
صنعاء الغرفة التجارية تدعو منتجي ومصدري وتجار البن إلى المشاركة في اجتماع هام
دعت الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة صنعاء، تجار ومنتجي ومصدري البن اليمني إلى حضور اجتماع لإعادة انتخاب أعضاء رئاسة قطاع البن وهيكلته، وذلك يوم الأربعاء الموافق 13 أغسطس الجاري، عند الساعة الحادية عشرة ظهراً، بمقرها الكائن في منطقة عصر أمام وزارة الخارجية.
وحددت الغرفة، في منشور على صفحتها بمنصة 'فيسبوك'، رصده موقع 'يمن إيكو'، الشروط التالية للمشاركة في الانتخابات:
– أن يكون العضو المشارك يمارس النشاط في مجال البن.
– أن يكون العضو مشتركاً ومُجدِداً لعضويته في الغرفة التجارية الصناعية.
– يجب على المشارك تقديم خطاب رسمي من الشركة أو المؤسسة التي يمثلها في حال كانت العضوية غير فردية/ مؤسسة.
وشددت الغرفة على التجار والمنتجين والمصدرين ضرورة حضور الاجتماع والتفاعل، وذلك لتعزيز مكانة ونشاط هذا القطاع الذي وصفته بالهام ودوره في خدمة الاقتصاد الوطني.
وكانت الغرفة التجارية الصناعية بالأمانة أوضحت، في وقت سابق، أن الهدف من إنشاء القطاعات التخصصية وهيكلتها هو تعزيز نشاط الأعضاء في مجالات عملهم، وحل الإشكاليات والمعوقات التي تقف في طريق استدامة أنشطتهم، مؤكدةً أن إنشاء القطاعات يتم حسب لائحة تأسيس الشُّعَب والقطاعات في الغرفة، ووفقاً لما حدده القانون رقم 28 لسنة 2003م بشأن الغرفة التجارية الصناعية واتحادها العام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 14 دقائق
- اليمن الآن
رغم انتهاء مهلة لجنة المصالحة.. الشركة الإماراتية ترفض خفض أسعار الوقود في سقطرى
يمن إيكو|أخبار: يعيش سكان محافظة سقطرى اليمنية حالة من الاستياء المتصاعد، في ظل استمرار شركة 'المثلث الشرقي' الإماراتية– المتعهد الحصري لتوريد المشتقات النفطية في الأرخبيل– برفض خفض أسعار الوقود، على الرغم من التحسن الملحوظ في سعر صرف العملة المحلية مؤخراً. وفي وقت شهدت غالبية المحافظات تراجعاً ملحوظاً في أسعار الوقود، تستمر الشركة بتجاهل التوجيهات الحكومية التي دعت إلى مراجعة الأسعار بما يتماشى مع المتغيرات الاقتصادية الجارية. وذكرت منصة 'أبناء المهرة وسُقطرى' في منشور على حسابها بـ 'فيسبوك' رصده موقع 'يمن إيكو'، أن الشركة تجاهلت المطالب الشعبية الواسعة بضرورة خفض أسعار الوقود، حتى مع انقضاء المهلة التي منحتها لجنة المصالحة والتسوية بالجزيرة للشركة، أمس الثلاثاء، بدون أي تجاوب. واتهم مواطنون وناشطون الشركة باستغلال النفوذ الإماراتي عبر المجلس الانتقالي، متجاوزة بذلك الصلاحيات المحلية والقرارات الحكومية، الأمر الذي تسبب في تفاقم الأعباء المعيشية على المواطنين في سقطرى. وفي ظل هذا التصعيد، يواصل أبناء سقطرى مطالبتهم للسلطات المحلية والحكومة، بضرورة التدخل واتخاذ خطوات قانونية حازمة لإنهاء احتكار الشركة للمشتقات النفطية، وخفض أسعارها أسوة ببقية المحافظات. يشار إلى أن شركة المثلث الشرقي، رفعت أسعار المشتقات النفطية في محافظة سقطرى سبع مرات منذ بداية العام الجاري، كان آخرها في يوليو المنصرم حيث رفعت سعر لتر البنزين إلى 2,700 ريال ليصبح سعر الصفيحة 20 لتراً 54,000 ريال، كما رفعت سعر أسطوانة الغاز المنزلي الصغيرة إلى 34,000 ريال، والأسطوانة الكبيرة إلى 68,000 ريال.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
نقابة المعلمين في عدن: الحافز لن يكون بديلاً عن الراتب والمعلم ليس متسولاً
