
«ذي فانتاستك فور» يحتفظ بصدارة شباك التذاكر
واحتفظ «ذي فانتاستك فور» بصدارة الترتيب في الأسبوع الثاني لعروضه؛ إذ حصد فيلم «مارفل» و«ديزني» الجديد الذي يتولى بطولته الممثلون بيدرو باسكال وفانيسا كيربي وإيبون موس-باكراك (أحد نجوم مسلسل «ذي بير» إيرادات تناهز 200 مليون دولار (198.4 مليون دولار تحديداً) في الولايات المتحدة وكندا، فضلاً عن 170 مليون دولار في مختلف أنحاء العالم.
أما «ذي باد غايز 2» الذي أنتجه استوديوها «دريم ووركس أنيميشن» و«يونيفرسال»، وهو فيلم كوميدي بوليسي بشخصيات من الحيوانات، يصلح لكل الأعمار، فاحتل المركز الثاني بإيرادات بلغت 22 مليون دولار، وقوبل باستحسان نقدي واسع.
وكان المركز الثالث من نصيب «ذي نيكد غَن»، وهو صيغة جديدة من فيلم كوميدي شهير من ثمانينات القرن العشرين، من بطولة ليام نيسون وباميلا أندرسون، بإيرادات 17 مليون دولار.
وتراجع فيلم «سوبرمان» ذو الموازنة الضخمة من إنتاج «وارنر براذرز» و«دي سي ستوديوز» ومن بطولة ديفيد كورنسويت، من المركز الثاني إلى الرابع، لكن إجمالي إيراداته في أمريكا الشمالية ارتفع إلى 316.2 مليون دولار خلال أربعة أسابيع، في حين وصل عالمياً إلى 235 مليون دولار.
ومن المرتبة الثالثة إلى الخامسة، هبط «جوراسيك وورلد: ريبيرث»، أحدث أجزاء سلسلة أفلام الخيال العلمي الشهيرة عن الديناصورات، وبلغ إجمالي إيراداته خلال خمسة أسابيع في الولايات المتحدة وكندا 317,6 مليون دولار، إلى جانب 448 مليون دولار أخرى في دور السينما العالمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
يتقاضى 3 آلاف دولار في الساعة.. ملاكم «اليوتيوب» يعين محامي إيلون ماسك للدفاع عن سمعته
عيَّن ملاكم اليوتيوب الأمريكي جيك بول محامي المليادرير إيلون ماسك للدفاع عن سمعته بعد اتهامه بفبركة نتائج نزالاته. وتحول بول من حلبة «السوشيال ميديا» لحلبة الملاكمة، لكن يعتقد الكثيرون من المشجعين أن نزالاته مفبركة، لذلك وكَّل محامي المشاهير أليكس سبيرو للرد عليهم. ويتقاضى المحامي الأمريكي الشهير سبيرو 3000 دولار في الساعة وقال مهدداً خصوم موكله: «إن حاول أحد تشويه سمعته بالأكاذيب ستكون هناك عواقب». وجاء التحرك القانوني من قبل بول بعد عاصفة الجدل حول نزالاته وخصوصاً آخرها أمام البطل المكسيكي خوليو سيزار شافيز جونيور في يونيو الماضي رغم فوز بول بالجولة الـ12 من النزال. وأكبر المشككين بمصداقية بول هو المقدم البريطاني الشهير بيرس مورغان ما ألحق ضرراً بعقود الرعاية، وقال صديق لمايك تايسون، الذي هزمه بول في نوفمبر الماضي، آدم باكمان جونز: «أنا فعلاً أعتقد أن النزال كان مفبركاً لأنك لو راقبت الجولة الأولى لشاهدت مايك يلكمه مرتين وبدا كأنه يقول له «خفف اللكمات»، بيد أن تصريحات كهذه مستقبلاً ستكلف قائليها كثيراً بعد تعيين سبيرو وفريقه القانوني.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
باركر وستون.. من صانعي رسوم كرتونية إلى نادي المليارديرات!
