logo
سيتي بنك يتوقع هبوط خام برنت حال نجاح قمة آلاسكا

سيتي بنك يتوقع هبوط خام برنت حال نجاح قمة آلاسكا

الوئاممنذ 2 أيام
jوقع محللو سيتي بنك هبوطًا محتملاً لأسعار خام برنت إلى 60 دولاراً للبرميل، وذلك في حال تحقق تقدم ملموس في المحادثات الأمريكية الروسية الهادفة لإنهاء الأزمة الأوكرانية.
وأوضحت المذكرة التحليلية للبنك أن 'هناك عوامل أخرى قد تضغط على الأسعار، أبرزها تباطؤ واردات الصين من النفط الخام واتجاه المصافي لزيادة إنتاج الديزل'، في إشارة إلى توترات قد تشهدها الأسواق النفطية خلال الفترة المقبلة.
وفي سياق متصل، تصاعدت حدة التحذيرات الأمريكية تجاه روسيا، حيث هدد الرئيس دونالد ترمب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ'عواقب وخيمة' إذا عرقل مساعي السلام في أوكرانيا، معرباً في الوقت ذاته عن استعداده لعقد قمة ثلاثية تضم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في حال نجاح لقاء ألاسكا المقرر يوم الجمعة.
من جهتها، تبدو روسيا غير مستعدة لتغيير موقفها، حيث أكدت التزامها بالموقف الذي حدده الرئيس بوتين في يونيو 2024، مما يضع الأسواق النفطية والدولية أمام سيناريوهات متباينة تتراوح بين التفاؤل بحل سياسي قد يخفف الضغوط على إمدادات الطاقة، واستمرار التوترات التي قد تعيد الأسعار للارتفاع من جديد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تسجل خسائر أسبوعية 1.1 في المئة
أسعار النفط تسجل خسائر أسبوعية 1.1 في المئة

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

أسعار النفط تسجل خسائر أسبوعية 1.1 في المئة

تراجعت أسعار النفط بنحو دولار عند التسوية خلال جلسة أمس الجمعة، في وقت اتجهت أنظار المستثمرين إلى محادثات الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين التي لم تسفر عن أي اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا أو إعلان هدنة، على رغم أن الزعيمين وصفاها بأنها مثمرة. وهبطت العقود الآجلة لخام "برنت" 99 سنتاً، أو 1.5 في المئة، لتسجل 65.85 دولار للبرميل عند التسوية أمس، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.16 دولار، أو 1.8 في المئة، إلى 62.80 دولار. وخلال الأسبوع، انخفض خام "غرب تكساس" الوسيط 1.7 في المئة، بينما تراجع خام "برنت" 1.1 في المئة بفعل ضغوط الطلب والمخاوف الجيوسياسية. وبدأ ترمب وبوتين أمس قمة في أنكوريج بألاسكا، بعد أن عبر الرئيس الأميركي عن رغبته في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الدائرة بين أوكرانيا وروسيا. وقال ترمب إنه يعتقد بأن روسيا مستعدة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، لكنه هدد أيضاً بفرض عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري نفطها، ما لم يحرز تقدم في محادثات السلام. ورجح نائب الرئيس للتداول في "بي أو كي فايننشال" دينيس كيسلر أن "يهدد ترمب بفرض مزيد من الرسوم الجمركية على الهند، وربما الصين، في ما يتعلق بواردات النفط من روسيا، ما لم يسفر الاجتماع عن إحراز تقدم، مما يبقي على حال من التوتر في تجارة النفط الخام". وأضاف "إذا أعلن عن وقف لإطلاق النار، فسيعتبر ذلك أمراً سلبياً للخام في الأمد القريب". المخاوف المتعلقة بالطلب وزادت المخاوف المتعلقة بالطلب على الوقود بسبب ورود بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين، وأظهرت بيانات أصدرتها بكين تراجع نمو إنتاج المصانع إلى أدنى مستوى خلال ثمانية أشهر، وزيادة نمو مبيعات التجزئة بأبطأ وتيرة منذ ديسمبر (كانون الأول) عام 2024، مما أثر سلباً في المعنويات، على رغم ارتفاع استهلاك المصافي في ثاني أكبر مستهلك للخام في العالم. وكشفت البيانات عن زيادة استهلاك المصافي الصينية بنسبة 8.9 في المئة على أساس سنوي في يوليو (تموز) الماضي، لكنه أقل من مستويات يونيو (حزيران) السابق له التي بلغت أعلى مستوى منذ سبتمبر (أيلول) عام 2023. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم هذه الزيادة، ارتفعت صادرات الصين من المنتجات النفطية الشهر الماضي عنها قبل عام، مما يشير إلى انخفاض الطلب المحلي على الوقود. زيادة الإمدادات من تحالف "أوبك+" وتأثرت المعنويات بتوقعات بزيادة الفائض في سوق النفط واحتمال بقاء أسعار الفائدة الأميركية مرتفعة لفترة أطول. وقال محللون من "بنك أوف أميركا" أول من أمس الخميس، إنهم يوسعون توقعاتهم حول الفائض في سوق النفط استناداً إلى زيادة الإمدادات من تحالف "أوبك+". ويرجح محللون الآن أن يبلغ الفائض 890 ألف برميل يومياً في المتوسط اعتباراً من يوليو الماضي وحتى يونيو عام 2026، وجاء هذا التوقع بعدما قدرت وكالة الطاقة الدولية أن أسواق النفط "متخمة" على ما يبدو بعد أحدث زيادات للإنتاج من "أوبك+".

