logo
ترامب يعلن عن بدء التحضيرات لعقد لقاء ثاني بين بوتين وزيلينسكي

ترامب يعلن عن بدء التحضيرات لعقد لقاء ثاني بين بوتين وزيلينسكي

عبّرمنذ 5 ساعات
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الإثنين، عن بدء 'التحضيرات' لعقد لقاء ثنائي بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك عقب الاجتماعات التي عقدها في اليوم ذاته بالبيت الأبيض مع زيلينسكي وعدد من القادة الأوروبيين بشأن اتفاق سلام محتمل بين موسكو وكييف.
وقال ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشل'، 'عقب هذه الاجتماعات، اتصلت بالرئيس بوتين وشرعت في التحضيرات لعقد لقاء بين الرئيسين بوتين وزيلينسكي في مكان سيتم تحديده لاحقا'.
وأضاف الرئيس الأمريكي: 'بعد هذا اللقاء، سنعقد قمة ثلاثية تجمعني بالرئيسين'، مبرزا أنه عقد اجتماعا 'جيدا' مع زيلينسكي والقادة الأوروبيين، امتد لاحقا إلى مكتبه في البيت الأبيض.
وأوضح ترامب أن الاجتماع تناول مسألة 'الضمانات الأمنية لأوكرانيا، التي ستقدمها مختلف البلدان الأوروبية بتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية'.
وأكد أن 'الجميع سعيد بإمكانية التوصل إلى تحقيق سلام بين روسيا وأوكرانيا'، معتبرا أن هذه 'الخطوة الأولى جد إيجابية في ظل حرب تستمر منذ ما يقرب من أربع سنوات'.
وختم بالقول إن نائبه جي. دي. فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، ينكبون حاليا على 'تنسيق' الخطوات المقبلة مع روسيا وأوكرانيا في إطار مبادرة السلام التي أطلقها البيت الأبيض.
وفي وقت سابق من يوم الاثنين، اعتبر ترامب أن السلام بين روسيا وأوكرانيا 'في المتناول'، مشددا على أن الطرفين 'مستعدان' للتفاوض بشأن اتفاق سلام.
وقال الرئيس الأمريكي: 'أعتقد أنه، رغم صعوبة الأمر، فإن السلام بات في متناولنا'، وذلك في مستهل اجتماعه بزيلينسكي وعشرة من القادة الأوروبيين في واشنطن، والذي جاء بعد ثلاثة أيام من القمة التاريخية التي جمعته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا.
من جهتهم، شدد القادة الأوروبيون، ومن بينهم المستشار الألماني فريدريش ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، موازاة مع الجهود التي أطلقها الرئيس الأمريكي من أجل إحلال السلام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن عن بدء التحضيرات لعقد لقاء ثاني بين بوتين وزيلينسكي
ترامب يعلن عن بدء التحضيرات لعقد لقاء ثاني بين بوتين وزيلينسكي

عبّر

timeمنذ 5 ساعات

  • عبّر

ترامب يعلن عن بدء التحضيرات لعقد لقاء ثاني بين بوتين وزيلينسكي

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الإثنين، عن بدء 'التحضيرات' لعقد لقاء ثنائي بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك عقب الاجتماعات التي عقدها في اليوم ذاته بالبيت الأبيض مع زيلينسكي وعدد من القادة الأوروبيين بشأن اتفاق سلام محتمل بين موسكو وكييف. وقال ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشل'، 'عقب هذه الاجتماعات، اتصلت بالرئيس بوتين وشرعت في التحضيرات لعقد لقاء بين الرئيسين بوتين وزيلينسكي في مكان سيتم تحديده لاحقا'. وأضاف الرئيس الأمريكي: 'بعد هذا اللقاء، سنعقد قمة ثلاثية تجمعني بالرئيسين'، مبرزا أنه عقد اجتماعا 'جيدا' مع زيلينسكي والقادة الأوروبيين، امتد لاحقا إلى مكتبه في البيت الأبيض. وأوضح ترامب أن الاجتماع تناول مسألة 'الضمانات الأمنية لأوكرانيا، التي ستقدمها مختلف البلدان الأوروبية بتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية'. وأكد أن 'الجميع سعيد بإمكانية التوصل إلى تحقيق سلام بين روسيا وأوكرانيا'، معتبرا أن هذه 'الخطوة الأولى جد إيجابية في ظل حرب تستمر منذ ما يقرب من أربع سنوات'. وختم بالقول إن نائبه جي. دي. فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، ينكبون حاليا على 'تنسيق' الخطوات المقبلة مع روسيا وأوكرانيا في إطار مبادرة السلام التي أطلقها البيت الأبيض. وفي وقت سابق من يوم الاثنين، اعتبر ترامب أن السلام بين روسيا وأوكرانيا 'في المتناول'، مشددا على أن الطرفين 'مستعدان' للتفاوض بشأن اتفاق سلام. وقال الرئيس الأمريكي: 'أعتقد أنه، رغم صعوبة الأمر، فإن السلام بات في متناولنا'، وذلك في مستهل اجتماعه بزيلينسكي وعشرة من القادة الأوروبيين في واشنطن، والذي جاء بعد ثلاثة أيام من القمة التاريخية التي جمعته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. من جهتهم، شدد القادة الأوروبيون، ومن بينهم المستشار الألماني فريدريش ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، موازاة مع الجهود التي أطلقها الرئيس الأمريكي من أجل إحلال السلام.

