
أخبار التكنولوجيا : جوجل ستوقف دعم Steam لأجهزة Chromebook في عام 2026
نافذة على العالم - أفادت تقارير أن جوجل ستوقف دعم برنامج Steam التجريبي لأجهزة Chromebook بنهاية هذا العام، ووفقًا للتقرير، يتلقى مستخدمو Chromebook الذين يحاولون تشغيل التطبيق التجريبي رسالة منبثقة تُعلمهم بإيقاف الدعم قريبًا، وقد حددت شركة التكنولوجيا العملاقة، ومقرها ماونتن فيو، 1 يناير 2026 موعدًا لإيقاف Steam، بعد ذلك، ستُزال حتى الألعاب المثبتة مسبقًا تلقائيًا من أجهزة المستخدمين، ولم تُعلن الشركة عن سبب إيقاف المشروع.
وفقًا لتقرير 9to5Google، تُعرض جوجل الآن لجميع مستخدمي Chromebook رسالة تُعلمهم بإيقاف الدعم عند محاولة تثبيت Steam أو تشغيله، وفي الوقت الحالي، يعمل تطبيق النسخة التجريبية بشكل جيد، ولكن لن يكون هذا هو الحال بدءًا من عام 2026.
ورد في الرسالة: "سينتهي برنامج Steam لأجهزة Chromebook التجريبية في 1 يناير 2026، بعد هذا التاريخ، لن تكون الألعاب المثبتة كجزء من النسخة التجريبية متاحة للعب على جهازك، نُقدّر مشاركتك ومساهمتك في الدروس المستفادة من البرنامج التجريبي، والتي ستُنير مستقبل ألعاب Chromebook."
وبدأت جوجل عملية تحسين Steam لأجهزة Chromebook في مارس 2022 عندما أطلقت الشركة برنامج Steam لأجهزة Chromebook ألفا، وبحلول نوفمبر 2022، تم إغلاق برنامج ألفا، وانتقلت المنصة إلى مرحلة الإصدار التجريبي، مما قلل من متطلبات الأجهزة، ويُذكر أن Steam لأجهزة Chromebook يستخدم إصدار Linux من اللعبة، وتحتفظ جوجل بـ 99 لعبة مختلفة متوافقة مع نظام التشغيل.
مع ذلك، ورغم الانتقال إلى الإصدار التجريبي، لم يتلقَّ Steam أي تحديث رئيسي بعد ذلك، وقد أنهت الرسالة الجديدة المشروع، ومن المثير للاهتمام أن دعم Steam لعب دورًا هامًا في دعم جوجل لأجهزة Chromebook المخصصة للألعاب، بعد 1 يناير، سيظل بإمكان المستخدمين لعب ألعاب Android من متجر Play؛ إلا أن قائمة الألعاب لا ترقى إلى مستوى ما يقدمه Steam.
بلغ عدد اللاعبين المتزامنين في النسخة التجريبية المفتوحة من Battlefield 6 أكثر من 330,000 لاعب على Steam.
الخيار الآخر الوحيد المتاح لمستخدمي Chromebook هو اختيار خدمة ألعاب سحابية مثل Xbox Cloud Gaming أو NVIDIA GeForce Now أو Amazon Luna.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
"يورونيوز": الذكاء الاصطناعي لجوجل يتتبع تغير المناخ مثل الأقمار الصناعية
أطلقت شركة "جوجل ديب مايند" نموذج ذكاء اصطناعي قادرا على إنشاء خرائط دقيقة للأرض; لمساعدة العلماء على فهم التغيرات البيئية. وذكرت شبكة "يورونيوز" الإخبارية،اليوم الإثنين، في نشرتها الفرنسية، أن الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض لجمع صور وقياسات للأراضي والغابات والمدن والمياه الساحلية، ساعدت العلماء على فهم الكوكب. ومع ذلك، نظرا لتعدد مصادر هذه الصور، قد يصعب جمعها في صورة واحدة. وأعلنت وحدة الذكاء الاصطناعي "ديب مايند" التابعة لجوجل مؤخرا عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى "ألفا إيرث فاونديشنز" (AlphaEarth Foundations)، والذي يمكنه إنشاء خرائط دقيقة للغاية للعالم في الوقت الفعلي تقريبا. من جانبه.. صرح "كريستوفر براون" مهندس أبحاث في "ديب مايند" التابعة لجوجل، خلال مؤتمر صحفي، بأن "ألفا إيرث فاونديشنز تعمل كقمر صناعي افتراضي يرسم خريطة العالم في أي مكان وزمان". ويجمع النظام تريليونات