
"PIF" يقلص حيازاته بالأسهم الأميركية إلى 23.81 مليار دولار
وفقًا لإفصاح إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC)، تخارج الصندوق من ملكيته في 12 شركة شملت "ميتا بلاتفورمز" و"علي بابا" و"باي بال" و"فيديكس".
وأظهر التقرير السنوي لصندوق الاستثمارات العامة السعودي "PIF"، ارتفاع إجمالي إيرادات الصندوق بنسبة 25% في عام 2024. فيما نمت الأصول المدارة لدى "PIF" بنسبة 19% على أساس سنوي في 2024 إلى 3.42 تريليون ريال.
وبلغت مساهمة "PIF" في إجمالي الناتج المحلي غير النفطي 910 مليارات ريال بين 2021 و2024. ويسهم الصندوق بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للمملكة.
ويهدف صندوق الاستثمارات العامة وشركات محفظته للمساهمة بمبلغ 1.2 تريليون ريال في الناتج المحلي الإجمالي التراكمي غير النفطي، ويسعون لتمكين استثمارات تراكمية غير حكومية بقيمة 1.2 تريليون ريال وتحقيق مساهمة في المحتوى المحلي 60%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 27 دقائق
- مباشر
الصندوق السيادي السعودي يخفض محفظته الأمريكية 7% ويتخارج من "ميتا" و"فيديكس"
الرياض - مباشر: تخارج صندوق الاستثمارات العامة السعودي، البالغة قيمته نحو تريليون دولار، من عدة أسهم مدرجة في الولايات المتحدة خلال الربع الثاني من 2025، من بينها "ميتا بلاتفورمز" – الشركة الأم لـ"فيسبوك" و"إنستجرام" – إضافة إلى "فيديكس" و"شوبيفاي". وأظهر تحليل "بلومبرج" لإفصاح الصندوق في نموذج 13F الأخير، أن بيع حصة "ميتا" جاء رغم ارتفاع سهمها بنحو 28% خلال الربع، كما باع الصندوق كامل حصصه في "علي بابا" و"شوبيفاي"، وتخارج جزئياً من "كومينز". وانخفضت القيمة الإجمالية لمحفظة الصندوق في الأسهم الأمريكية إلى 23.8 مليار دولار ، بتراجع 7% مقارنة بالربع الأول. كما تراجعت حصة الاستثمارات الدولية إلى 17% من المحفظة، مقابل 20% في العام السابق، تماشياً مع خطته لتقليص النسبة العالمية مع استمرار نمو القيمة الدولارية للصفقات الخارجية. ويواصل الصندوق، الذي يرأسه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، قيادة برنامج "رؤية 2030" لتنويع الاقتصاد، عبر استثمارات محلية ودولية كبرى تشمل شركات مثل "أوبر"، "إلكترونيك آرتس"، "تيك-تو" و"لوسيد". وقد ضخ نحو 57 مليار دولار العام الماضي في قطاعات ذات أولوية.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
الصندوق السعودي للتنمية: توقيع عقود خدمات استشارية لمشروعات في باكستان
الرياض - مباشر: شارك الصندوق السعودي للتنمية ممثلًا في مدير عام عمليات آسيا الدكتور سعود بن عايد الشمري، في مراسم توقيع عقود الخدمات الاستشارية للمشروعات التي يموّلها الصندوق في جمهورية باكستان الإسلامية، بحضور وكيل وزارة الشؤون الاقتصادية في باكستان الدكتور كاظم نياز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان نواف بن سعيد المالكي. وجرى توقيع العقود من قِبل شركات متخصصة في المجالات الاستشارية من المملكة وباكستان؛ مما يعزز هذا التعاون تبادل الخبرات والأعمال المشتركة، وتهدف العقود إلى البدء في تنفيذ الخدمات الاستشارية لمشروع مستشفى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في إسلام آباد الذي يموّله الصندوق عبر منحة مقدمة من المملكة بقيمة (20) مليون دولار، ومشروع إنشاء محطة شاونتر