logo
الركراكي يضع النقاط على الحروف: من يريد المغرب فليأت بقلبه.. وتمثيل المنتخب فخر لكل لاعب

الركراكي يضع النقاط على الحروف: من يريد المغرب فليأت بقلبه.. وتمثيل المنتخب فخر لكل لاعب

برلمانمنذ 5 أيام

الخط : A- A+
إستمع للمقال
كشف وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، اليوم الثلاثاء، عن قائمة 'الأسود' لمباراتي تونس وبنين الوديتين، مستعرضا في الوقت ذاته رؤيته الاستراتيجية لمستقبل الفريق وتعامله مع التحديات الراهنة.
AdChoices
ADVERTISING
أولوية المنتخب والأندية الكبرى
أكد الركراكي أن الأهمية القصوى تكمن في احتراف لاعبي المنتخب المغربي ضمن فرق وأندية كبرى، لا سيما تلك التي تشارك في كأس العالم للأندية، وضرب مثلا بحالة آدم أزنو مع بايرن ميونخ، والذي لم يتم استدعاؤه لهذا التجمع الإعدادي، مشددا على أن 'المنتخب المغربي له الأسبقية وهو الأهم'.
وأشار إلى أن بعض الأندية طالبت ببقاء لاعبيها للمشاركة في استعدادات كأس العالم للأندية، وهو ما يعكس قيمة هؤلاء اللاعبين وأهمية احترافهم في المستويات العليا.
حسم الجدل حول الانضمام.. القلب قبل كل شيء
وفي نقطة حاسمة، وضع الركراكي حدا للجدل المتكرر حول اللاعبين الذين قد يختارون تمثيل المغرب، مؤكداً بوضوح: 'عندما تكون اللائحة تحتوي على لاعب معين فهو معنا وقبل ذلك لا يمكنني التحدث.'
وشدد على أن 'الذي يريد أن يمثل المغرب، يجب أن يمثله بقلبه'، وأن على اللاعبين أن يلعبوا بـ'لهفة' ويعبروا عن ذلك 'بكل شرف'.
وأوضح أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وهو شخصيا يعملان بجد في هذا الإطار، وأن 'إذا لم نر هذا اللاعب في المنتخب، هذا يعني أنه لم يأت أو أنه لم يختر بعد'، في إشارة واضحة إلى ضرورة الرغبة الصادقة في تمثيل 'أسود الأطلس'.
ودعا الركراكي الجماهير المغربية والإعلام إلى دعم المنتخب واللاعبين في أنديتهم، خاصة عند مواجهة الصعوبات، مطالبا بتخفيف الضغط عليهم.
واعترف المدرب بوجود تحدٍ كبير في خط الدفاع، مشيرا إلى أن '90% من الدفاع غير موجود' بسبب الإصابات، وأوضح أنه سيستغل المباريات الودية لتجريب لاعبين جدد ومنحهم الفرصة، معربا عن ارتياحه لتزامن هذه الإصابات مع مباريات ودية وليس رسمية، مما يمنحه الوقت لإيجاد الحلول المناسبة قبل الاستحقاقات الهامة.
حالة إبراهيم دياز
وفيما يخص نجم ريال مدريد إبراهيم دياز، طمأن الركراكي الجماهير مؤكدا أن اللاعب 'يمكنه أن يلعب المباراة الأولى'، وإذا لم يتمكن، 'فسيكون بإمكانه اللعب في المباراة الثانية'، مما يشير إلى مرونة في التعامل مع وضعيته البدنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكيمي يُعزز ريادة المغرب عربيا في دوري أبطال أوروبا
حكيمي يُعزز ريادة المغرب عربيا في دوري أبطال أوروبا

