
هذه هي الدول التي اعترفت بدولة فلسطين
المزيد من الدول تعلن عن خططها للاعتراف بدولة فلسطين
مؤخرا، أعلنت أستراليا والبرتغال وكندا ومالطا عن خططها للانضمام إلى بريطانيا وفرنسا في الاعتراف بالدولة الفلسطينية ، لتنضم بذلك إلى أكثر من 147 دولة أخرى.
في ربيع عام 2024، اعترفت المزيد من الدول الأوروبية والكاريبية ب دولة فلسطين ، بما في ذلك بربادوس وأيرلندا وجامايكا والنرويج وإسبانيا.
في ذلك الوقت، دعا رئيس الوزراء الأيرلندي سيمون هاريس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى "الاستماع إلى العالم ووقف الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة".
أعلنت أستراليا و كندا و فرنسا مؤخرًا عن خطط للاعتراف بدولة فلسطينية خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
في غضون ذلك، أعلنت المملكة المتحدة اعترافها المشروط بدولة فلسطينية إذا لم تستوفِ إسرائيل معايير تشمل الموافقة على وقف إطلاق النار في غزة.
تزيد هذه التصريحات الأخيرة من عزلة الولايات المتحدة عن بعض أقرب حلفائها فيما يتعلق بقضية إسرائيل وكيفية إدارتها لحملتها العسكرية وقيودها على المساعدات.
أثناء ذلك، رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية دعوات الدول الأوروبية الأخيرة للاعتراف، واصفةً إياها بأنها "مكافأة لحماس" وأن هذا يُقوّض جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار.
كما انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعوات الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
يأتي ذلك وسط إدانة متزايدة لأزمة المجاعة في غزة الناجمة عن حصار إسرائيل للمساعدات الإنسانية، والذي أدانته على نطاق واسع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 43 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب لن يناقش مسألة "تقسيم الأراضي" مع بوتين في قمة ألاسكا
وقال موقع "بوليتيكو" إن ترامب أبلغ أيضا قادة أوروبيين بأن أميركا يمكن أن تقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا. ونقل الموقع عن دبلوماسي أوروبي ومسؤول بريطاني وشخص مطلع على المكالمة بين ترامب وقادة أوروبيين وأوكرانيين، أن "الولايات المتحدة مستعدة للعب دور ما في تزويد كييف بالوسائل لردع أي عدوان روسي مستقبلي في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار". وذكر الشخص المطلع على المكالمة أن ترامب "قإل إنه لن يقدم مثل هذا الالتزام إلا إذا كان هذا الجهد ليس جزءً من حلف شمال الأطلسي". وتوعد ترامب الأربعاء بوتين "بعواقب وخيمة" إذا عرقل الرئيس الروسي تحقيق السلام في أوكرانيا ، لكنه قال أيضا إن اجتماعا بينهما قد يليه اجتماع ثان ويضم الرئيس زيلينسكي. وقدمت تصريحات ترامب والأجواء العامة بعد اجتماع عبر الإنترنت بين ترامب وزعماء أوروبيين وزيلينسكي بعض الأمل لكييف بعد مخاوف من أن قمة ألاسكا ستتخلى عن أوكرانيا وتقتطع أراضي منها لروسيا. لكن روسيا ستقاوم على الأرجح وبقوة الرضوخ للمطالب الأوروبية والأوكرانية، وقالت إن موقفها لم يتغير منذ حدده بوتين في يونيو 2024. التقى الزعماء الأوروبيون وزيلينسكي مع ترامب في مكالمة هاتفية مشتركة لتحديد الخطوط الحمراء قبل اجتماع ألاسكا مساء الجمعة. وذكر ترامب أنه "أجرينا مكالمة جيدة جدا. الرئيس زيلينسكي شارك في المكالمة. سأقيمها بأنها تحصل على درجة 10 من 10).. كانت ودية للغاية". من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن ترامب وافق على ضرورة إشراك أوكرانيا في أي مناقشات تتعلق بأي تنازل عن أراض بينما قال زيلينسكي إن ترامب أيّد فكرة الضمانات الأمنية في تسوية ما بعد الحرب. وصرّح ماكرون قائلا: "كان الرئيس ترامب واضحا جدا في أن الولايات المتحدة تريد التوصل إلى وقف لإطلاق النار خلال اجتماع ألاسكا". وأضاف "النقطة الثانية التي كانت الأمور واضحة جدا بشأنها، وعلى حد تعبير الرئيس ترامب، هي أن الأراضي التابعة لأوكرانيا لا يمكن التفاوض بشأنها ولن يتفاوض بشأنها إلا الرئيس الأوكراني". ونادى المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي استضاف الاجتماع عبر الإنترنت، بضرورة استمرار تطبيق مبدأ عدم جواز تغيير الحدود بالقوة، مضيفا: "إذا لم يتمخض اجتماع ألاسكا عن أي تحرك من الجانب الروسي فسيكون على الولايات المتحدة، وعلينا نحن الأوروبيون زيادة الضغوط". ومن المقرر أن يناقش ترامب وبوتين كيفية إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، وهي أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وكان ترامب قد قال في وقت سابق إن على الطرفين مبادلة أراض لإنهاء القتال الذي أودى بحياة عشرات الألوف من الناس وشرد الملايين. وأظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة "غالوب" الأسبوع الماضي أن 69 بالمئة من الأوكرانيين يؤيدون إنهاء الحرب عن طريق التفاوض في أقرب وقت ممكن. لكن استطلاعات رأي أخرى تشير أيضا إلى أن الأوكرانيين لا يريدون السلام بأي ثمن إذا كان ذلك يعني تنازلات كبيرة. ووفق تصريح سابق للمتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية أليكسي فاديف، فإن موقف موسكو لم يتغير منذ أن حدده بوتين في يونيو 2024. ووقتها اشترط الرئيس الروسي من أجل وقف إطلاق النار وبدء المحادثات أن تسحب أوكرانيا قواتها من أربع مناطق تقول روسيا إنها أصبحت تابعة لها لكنها لا تسيطر عليها بالكامل، وأن تتخلى كييف رسميا عن خططها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وسرعان ما رفضت كييف هذه الشروط، باعتبارها إعلان استسلام.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