الكهرومائية بتمويل من الصندوق عبر قرض تنموي بقيمة (66) مليون دولار، إضافة إلى مشروع محطة جقران الكهرومائية الرابعة الذي يأتي بتمويل من الصندوق عبر قرض تنموي بقيمة (35) مليون دولار، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الجمعة. ويُذكر أن الصندوق قدم لجمهورية باكستان الإسلامية منذ عام 1976م، التمويل لتنفيذ أكثر من (18) مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا بقيمة نحو (1.2) مليار دولار، إضافة إلى المنح المقدمة من المملكة العربية السعودية لباكستان من خلال الصندوق التي تتجاوز قيمتها (533) مليون دولار، للإسهام في دعم التنمية الاجتماعية وتحفيز الأنشطة الاقتصادية، عبر قطاعات البنية الاجتماعية، والنقل والمواصلات، والطاقة، والمياه والصرف الصحي، والإسكان والتنمية الحضرية، وقطاعات الأمن الغذائي.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
إفريقيا: 30 مليار دولار سنوياً لسد فجوة الاستثمار بمشروعات المياه بالقارة
مباشر: أكد الاتحاد الإفريقي أن مشروعات المياه والبنية الأساسية للصرف الصحي في القارة تحتاج إلى استثمارات إضافية قدرها 30 مليار دولار سنوياً حتى عام 2030، لتلبية الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية المتزايدة. وأوضح الاتحاد في تقرير صادر اليوم الجمعة، أن قمة الاستثمار في المياه 2025 ، التي انعقدت في كيب تاون بجنوب أفريقيا خلال الفترة من 13 إلى 15 أغسطس، ناقشت بعمق سبل تعبئة الموارد اللازمة لتنفيذ مشروعات المياه، وذلك بالتعاون بين مفوضية الاتحاد الأفريقي، وبرنامج الاستثمار في المياه، ووكالة التنمية التابعة للاتحاد الأفريقي (نيباد)، في إطار رئاسة جنوب أفريقيا لمجموعة العشرين، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وأشار التقرير إلى أن القمة تدعم أولويات مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا، وفي مقدمتها النمو الاقتصادي الشامل، والقضاء على الفقر والجوع، وتحقيق الاستدامة المناخية، من خلال تسريع الاستثمارات في المياه والصرف الصحي القادرة على التكيف مع تغير المناخ. ولفت إلى أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ مجموعة العشرين التي تُعقد فيها قمتها في القارة الأفريقية، بعد انضمام الاتحاد الأفريقي لعضوية المجموعة في يناير 2025. وأكد الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا أن بلاده تستغل رئاستها للمجموعة لمعالجة فجوات القدرات الاقتصادية والتنمية البشرية في الجنوب العالمي، بما في ذلك نقص التمويل المخصص للتنمية، إضافة إلى تحديات تغير المناخ. وأوضح التقرير أن برنامج الاستثمار في المياه بأفريقيا، الذي أقره رؤساء دول الاتحاد عام 2021، يعد جزءاً من برنامج تطوير البنية التحتية في القارة، ويهدف إلى تحويل آفاق الاستثمار في المياه والصرف الصحي. كما اعترفت استراتيجية الاتحاد الأفريقي لتغير المناخ والتنمية المرنة (2022-2032) بالبرنامج كأداة رئيسية لتحويل أنظمة المياه. وأشار الاتحاد إلى أن حملة "اهتم بالفجوة – استثمر في المياه" ، التي أُطلقت عام 2023 بالتعاون مع الأمم المتحدة، تسعى إلى رفع الوعي وتحفيز تعبئة الاستثمارات لتحقيق الأمن المائي القادر على التكيف مع المناخ، وسد فجوة الحوكمة والتمويل والقدرات التي تعيق تلبية الاحتياجات الاجتماعية والتنمية الاقتصادية في القارة.