
مصر تبلغ روسيا برغبتها في تصنيع معدات نووية على أراضيها
وناقش الطرفان خلال الاجتماع توطين إنتاج معدات محطة الضبعة للطاقة النووية، ومشاركة الشركات والكوادر المصرية في المشروع، وتوسيع برامج التدريب ونقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى الاستعدادات لتركيب وعاء مفاعل وحدة الطاقة الأولى، والمقرر الانتهاء منه نهاية العام الجاري.
يذكر أن روسيا ومصر وقعتا عام 2015 اتفاقا بشأن التعاون في بناء محطة الضبعة الكهرذرية، يتضمن تقديم روسيا قرضا بقيمة 25 مليار دولار للجانب المصري.
وفي ديسمبر 2017، وقع الجانبان بروتوكولا بشأن بدء سريان العقود التجارية لبناء المحطة الجديدة، ومن المقرر أن يتم تشغيل الوحدة الأولى لها في عام 2026.
وتتكون محطة الضبعة النووية، التي تقع على الساحل الشمالي لمصر، بالقرب من محافظة مطروح، من 4 مفاعلات لتوليد الكهرباء بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميغاوات، بواقع 1200 ميغاوات لكل مفاعل، ومن المنتظر أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول عام 2028.
المصدر: RT
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
هل تسرق إسرائيل غاز مصر وتبيعه لها؟.. مسؤول مصري سابق يكشف التفاصيل
وقال وزير البترول المصري الأسبق في مداخلة هاتفية مع الإعلامي المصري أحمد موسى في برنامج "على مسؤوليتي"، أن تلك الاتفاقية تم توقيعها بين مصر وإسرائيل في عام 2019 وستستمر سارية حتى عام 2040 بنفس الشروط والأسعار. وأوضح كمال أن الاتفاقية ترجع إلى إطار اتفاقية أوسلو عام 1994، التي هدفت إلى تعزيز السلام بين فلسطين وإسرائيل من خلال مشروع غاز مشترك، لكن الخلافات بين الفصائل الفلسطينية واستهداف خط الغاز من قبل حركة حماس أديا إلى تغيير مساره. وأشار إلى أن مصر واجهت أزمة غاز حادة عام 2013، مما دفع شركات أجنبية إلى اقتراح استيراد الغاز من إسرائيل بشروط تعطي مصر الأولوية، مؤكدا أن الغاز المستورد من إسرائيل هو الأرخص مقارنة بالبدائل الدولية، مما يخدم الأمن القومي المصري ويوفر تكاليف باهظة. وردا على الشائعات نفى كمال بشكل قاطع أي استيلاء إسرائيلي على حقول الغاز المصرية، مثل حقل ظهر، واصفا هذه الادعاءات بـ"الأكاذيب التي لا تستند إلى حقائق أو سجلات تاريخية". واتهم وزير البترول المصري الأسبق جماعة الإخوان المسلمين بتعطيل تطوير حقل ظهر لمدة ثلاثة أشهر عام 2013 لأهداف سياسية واقتصادية، مؤكدا أن مصر تعمل دائما لتحقيق مصلحتها الوطنية مع مراعاة مصالح المنطقة، بما في ذلك القضية الفلسطينية. وفي وقت أكدت وزارة البترول المصرية أن الاتفاقية ليست جديدة، بل تعديل لعقد قائم يهدف إلى ضمان استمرار إمدادات الغاز لتلبية احتياجات السوق المحلية، مع الاستفادة من ثلاث وحدات لتسييل الغاز في منطقة السخنة. وأوضحت الوزارة أن الاتفاقية تخدم الاقتصاد المصري من خلال توفير الطاقة بأسعار تنافسية، وأنها تتماشى مع استراتيجية الدولة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز. وتعود جذور التعاون في مجال الغاز بين مصر وإسرائيل إلى اتفاقية أوسلو عام 1994، التي شجعت على مشاريع اقتصادية مشتركة لدعم السلام في المنطقة، وفي عام 2005، وقعت مصر اتفاقية لتصدير الغاز إلى إسرائيل عبر خط أنابيب العريش-عسقلان، لكن العمليات توقفت عام 2012 بعد هجمات متكررة على الخط في سيناء. وفي عام 2019 وقعت مصر اتفاقية مع شركتي "نوبل إنرجي" و"ديليك دريلينغ" الإسرائيليتين لاستيراد الغاز من حقلي ليفياثان وتامار، لتلبية العجز في إمدادات الطاقة المحلية. المصدر: RTأعرب الملياردير المصري نجيب ساويرس عن استيائه من الصورة الغريبة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي للوحات إعلانية تحاصر تمثال الأديب المصري الحائز جائزة نوبل نجيب محفوظ. وصفت دار الإفتاء المصرية قرار المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" بإعادة احتلال غزة بأنه "توجه عدواني واضح لتصفية القضية الفلسطينية" بشكل ممنهج. أصدر الأزهر بيانا غاضبا شديد اللهجة بعد قرار "الكابينت" الإسرائيلي الذي يقضي بإعادة احتلال قطاع غزة، مهاجما ما وصفه بـ "الصمت والعجز" الدولي في "التصدي لجرائم إسرائيل".


