
لافروف: روسيا مستعدة لإخراج الكميات الزائدة من اليورانيوم المخصب من إيران
وأشار لافروف إلى أن موسكو أعادت إلى أذهان الجانبين أن لديها "القدرات التكنولوجية المعينة"، حيث جرى الحديث أثناء المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول الحد من التخصيب.
وتابع لافروف: "ونحن على استعداد لتقديمها لإخراج الكميات الزائدة من اليورانيوم المخصب إلى الدرجة العالية لمعالجته في روسيا وإعادته إلى الجمهورية الإسلامية إلى مواقع الطاقة الذرية فيها، وذلك طبعا في حال كان مريحا للجانبين أن تساعد روسيا على تقريب المواقف".
وأضاف أنه "إذا كانت هناك رغبة لدى الجهة الفاعلة الرئيسية، أي طهران، فإننا لن نماطل في هذا الأمر".
يذكر أن خطة الأعمال المشتركة الشاملة، المعروفة إعلاميا بـ "الاتفاق النووي" بين السداسية الدولية وإيران، تم الاتفاق عليها في عام 2015. وانهار الاتفاق بعد انسحاب الولايات المتحدة منه في عام 2018.
وعلى خلفية المفاوضات الأخيرة بين واشنطن وطهران حول اتفاق جديد، والتي جرت بوساطة سلطنة عمان، أعربت روسيا عن استعدادها لتقديم جهود الوساطة للجانبين.المصدر: نوفوستي
دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى تحمل المسؤولية عن تقييماتها المنشورة قبل أيام من بدء الضربات على إيران، والتي وصفت بأنها غامضة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
كيم جونغ أون يستقبل لافروف في وونسان
وجاء في البيان: "تم استقبال سيرغي لافروف من قبل رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية كيم جونغ أون". وأشار البيان إلى أن الوزير لافروف قام خلال اللقاء بنقل تحيات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الزعيم الكوري الشمالي. وأكد لافروف في مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هي، وجود اتصال مستمر بين الزعيمين وحتما ستتم لقاءات شخصية بينهما في المستقبل. يوم أمس الجمعة، وصل لافروف إلى وونسان قادما من ماليزيا حيث شارك في اجتماعات رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان). وفي وقت سابق من اليوم السبت، التقى الوزير الروسي في مدينة وونسان مع نظيرته الكورية الشمالية. وتم خلال اللقاء التوقيع على خطة للتبادل بين وزارتي الخارجية في الدولتين للفترة 2026-2027. المصدر: تاس


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
روسيا تعلن عدم تمديد "صفقة الحبوب" وعدم ارتياحها لنتائجها
وقال فيرشينين للصحفيين الروس في جنيف اليوم السبت: "تم توقيع هذه الوثيقة قبل ثلاث سنوات كجزء من اتفاقية أكبر شملت أيضا قضايا الملاحة في البحر الاسود، وينتهي مفعولها في نهاية الشهر الحالي (في 22 يوليو). وقد تم إبرام المذكرة دون أن تتضمن إي بند حول إمكانية تمديدها. ولم نتحدث عن التمديد". وحسب فيرشينين، فقد أعربت روسيا عن عدم ارتياحها لنتائج تنفيذ مذكرة التفاهم مع الأمم المتحدة، بعدما لم يتسن إنجاز العديد من المهام بسبب المواقف السلبية ونفاق العواصم الغربية. وقال: "بينما نقدر إيجابيا جهود ممثلي الأمين العام للأمم المتحدة لتنفيذ هذه الاتفاقية، لا يمكننا القول إننا راضون عن النتائج. هناك بعض التقدم فيما يتعلق برفع تجميد أصول عدد من الشركات الروسية، وهو ما كنا نسلط الضوء عليه خلال اتصالاتنا على مدى السنوات الثلاث الماضية من المفاوضات. هناك إدراك بضرورة الاستمرار - أولا وقبل كل شيء - في إنشاء قناة خاصة للمعاملات المالية، وهو ما نفتقده بشدة لتأمين التمويل لعقودنا في قطاع المنتجات الزراعية". وأضاف فيرشينين أن الكثير من المهام، بما في ذلك تصدير الأمونيا من روسيا واستيراد قطع غيار للآليات الزراعية، لم يتحقق "بسبب المواقف السلبية للغاية للعواصم الغربية، ولا سيما عواصم الاتحاد الاوروبي". وأوضح نائب الوزير الروسي قائلا: "اتحدث دائما عن النفاق الواضح لعواصم الاتحاد الأوروبي في هذا الصدد، لأنه على مدى ثلاث سنوات، تم تقديم العديد من التصريحات تأكيدا