
«الندوة العالمية» في جيبوتي تُثمن إسهامات المملكة في تعزيز الوعي القيمي والديني
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 16 دقائق
- Independent عربية
عائلة رهينة نيبالي في غزة تطالب بعودته
بعد مرور نحو عامين من دون معلومات عن مصير النيبالي بيبين جوشي الذي خطف أثناء هجوم حركة "حماس" على تل أبيب، جاءت عائلته إلى إسرائيل للمطالبة بإطلاق سراحه. لم تكن العائلة التي تقطن في منطقة نائية غرب نيبال، تعرف شيئاً عن النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني، لدرجة أن شقيقة جوشي قالت إنها لم تعلم ما هي "حماس" قبل اختطافه. منذ الأيام الأولى للحرب، لم تظهر أية مؤشرات إلى أن بيبين لا يزال على قيد الحياة، إلا أن شقيقته ووالدته استصدرتا جوازي سفر وغادرتا بلدهما للمرة الأولى للضغط من أجل عودته. وقالت بوشبا جوشي (18 سنة) لوكالة الصحافة الفرنسية أثناء إقامتها داخل فندق في تل أبيب، "قررت المجيء إلى هنا لرفع صوتي من أجل أخي". وأضافت "قليل من الناس يعرفون عن احتجازه، لذا من فضلكم لا تنسوه"، واصفة شقيقها بأنه "طالب بريء ذهب إلى إسرائيل فقط من أجل التعلم". بيبين، الذي كان يبلغ من العمر 22 سنة عند اختطافه، وصل إلى جنوب إسرائيل للعمل في مزرعة قبل أسابيع قليلة من تنفيذ "حماس" هجومها خلال السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، الذي أشعل فتيل الحرب المدمرة في غزة. داخل كيبوتس ألوميم حيث كان يقيم، قتل 22 عاملاً زراعياً أجنبياً جراء الهجوم، 10 منهم من نيبال و12 من تايلاند. ويعد بيبين واحداً من أربعة رهائن أجانب ما زالوا محتجزين لدى "حماس"، أعلن عن مقتل ثلاثة منهم. والإثنين الماضي، قالت إسرائيل إن "هناك قلقاً شديداً على سلامته". قالت بوشبا إنها لم تتلق أية معلومات عن شقيقها منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) خلال ذلك الشهر، نشر الجيش الإسرائيلي ما قال إنها صور من مستشفى داخل غزة تظهر "مدنياً نيبالياً" لم يذكر اسمه كان يُنقل من قبل مسلحين داخل المنشأة الطبية خلال يوم الهجوم. واحتجز أكثر من 20 أجنبياً، معظمهم من التايلانديين، كرهائن خلال هجوم "حماس"، ولكن منذ ذلك الحين، أطلق سراح معظمهم خلال هدنتين قصيرتي الأمد. ومن بين 251 رهينة احتُجزوا خلال هجوم عام 2023، لا يزال 49 في غزة، 27 منهم يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم. وقالت بوشبا إن سماع ما عايشه بعض الرهائن المفرج عنهم، أثناء احتجازهم، دفعها إلى اتخاذ قرار الذهاب إلى إسرائيل. وأضافت أن الدافع الأخير وراء هذه الخطوة تمثل في مقاطع الفيديو الأخيرة التي نشرتها حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، التي أظهرت الرهينتين روم براسلافسكي وإيفاتار ديفيد وهما في حال من الهزال والضعف. وتابعت "رأينا الفيديو معاً وحطم قلوبنا". وقالت "أمي بكت كثيراً خلال ذلك اليوم، وحتى أبي بكى كثيراً... لم نأكل شيئاً يومها". وأشارت بوشبا إلى أن العائلة التقت الحكومة النيبالية في مناسبات عدة لمناقشة محنة شقيقها، لكنها لم تحصل على أية نتائج. وخلال وقت سابق من هذا العام، قالت وزارة الخارجية النيبالية إن الحكومة تواصلت مع قادة دوليين "للمطالبة بالإفراج عنه". وصلت بوشبا ووالدتها بادما (46 سنة) إلى إسرائيل الإثنين الماضي في رحلة لمدة 10 أيام تشمل زيارة ألوميم. ويقول أصدقاء بيبين إنه أنقذ حياتهم بإلقاء قنبلة يدوية على المهاجمين الذين اقتحموا الكيبوتس. وقالت "عندما رأيت المكان الذي اختطف منه أخي، تأثرت كثيراً وشعرت بثقل في قلبي". ووصفت بوشبا شقيقها الوحيد بأنه "يحب مساعدة الآخرين كثيراً ولطيف" ويحب لعب كرة القدم والتعرف على أشخاص جدد، وكتابة أغاني الراب والعزف على الغيتار. ومن المتوقع أن تلتقي عائلة جوشي، أثناء الزيارة، مسؤولين إسرائيليين وعائلات رهائن آخرين. وشكرت بوشبا الحكومة الإسرائيلية على دعمها، وحثتها على "التفكير في حياة الرهائن". وخاطبت بوشبا شقيقها قائلة "من فضلك لا تفقد الأمل". وأضافت "جميعنا معك... وأنا أفعل هنا كل ما في وسعي.. سنلتقي يوماً ما ونراك قريباً، أنا أعلم أنك شجاع جداً"