الأيام

timeمنذ 33 دقائق

  • الأيام

حكيمي يُعزز ريادة المغرب عربيا في دوري أبطال أوروبا

بصم النجم المغربي أشرف حكيمي، على تألق جديد، بعدما تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في مسيرته، وذلك عقب فوز ناديه باريس سان جيرمان الفرنسي على إنتر ميلانو الإيطالي بخماسية نظيفة، في النهائي الكبير الذي جرى على ملعب أليانز أرينا في ميونخ، مساء السبت. وشكّل هذا التتويج محطة تاريخية للمغرب الذي أصبح أكثر بلدٍ عربي يحصد الألقاب في المسابقة القارية، رافعا رصيده إلى أربع بطولات، ومكرسا مكانته على مستوى التمثيل العربي في أوروبا. ودوّن حكيمي اسمه بأحرفٍ من ذهب في سجلات 'التشامبيونزليغ'، بعدما أصبح أول لاعب عربي في التاريخ يحقق اللقب القاري الأغلى مرتين، بعدما سبق له أن ناله رفقة ريال مدريد في موسم 2017-2018. ورغم أنه لم يكن ضمن التشكيلة الأساسية للنادي الملكي في النهائي آنذاك أمام ليفربول الإنجليزي، لكنه كان جزءا من قائمة 'الميرينغي' المتوجة، وهو ما يجعل فوزه الأخير مع سان جيرمان تتويجاً مزدوج المعنى، إذ يحمل بصمة لعب ودور فعلي في مشوار البطولة حتى النهائي. وبهذا الإنجاز، يعزّز المغرب رصيده من الألقاب في دوري أبطال أوروبا إلى أربعة، بفضل تتويج أشرف حكيمي مرتين، إضافة إلى تتويج مواطنه حكيم زياش مع نادي تشلسي الإنجليزي عام 2021، إثر التغلب على نادي مانشستر سيتي في النهائي الذي أقيم على ملعب دراغاو في مدينة بورتو البرتغالية، كما توج المغربي الآخر إبراهيم دياز باللقب في الموسم الماضي مع نادي ريال مدريد الإسباني، الذي انتصر على فريق بوروسيا دورتموند الألماني بنتيجة (2-0)، في النهائي الذي احتضنه ملعب ويمبلي في العاصمة البريطانية لندن. وتأتي الجزائر في المرتبة الثانية ضمن القائمة، بامتلاكها تاريخا ذهبيا في دوري الأبطال، بفضل تتويجين بارزين، حمل الأول توقيع الأسطورة رابح ماجر الذي أهدى نادي بورتو البرتغالي اللقب عام 1987 بهدفه التاريخي بالكعب في شباك بايرن ميونخ الألماني، أما الثاني فجاء بفضل مواطنه رياض محرز الذي خسر نهائي 2021 أمام تشلسي، قبل أن يعوّض ذلك في الموسم التالي مع مانشستر سيتي، عندما فاز بهدف على إنتر ميلانو الإيطالي في ملعب أتاتورك بإسطنبول، محققاً أول تتويج له في البطولة. أما مصر، فتملك لقبا واحدا عبر النجم محمد صلاح الذي تُوّج مع ليفربول الإنجليزي عام 2019 عقب فوزه على توتنهام هوتسبيرز، بنتيجة هدفين من دون رد، في ملعب واندا ميتروبوليتانو بالعاصمة الإسبانية مدريد، مع الإشارة إلى أن المهاجم البالغ من العمر 32 عاماً يُعد أكثر اللاعبين العرب ظهورا في نهائيات دوري الأبطال، بعد مشاركته في ثلاث مباريات نهائية، لكنه خسر مرتين أمام ريال مدريد في 2018 و2022، وحقق اللقب في واحدة فقط، ليبقى اسمه ضمن أساطير العرب في المسابقة.

باريس تحقق الحلم في غياب البطل ومبابي يتحول إلى أسطورة النحس
باريس تحقق الحلم في غياب البطل ومبابي يتحول إلى أسطورة النحس