"حماس": خطة سموتريتش الاستيطانية تهدف لعزل القدس
"حماس": خطة سموتريتش الاستيطانية تهدف لعزل القدس "حماس": خطة سموتريتش الاستيطانية تهدف لعزل القدس سبوتنيك عربي وصفت حركة "حماس" الفلسطينية إعلان وزير المالية الإسرائيلي، بيزائيل سموتريتش، عن خطته الاستيطانية الجديدة بأنها "خطوة خطيرة تهدف إلى قطع التواصل الجغرافي بين... 14.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-14T11:17+0000 2025-08-14T11:17+0000 2025-08-14T11:17+0000 العالم العربي إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم الأخبار حركة حماس وجاء في بيان للحركة، اليوم الخميس: "تكشف خطة سموتريتش الوجه الحقيقي للحكومة الصهيونية، باعتبارها حكومة احتلال استعمارية متطرفة، تعمل على تهويد الأرض وفرض سياسة الأمر الواقع".وأكدت "حماس" أن "محاولات الاحتلال لن تمنحه أي شرعية، ولن تُثني عزيمة الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه ومقدساته"، داعيةً كافة القوى الفلسطينية إلى "النفير العام والوحدة خلف خيار المقاومة لمواجهة هذا المخطط الخطير".جاء ذلك بعدما قال سموتريتش أنه سيتم طرح غدا "خطة E1 التي تدفن فكرة الدولة الفلسطينية، وتتضمن بناء أكثر من 3400 وحدة سكنية جديدة في "معالي أدوميم" في القدس وتقطع التواصل بين رام الله وبيت لحم"، على حد قوله.في سياق متصل، صرح رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، اليوم الخميس، بأن خطة السيطرة على قطاع غزة تشمل ترحيل نحو 800 ألف من سكان القطاع خلال أسبوعين.ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن رئيس الأركان أن الخطة تتضمن تطويق مدينة غزة بالكامل وعزلها عن مناطق الوسط والممر الإنساني في منطقة المواصي، من خلال إعادة إنشاء محور نتساريم.وأضاف أن المرحلة الثالثة من الخطة تتضمن تنفيذ مناورة برية مكثفة داخل المدينة، تتزامن مع قصف جوي واسع النطاق، بهدف تعزيز السيطرة على القطاع.وكان المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية قد وافق، الجمعة الماضية، على خطة اقترحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تقضي بـ"السيطرة" على مدينة غزة.وأوضح بيان صادر عن مكتب نتنياهو أن الجيش الإسرائيلي "يستعد، بموجب هذه الخطة، لفرض السيطرة على مدينة غزة، بالتوازي مع تقديم مساعدات إنسانية للمدنيين في مناطق تقع خارج نطاق القتال". إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, الأخبار, حركة حماس


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مصر تدين بشدة خطة الاستيطان الإسرائيلي الجديدة في الضفة الغربية
أدانت مصر بـ "أشد العبارات" إعلان وزير المالية الإسرائيلي الموافقة على بناء 3400 وحدة استيطانية فى محيط مدينة القدس المحتلة فى خطوة جديدة تعكس اصرار الحكومة الاسرائيلية على التوسع في الاستيلاء على الأراضى الفلسطينية وتغيير الوضع الديموغرافي للأراضي التي تحتلها، في خرق فاضح وانتهاك سافر للقانون الدولي وقرارات مجلس الامن ذات الصلة والمواثيق الدولية. واستنكرت مصر، في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم، التصريحات المتطرفة الصادرة عن الوزير الإسرائيلى الداعية لفرض السيادة الإسرائيلية والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية في مؤشر جديد على الانحراف والغطرسة الإسرائيلية والتي لن تحقق الأمن أو الاستقرار لدول المنطقة بما فيها اسرائيل طالما لا تستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة. وشددت مصر رفضها القاطع لتلك "السياسات الاستيطانية والتصريحات المستهجنة التي تصدر عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية والتي تؤجج مشاعر الكراهية والتطرف والعنف. وتجدد مصر تحذيرها لاسرائيل من الانسياق وراء معتقدات وهمية بتصفية القضية الفلسطينية وتجسيد ما يسمى "باسرائيل الكبرى"، وهو أمر لا يمكن القبول به أو السماح بحدوثه". وجددت مصر التأكيد على أن "التوجهات الإسرائيلية التوسعية تتعارض تماما مع الجهود الإقليمية والدولية الحثيثة الرامية لإرساء السلام العادل والدائم والشامل في منطقة الشرق الأوسط بين جميع شعوب المنطقة، وأن أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية من خلال مخطط التهجير ومصادرة الأراضي وبناء المستوطنات ستظل محاولات يائسة ومصيرها الفشل". وجددت مصر تأكيدها أنه لا بديل عن تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية وفقاً لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة لتحقيق السلام والامن فى منطقة الشرق الأوسط، وان استمرار إسرائيل في اتباع السياسات الرافضة لتبنى خيار السلام بالمنطقة والإصرار على تبنى السياسات المتطرفة هو المصدر الرئيسى لعدم الاستقرار بالمنطقة.