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
وتعكس هذه الخطوة التوسع المتسارع للشركة في قطاع الطاقة الإقليمي والدولي. وجرت مراسم التوقيع في فندق الفورسيزونز بدبي، ووقعها عن الجانب الأول الدكتور سامي الهلالي، الرئيس التنفيذي لشركة بترو أويل، وعن الجانب الثاني رئيس مجلس إدارة شركة أجيال السعودية، مصلح الدوسري، وذلك بعد أشهر من المفاوضات المثمرة. وأعلنت الشركة أيضا عن تعاقدها رسميا مع الشركة الاستشارية المصرية EGOT، برئاسة الدكتور إيهاب أنور، لإعداد دراسة جدوى متكاملة للمشروع بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية المتخصصة في القطاع. وفي تصريح صحفي قال الدكتور سامي الهلالي إن هذا الإعلان يمثل الانطلاقة الرسمية لشركة بترو أويل آند غاز تريدرز في عام 2025، مؤكدا أن الشركة تعتمد على خطة استراتيجية طموحة ومتكاملة تهدف إلى ترسيخ مكانتها كأحد اللاعبين الرئيسيين في أسواق الطاقة العالمية من خلال فريق عمل متخصص وقيادات ذات خبرة دولية واسعة. وأضاف الهلالي أن استراتيجية الشركة لعامي 2025 و2026 تتضمن الاستحواذ على حصص في أربع مصاف نفطية على الأقل والحصول على حق امتياز في حقلين بتروليين، مشيرا إلى التوصل إلى اتفاقيات نهائية في هذا الصدد حظيت بالموافقات الرسمية. وفي خطوة نوعية كشف الهلالي عن اعتزام الشركة الإعلان قريبا عن تدشين صندوق استثماري مملوك لها بالكامل يتم تأسيسه حاليا في هيئة سوق المال بأبوظبي وسيتمتع برأس مال ضخم وسيتولى إدارته شركة عالمية متخصصة في إدارة الثروات في خطوة تهدف إلى تعزيز التوسع والاستدامة في قطاع الطاقة العالمي. وتؤكد هذه الخطوات المتسارعة توجه شركة بترو أويل آند غاز تريدرز نحو لعب دور محوري في المشهد الطاقي العالمي، مدعومة بتحالفات استراتيجية ورؤية واضحة للتوسع والتأثير. المصدر: وسائل إعلام سعودية+ RT وقع تحالف مستثمرين سعوديين بالعاصمة جيبوتي أمس عقد المدينة اللوجستية السعودية بالمنطقة الحرة في ميناء جيبوتي، والتي تعد أكبر مدينة لوجستية خارج المملكة. أكد وزير خارجية جيبوتي، محمود علي يوسف، أن حكومة بلاده "وافقت مبدئيا" على إقامة قاعدة عسكرية سعودية على أراضيها، مؤكدا أنها ترحب بوجود المملكة العسكري في جيبوتي.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
بعد لغط واسع داخل مصر وخارجها.. القاهرة تكشف حقيقة الصفقة الأكبر في التاريخ مع إسرائيل؟
ونفى المتحدث الرسمي باسم وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية المهندس معتز عاطف، ما تداولته بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي حول توقيع اتفاقية جديدة بين مصر وإسرائيل لتوريد الغاز الطبيعي، موضحا أن ما جرى هو تعديل لاتفاقية موقعة سابقا في عام 2019، وليس صفقة جديدة كما يُروج البعض. وأكد المتحدث باسم وزارة البترول المصرية في تصريحات لقناة تلفزيونية