دخل تري باركر ومات ستون الثنائي الأمريكي الشهير في عالم الكوميديا والرسوم المتحركة، مبدعا مسلسل"ساوث بارك" نادي المليارديرات الأكثر نخبة في هوليوود، بعد توقيع صفقة بقيمة 1.5 مليار دولار مع شركة باراماونت يسمح لاستوديو الإنتاج الأمريكي بعرض المسلسل على منصته للبث التدفقي لمدة خمس سنوات. وترسخ صفقة البث التي وافقت لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية (FCC) رسمياً على استحواذ سكاي دانس، مكانة الثنائي كأعلى منتجي البرامج التلفزيونية أجراً في هوليوود، وجعلت باركر، البالغ من العمر 55 عاماً، وستون، البالغ من العمر 54 عاماً، مليارديرين، بثروة تُقدّر بـ 1.2 مليار دولار لكلّ منهما وفق مجلة فوربس. أتاحت الصفقة الضخمة لباركر وستين، الانضمام إلى فئة المليارديرات المبدعين النادرة في عالم التلفزيون، ليلحقا بأوبرا وينفري، وتايلر بيري ، وديك وولف، وجيري سينفيلد في نادي الثلاثة فاصلة. ويؤكد هذا المبلغ الكبير على الشعبية الطاغية لمسلسل "ساوث بارك"، الذي شكّل ظاهرة ثقافية منذ عرضه الأول على قناة كوميدي سنترال عام 1997، ليصبح في موسمه الثاني فقط البرنامج غير الرياضي الأعلى تقييماً في تاريخ القنوات الفضائية، محققاً ما يقارب ستة ملايين مشاهدة. وعلى مر السنين، أصبح البرنامج لا غنى عنه لقناة كوميدي سنترال، وأصبحت حلقاته التي تزيد على 300 حلقة بمثابة رصيد ضخم يُعاد بثه عشرات المرات أسبوعياً. كانت أول نقلة نوعية لباركر وستين في عام 2007، عندما أبرم المبدعان ومحاميهما وشريكهما التجاري كيفن موريس، صفقة مع الشبكة لتشغيل حلقات ساوث بارك على الإنترنت باستخدام مشغل فيديو فلاش بدائي، ووافقوا على تقسيم الإيرادات الرقمية غير الموجودة آنذاك بنسبة 50-50 "إلى الأبد". ثم جاءت ثورة البث، لتفتح باباً جديداً من العوائد الضخمة لمسلسل ساوث بارك، فقد حصلت منصة "هولو" على حقوق بث المسلسل في 2014 مقابل 87.5 مليون دولار، ثم جددت العقد لاحقاً مقابل 110 ملايين دولار حتى عام 2019. بعدها دخلت HBO Max في منافسة محتدمة مع "بيكوك" و"نتفليكس" وعدة شركات، وانتهى بها الأمر إلى الفوز بالصفقة الحصرية داخل الولايات المتحدة، مقابل 550 مليون دولار لمدة خمس سنوات، انتهت في يونيو الماضي. لكن باركر وستون لم يكتفيا بنصيبهما من صفقة HBO. ففي عام 2021، تفاوضا على اتفاقية ضخمة مع شركة باراماونت – المالكة لقناة كوميدي سنترال – لضمان ربح سنوي ثابت قدره 155 مليون دولار، مقابل إنتاج حلقات جديدة من البرنامج، إلى جانب حصتهما من إيرادات البث. وفي خطوة جديدة تعكس تصاعد قيمة المحتوى تم إعادة التفاوض على الشروط، لترتفع القيمة السنوية إلى 250 مليون دولار. ويستخدم باركر وستون هذه العوائد لتمويل شركتهما الخاصة "بارك كاونتي"، التي تحمل اسم المدينة الخيالية في المسلسل، تأسست الشركة عام 2012، وهي الذراع الإنتاجية لكل أعمالهما التلفزيونية والسينمائية والمسرحية. نتيجة للتمويل الضخم من صفقة الـ 1.5 مليار دولار، سيُنتج باركر وستون 10 حلقات جديدة من ساوث بارك سنوياً حتى عام 2030. بعد بث مسلسل "ساوث بارك" حلقة تسخر علناً من دونالد ترامب، مع نسخة للرئيس الأمريكي ولّدها الذكاء الاصطناعي تظهره يزحف في الصحراء، أعرب البيت الأبيض عن استيائه من الحلقة. وانتقدت الناطقة باسم البيت الأبيض تايلور روجرز المسلسل قائلة: "هذا المسلسل لم يعد له أي وزن منذ أكثر من 20 عاماً ويستمر بصعوبة قصوى مع أفكار غير خلاقة في محاولة يائسة للفت الانتباه". وأضافت "الرئيس ترامب حقّق وعوداً في غضون ستة أشهر أكثر من أي رئيس آخر في تاريخ البلاد ولن ينجح مسلسل متدني المستوى في تقويض نجاح الرئيس ترامب". وهذا هو الموسم السابع والعشرون لمسلسل التحريك الساخر الذي يتناول قضايا أمريكية ساخنة، ولا يزال من أنجح البرامج التلفزيونية في العالم.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
5 أفلام تتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية
أما «ذي باد غايز 2» الذي أنتجه استوديو «دريم ووركس أنيميشن» و«يونيفرسال»، وهو فيلم كوميدي بوليسي بشخصيات من الحيوانات، فاحتل المركز الثاني بإيرادات بلغت 22 مليون دولار. وكان المركز الثالث من نصيب «ذي نيكد غَن»، بإيرادات بلغت 17 مليون دولار.