على أن العقوبات غير القانونية التي تفرضها الدول الغربية على روسيا لا تشمل الصادرات الزراعية والأسمدة، باعتبار أن الأمر يتعلق بالأمن الغذائي لدول آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية الأقل نموا. وتبين أن كل هذه التصريحات لا تعني شيئا. في الواقع، العقوبات تعمل ضد صادراتنا للمنتجات الزراعية والأسمدة". وقد نصت مبادرة البحر الأسود، المعروفة أيضا باسم صفقة الحبوب، التي وقعها ممثلو روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة في 22 يوليو 2022، على تصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وكذلك رفع القيود المفروضة على صادرات الأغذية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية. وكانت مبادرة البحر الأسود، تهدف إلى تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود وإزالة العقبات أمام تصدير المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية. وانتهاكا للاتفاقيات، قام الغرب بنقل معظم الحبوب الأوكرانية إلى أراضيه، ولم يتحقق قط الهدف الرئيسي من الصفقة وهو توريد الحبوب إلى البلدان المحتاجة. فضلا عن ذلك، لم يتم تنفيذ الالتزامات الواردة في مبادرة البحر الأسود تجاه روسيا، وانسحبت موسكو من الاتفاق في 18 يوليو 2023. المصدر: وكالات


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"الجمود انكسر".. دبلوماسي إيراني يكشف عن تطورات في العلاقات مع مصر
وكتب فرد، على حسابه بمنصة إكس، السبت، قائلا إن البلدين باتا "يتبادلان الحوار والتشاور دون قيود"، كما "تتجلى القواسم والمصالح المشتركة وتزداد أهمية من أي وقت مضى". وأعرب الدبلوماسي الإيراني، عن تطلعه لتبادل السياح بين البلدين واتخاذ الخطوات النهائية في هذا الشأن قريبا، مشيرا إلى امتلاك الدولتين تاريخا وحضارتين عظيمتين. وشهدت الأشهر الأخيرة تحولات ملحوظة في مسار العلاقات المصرية الإيرانية، متجهة نحو تقارب حذر وتدريجي وسط تطورات جيوسياسية إقليمية ودولية. وفي يونيو الماضي، زار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، القاهرة للمرة الثانية خلال عدة أشهر بعد زيارة أولى في أكتوبر 2024. وخلال استقبال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، للوزير الإيراني، يونيو الماضي، "أكد الجانبان أهمية استمرار المسار الحالي لاستكشاف آفاق التطوير المشترك للعلاقات بين الدولتين"، وفق بيان لرئاسة الجمهورية. وعقد وزيرا خارجية مصر وإيران مشاورات سياسية خلال زيارة الأخير للقاهرة، وبحث العديد من القضايا الإقليمية، منا الأوضاع في غزة ولبنان وسوريا والبحر الأحمر. المصدر: RT أجرى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اتصالا هاتفيا بنظيره الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم، أكد له فيه رفض التصعيد الإسرائيلي، ودعا لوقف فوري لإطلاق النار وعدم توسيع دائرة العنف. كشف وزير البترول المصري الأسبق المهندس أسامة كمال عن الخطوات الاستباقية التي اتخذتها مصر لمواجهة تداعيات التوترات الإقليمية على إمدادات الطاقة خاصة بعد توقف الغاز الإسرائيلي. أشاد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي بالجهود المصرية التي أدت إلى إصدار بيان عربي إسلامي بالاتفاق بين وزراء خارجية 23 دولة عربية وإسلامية للتضامن مع إيران. قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، إن موقف مصر من الهجمات الإسرائيلية على إيران واضح، وصدر بيان رسمي بذلك، مؤكدا أن مصر ضد أي شكل من أشكال التصعيد. أبلغ وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي نظيره الإيراني عباس عراقجي رفض مصر وإدانتها للتعدي على سيادة الدول وانتهاك وحدة وسلامة أراضيها وذلك بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران. أكد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، متابعة الموقف أولا بأول بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران.