
سلام عرض مع أبانيارا جهود "اليونيفيل"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ 11 دقائق
- المركزية
فرنسا تقود وساطة لإبقاء "اليونيفيل"... والفيتو الأميركي لا يزال مطروحًا
كشف مصدر ديبلوماسي دولي لـ"النهار" أن التفاوض الجاري بين أعضاء مجلس الأمن حول التجديد للقوات الدولية في جنوب لبنان "اليونيفيل" هو حول مدة بقائها، وإذا كانت ستبقى في لبنان أو تغادره، ومتى تغادر إذا كان ذلك بالفعل ما سيتم. وكانت الأمم المتحدة نصحت الرئيس اللبناني جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام بتوجيه رسالة إلى مجلس الأمن للتعبير عن إرادة البلد بقاء "اليونيفيل" في الجنوب، وهذه الرسالة مفيدة من دون شك مع تفعيل دور السفير اللبناني الجديد إلى الأمم المتحدة أحمد عرفة لأن لا أحد بإمكانه استبدال مهمة لبنان في الإصرار على بقاء القوات الدولية. وعبر المصدر عن عدم اعتقاده بأن سيناريو الفيتو الأميركي على التجديد هو الأكثر احتمالاً، لكنه قال: "لا أستبعد شيئاً من هذا النوع"، خصوصاً أن البعض في الإدارة الأميركية يسمعون إلى إسرائيل التي تريد سحب "اليونيفيل"، لكن توم براك، بحسب المصدر، يرى أن بقاء "اليونيفيل" مهم لمساعدة الجيش اللبناني على القيام بمهمته حالياً، علماً أن غيره في الإدارة يرى أنه ينبغي إنهاء عمل "اليونيفيل". وتعول باريس على ثقل براك إلى جانب ترامب للتجديد لهذه القوات. ووصف المصدر المفاوضات بين دول مجلس الأمن حول الموضوع بأنها صعبة، لكن أعضاء قالوا إنهم يلتزمون الإرادة اللبنانية، ومن بينهم الصين وروسيا اللتان تريان ضرورة بقائها وكوريا والمجموعة العربية التي تقودها الجزائر أيضاً، علماً أن العلاقات الجزائرية الفرنسية سيئة، لكن الجزائر لن تعارض قراراً لبنانياً ولن تؤيد موقفاً إسرائيلياً رافضاً للتجديد. وأضاف المصدر أن مغادرة مفاجئة لقوة حفظ السلام الدولية من جنوب لبنان لن يحظى بقبول باقي أعضاء مجلس الأمن إذا كانت الخيار الوحيد المقدم لهم. وأشار المصدر إلى أن فرنسا تبذل جهوداً كبيرة لإقناع الأميركيين والبريطانيين والإيطاليين أيضاً الذين تربط رئيسة حكومتهم جيورجيا ميلوني علاقات جيدة بالرئيس الأميركي دونالد ترامب. ولا ترى باكستان والدنمارك أي مشكلة في تأييد التجديد وكذلك الدول الأفريقية. ورأى المصدر أن عمل السفير اللبناني في الأمم المتحدة مهم جداً في هذه المرحلة، فمهمة "اليونيفيل" تنتهي في 31 آب، أي في غضون عشرة أيام ويجب قبل ذلك أن يكون تم الاتفاق على نص نهائي. ولفت المصدر إلى أن ما هو غير واضح بالنسبة إلى الموقف الأميركي إزاء "اليونيفيل" هو أنه إذا تقرر التجديد لسنة واحدة فقط، فماذا يعني ذلك عملياً؟ أي هل معنى ذلك أن تاريخ بداية انسحابها يكون قبل السنة. وهذا لم يوضحه الأميركيون بعد. وأوضح المصدر أن نتائج المفاوضات في مجلس الأمن لم تظهر بعد لأنها ما زالت جارية وهي صعبة. وعلمت "النهار" أن دولاً صديقة فاعلة في مجلس الأمن اتصلت بالسفير اللبناني الجديد ناصحة إياه بالتعبئة من أجل بقاء القوة وأعربت عن إعجابها بشخصيّته وأدائه، وأملت بأن تتجاوب الإدارة الأميركية مع المطلب اللبناني وألّا ترضخ للرأي الإسرائيلي.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
وزارة الداخلية في غزة: اجتياح المدينة جريمة حرب تهدد أكثر من مليون إنسان
حذّرت وزارة الداخلية في غزة، يوم الخميس، من مخطط الاحتلال الإسرائيلي لاجتياح مدينة غزة، معتبرةً أن تنفيذه يُمثّل "حُكماً بالإعدام والتشريد" بحق نحو مليون ومئتي ألف إنسان. وأشارت الوزارة في بيان، إلى أن الاحتلال يواصل تنفيذ مخططه لحصار المدينة وإعادة اجتياحها وتهجير سكانها، معتبرةً أن ما يُحضَّر لغزة هو جريمة حرب مكتملة الأركان تستوجب موقفاً دولياً حازماً لوقف العدوان. اليوم 16:06 20 اب ورأت وزارة الداخلية في غزة، أن ما يجري في أحياء الزيتون والصبرة، وقبلها في الشجاعية والتفاح والدرج، يأتي في سياق منهجي لاستكمال سياسة التدمير والتهجير. وأكدت الداخلية أن مصير مدينة غزة في حال تنفيذ المخطط، سيكون شبيهاً بما حلّ برفح وخان يونس، من دمار شبه كامل لما تبقى من مظاهر الحياة. وأعلن المتحدث باسم "جيش" الاحتلال، مساء الأربعاء، عن انطلاق المرحلة الثانية من عملية "عربات جدعون" العسكرية (ب) لاحتلال مدينة غزة. والعملية التي على وشك أن تبدأ، لاقت اعتراضات وإدانات عربية ودولية عديدة، أشارت إلى ضرورة وقف الحرب وإجراء صفقة تبادل.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
مفاوضات التجديد لـ"يونيفيل" تصطدم بالموقف الأميركي: هل تكون السنة الأخيرة؟
كشف مصدر ديبلوماسي دولي لـ"النهار" أن التفاوض الجاري بين أعضاء مجلس الأمن حول التجديد للقوات الدولية في جنوب لبنان "اليونيفيل" هو حول مدة بقائها، وإذا كانت ستبقى في لبنان أو تغادره، ومتى تغادر إذا كان ذلك بالفعل ما سيتم. وكانت الأمم المتحدة نصحت الرئيس اللبناني جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام بتوجيه رسالة إلى مجلس الأمن للتعبير عن إرادة البلد بقاء "اليونيفيل" في الجنوب، وهذه الرسالة مفيدة من دون شك مع تفعيل دور السفير اللبناني الجديد إلى الأمم المتحدة أحمد عرفة لأن لا أحد بإمكانه استبدال مهمة لبنان في الإصرار على بقاء القوات الدولية. وعبر المصدر عن عدم اعتقاده بأن سيناريو الفيتو الأميركي على التجديد هو الأكثر احتمالاً، لكنه قال: "لا أستبعد شيئاً من هذا النوع"، خصوصاً أن البعض في الإدارة الأميركية يسمعون إلى إسرائيل التي تريد سحب "اليونيفيل"، لكن توم براك، بحسب المصدر، يرى أن بقاء "اليونيفيل" مهم لمساعدة الجيش اللبناني على القيام بمهمته حالياً، علماً أن غيره في الإدارة يرى أنه ينبغي إنهاء عمل "اليونيفيل". وتعول باريس على ثقل براك إلى جانب ترامب للتجديد لهذه القوات. ووصف المصدر المفاوضات بين دول مجلس الأمن حول الموضوع بأنها صعبة، لكن أعضاء قالوا إنهم يلتزمون الإرادة اللبنانية، ومن بينهم الصين وروسيا اللتان تريان ضرورة بقائها وكوريا والمجموعة العربية التي تقودها الجزائر أيضاً، علماً أن العلاقات الجزائرية الفرنسية سيئة، لكن الجزائر لن تعارض قراراً لبنانياً ولن تؤيد موقفاً إسرائيلياً رافضاً للتجديد. وأضاف المصدر أن مغادرة مفاجئة لقوة حفظ السلام الدولية من جنوب لبنان لن يحظى بقبول باقي أعضاء مجلس الأمن إذا كانت الخيار الوحيد المقدم لهم. وأشار المصدر إلى أن فرنسا تبذل جهوداً كبيرة لإقناع الأميركيين والبريطانيين والإيطاليين أيضاً الذين تربط رئيسة حكومتهم جيورجيا ميلوني علاقات جيدة بالرئيس الأميركي دونالد ترامب. ولا ترى باكستان والدنمارك أي مشكلة في تأييد التجديد وكذلك الدول الأفريقية. ورأى المصدر أن عمل السفير اللبناني في الأمم المتحدة مهم جداً في هذه المرحلة، فمهمة "اليونيفيل" تنتهي في 31 آب/أغسطس، أي في غضون عشرة أيام ويجب قبل ذلك أن يكون تم الاتفاق على نص نهائي. ولفت المصدر إلى أن ما هو غير واضح بالنسبة إلى الموقف الأميركي إزاء "اليونيفيل" هو أنه إذا تقرر التجديد لسنة واحدة فقط، فماذا يعني ذلك عملياً؟ أي هل معنى ذلك أن تاريخ بداية انسحابها يكون قبل السنة. وهذا لم يوضحه الأميركيون بعد. وأوضح المصدر أن نتائج المفاوضات في مجلس الأمن لم تظهر بعد لأنها ما زالت جارية وهي صعبة. وعلمت "النهار" أن دولاً صديقة فاعلة في مجلس الأمن اتصلت بالسفير اللبناني الجديد ناصحة إياه بالتعبئة من أجل بقاء القوة وأعربت عن إعجابها بشخصيّته وأدائه، وأملت بأن تتجاوب الإدارة الأميركية مع المطلب اللبناني وألّا ترضخ للرأي الإسرائيلي.