محلية، أن هذا التعديل يهدف إلى تعظيم الاستفادة من مصادر الطاقة وتنويعها، ويأتي في إطار استراتيجية مصر لتأمين احتياجاتها من الغاز الطبيعي على المدى البعيد، وضمان الأمن الطاقي حتى عام 2040. وأكد أن مصر تسعى لتثبيت مكانتها كمركز إقليمي للطاقة في الشرق الأوسط، من خلال توازن بين تلبية الاستهلاك المحلي وتصدير الفائض إلى الأسواق الخارجية، مشيرا إلى أن القاهرة وقعت خلال السنوات الماضية اتفاقيات مع دول مثل قبرص لتوريد الغاز، مما يعزز هذه الرؤية الشاملة. وشدد عاطف على أن التعديلات على الاتفاقية مع إسرائيل تتماشى مع خطة استراتيجية لتعزيز الأمن الطاقي، مشيرا إلى أن مصر تعمل على تنويع مصادر الطاقة لضمان استقرار السوق المحلية وتعزيز الصادرات. وأعلنت شركة "نيو-ميد" الشريكة في حقل "ليفياثان" الإسرائيلي للغاز الطبيعي عن توقيع أكبر اتفاقية تصدير في تاريخ إسرائيل، تقضي بتزويد مصر بالغاز بقيمة تصل إلى 35 مليار دولار، وذلك في محاولة لمواجهة أزمة الطاقة المتفاقمة في مصر. وتعد مصر لاعبا رئيسيا في سوق الغاز الطبيعي بالشرق الأوسط، خاصة بعد اكتشاف حقل ظهر الضخم في البحر المتوسط عام 2015، الذي ساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز بحلول 2018 وتحويل مصر إلى مصدر للغاز، وتسعى البلاد لتصبح مركزا إقليميًا لتجارة وتوزيع الطاقة في إطار رؤية مصر 2030، من خلال الاستفادة من موقعها الجغرافي والبنية التحتية، مثل مصانع الإسالة في إدكو ودمياط. وتتضمن الاتفاقية الموقعة مع إسرائيل عام 2019 تصدير الغاز من حقلي ليفياثان وتامار الإسرائيليين إلى مصر، لإعادة تسييله وتصديره إلى أوروبا عبر محطات الإسالة المصرية، بقيمة تقدر بحوالي 15 مليار دولار على مدار 10 سنوات. وقد أثارت هذه الاتفاقية جدلًا في الأوساط المصرية بسبب الحساسيات السياسية والشعبية تجاه إسرائيل، خاصة في ظل الحرب المستمرة على غزة منذ أكتوبر 2023، التي أودت بحياة عشرات الآلاف من الفلسطينيين وفاقمت الأزمة الإنسانية.المصدر: RT كشف الإعلامي والنائب البرلماني المصري مصطفى بكري عن ميزانية ضخمة تدفعا سنويا للجناح الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين المصنفة جماعة إرهابية منذ عام 2013 بهدف ضرب الاستقرار في مصر ندد أساتذة علوم سياسية وقانون دولي عرب بالخطة التي أقرها مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر "الكابينت" لإعادة احتلال قطاع غزة والسيطرة الكاملة عليه بطلب من رئيس الوزراء نتنياهو. شن خبير شؤون الأمن القومي المصري، الكاتب محمد مخلوف، هجوما لاذعا على الحكومة الأمنية الإسرائيلية بسبب موافقتها على اقتراح نتنياهو باحتلال مدينة غزة، واصفا القرار بـ "الأرعن". علق خبيران مصريان على أهمية توقيع حقل ليفياثان الإسرائيلي للغاز الطبيعي أكبر اتفاقية تصدير في تاريخ البلاد، بقيمة تصل إلى 35 مليار دولار، لتزويد مصر بالغاز.