واشنطن تسابق الزمن لترتيب لقاء بوتين وزيلينسكي وضمانات أمنية لأوكرانيا قيد الإعداد
واشنطن تسابق الزمن لترتيب لقاء بوتين وزيلينسكي وضمانات أمنية لأوكرانيا قيد الإعداد

المغرب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • المغرب اليوم

واشنطن تسابق الزمن لترتيب لقاء بوتين وزيلينسكي وضمانات أمنية لأوكرانيا قيد الإعداد

قالت مصادر مطلعة إن مسؤولين أميركيين وأوروبيين بدأوا العمل على بلورة حزمة ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا، في إطار تحضيرات دبلوماسية مكثفة تهدف إلى فتح الطريق أمام عقد اجتماع وُصف بـ"المفصلي" بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، برعاية مباشرة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب ، عقب اجتماعه في البيت الأبيض مع عدد من القادة الأوروبيين. الضمانات الأمنية المرتقبة ستركّز على دعم القدرات العسكرية الأوكرانية بشكل غير محدود، بعيداً عن أية مطالب مستقبلية قد تطرحها موسكو بشأن تقليص حجم الجيش الأوكراني كجزء من اتفاق لإنهاء الحرب. كما تشمل هذه الضمانات نتائج أعمال "تحالف الراغبين"، وهو تكتل أوروبي تقوده بريطانيا وفرنسا، ويتوقع أن يسفر عن تشكيل قوة متعددة الجنسيات لم يتم تحديد هيكلها بعد. وأسفرت الاجتماعات التي جرت في واشنطن بين ترمب وزيلينسكي وعدد من الزعماء الأوروبيين، عن التزام أميركي واضح بتقديم ضمانات لأوكرانيا، حيث صرح ترمب عبر "تروث سوشيال" بأن الاجتماع تناول الضمانات الأمنية التي ستقدمها الدول الأوروبية بالتنسيق مع الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يُطلع القادة الأوروبيون، عن بُعد، على نتائج هذه المحادثات في وقت لاحق اليوم. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أكد أن العمل جارٍ على وضع مضمون عملي لتلك الضمانات، موضحاً في منشور على منصة "إكس" أن بلاده تُعدّ صيغاً ملائمة لهذا الهدف بالتعاون مع قادة الدول المعنية، وأن النقاشات لا تزال مستمرة على مستوى المستشارين الأمنيين. وعبّر عن تفاؤله قائلاً: "ستكون هناك ضمانات أمنية". زيلينسكي كشف أيضاً أن الاجتماعات تضمنت مناقشة خطة لشراء أسلحة أميركية بقيمة 90 مليار دولار بتمويل أوروبي، ضمن إطار تلك الضمانات، إلى جانب اتفاقات متعلقة بتصنيع أوكرانيا لطائرات مسيّرة، وشراء الولايات المتحدة بعضها. وفي ما يخص الشكل المتوقع للضمانات، أوضح مسؤولون أن الزعماء أبدوا تأييداً واسعاً لتبني نموذج مشابه للمادة الخامسة من ميثاق حلف شمال الأطلسي "الناتو"، التي تنص على الدفاع المشترك، وهي فكرة اقترحتها رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. إلا أن التفاصيل الدقيقة المتعلقة بتطبيق هذه الضمانات، ودور الولايات المتحدة، لا تزال قيد النقاش بين المسؤولين. هذه التطورات جاءت بعد تخوّف أوروبي وأوكراني متزايد من ميل ترمب نحو تقديم تنازلات لروسيا، خاصة بعد لقائه مع بوتين مؤخراً في ألاسكا، لكن الاجتماعات الأخيرة ساهمت في تهدئة المخاوف مؤقتاً، وأعادت التأكيد على التزام واشنطن بضمان أمن كييف. الرئيس ترمب وصف لقاءه مع القادة الأوروبيين في البيت الأبيض بـ"الجيد جداً"، وأعلن في منشور على منصته أنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الروسي بوتين في ختام الاجتماع، وتم خلاله بدء التنسيق لعقد لقاء بين بوتين وزيلينسكي في موقع لم يُحدد بعد. وأضاف أنه يخطط لاحقاً لعقد اجتماع ثلاثي يجمعه بالرئيسين الروسي والأوكراني، واصفاً هذه الخطوة بأنها "ممتازة" لإنهاء الحرب. وأشار ترمب إلى أن المناقشات في البيت الأبيض ركزت على الضمانات الأمنية لأوكرانيا، والتي ستُقدَّم بتنسيق أميركي أوروبي مشترك. وأعرب عن تفاؤله قائلاً: "الجميع سعداء للغاية بإمكانية تحقيق السلام لروسيا وأوكرانيا". وأوضح أن نائبه جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، يتولون مهمة التنسيق مع موسكو وكييف بشأن ترتيبات اللقاء. الرئيس الأوكراني، من جهته، جدّد التأكيد خلال الاجتماع على أن "من المهم أن تمنحنا أميركا إشارات قوية في ما يتعلق بالأمن"، مضيفاً أن الجميع يسعون لإنهاء الحرب، ووقف العدوان الروسي، ورحب بفكرة تنظيم اجتماع ثلاثي يضم ترمب وبوتين، قائلاً إن "أوكرانيا ستكون سعيدة بوجود ترمب هناك". في السياق ذاته، شدد القادة الأوروبيون على ضرورة أن تكون الضمانات الأمنية الأميركية جزءاً أساسياً من أي اتفاق سلام محتمل بين كييف وموسكو، بما يُعزز الاستقرار في أوروبا ويضع حداً للحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.