عبّر

timeمنذ ساعة واحدة

  • عبّر

باريس تحقق الحلم في غياب البطل ومبابي يتحول إلى أسطورة النحس

كيليان مبابي رحل إلى ريال مدريد وفي ذهنه حلم واحد، أن يتوج بدوري أبطال أوروبا وهو حلم طال أن راوده في باريس لسنوات، لكن دون تحقيق الهدف. وظلت الكأس ذات الأذنين بعيدة المنال رغم تسلح الفريق بأغلى الأسماء وأكبر النجوم، لكن ما لم يتوقعه أحد، لا في باريس ولا في مدريد، هو أن يتحقق هذا الحلم بعد رحيله مباشرة إلى القلعة البيضاء. نعم، باريس سان جيرمان، الفريق الذي أخفق مرارا وتكرارا في تجاوز عتبة نصف النهائي حتى في زمن ميسي، ونيمار، ومبابي، نجح أخيرا في اقتناص اللقب الأوروبي الأغلى، بعد أن غادره مبابي، ونجوم الفريق. وانفجر الفضاء التواصلي بالسخرية. والتغريدات لم ترحم النجم الفرنسي، حيث قال أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي 'باريس فاز بدوري الأبطال لأنه تخلص من النحس'، وعلق آخر، 'ربما كانت المشكلة فيك، يا كيليان، لا في باريس'. لكن خلف هذا الضجيج الرقمي، تبرز حقيقة كروية صلبة، النجومية لاتكفي والكرة لا تعترف بالأسماء فقط، بل بالأداء الجماعي الذي لخصه إنريكي في 'الكل يدافع والكل يهاجم'. باريس لم يحتج لميسي، ولا نيمار، ولا حتى لمبابي، كي يلمس الكأس الغالية. ما احتاجه فعلا هو مدرب بعقلية جماعية كإنريكي وفريق يلعب بروح واحدة لا بشهرة الفرد، لأن النتائج لا تصنعها الإعلانات ولا عدد المتابعين على انستغرام، بل تصنعها منظومة منسجمة، وتكتيك جماعي يخدم الهدف، واسترتيجية النادي. واليوم، بينما يحاول مبابي التأقلم مع البيرنابيو وتطلعات المدريديين يكشف أن الطريق إلى المجد، لا يقاس بحجم الصفقة بل بحجم الفريق. يشار إلى أن باريس سان جيرمان، حقق أول تتويج له بكأس أبطال أوروبا، بعدما مرغ شرف الإنتر في التراب ليلة أمس، وفاز عليه بخماسية قاسية ليتحصل على التاج الأوروبي في ليلة العمر بميونيخ لا بوجود النجوم، لكن بعمل جماعي جبار رسمه المدرب لويس إنريكي.

ابراهيم.. موسمه بين المد والجزر
ابراهيم.. موسمه بين المد والجزر

المنتخب

timeمنذ 3 ساعات

  • المنتخب

ابراهيم.. موسمه بين المد والجزر

شهد موسم النجم المغربي إبراهيم عبد القادر دياز، صعودا ونزولا في المستوى، وإن كانت بعض الإيجابيات قد غطت على جزء من سلبياته، التي كان المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي أحد المساهمين الرئيسيين، في تواضع الأسد المغربي في بعض مباريات ناديه ريال مدريد الذي خرج من موسم صفري، هو الأسوء له منذ عقود. صحيح أن أداء إبراهيم في الموسم الكروي المنتهي، لم يرق لسابقه، لكن كان ذلك لأسباب عديدة لعب فيها المدرب أنشيلوتي دورا سلبيا في مردود ابراهيم، حيث جرده من الثقة التي كانت سلاح الدولي المغربي، وذلك بالإعتماد عليه في دقائق لا تغني ولا تشبع، أو يستبدله مبكرا دون زملائه برغم ظهورهم بمستويات أقل من إبراهيم. ورغم هذا، فالإعلام الإسباني والتقنيين، دائما ما كانوا يدافعون على اللاعب المغربي، ويعتبرونه ضحية من ضحايا الأفكار السلبية لأنشيلوتي خلال الموسم. أما أرقام إبراهيم التقنية في موسم 2024-2025، فيمكن اعتبارها لا بأس بها، في ظل معاناة الريال في البطولة والمنافسة الأوروبية "عصبة الأبطال". وهذه هي أرقام ابراهيم: ● بطولة لاليغا مجموع مبارياته: 31 الرسمية: 16 عدد الدقائق التي لعبها: 1405 أهدافه في البطولة: 4 التمريرات الحاسمة "أسيست: 2 التشكيل المثالي: 1 ● كأس إسبانيا مجموع مبارياته: 6 الرسمية: 3 عدد الدقائق التي لعبها: 274 التمريرات الحاسمة "أسيست: 3 الإنذارات: ● عصبة الأبطال مجموع مبارياته: 11 الرسمية: 4 عدد الدقائق التي لعبها: 487 أهدافه في العصبة: 2 التمريرات الحاسمة "أسيست: 1 الإنذارات: 1

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store