logo
الولايات المتحدة: تباطؤ في نمو الوظائف ومعدل البطالة عند 4.2 %

الولايات المتحدة: تباطؤ في نمو الوظائف ومعدل البطالة عند 4.2 %

الميادينمنذ 14 ساعات

تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة الأميركية، في أيار/مايو، بينما استقر معدل البطالة عند 4.2%، مما قد يمنح مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سبباً لتأجيل استئناف خفض أسعار الفائدة.
وأفاد مكتب إحصاءات العمل، التابع لوزارة العمل الأميركية، اليوم الجمعة، بزيادة الوظائف في القطاعات غير الزراعية 139 ألف وظيفة في الشهر الماضي، بعد أن ارتفعت 147 ألف وظيفة في نيسان/أبريل، وفقاً لبيانات معدلة بالخفض.
وفي استطلاع لوكالة "رويترز"، توقع اقتصاديون تسجيل 130 ألف وظيفة، بعد زيادة قدرها 177 ألف وظيفة، في نيسان/أبريل، وفقاً لما أعلن في السابق، قبل التعديل بالخفض.
اليوم 13:28
5 حزيران
أما معدل البطالة، فقد استقر عند 4.2%، للشهر الثالث على التوالي.
ويحتاج الاقتصاد، وفقاً لـ "رويترز"، إلى خلق ما يقارب 100 ألف وظيفة شهرياً، لمواكبة نمو عدد السكان في سن العمل، فيما ويمكن أن ينخفض ​​العدد مع إلغاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوضع القانوني المؤقت لمئات الآلاف من المهاجرين، وسط حملة لمواجهة الهجرة.
وتتوقع الأسواق المالية، أن يبقي مجلس الاحتياطي سعر الفائدة القياسي، لليلة واحدة، دون تغيير في نطاق 4.25 - 4.5 في المئة، هذا الشهر، قبل استئناف التيسير النقدي في أيلول/سبتمبر القادم.
وفي وقت سابق، تسببت مراجعة العفود الفدرالية لشركات التكنولوجيا، بتداعيات كبيرة في سوق العمل، حيث أعلنت شركة "بوز ألين" عن إلغاء 2500 وظيفة بسبب الإجراءات التقشفية للإدارة الأميركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن مباحثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الإثنين في لندن
ترامب يعلن مباحثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الإثنين في لندن

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

ترامب يعلن مباحثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الإثنين في لندن

أعلن دونالد ترامب، أن مباحثات تجارية جديدة ستعقد الإثنين في لندن بين الولايات المتحدة والصين، في محاولة للتوصل الى "اتفاق" بين العملاقين الاقتصاديين في شأن التعرفات الجمركية. وأوضح الرئيس الأميركي عبر منصته تروث سوشال، أن الوفد الأميركي سيضم وزير المال سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك وممثل التجارة جايمسيون غرير، مضيفا "ينبغي أن يتم هذا الاجتماع على نحو جيد جدا".

ترامب: سنعقد اجتماعاً مع الصين في لندن لبحث الاتفاق التجاري
ترامب: سنعقد اجتماعاً مع الصين في لندن لبحث الاتفاق التجاري

الميادين

timeمنذ 10 ساعات

  • الميادين

ترامب: سنعقد اجتماعاً مع الصين في لندن لبحث الاتفاق التجاري

أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، عن أنّ وفداً من كبار المسؤولين الأميركيين سيلتقي نظراءهم الصينيين في لندن في 9 حزيران/يونيو الجاري، بهدف مناقشة الاتفاق التجاري بين البلدين، وذلك في خطوة جديدة ضمن مسار التفاوض التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. اليوم 21:26 اليوم 13:28 وقال ترامب في منشور عبر منصّة "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي، إنّ اللقاء المرتقب سيضمّ من الجانب الأميركي وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري للولايات المتحدة جيميسون جرير. ويُتوقّع أن تبحث الاجتماعات في لندن النقاط الخلافية المتبقية في ملف التجارة بين واشنطن وبكين، الذي يشهد تجاذبات منذ سنوات، وسط تبادل للرسوم الجمركية وتصريحات حادة بشأن سلاسل التوريد العالمية. وفي 2 حزيران/يونيو الجاري، اتهمت الصين، الولايات المتحدة بأنّها "قوضت بشدة" الهدنة التجارية التي توصلت إليها الدولتان الشهر الماضي، رداً على اتهامات الرئيس ترامب لها بانتهاك شروط اتفاقهما.

