
آخر تطورات المرحلة الأولى للخط الرابع للمترو بالمتحف الكبير والرماية (صور)
تنفذ وزارة النقل مشروع الخط الرابع لمترو الأنفاق ، للربط بين القاهرة والجيزة، والقاهرة الجديدة، ويجرى الأن إنشاء المرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو الأنفاق، وفى النقاط التالية أهم التفاصيل عن المشروع.
1. يأتي تنفيذ المشروع في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بالتوسع في إنشاء وسائل النقل الجماعي الأخضر المستدام النظيف الصديق للبيئة.
2. تمتد المرحلة الأولى من الخط الرابع بطول 19 كم وعدد 17 محطة (16 نفقية – 1 سطحية) من غرب الطريق الدائرى على حدود مدينة 6 أكتوبر مروراً بمحطة المتحف المصرى الكبير، ثم ميدان الرماية، ثم شارع الهرم حتى محطة الجيزة، ليتبادل خدمة نقل الركاب مع الخط الثانى للمترو، ثم يمتد بعد ذلك ليتبادل خدمة نقل الركاب مع الخط الأول للمترو بمحطة الملك الصالح وتنتهي المرحلة الأولى للخط بمحطة الفسطاط .
3. يجري حالياً تنفيذ الأعمال الإنشائية بالمحطات وأعمال الحفر النفقي لنفقي المترو (نفق لكل اتجاه) بواسطة 4 ماكينات حفر نفقي (2 ماكينة لكل اتجاه).
4. جارى الانتهاء من أعمال إعادة الشىء لأصلة بالمحطات الواقعة في محيط المتحف المصري الكبير وهى محطات (المتحف الكبير، والرماية، والأهرامات) ومن المخطط الإنتهاء من كافة أعمال إعادة الشيء لأصله بهذه المحطات قبل افتتاح المتحف المصري الكبير في 3 يوليو القادم .
5. يجري حالياً دراسة تنفيذ المرحلة الثانية والتي تمتد بطول 31.8 كم وعدد 21 محطة ( 6 علوية – 15 نفقية) في مسار نفقي ثم تتقاطع مع الخط السادس للمترو "الجارى دراسته" بمحطة السيدة عائشة، ثم تمتد بشارع صلاح سالم ثم طريق النصر حتى جامعة الازهر مرورا بمدينة نصر لتتبادل الخدمة مع مونوريل شرق النيل بمحطة الطيران ثم يستمر في الاتجاه الجنوب الشرقي حتى يتقاطع مع الطريق الدائري عند المجمع الأمني وأكاديمية الشرطة ثم يمتد شرقا بمحور السادات بعد اكاديمية الشرطة في مسار علوي حتى التجمع الأول بالقاهرة الجديدة مرورا بمساكن الشباب والياسمين والبنفسج ثم يتجه شمالا إنتهاءً بموقع ورشة العمرة الجسيمة للخط الرابع شمال تقاطع الطريق الدائرى مع طريق القاهرة / السويس نهاية المرحلة الثانية والتي من المخطط دراسة تنفيذ فرعة مستقبلية منها حتى مطار القاهرة الدولي ليتبادل الخدمة مستقبلا مع المرحلة الخامسة من الخط الثالث للمترو الجاري دراستها.
6. كما يجري دراسة تنفيذ المرحلة الثالثة من الخط في المسافة من محطة حدائق الأشجار وحتى ميدان الحصري بطول 16.3 كم لخدمة الكثافة السكانية على طول مسارها ولتحقيق الربط مع مونوريل غرب النيل في محطة الحصري ، والمرحلة الرابعة من الخط في المسافة من المحطة النهائية بالمرحلة الثانية وحتى محطة مطار العاصمة بطول 38.7 كم للربط مع القطار الكهربائي الخفيف LRT (عدلى منصور – العاشر من رمضان – العاصمة الإدارية).
7. المشروع له اهميه كبيرة في ربط مدينتي السادس من أكتوبر والقاهرة الجديدة بشبكة مترو الأنفاق؛ حيث يقدم خدمة لنقل الركاب للمناطق ذات الكثافة السكانية العالية في( الهرم، وفيصل، والعمرانية، والجيزة، ومدينة نصر، وجامعة الأزهر، والقاهرة الجديدة ).
8. من المتوقع أن ينقل الخط حوالي 1.5 مليون راكب يومياً، بعد اكتمال تنفيذه.