ما تبعات فشل واشنطن وبكين في نزاع الرسوم بعد الـ90 يوما؟
ما تبعات فشل واشنطن وبكين في نزاع الرسوم بعد الـ90 يوما؟

Independent عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • Independent عربية

ما تبعات فشل واشنطن وبكين في نزاع الرسوم بعد الـ90 يوما؟

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ أيام تمديد وقف الرسوم الجمركية على الصين 90 يوماً قبل ساعات من انتهاء آخر اتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. ووقع ترمب الإثنين الماضي أمراً تنفيذياً يمدد مهلة رفع الرسوم الجمركية على الصين حتى الـ10 من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ومن جانبها أعلنت وزارة التجارة الصينية الثلاثاء الماضي أنها ستعلق فرض رسوم إضافية على السلع الأميركية 90 يوماً أخرى، بعد توقيع ترمب على الأمر التنفيذي بتمديد الهدنة الجمركية. وقالت الصين إنها ستبقي الرسوم على السلع الأميركية عند مستوى 10 في المئة وستتخذ خطوات لمعالجة الحواجز غير الجمركية التي تواجه المنتجات الأميركية، وستؤجل لمدة 90 يوماً إضافة الشركات الأميركية المستهدفة منذ أبريل (نيسان) الماضي إلى قوائم القيود على التجارة والاستثمار. وحذر ترمب من أن الفشل في التوصل إلى اتفاق قد تكون له تبعات كبيرة، مهدداً بفرض رسوم جمركية على الصين تصل إلى 245 في المئة، فيما هددت بكين برد مماثل عبر رسوم تصل إلى 125 في المئة، مما كان سيمهد لاندلاع حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وتخضع الصادرات الأميركية إلى الصين حالياً لرسوم تقارب 30 في المئة، في حين تفرض الولايات المتحدة رسوماً أساسية بنسبة 10 في المئة على الواردات الصينية، إضافة إلى 20 في المئة كإجراء عقابي على خلفية اتهامات لبكين بتهريب مادة الفنتانيل، وتفرض على بعض المنتجات رسوماً أعلى. ودخلت الرسوم الجمركية الجديدة على الواردات من عشرات الدول حيز التنفيذ الأسبوع الماضي، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار في الولايات المتحدة، بينما تتسلل الرسوم المفروضة على الواردات من الصين وغيرها تدريجاً إلى الاقتصاد، إذ تتحمل الشركات الجزء الأكبر من هذه الكلفة الإضافية، فيما يدفع المستهلكون جزءاً منها. وقلل ترمب من المخاوف في شأن التضخم، مشيداً بعشرات المليارات من الدولارات التي تدخل خزانة الحكومة الفيدرالية من هذه الرسوم. ويعد هذا التأجيل الثاني من قبل إدارة ترمب لفرض رسوم جمركية أعلى على الصين، التي تعد من أكبر الشركاء التجاريين لأميركا، ففي عام 2024 استوردت الولايات المتحدة بضائع صينية تزيد قيمتها على 438 مليار دولار، شملت كل شيء من الملابس إلى الإلكترونيات والألعاب. ويمنح التأجيل 90 يوماً البلدين وقتاً إضافياً لمعالجة بعض الخلافات بينهما، مما قد يمهد لعقد قمة في وقت لاحق من هذا العام بين ترمب والرئيس الصيني شي جينبينغ، ولقي هذا القرار ترحيباً من الشركات الأميركية التي تمارس أعمالاً في الصين. وقال رئيس مجلس الأعمال الأميركي - الصيني