"رويترز": إبرام صفقة الذكاء الاصطناعي الأميركية الإماراتية بعيد المنال لأسباب أمنية
"رويترز": إبرام صفقة الذكاء الاصطناعي الأميركية الإماراتية بعيد المنال لأسباب أمنية

الميادين

timeمنذ 10 ساعات

  • الميادين

"رويترز": إبرام صفقة الذكاء الاصطناعي الأميركية الإماراتية بعيد المنال لأسباب أمنية

كشفت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز"، الجمعة، أنّ إبرام الصفقة المتعلّقة ببناء أحد أكبر مراكز البيانات في العالم، في الإمارات، باستخدام تكنولوجيا أميركية، والذي تقدّر تكاليفه بمليارات الدولارات، لا يزال بعيداً، موضحةً أن ذلك يعود لـ"أسباب أمنية". وأعلنت الولايات المتحدة الأميركية، والإمارات، مشروع المجمّع الضخم للذكاء الاصطناعي، الذي من المقرّر أن يضمّ مجموعة من مراكز البيانات القوية، خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي استمرت يومين، إلى أبو ظبي في أيار/مايو الماضي. وروّج مسؤولون في إدارة ترامب للمشروع، الذي من المقرّر أن يستخدم رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدّمة من "إنفيديا" (شركة أميركية متخصصة في تصميم وتصنيع الرقائق والبرمجيات والمعدات التقنية)، على أنه نجاح في استقطاب دول الخليج نحو التكنولوجيا الأميركية، بدلاً من الصينية. مصادر مطلعة قالت لـ "رويترز" إن واشنطن لم تحدّد بعد، الشروط الأمنية لتصدير الرقائق المتقدّمة، أو كيفيّة تطبيق الاتفاقية مع الدولة الخليجية. وعلى الرغم من أنّ أبو ظبي تعهّدت، خلال زيارة ترامب الأخيرة، بتعديل لوائحها للأمن القومي، لتتوافق مع متطلّبات واشنطن، بما في ذلك ضمانات تتعلّق بمنع نقل التكنولوجيا الأميركية المنشأ، إلا أنّ الولايات المتحدة لا تزال لديها مخاوف تتعلّق بمدى موثوقية دول الخليج كشريك استراتيجي، فضلاً عن الحذر الأميركي بشأن العلاقة الوثيقة بين الإمارات والصين، بحسب ما أفادت أربعة من المصادر للوكالة نفسها. وفيما لم توضح المصادر لـ "رويترز"، إذا ما كانت هنالك مؤشرات جديدة، قالت إن المخاوف ما زالت قائمة ولم تُعالج. اليوم 13:28 اليوم 08:54 في غضون ذلك، يشكّك مسؤولون في إدارة ترامب، أن الإمارات قادرة على منع وصول التكنولوجيا الأميركية إلى خصوم واشنطن، بحسب الوكالة. وفي وقت لم تضع الإدارة الأميركية، جدولاً زمنياً واضحاً لإتمام الصفقة، وفقاً لأربعة مصادر، سيتعيّن على أبو ظبي قبول ضوابط أميركية، لم تحدّد، بعد بشأن هذه التكنولوجيا، لكنها قد تطلب أيضاً تعديلات يمكن أن تؤخّر الموافقة النهائية، وفقا لمصدرين تحدّثا لوكالة "رويترز". الضوابط الأميركية، ستحظر، على الأرجح، حسبما أفاد مصدران للوكالة، استخدام تكنولوجيا صينية، وستفرض قيوداً على توظيف صينيين، في الموقع الذي يشار إليه باسم "حرم الذكاء الاصطناعي". وأكد أربعة من المصادر، أن إدارة ترامب لا تزال ملتزمة بإبرام الصفقة، لكنهم أشاروا إلى وجود معارضة بين الجمهوريين والديمقراطيين، بسبب المخاوف المتعلّقة بعلاقة الإمارات بالصين، بسحب "رويترز" أيضاً. ومن المقرّر أن ينطلق مشروع "ستارجيت الإمارات" العام المقبل، بما يقدّر بنحو 100 ألف شريحة متطورة من "إنفيديا"، وسيستخدم المشروع، الذي تبلغ قدرته واحد جيجاوات نظام (جريس بلاكويل جي.بي-300) من الشركة نفسها، وهو حالياً أكثر خوادم الذكاء الاصطناعي الذي تنتجها الشركة تقدّماً. وقالت إدارة ترامب إن الشركات الأميركية ستدير مراكز البيانات، التي ستبنيها الإمارات، وستقدّم خدمات سحابية "بإدارة أميركية" في أنحاء المنطقة، ومن المفترض أن يستضيف "حرم الذكاء الاصطناعي"، في أبو ظبي، مراكز بيانات بقدرة خمسة جيجاوات، في نهاية المطاف. وستتولى شركة (جي.42)، وهي شركة تكنولوجيا إماراتية مرتبطة بالدولة، وتقود تطوير صناعة الذكاء الاصطناعي، تمويل الموقع المخطط له على مساحة 26 كيلومتراً مربعاً. وتعمل شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل إنفيديا و"أوبن.إيه.آي" و"سيسكو" و"أوراكل"، بالإضافة إلى سوفت بنك الياباني، مع "جي.42" لبناء المرحلة الأولى من المشروع، المعروفة باسم ستارجيت الإمارات، والمقرّر أن يبدأ تشغيلها في 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store