مشروع الخط الرابع لمترو الأنفاق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 41 دقائق
- اليوم السابع
نظام الدوري الجديد على مائدة الجبلاية.. وينتهي 25 مايو 2026
قام مسئولو رابطة الأندية المصرية المحترفة بتسليم اتحاد الكرة التصور النهائي لشكل ونظام مسابقة الدوري الممتاز في الموسم الجديد، وذلك قبل الاجتماع مع رؤساء الأندية غدا، الاثنين، لمناقشة ترتيبات الموسم الجديد. ويتضمن التصور شكل الدوري فى الموسم الجديد 2025-2026، ونظام الهبوط، بعدما قررت رابطة الأندية المصرية في اجتماعها الأخير إلغاء الهبوط فى الموسم الحالي 2024-2025، مع الإبقاء على نظام المسابقة كما هو. ووفقا لتصور الرابطة، سيقام الدوري الجديد في موسم 2025-2026 من مرحلتين، الأولى من دور واحد والمرحلة الثانية تكون على مجموعتين، الأولى من 7 أندية يتنافسون على لقب الدوري، والثانية تضم 14 ناديًا يتنافسون على الهبوط". ومن المقرر أن يهبط 4 أندية من الدوري للقسم الثاني، ويصعد 3 أندية، ويتدرج هذا في المواسم حتى نصل إلى 18 فريق، ومن المقرر أن يبدأ الدوري في الموسم الجديد في أغسطس المقبل على أن ينتهي في 25 مايو 2026.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
موعد مباراة الزمالك القادمة أمام بيراميدز فى نهائى كأس مصر
أغلق الجهاز الفنى لنادى الزمالك بقيادة أيمن الرمادى صفحة مباريات الدوري المصري بنهاية مباراته مع فاركو، والتى أقيمت مساء السبت بالجولة الأخيرة للمسابقة، من أجل الاستعداد لنهائى كأس مصر. تقام مباراة الزمالك و بيراميدز فى نهائي كأس مصر موسم "2024-2025" فى الأسبوع الأول من يونيو المقبل، بعدما استطاع الفريق الأبيض العبور إلى نهائي البطولة على حساب سيراميكا بنتيجة 2-1. افتتح عبدالله السعيد التسجيل للزمالك من ضربة جزاء ثم تعادل أيمن موكا لسيراميكا، قبل أن يخطف زيزو تذكرة النهائي في الدقيقة 90. وكان بيراميدز تخطى عقبة البنك الأهلي برباعية نظيفة، ليتأهل إلى نهائي كأس مصر. موعد مباراة الزمالك وبيراميدز فى نهائى كأس مصر مباراة نهائي كأس مصر بين الزمالك وبيراميدز تقام فى الثامنة مساء الخميس المقبل باستاد القاهرة الدولى. وطلب الزمالك تعديل موعد المباراة بسبب صيام يوم عرفات "وقفة عيد الأضحى" ، لتقام المباراة بعد التاسعة مساء، إلا أن اتحاد الكرة لم يعلن أي قرار في هذا الشأن. وتأتي هذه المواجهة المنتظرة فى ظل ترقب جماهيري كبير، حيث يسعى الزمالك للتتويج بلقب جديد، بينما يأمل بيراميدز في حصد ثانى بطولة لكأس مصر في تاريخه. ويسعى الزمالك للحفاظ على آماله بعدم الخروج من موسم خالي الوفاض بعد وداع بطولتي الكونفدرالية الأفريقية وكأس الرابطة المحلية، وابتعاده عن المنافسة على درع الدوري المصري الممتاز. صدام متجدد بين الزمالك وبيراميدز ويأتي النهائي المنتظر ليعيد إلى الأذهان المواجهة الشهيرة بين الفريقين في نهائي نسخة 2018–2019، والتي حسمها الزمالك بثلاثية نظيفة، وهو ما يمنح المباراة طابعًا ثأريًا لبيراميدز الذي يحمل لقب النسخة الماضية ويطمح للاحتفاظ بالكأس. بلغ الزمالك النهائي بعد سلسلة انتصارات حاسمة، بدأها بالفوز على أبو قير للأسمدة (2-0)، ثم التفوق على مودرن سبورت (2-1)، وتخطي سموحة (4-2)، قبل أن يحسم مواجهة سيراميكا فى نصف النهائي (2-1). وتوج "الفارس الأبيض" بلقب الكأس 28 مرة، ويأمل في إضافة اللقب الـ29 إلى خزائنه. أما بيراميدز، الذي يسعى لتأكيد هيمنته على البطولة، فقد بدأ مشواره بانتصار كبير على المنصورة (3-0)، تلاه فوز على المقاولون العرب (2-0)، ثم إنبي (2-1)، قبل أن يحقق فوزًا عريضًا على البنك الأهلي (4-0) في نصف النهائي. القناة الناقلة لمباراة الزمالك وبيراميدز تنقل قناة أون سبورتس مباراة الزمالك وبيراميدز فى نهائى كأس مصر، ويسبق اللقاء استوديو تحليلى يضم كوكبة من نجوم الكرة المصرية.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