الخارجية الأمريكية تلغي 6000 تأشيرة دراسة دولية
الخارجية الأمريكية تلغي 6000 تأشيرة دراسة دولية

الأيام

timeمنذ 7 ساعات

  • الأيام

الخارجية الأمريكية تلغي 6000 تأشيرة دراسة دولية

Getty Images الآلاف من الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة أُلغيت تأشيرات الدراسة الخاصة بهم منذ خروج مظاهرات طلابية مؤيدة لفلسطين أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ألغت أكثر من 6000 تأشيرة دراسة دولية بسبب مخالفة الحاصلين عليها للقانون الأمريكي وحالات تجاوز مدة الإقامة، وذلك في تصريح لـ'بي بي سي'. وذكرت الوزارة أن 'الغالبية العُظمى' من تلك المخالفات تضمنت الاعتداء، والقيادة تحت تأثير الكحول، والسرقة، و'دعم الإرهاب'. يأتي ذلك في إطار استمرار الحملة التي تشنها إدارة الرئيس ترامب على المهاجرين والطلاب الدوليين في الولايات المتحدة. ولم توضح وزارة الخارجية ما المقصود بـ'دعم الإرهاب'، إلا أن إدارة ترامب استهدفت بعض الطلاب الذين شاركوا في احتجاجات مؤيدة لفلسطين، معتبرة أن سلوكهم ينطوي على معاداة للسامية. وأوضحت الوزارة أنه من بين التأشيرات الدراسية التي تم إلغاؤها – 6000 تأشيرة – هناك نحو 4000 تأشيرة أُلغيت بسبب مخالفة الزائرين للقانون. وأفادت وزارة الخارجية بأن ما بين 200 إلى 300 تأشيرة أُلغيت أيضاً بسبب 'أنشطة إرهابية وفقاً للبند الثالث الفقرة (ب) من قانون الهجرة والجنسية'، في إشارة إلى نص قانوني يعرِّف 'النشاط الإرهابي' تعريفاً فضفاضاً على أنه أي فعل يُعرض حياة الإنسان للخطر أو ينتهك القانون الأمريكي. Getty Images في تكساس، تدخلت الشرطة لفض الاحتجاجات في جامعة تكساس-أوستن مستعينة بشرطة الخيالة في وقت سابق من هذا العام، علقت إدارة ترامب تحديد مواعيد التأشيرات للطلاب الدوليين. وفي يونيو/ حزيران، عند استئنافها لإعلان المواعيد، أعلنت أنها ستطلب من جميع المتقدمين الكشف عن حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز إجراءات التدقيق. وقالت السلطات إنها ستبحث عن 'أي دلائل على وجود عداء تجاه المواطنين أو الثقافة أو الحكومة أو المؤسسات أو المبادئ التأسيسية للولايات المتحدة'. وصدرت تعليمات لموظفي الخارجية الأمريكية بفحص المتقدمين الذين 'يدعون إلى، أو يساندون، أو يدعمون جماعات إرهابية أجنبية مصنفة، أو أي تهديدات أخرى للأمن الوطني؛ أو الذين يرتكبون مضايقات أو أعمال عنف غير قانونية تنطوي على معاداة للسامية'. وأبلغ وزير الخارجية ماركو روبيو أعضاء الكونغرس في مايو/ أيار الماضي أن عدد تأشيرات الطلاب التي أُلغيت منذ يناير/ كانون الثاني الماضي يُقدر 'بالآلاف'. وقال روبيو لأعضاء الكونغرس الأمريكي في 20 مايو/ أيار الماضي: 'لا أعرف العدد النهائي، لكن من المرجح أن أمامنا المزيد لنقوم به'. وأضاف: 'سنواصل إلغاء تأشيرات الأشخاص الموجودين هنا كضيوف ويتسببون في اضطراب مؤسسات التعليم العالي لدينا'. وعارض الديمقراطيون مساعي إدارة ترامب لإلغاء تأشيرات الطلاب، واصفين ذلك بأنه اعتداء على مبدأ الإجراءات القانونية واجبة النفاذ. ووفقاً لمنظمة 'أوبن دورز'، المعنية بجمع بيانات الطلاب الأجانب، التحق أكثر من 1.1 مليون طالباً دولياً من أكثر من 210 دول بالكليات الأمريكية خلال العام الدراسي 2023-2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store