
ترامب يعلن مباحثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الإثنين في لندن
أعلن دونالد ترامب، أن مباحثات تجارية جديدة ستعقد الإثنين في لندن بين الولايات المتحدة والصين، في محاولة للتوصل الى "اتفاق" بين العملاقين الاقتصاديين في شأن التعرفات الجمركية.
وأوضح الرئيس الأميركي عبر منصته تروث سوشال، أن الوفد الأميركي سيضم وزير المال سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك وممثل التجارة جايمسيون غرير، مضيفا "ينبغي أن يتم هذا الاجتماع على نحو جيد جدا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
إيران: تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يخالف معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية
أكّدت منظّمة الطاقة الذرية الإيرانية، اليوم السبت، أنّ تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وقالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في مذكّرة توضيحية بشأن تقرير المدير العامّ للوكالة الدولية للطاقة الذرية المقدّم إلى مجلس محافظي الوكالة، إنّ "أنشطة التخصيب ومخزونات إيران من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% تخضع بالكامل لرقابة وتحقّق الوكالة الدولية". وأشارت المذكّرة إلى أنّه "لا يوجد أيّ دليل موثوق يثبت أنّ القضايا العالقة بين طهران والوكالة الذرية تشكّل خطراً من حيث الانتشار النووي". 6 حزيران 5 حزيران ولفتت إلى أنّ "المواد والأنشطة النووية الإيرانية كافّة، تمّ الإعلان عنها بالكامل للوكالة، وقد تمّ التحقّق منها من قبلها". كذلك، تابعت المذكّرة أنّ "الجهات الأمنية المختصة في إيران اكتشفت مؤخّراً مؤشرات إضافية تؤكد أنّ تلوّث تلك المواقع كان نتيجة أعمال تخريب أو أنشطة عدائية"، موضحةً أنّ "إيران بذلت قصارى جهدها لتحديد مصدر الجزيئات المشبوهة في المواقع المعنية". وأردفت أنّ "إدراج بعض المواضيع غير ذات الصلة في التقرير يتعارض مع المهنية والموضوعية والحياد الذي يُفترض أن تلتزم به الوكالة الدولية". وقبل يومين، أفادت مصادر سياسية مطلعة للميادين بأنّ إيران أبلغت الولايات المتحدة، عبر وسطاء، أنّ أيّ قرار يصدر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضدّ برنامجها النووي، لن يُنظر إليه على أنه خطوة أوروبية فحسب، "بل ستتحمّل واشنطن أيضاً مسؤولية تبعاته". وأكدت المصادر أنّ "طهران أوضحت للجانب الأميركي أنّ ردّها على أيّ تصعيد من الوكالة سيترك أثراً مباشراً على مسار المحادثات غير المباشرة الجارية"، مشيرةً إلى أنّ "الجمهورية الإسلامية لن تقبل باستخدام القرارات التقنية كأدوات ضغط سياسي". وأكّدت إيران أكثر من مرّة أنّها لن تتخلّى عن تخصيب اليورانيوم، مؤكدة أنّ "التخصيب جزءٌ أساسي من البرنامج النووي السلمي للجمهورية الإسلامية".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
مسؤولة أميركية تكشف ظروفاً "مروعة" لمرحّلين محتجزين بقاعدة عسكرية في جيبوتي
كشفت ميليسا هاربر، المسؤولة الثانية في قيادة عمليات الإنفاذ والترحيل في إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، عن ظروف احتجاز وُصفت بـ"المروّعة وغير الآمنة" يواجهها عدد من المرحّلين في قاعدة "كامب ليمونييه" العسكرية الأميركية في جيبوتي، إلى جانب موظفين حكوميين يُشرفون على حراستهم، بحسب ما نقل موقع "ذا إنترسبت" الأميركي. وجاءت إفادة هاربر، التي قُدّمت تحت القسم أمام محكمة فدرالية في ولاية "ماساتشوستس"، لتسلّط الضوء على افتقار الموقع للمعدات الأمنية المناسبة، بالإضافة إلى حالات مرضية ونقص في الرعاية الطبية، وسط درجات حرارة تتجاوز 38 درجة مئوية، وانتشار مخاطر الإصابة بالملاريا، واستنشاق دخان ناتج عن حُفر لحرق النفايات. وإلى جانب التهديدات الصحية، حذّرت هاربر من احتمال تعرّض القاعدة لهجمات، مؤكدةً أنّ الوضع غير آمن حتى للمسؤولين الحكوميين أنفسهم. وقد نُقل 8 محتجزين من كوبا، ولاوس، والمكسيك، وميانمار، وجنوب السودان، وفيتنام إلى القاعدة الشهر الماضي، بعد أن فشلت محاولة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ترحيلهم إلى جنوب السودان بسبب قرار قضائي أوقف الترحيل، بعدما اعتبر القاضي أنّ الترحيل إلى دولة غارقة في الحرب من دون منح هؤلاء الأفراد فرصة للطعن في القرار "خرقاً قانونياً". 