يمن إيكو|أخبار: أكدت نقابة المعلمين والتربويين الجنوبيين، ومقرها عدن، رفضها القاطع لأي إجراءات تتعلق بعودة الحوافز المالية للكادر التربوي والتعليمي خارج إطارها التنظيمي، مشددة على أنه لا شرعية لأي إعلان أو اتفاق لا يصدر عن ممثلي المعلمين المنتخبين. وقالت النقابة، في بيان نشرته على صفحتها بمنصة 'فيسبوك'، واطلع عليه موقع 'يمن إيكو'، إن ما يتم الترويج له مؤخراً حول 'عودة الحافز' للمعلمين، هو محاولة لتمرير 'فتات' لا يرقى لمستوى حقوق المعلمين والإداريين الذين يعيشون أسوأ الظروف المعيشية، في وقت 'تُنهب مقدرات البلاد وتُصرف الملايين في غير موضعها'. كما رفضت النقابة ما وصفته بـ 'التفاهمات الإعلامية المشبوهة' والتي قالت إنها تتم تحت مسميات 'رعاية' أو 'دعم'، بهدف 'التلميع وذر الرماد على العيون'، مؤكدة أن الحافز لا يمكن أن يكون بديلاً عن راتب متكامل يحفظ كرامة المعلم، مضيفة أن 'المعلم الجنوبي ليس متسولاً يقبل بـ50 ألف ريال بينما راتبه مستحق قانوناً'. وفيما أكد أن صوت المعلمين لا يُشترى، وأن كرامتهم أكبر من كل فتات يُرمى إليهم من مكاتب مغلقة، أشار البيان إلى أن النقابة مستمرة في نضالها المشروع واتخاذ خطوات تصعيدية، محذرةً من عواقب تهميشها أو تجاوزها من أي جهة كانت، وداعية القواعد التربوية إلى الالتفاف حول العمل النقابي في مواجهة كل محاولات التفاف السلطة المحلية والجهات المعنية. وكانت قيادة السلطة المحلية في عدن أقرت رفع حافز المعلمين والمتعاقدين إلى 50 ألف ريال، على أن يبدأ صرفه اعتباراً من نهاية أغسطس الجاري، وفق ما ذكرته وكالة سبأ، في وقت سابق، ورصده موقع 'يمن إيكو'.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة.. انطلاق المؤتمر الدولي للتقنيات الذكية في جامعة إب
يمن إيكو|أخبار: بدأت بجامعة إب، اليوم الثلاثاء، جلسات المؤتمر العلمي الدولي الخامس للتقنيات الذكية الحديثة وتطبيقاتها، الذي تنظمه الجامعة ومؤسسة يمن أبحاث بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة ويستمر يومين. ووفقاً لتقرير منشور على حساب وزارة 'التربية والتعليم العالي والبحث العلمي' في 'فيسبوك'، رصده موقع 'يمن إيكو'، يهدف المؤتمر إلى تعزيز النتاج البحثي وتطبيقاته في شتى المجالات المتصلة بالتقنيات الحديثة وتكريس مبدأ الابتكار كرافعة رئيسية للتنمية الشاملة. وأوضح وزير التربية والتعليم والبحث العلمي، حسن الصعدي، أن أهداف ومحاور المؤتمر تواكب طموحات الوزارة في توظيف التقنيات الحديثة وتمكين العقول اليمنية من الانتقال بالوطن من الاستهلاك إلى الإنتاج وفقاً لرؤى علمية متينة. وأشار رئيس الجامعة الدكتور نصر الحجيلي، إلى الخطوات التي قطعتها جامعة إب في التحول الرقمي، خاصة ما يتعلق بأتمتة عملية التنسيق والقبول وعملية تحصيل وتصريف الموارد الذاتية وأتمتة نتائج الطلبة واستخراج وثائق التخرج عبر نظام SAR فضلاً عن البنية التحتية والمعملية وعملية التطوير للبرامج وفقاً لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي بالتوافق مع حصول الجامعة على المراكز الأولى وفقاً لمؤشرات المواقع العالمية المعنية بتقييم مؤسسات التعليم العالي. وأوضح رئيس مؤسسة يمن أبحاث الدكتور رضوان شداد، أن جلسات المؤتمر ستشهد عرض قرابة 83 بحثاً، تناولت عدة مجالات في الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والبيانات الضخمة، والروبوتات والمدن الذكية، والطاقة المتجددة وغيرها من المجالات المتصلة بالتقنيات الذكية وتطبيقاتها. من جانبه أعلن الاتحاد العام للغرف التجارية والصناعية اليمنية مشاركته في المؤتمر، من خلال بحث علمي مشترك بالتعاون مع جامعة تونتك الدولية للتكنولوجيا، تحت عنوان: 'تحسين التنبؤ بنجاح الشركات الناشئة باستخدام نموذج شجرة التكديس المحسّن مع ضبط المعاملات الفائقة البايزية'. وذكر الاتحاد في منشور على حسابه بـ 'فيسبوك' رصده موقع 'يمن إيكو'، أن البحث يهدف إلى تطوير نماذج ذكية قادرة على التنبؤ بمستقبل الشركات الناشئة، من خلال استخدام تقنيات تعلم الآلة المتقدمة، وتحديداً في ظل التحديات المرتبطة بخلل توازن البيانات. ويُعد هذا التوجه العلمي إضافة نوعية لبيئة ريادة الأعمال، لما له من أثر مباشر في دعم المستثمرين، وصنّاع القرار، وأصحاب المشاريع الناشئة في اليمن والمنطقة.