شون ستاين لصحيفة "اندبندنت" إن التمديد "حاسم" لأنه يمنح الحكومتين وقتاً للتفاوض على اتفاق تجاري تأمل الشركات الأميركية أن يسهم في تحسين وصولها إلى السوق الصينية، ويوفر لها اليقين اللازم لوضع خطط متوسطة وطويلة الأجل. وأضاف ستاين "إن التوصل إلى اتفاق في شأن الفنتانيل يؤدي إلى خفض الرسوم الجمركية الأميركية والتراجع عن الإجراءات الانتقامية الصينية أمر ملح للغاية لإعادة إطلاق صادرات الولايات المتحدة من الزراعة والطاقة". ولا يزال إبرام اتفاق مع الصين بمثابة "ملف غير مكتمل" بالنسبة إلى ترمب الذي قلب النظام التجاري العالمي رأساً على عقب بفرض ضرائب جمركية برسوم مضاعفة على معظم دول العالم تقريباً. هل كانت التداعيات محسوبة بعناية؟ قال عضو المجلس الاستشاري الوطني في معهد "تشارترد" للأوراق المالية والاستثمار في الإمارات وضاح الطه لـ"اندبندنت عربية" إن تأجيل فرض الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين 90 يوماً يمثل خطوة مهمة لتجنب تصعيد خطر، كان سيحدث في حال قررت الولايات المتحدة رفع الرسوم على السلع الصينية من جانب واحد. وأضاف أن هذا التصعيد لم يكن ليؤثر فقط في أكبر اقتصادين في العالم، بل كان سيترك أيضاً أثراً سلبياً في الاقتصاد العالمي. وأوضح الطه أن رفع الرسوم الجمركية من دون اتفاق مسبق يؤدي عادة إلى ارتفاع أسعار السلع المستوردة، مما يضغط على دخل الأفراد ويجبرهم على دفع مبالغ أكبر، وهو ما قد يرفع مؤشر التضخم. وحذر من أن عدم السيطرة على التضخم قد يقود بدوره إلى زيادة البطالة، مؤكداً أن هذه التداعيات كانت محسوبة بعناية في تقييم التأجيل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف الطه أن قرار التأجيل يمنح الطرفين فرصة للتوصل إلى حلول مقبولة، وهو ما يعكس إدراك الرئيس دونالد ترمب لتداعيات هذه الخطوة، ولذلك أقدم على قرار التأجيل مع الصين، فلم يقدم على قرار التأجيل مع اقتصادات أخرى بسبب حجومها قياساً بالولايات المتحدة الأميركية التي يتجاوز حجمها 30 تريليون دولار كإجمال ناتج محلي. وأشار إلى أن التفاهم بين الولايات المتحدة والصين قد يشمل ترتيباً لتجنب استخدام أدوات ضغط أخرى، مثل التكنولوجيا والرقائق الدقيقة والمعادن النادرة التي قد تؤدي إلى تصعيد أوسع. واختتم الطه قائلاً "قرار تأجيل فرض الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين خطوة صائبة لإتاحة فرصة للطرفين للتوصل إلى حل مُرضٍ للطرفين". هل هي تهدئة لشراء الوقت وتحسين شروط التفاوض؟ من جانبه قال نائب الرئيس التنفيذي لشركة "أف أتش كابيتال" طارق قاقيش، لنا، إن تأجيل فرض الرسوم الجمركية بين أميركا والصين ليس سوى هدنة تكتيكية أكثر من كونه خطوة نحو حل جذري. وأضاف أن القرار يمنح الطرفين مساحة إضافية للمفاوضات، لكنه لا يغير حقيقة أن الخلافات العميقة ما زالت قائمة وبعيدة من التسوية السريعة. وأوضح قاقيش أن كلتا العاصمتين تدرك أن أي تصعيد الآن سيضر باقتصادهما في توقيت حساس، لذلك تبدو هذه التهدئة الموقتة أقرب إلى شراء الوقت