
الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي لا يمكن أن يتم سوى كخطوة أخيرة قبل اتفاق السلام
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن من غير المرجح عقد مثل هذا الاجتماع بحلول نهاية أغسطس مثلما اقترحت أوكرانيا.
وجدد بيسكوف وصفه لمواقف الجانبين التفاوضية بأنها «متعارضة تماما».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 32 دقائق
- الأنباء
كيم جونغ أون يزور برج الصداقة بين الصين وكوريا الديموقراطية
ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أمس أن كيم جونغ أون، الزعيم الأعلى لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية، وضع إكليلا من الزهور عند برج الصداقة بين الصين وكوريا الديموقراطية بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين لانتصار حرب تحرير الوطن. ونقلت الوكالة عن كيم قوله «لن تنسى جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية أبدا المآثر القتالية وفضائل المقاتلين من متطوعي الشعب الصيني الذين سقطوا في سجل تاريخ النصر العظيم في حرب تحرير الوطن». رافق كيم خلال الزيارة وزيرة خارجية البلاد تشوي سون هوي ومدير دائرة الشؤون الدولية باللجنة المركزية لحزب العمال الكوري كيم سونغ نام. وزار كيم أيضا متحف حرب تحرير الوطن المنتصرة ومقبرة شهداء حرب تحرير الوطن، بحسب التقرير.


الأنباء
منذ 32 دقائق
- الأنباء
إسرائيل تحتجز سفينة المساعدات «حنظلة» في ميناء أسدود
وصلت سفينة المساعدات الإنسانية «حنظلة» التابعة لأسطول الحرية المؤيد للفلسطينيين، إلى ميناء أسدود بعدما اعترضها الجيش الإسرائيلي في المياه الدولية وقادها إلى هذا الميناء. وكانت السفينة في طريقها لمحاولة كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع قبل أن يعترضها الجيش الإسرائيلي ويحتجز أفراد طاقمها ومن بينهم نائبتان من حزب «فرنسا الأبية» المعارض لقوانين الهجرة، وهما: إيما فورو وغابريال كاتالا. وقال المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل «عدالة» لوكالة فرانس برس إنه أرسل محامين إلى الميناء الواقع جنوب إسرائيل، وطالب بالسماح لهم بالتواصل مع النشطاء الموجودين على السفينة. وقال المركز الذي يتولى تمثيل نشطاء سفينة «حنظلة»، ويطالب بالكشف الفوري عن أماكن احتجازهم، انه «بحسب المعلومات المتوافرة، جرى اعتراض السفينة بينما كانت تبحر في المياه الدولية، ولم تكن قد دخلت المياه الإقليمية الإسرائيلية، كما لم يكن ذلك جزءا من مسارها». وتابع البيان «وفقا للقانون الدولي، كانت السفينة تتجه نحو المياه الإقليمية التابعة للدولة الفلسطينية، ما يعني أن إسرائيل لا تملك أي صلاحية قانونية لاعتراضها أو احتجاز من كانوا على متنها». وأكد مركز «عدالة» أن هذا «الاعتراض العسكري واحتجاز النشطاء المدنيين العزل يشكل خرقا فاضحا للقانون الدولي، إذ إن الحصار المفروض على غزة يعد غير قانوني، ويستخدم كسلاح حرب لتجويع السكان المدنيين، وهو ما يعد عقابا جماعيا محظورا بموجب القانون الدولي الإنساني، وينتهك التدابير المؤقتة التي أصدرتها محكمة العدل الدولية في قضية الإبادة الجماعية». وأعلن طاقم السفينة «حنظلة» في منشور على منصة «إكس»، أنه يخوض إضرابا عن الطعام. وكانت السفينة التي تحمل 19 ناشطا وصحافيين من دول عدة أبحرت من صقلية في 13 يونيو الماضي.


الأنباء
منذ 32 دقائق
- الأنباء
ماكرون يؤكد مواصلة فرنسا دعم أوكرانيا ويدعو إلى إيقاف شامل لإطلاق النار
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون امس استمرار دعم بلاده لأوكرانيا ومواصلة تعزيز المساعدات وزيادة الضغط على روسيا بهدف التوصل إلى إيقاف شامل لإطلاق النار. جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الرئيس ماكرون مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي جدد خلاله تأكيد «ضرورة قبول روسيا بإيقاف الأعمال القتالية تمهيدا لبدء مناقشات جدية للتوصل إلى سلام متين ودائم بمشاركة الأطراف الأوروبية». وأوضح منشور للرئيس ماكرون على موقع التواصل الاجتماعي (اكس) أن الجانبين شددا على «التمايز» القائم بين أوكرانيا وروسيا في المرحلة الحالية إذ لا تزال أوكرانيا على الرغم من ظروف الحرب «دولة ديمقراطية فاعلة تسعى إلى مواصلة مسيرتها الأوروبية». وأكد الرئيسان وفق المنشور أهمية مواصلة جهود مكافحة الفساد في أوكرانيا، مشيرين إلى الدور المحوري الذي تضطلع به المؤسسات المستقلة والفعالة في هذا السياق. ولفت ماكرون إلى أنهما يعملان على تعزيز التعاون الثنائي وإعداد أرضية مشتركة لمستقبل الشراكة بين باريس وكييف. وكان زيلينسكي أثار الجدل بإعلانه عن قانون يلغي استقلالية مؤسستين رئيسيتين لمكافحة الفساد ووضعهما تحت السلطة المباشرة للمدعي العام المعيّن من الرئيس. وصادق زيلينسكي على مشروع القانون فور إقراره من البرلمان الثلاثاء، قبل أن يعدل عن قراره بعد يومين. واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين التي سبق لها أن طالبت زيلينسكي بـ«توضيحات» بعد إقراره القانون المثير للجدل في منشور على اكس امس أنه ينبغي لأوكرانيا أن «تصون الهيئات المستقلة لمكافحة الفساد التي تشكل دعامة أساسية من دعائم دولة القانون». وأكدت أن كييف «يمكنها الاعتماد على دعمنا للمضي قدما في مسارها الأوروبي».