اللُحمة الوطنية المصرية.. قوة استراتيجية
تشكل اللُحمة الوطنية الدرع الحامي للمجتمعات وقوة استراتيجية لا غنى عنها في ظل عالم يموج بالتقلبات والصراعات، وقد بات واضحًا أن التماسك الوطني في الوقت الراهن أحد أهم الأسلحة غير التقليدية في مجابهة محاولات زعزعة الاستقرار، وتزييف الوعي المجتمعي، لا سيما في ظل ما تتعرض له الدولة المصرية من حملات ممنهجة، تستهدف النيل من مؤسساتها، والتقليل من شأن إنجازاتها، والتشكيك في جدوى مشروعاتها القومية والتنموية، وبث الفرقة بين صفوف أبنائها. ولقد واجهت مصر خلال العقدين الأخيرين منعطفات تاريخية بالغة التعقيد وشديدة الاضطراب، بدءًا من أحداث يناير 2011 التي أدت إلى تصدع المؤسسات، ومرورًا بمواجهة شرسة مع الإرهاب، خصوصًا في شمال سيناء، وصولًا إلى حروب الجيل الرابع والخامس التي لم تعد تعتمد على السلاح التقليدي، بل على أدوات الحرب النفسية والإعلام الرقمي التي استهدفت الدولة عبر المنصات الخارجية وقد لجأت هذه الحملات إلى استخدام الشائعات، والتضليل والمقاطع المفبركة، بهدف تأليب الرأي العام وخلخلة الصف الداخلي وتشويه صورة الإنجاز الوطني، والتلاعب بالأولويات العامة. ورغم شراسة الحملات الممنهجة ومحاولات الاختراق الناعم التي استهدفت ضرب وعي المصريين وثقتهم بقيادتهم السياسية ومؤسساتهم، فقد أثبتت اللحمة الوطنية المصرية صلابتها ومرونتها وقدرة استثنائية على تجاوز المحن، ومواجهة التحديات بمزيج من الوعي الشعبي، والاصطفاف المجتمعي، والثقة في القيادة وقد تجلت هذه اللحمة في لحظات فارقة، كان أبرزها الاستجابة الجماهيرية الواسعة لدعوات الدولة خلال ثورة 30 يونيو، حين التحم الشعب مع مؤسساته في دفاع مشترك عن الهوية الوطنية والاستقرار السياسي. كما تجسدت في صور التكاتف الوطني خلال إطلاق المشروعات القومية الكبرى، وعلى رأسها مشروع قناة السويس الجديدة، الذي أعاد إلى المصريين شعورهم بالفخر والإنجاز ومشروع حياة كريمة، الذي يمثّل نقلة نوعية في مفهوم العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة، حيث تم توحيد مختلف شرائح المجتمع حول هدف إنساني وتنموي يتجاوز الانتماءات السياسية ويعيد الاعتبار للريف المصري والمناطق المهمشة، ويكرس لفكرة الدولة الراعية والعادلة، ولقد برهنت هذه المحطات على أن اللُحمة والتماسك الوطني حالة وعي راسخة وتتجدد كلما احتاج الوطن إلى أبنائه. كما أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي في أكثر من مناسبة، على خطورة الشائعات باعتبارها سلاحًا خفيًا يُستهدف به وعي المواطنين ومعنوياتهم، مشيرًا إلى حجم وعدد الشائعات الكبير جدا والمتدفق باستمرار، ضمن محاولات ممنهجة لإرباك الداخل، والنيل من الروح الوطنية والمعنوية للمصريين ، والتشكيك في المؤسسات ومشروعات التنموية، وبات واضحًا أن معركة الدولة المصرية اليوم هي معركة وعي بامتياز، تتطلب اصطفافًا وطنيًا شاملاً، لا يكتفي بمواجهة الشائعات، ولكن تحصين المجتمع مسبقًا عبر ترسيخ ثقافة التحقق وبناء وعي تنموي لدى المواطنين. ولقد حاولت هذه الحملات استغلال طبيعة المشروعات الاستراتيجية الطموحة كالعاصمة الإدارية الجديدة، أو مشروع القطار الكهربائي، وأنشاء الكباري وشبكة الطرق؛ لصياغة سردية مضللة من بعض الأصوات، مدفوعة بأجندات خارجية أو مصالح ضيقة حيث جرى الترويج لها باعتبارها مظاهر من الترف وإهدارا للموارد العامة، دون الالتفات إلى ما تمثله