5 حزيران 5 حزيران وفي ظلّ هذا القرار، وبدلاً من إعادتهم إلى الولايات المتحدة، قرّرت الحكومة الأميركية احتجازهم مؤقتاً في جيبوتي، تحت إشراف 11 موظفاً من "ICE"، بينهم اثنان فقط من الطاقم الطبي. وقد أكدت هاربر أنّ هذا العدد "غير كافٍ للإشراف والرعاية الدائمة لهؤلاء المحتجزين". من جانبها، وصفت المحامية ترينا ريال موتو، المكلّفة بالدفاع عن المهاجرين، الوضع بأنّه "أزمة من صنع الحكومة نفسها"، مشيرةً إلى أنّ المحكمة منحت الحكومة خيارين: إمّا إعادة المرحّلين إلى الولايات المتحدة، أو الامتثال لأمر المحكمة في الخارج، لكن الحكومة اختارت "الامتثال من الخارج"، رغم علمها بالتحديات الميدانية. يُشار إلى أنّ القاضي الفيدرالي بريان مورفي كان قد أصدر حكماً سابقاً في نيسان/أبريل الماضي، يقضي بعدم جواز ترحيل المهاجرين إلى دول ثالثة من دون منحهم حقوقاً قانونية واضحة، وهو الحكم الذي استند إليه في قراره الأخير. ورغم ذلك، اختارت إدارة ترامب إبقاء المحتجزين في جيبوتي إلى حين استكمال دفوعها القانونية. وتأتي هذه الخطوة ضمن ما يبدو أنّه "توجّه أميركي أوسع لتوسيع شبكة احتجاز المهاجرين خارج حدود الولايات المتحدة"، وفق الموقع. وبحسب "ذا إنترسبت"، استخدمت واشنطن سابقاً مركز "CECOT" في السلفادور، وهو مركز احتجاز سيّئ السمعة، وتخطّط لتكرار النموذج في دول أخرى، بما فيها دول تواجه انتقادات حقوقية من وزارة الخارجية الأميركية نفسها. وبالإضافة إلى استخدام قاعدة غوانتانامو في كوبا، والقاعدة الحالية في جيبوتي، أفادت التقارير بأنّ الولايات المتحدة دخلت في مفاوضات أو اتفاقيات مع أكثر من 20 دولة، منها السعودية، ليبيا، أنغولا، غينيا الاستوائية، رواندا، أوكرانيا، كوسوفو، أوزبكستان، منغوليا، والمكسيك.


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
الولايات المتحدة: اشتباكات في لوس أنجلس بعد مداهمات الهجرة واعتقال العشرات
شهدت مدينة لوس أنجلس الأميركية، مساء أمس الجمعة، مواجهات عنيفة بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من مداهمات اتحادية استهدفت "مهاجرين غير شرعيين"، وأسفرت عن اعتقال العشرات. ورافقت هذه المداهمات عمليات انتشار أمني مكثف، وسط تنديد واسع بإجراءات إدارة الرئيس دونالد ترامب. وأظهرت مشاهد مباشرة من وكالة "رويترز" انتشاراً مكثفاً لعناصر شرطة لوس أنجلِس وهم يرتدون خوذات وزي مكافحة الشغب، ومسلحين بهراوات وبنادق تطلق الغاز المسيل للدموع، بينما طلبت السلطات من المتظاهرين التفرق عند حلول الظلام. وبحسب المتحدث باسم شرطة لوس أنجلس، دريك ماديسون فقد أُلقيت الحجارة على العناصر الأمنية، ما دفعهم للرد باستخدام الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل. وأكّد ماديسون أنّ التجمّع تمّ تصنيفه كـ"غير قانوني"، ما يتيح تنفيذ عمليات اعتقال. 5 حزيران 5 حزيران شهدت مدينة #لوس_أنجلس الأميركية، مساء أمس الجمعة، مواجهات عنيفة بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من مداهمات اتحادية استهدفت "مهاجرين غير شرعيين"، وأسفرت عن اعتقال العشرات.ورافقت هذه المداهمات عمليات انتشار أمني مكثف، وسط تنديد واسع بإجراءات إدارة الرئيس دونالد #ترامب.… وقتٍ سابق من اليوم، نقلت وسائل إعلام مشاهد لقوافل من المركبات العسكرية غير المرقّمة تتبع لوكالات اتحادية، وهي تجوب شوارع المدينة ضمن حملة إنفاذ قوانين الهجرة. وذكرت وكالة أنباء مدينة لوس أنجلِس (CNS) أن موظفين من وكالة الهجرة والجمارك (ICE) استهدفوا عدّة مواقع، منها متجر "هوم ديبوت" في ويتليك، ومتجر للملابس في حي الأزياء، ومستودع في جنوب المدينة. وذكرت "سي إن إس" وغيرها من وسائل الإعلام الأميركية أنّ المداهمات أسفرت عن اعتقال عشرات الأشخاص، وتُعد جزءاً من حملة أوسع أطلقها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب لترحيل "المهاجرين غير الشرعيين". وعلى الرغم من أنّ شرطة المدينة لم تشارك مباشرة في عمليات الترحيل، إلا أنها تدخّلت للسيطرة على الأوضاع بعد احتجاجات عنيفة شهدت شعارات مناهضة للوكالة الفدرالية على جدران المحكمة، واعتصامات أمام أحد السجون الاتحادية حيث يُعتقد أن بعض المعتقلين محتجزون. وأعلنت إدارة ترامب في أواخر آذار/مارس الماضي، تجميد بعض طلبات الإقامة الدائمة (المعروفة بتعديل الوضع القانوني) بصورة مؤقتة، في خطوة قد تؤثّر في آلاف الأشخاص الذين دخلوا إلى الولايات المتحدة الأميركية كلاجئين أو طالبي لجوء. ورأت مجلة "نيوزويك" الأميركية، أنّ هذا التجميد قد يطيل فترات الانتظار لآلاف المتقدّمين للحصول على الإقامة الدائمة، في وقت تقوم إدارة ترامب بتفكيك العديد من المسارات القانونية التي دخل من خلالها هؤلاء إلى الولايات المتحدة. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد نشرت تقريراً، في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، تحدثت فيه عن أكبر عملية ترحيل "للمهاجرين غير الشرعيين" في التاريخ الأميركي، والتي وعد بها ترامب، وبموجبها، سيتم ترحيل نحو مليون مهاجر خلال السنة الأولى من ولايته.