لتحسين شروط التفاوض، لا أكثر. وتوقع أن تركز المرحلة المقبلة على جولات مفاوضات للملفات الأقل تعقيداً، مثل زيادة الواردات أو تحسين آليات الرقابة، في حين ستظل القضايا الجوهرية، كالدعم الحكومي للشركات الصينية وحماية الملكية الفكرية، العقدة الأصعب. وأشار إلى أنه إذا لم يتوصل إلى أرضية مشتركة لهذه الملفات، فإن احتمالات عودة التصعيد فور انتهاء فترة التأجيل ستكون مرتفعة وربما أكثر حدة من السابق. أما الأسواق فاستقبلت القرار بارتياح موقت، لكنها تتعامل بحذر ولا تراهن على انتصار كامل لأي طرف. وقال قاقيش إن التأجيل منح دفعة نفسية للأسهم، بخاصة في القطاعات المعرضة للتجارة العالمية، لكنه أبقى الباب مفتوحاً أمام القلق والتحوط. وأضاف "المستثمر الواعي لن ينظر إلى هذه الهدنة كنهاية للحرب التجارية، بل كفرصة لإعادة ترتيب محافظه تحسباً لأي سيناريو، سواء كان انفراجاً تدريجاً أو تصعيداً مفاجئاً". كيف حول ترمب أميركا لـ"حصن حمائي" مغلق؟ حولت سياسات ترمب التجارية الولايات المتحدة من واحد من أكثر الاقتصادات انفتاحاً في العالم إلى ما يشبه "حصناً حمائياً" مغلقاً، إذ ارتفع متوسط التعرفة الجمركية الأميركية من نحو 2.5 في المئة في مطلع العام إلى 18.6 في المئة، وهو أعلى مستوى منذ عام 1933، بحسب "موازنة لاب" في جامعة ييل. لكن الصين اختبرت حدود سياسة التجارة الأميركية التي اعتمدت على الرسوم الجمركية كسلاح لانتزاع التنازلات من الشركاء التجاريين، إذ كان لدى بكين سلاحها الخاص، وهو وقف أو إبطاء تصدير معادن وعناصر أرضية نادرة ومغناطيسات تستخدم في كل شيء من السيارات الكهربائية إلى محركات الطائرات. وقالت المستشارة العليا في مكتب "أرنولد أند بورتر" والمساعدة السابقة للممثل التجاري الأميركي لشؤون الصين كلير ريد لنا "أدركت الولايات المتحدة أنها لا تملك اليد العليا".

بالفيديو.. مقاتلات F-35 الأمريكية ترافق «بوتين» أثناء مغادرته ألاسكا وعودته إلى موسكو
بالفيديو.. مقاتلات F-35 الأمريكية ترافق «بوتين» أثناء مغادرته ألاسكا وعودته إلى موسكو

المرصد

timeمنذ 6 ساعات

  • المرصد

بالفيديو.. مقاتلات F-35 الأمريكية ترافق «بوتين» أثناء مغادرته ألاسكا وعودته إلى موسكو

بالفيديو.. مقاتلات F-35 الأمريكية ترافق «بوتين» أثناء مغادرته ألاسكا وعودته إلى موسكو صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو، مقاتلات F-35 الأمريكية، وهي ترافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أثناء مغادرته ولاية ألاسكا وعودته إلى موسكو. وفي وقت سابق، غادر الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين ألاسكا بعد القمة التاريخية التي عقدها مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب. وفي مؤتمر صحفي قبيل مغادره ألاسكا، أشار الرئيس الروسي، إلى أنه تم التوصل إلى "تفاهم" مع نظيره الأمريكي خلال القمة، قائلاً إنه قد يجلب السلام إلى أوكرانيا، لكنه لم يقدم أي تفاصيل إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store