Independent عربية
منذ 16 دقائق
- Independent عربية
ألمانيا تواجه اتهامات بتعريض حياة أفغان للخطر
أعلنت منظمتان غير حكوميتين اليوم الجمعة عزمهما رفع دعوى قضائية ضد وزيرين ألمانيين، متهمتين إياهما بتعريض حياة أفغان للخطر بعد ترحيلهم من باكستان إلى بلادهم، حيث يواجهون أخطار الاضطهاد، على رغم وعود سابقة باستقبالهم في ألمانيا. واتهمت منظمتا "برو أسيل" و"شبكة رعاية الموظفين المحليين" في بيان مشترك وزيري الخارجية يوهان فاديفول والداخلية ألكسندر دوبريندت، بتعريض حياة الآخرين للخطر وعدم تقديم المساعدة لأشخاص في خطر. وقالت المتحدثة باسم منظمة "برو أسيل" فيبكه يوديت إن "الأفغان الذين رحلتهم السلطات الباكستانية يواجهون خطر الاعتقال التعسفي وسوء المعاملة، بل حتى الإعدام". وأضافت "بدلاً من إصدار التأشيرات التي وعدوا بها بموجب اتفاقات الاستقبال، استمر المسؤولون الألمان في تأجيل الإجراءات، على رغم علمهم بخطر الترحيل". وأطلقت الحكومة الألمانية بعد عودة "طالبان" إلى السلطة في أغسطس (آب) 2021، برنامج استقبال يشمل 45 ألف أفغاني خصوصاً ممن عملوا لمصلحة ألمانيا في أفغانستان وأفراد عائلاتهم. غير أن اتفاق الائتلاف الحكومي، المبرم مطلع العام الحالي بين المحافظين والاشتراكيين الديمقراطيين، نص على إنهاء برامج الاستقبال هذه "قدر الإمكان". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفادت وزارة الداخلية الألمانية بأن تأثير هذا الاتفاق على برامج الاستقبال لا يزال قيد الدراسة، على أن تتخذ قرارات في هذا الشأن قريباً. ووفقاً لمبادرة "جسر كابول الجوي" لإجلاء الأفغان المعرضين للخطر، فإن نحو 2300 شخص حاصلين على وعود استقبال ملزمة قانونياً يوجدون حالياً في باكستان، بينهم نحو 1700 امرأة وطفل. وذكرت المبادرة نفسها أن 270 أفغانياً ممن تلقوا وعوداً من برلين غادروا اليوم مخيماً قرب مدينة بيشاور عائدين إلى أفغانستان. أما منظمة "برو أسيل"، فقد أوضحت أن باكستان رحلت 34 أفغانياً تلقوا وعوداً ألمانية بالاستقبال منتصف أغسطس، مشيرة إلى أن أكثر من 400 آخرين ممن تلقوا مثل هذه الوعود أوقفوا في الأسابيع الأخيرة. وعبر وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول اليوم عن "قلقه البالغ" في شأن هؤلاء الأشخاص، في بيان تزامن مع الذكرى الرابعة لعودة طالبان إلى الحكم. وأكد الوزير أن برلين على "اتصال وثيق" مع إسلام آباد "لضمان حماية هؤلاء الأشخاص وتقديم المساعدة السريعة للذين طردوا أو اعتقلوا في الأيام الأخيرة".


الوئام
منذ 16 دقائق
- الوئام
'الشبح' تحلّق فوق بوتين وترمب في مشهد استثنائي بألاسكا
شهدت ولاية ألاسكا، الجمعة، عرضاً جوياً لافتاً خلال استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين، حيث حلّقت في السماء طائرات حربية أمريكية متطورة، أبرزها القاذفة الاستراتيجية 'بي-2' المعروفة بـ'الشبح'، والمقاتلة 'إف-35'. ووفق وسائل إعلام أمريكية، جاء تحليق هذه المقاتلات فوق موقع الاستقبال تحيةً للرئيس الروسي، في مشهد عكس رمزية القوة العسكرية الأميركية. وكانت الطائرة الرئاسية الأمريكية قد حطت أولاً في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون المشتركة، حيث بقي ترمب داخلها لعدة دقائق حتى وصول طائرة بوتين. وبعد هبوط الطائرة الروسية، صافح الرئيسان على مدرج القاعدة الذي زُين بلافتة كبيرة كتب عليها 'ألاسكا 2025' وسط مقاتلات متوقفة وسجاد أحمر، بحضور جنود بالزي الرسمي. بالتزامن، أعلن البيت الأبيض تعديل جدول المحادثات، حيث أُلغيت الخطة السابقة لعقد لقاء منفرد بين الرئيسين، ليحل محلها اجتماع موسّع بحضور كبار المساعدين، منهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف. واعتبرت شبكة 'سي إن إن' هذا التغيير 'ذا أهمية كبيرة' في سياق القمة.