلاء الأوغاد باستخدام أي وسيلة ضرورية للقيام بذلك». وأضاف «أنا أعطي تفويضا كاملا لدائرة الهجرة والجمارك لحماية نفسها تماما كما تحمي الجمهور. لا أريد أبدا أن أرى سيارة تقل ضابط إنفاذ قانون تتعرض للهجوم مرة أخرى! تم منح تصريح فوري بالاعتقال والسجن». من جهة أخرى، أعرب الرئيس الأميركي عن صدمته من الدمار الذي خلفته الفيضانات الكارثية في ولاية تكساس، واصفا إياه بأنه دمار «لم ير مثيلا له من قبل». جاء ذلك خلال جولة قام بها ترامب وزوجته ميلانيا، في أجزاء من تكساس التي شهدت فيضانات مباغتة ومدمرة أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 130 شخصا، بينهم عشرات الأطفال، فيما لايزال 166 شخصا في عداد المفقودين. والتقى الرئيس الأميركي والسيدة الأولى عائلات الضحايا والسلطات المحلية في الولاية. ورد ترامب بغضب على صحافيين شككوا في سرعة استجابة السلطات للكارثة. وقال إنه يريد التركيز على التضامن مع عمال الإغاثة والمتطوعين. وتحدث ترامب عند طاولة لفت بقماش أسود كتب عليه «تكساس قوية»، وقال: «في مختلف أنحاء البلاد، قلوب الأميركيين محطمة». وتابع «كان علي أن آتي إلى هنا بصفتي الرئيس. السيدة الاولى أرادت أن تأتي إلى هنا». وشبه الرئيس الأميركي منسوب المياه الذي ارتفع على نحو مباغت بـ «موجة عملاقة في المحيط الهادئ يخشاها أفضل راكبي الأمواج في العالم». وفي تطور آخر، أمرت قاضية بوقف «الدوريات المتنقلة» التي يقوم بها عملاء فيدراليون في لوس أنجيليس لاحتجاز مهاجرين غير نظاميين من دون سبب معقول ويحرمونهم من الإجراءات القانونية الواجبة. وأمرت قاضية المقاطعة مامي إيووسي - مينساه فريمبونغ بإنهاء عمليات التوقيف التي قالت إنها تتم «على أساس العرق وحده»، على أساس ما إذا كان الشخص يتحدث الإسبانية أو الإنجليزية بلكنته أو بسبب مكان عمله. وجاءت تصريحات ترامب وأمر المحكمة بعد يوم من عملية دهم لمزرعة في مقاطعة فينتورا الواقعة على مسافة نحو 90 كيلومترا من لوس أنجيليس، ما أسفر عن إصابة أحد عمال المزرعة بجروح خطيرة. وقال اتحاد عمال المزارع على منصة «اكس» إن العامل «توفي متأثرا بإصابات تعرض لها نتيجة لإجراءات وكالة الهجرة أمس». لكن عائلته قالت على صفحة GoFundMe إنه كان في حالة حرجة ومن غير المرجح أن ينجو. وأعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية أنه تم القبض على 200 مهاجر غير نظامي خلال عمليات دهم مواقع زراعية في كاربينتيريا وكاماريو، إضافة إلى إنقاذ 10 أطفال «من الاستغلال المحتمل والعمل القسري والاتجار بالبشر» وقالت وزارة الأمن الداخلي إن أكثر من 500 «مثير شغب» حاولوا عرقلة عملية الدهم. ويواجه أربعة مواطنين أميركيين اتهامات بالاعتداء على عناصر أمن أو مقاومتهم. واستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين ظهر بعضهم في لقطات فيديو وهم يلقون مقذوفات على مركبات إدارة الهجرة. وقالت الإدارة إن مركبات إدارة الهجرة تعرضت لأضرار، كما عرضت تقديم مكافأة تبلغ 50 ألف دولار لمن يسهم في توقيف فرد يشتبه في أنه أطلق النار على عناصر إنفاذ القانون.