فعليًا من نقلة نوعية في بنية الدولة التحتية والفوقية، وإنجازات عمرانية ورؤية طويلة المدى لإعادة توزيع السكان، وتخفيف الضغط عن القاهرة، وفتح آفاق واسعة للاستثمار والتنمية وفرص العمل لمستقبل أكثر استقرارًا. إلا أن الوعي المتنامي لدى المواطنين المستند إلى إدراك متزايد لأهمية هذه المشروعات ومرتكزاتها الاستراتيجية إلى جانب الشفافية التي تبنتها الدولة في شرح تفاصيل هذه المشروعات وتكلفتها وأهدافها، أجهضت تلك الحملات، ورسخت الثقة الشعبية في توجهات الدولة، فحين يُصبح المواطن شريكًا في الفهم، ومشاركًا في البناء، تتحول اللحمة الوطنية إلى درع واقٍ للوطن وتتعمق جذور الانتماء ويتحول التماسك الوطني إلى ثقافة مستدامة. وقد أدركت الدولة المصرية وقيادتها الرشيدة أن تحصين الجبهة الداخلية يبدأ أولًا بالاستثمار في الإنسان، بوصفه حجر الأساس في بناء الأوطان، وصمام الأمان في مواجهة التحديات والمخاطر، وانطلاقًا من هذا الوعي، جاء محور بناء الإنسان المصري كأحد المرتكزات الجوهرية في رؤية مصر 2030، إيمانًا بأن النهضة الحقيقية لا تُبنى إلا على أساس من الوعي والمعرفة والانتماء. ولهذا، أولت الدولة اهتمامًا بالغًا ببناء جبهة داخلية متماسكة، تستند إلى إعلام وطني مسؤول يواجه الشائعات ويفكك خطاب التشكيك، ومؤسسات تعليمية تنمي التفكير النقدي، وتطور المناهج بما يكسب مهارات التحليل والإبداع، وخطاب ديني معتدل يرسخ قيم التسامح والمواطنة الفاعلة، ويحفظ الهوية من محاولات الاختراق كما تم إحياء الثقافة الوطنية كذاكرة جمعية تعمق الانتماء وتحفظ ثوابت الهوية المصرية في زمن التحولات. فالإنسان الواعي هو خط الدفاع الأول في وجه الشائعات والتضليل، وهو الحامل للمشروع الوطني، والمدافع عن النسيج الاجتماعي، والشريك الحقيقي في مسيرة التنمية، وكل إصلاح حقيقي يبدأ من العقل، وكل نهضة تبنى على الوعي؛ لذا فإن التعليم لم يعد مجرد قطاع خدمي، ولكن أضحي مشروعًا وطنيًا متكاملًا لصناعة المواطن الصالح، المسؤول، المبدع، القادر على حماية الاستقرار، وتحقيق اللحمة الوطنية وصون الدولة. وتتكامل أدوار المؤسسات الدينية في وجدان الشعب المصري، وقد أسهموا عبر التاريخ في ترسيخ قيم التسامح والتصدي لخطاب الكراهية والتطرف، بما يعكس عمق الدور الوطني لهم في الحفاظ على وحدة النسيج المصري، وقد تجلى هذا التلاحم في محطات مفصلية، لا سيما في أوقات الأزمات والمحن، حيث وقفا معًا صفًا واحدًا، قولًا وممارسة، ليؤكدا أن الوحدة الوطنية ليست مجرد شعار، بل وعيًا عميقًا يترجم إلى سلوك مسؤول وتضامن حقيقي ومصير مشترك لا يقبل التجزئة، وقد أثبتت التجربة المصرية أن كل محاولة لبث الفرقة أو اللعب على وتر الطائفية أو استدعاء الهويات الضيقة على حساب الوطن، تبوء بالفشل أمام هذا الحضور الوطني المتجذر، الذي يجسد صورة مصر المتماسكة القوية والقادرة على احتضان كل أبنائها، والنهوض بهم جميعًا دون تمييز أو إقصاء. ونؤكد أن اللحمة الوطنية في الدولة المصرية تجربة تاريخية راسخة وممتدة، وممارسة يومية تنبض في وجدان الشعب، وتتجلى في مواقفه النبيلة خاصة في أوقات الشدائد والمحن، حيث يثبت المصري دومًا انحيازه الصادق لوطنه ومؤسساته ووعيه العميق بأن التحديات الكبرى لا تواجه إلا بجبهة داخلية متماسكة، يقظة ومؤمنة بدولتها فحماية الوطن واجب وطني وأخلاقي، لكل من يحمل في قلبه حبًا لهذه الأرض وتاريخها العريق، ويدرك أن بناء المستقبل لا يتم إلا على أسس من الوحدة، والوعي، والانتماء الصادق، وأن المشاركة الفاعلة في مسارات البناء والاستقرار المجتمعي هي الضمانة الحقيقية لتحقيق المصلحة العامة، وصياغة غدٍ أكثر إشراقًا وكرامة وازدهارًا لوطننا الغالي.