الصور من عشرات المصادر العامة، بما في ذلك صور الأقمار الصناعية، وعمليات المسح الراداري، وخرائط الليزر ثلاثية الأبعاد، ومحاكاة المناخ. ويرسم خرائط لليابسة والمياه الساحلية على كوكب الأرض بأكمله. وتزعم جوجل أن النموذج قادر على توليد بيانات دقيقة بما يكفي لنظام بيئي صغير يصل إلى 10 أمتار مربعة. وتشغل بيانات "ألفا إيرث فاونديشنز" مساحة تخزين أقل بكثير من أنظمة الذكاء الاصطناعي المماثلة، مما يجعل التحليل واسع النطاق أكثر جدوى، وفقا للشركة. وفي الاختبارات الأولية ل"ألفا إيرث فاونديشنز" على بيانات من عام 2017 إلى عام 2024، تفوق النظام على نماذج الذكاء الاصطناعي المماثلة في تحديد استخدام الأراضي وتقدير خصائص السطح، بمتوسط خطأ أقل بنسبة 24%، وفقا لدراسة نشرتها "ديب مايند". وتأمل جوجل أن يساعد هذا النظام الباحثين على دراسة التغيرات العالمية في الأمن الغذائي،وإزالة الغابات، والتوسع الحضري، وموارد المياه. وفي الوقت نفسه، أطلق قمر "إيرث كير" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA) في عام 2024، ويدرس هذا القمر تأثير السحب والجسيمات العالقة في الغلاف الجوي على درجة حرارة الأرض. ويأتي جزء كبير من بيانات "جوجل ديب مايند" أيضا من مهمات طويلة الأمد تابعة لوكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، مثل أقمار "لاند سات" و"موديس" (مقياس الطيف التصويري متوسط الدقة) وأسطول "سينيتيل" والتي تراقب جميعها الغطاء النباتي والسواحل والمسطحات المائية والثلوج والجليد. وأكدت جوجل أن نموذجها قد اختبر بالفعل من قبل أكثر من 50 منظمة حول العالم لرصد النظم البيئية والتخطيط الحضري. وعلى سبيل المثال، تستخدم مبادرة بيئية برازيلية تعرف باسم "ماب بيوماس" بيانات من مؤسسات "ألفا إيرث" لفهم التغيرات الزراعية والبيئية بشكل أفضل، لا سيما في غابات الأمازون المطيرة. ووفرت مجموعات البيانات السنوية للنموذج للفريق "خيارات جديدة لجعل الخرائط أكثر دقة ووضوحا وسرعة في الإنتاج، وهو أمر لم نكن لنفعله من قبل"، وفقا لتصريح "تاسو أزيفيدو"، مؤسس "ماب بيوماس" في بيان صحفي لجوجل. وأعلنت جوجل أنها تصدر مجموعة البيانات عبر"Google Earth Engine"، منصة البيانات البيئية من جوجل، لتشجيع المزيد من الأبحاث.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
مهندس أبحاث: "ألفا إيرث فاونديشنز" يعمل كقمر صناعي افتراضي يرسم خريطة العالم
أطلقت شركة "جوجل ديب مايند" نموذج ذكاء اصطناعي قادر على إنشاء خرائط دقيقة للأرض؛ لمساعدة العلماء على فهم التغيرات البيئية. وذكرت شبكة "يورونيوز" الإخبارية، اليوم الإثنين، في نشرتها الفرنسية، أن الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض لجمع صور وقياسات للأراضي والغابات والمدن والمياه الساحلية، ساعدت العلماء على فهم الكوكب، ومع ذلك، نظرا لتعدد مصادر هذه الصور، قد يصعب جمعها في صورة واحدة. وأعلنت وحدة الذكاء الاصطناعي "ديب مايند" التابعة لجوجل مؤخرا عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى "ألفا إيرث فاونديشنز" (AlphaEarth Foundations)، والذي يمكنه إنشاء خرائط دقيقة للغاية للعالم في الوقت الفعلي تقريبا. من جانبه صرح "كريستوفر براون" مهندس أبحاث في "ديب مايند" التابعة لجوجل، خلال مؤتمر صحفي، إن "ألفا إيرث فاونديشنز تعمل كقمر صناعي افتراضي يرسم خريطة العالم في أي مكان وزمان". ويجمع النظام تريليونات الصور من عشرات المصادر العامة، بما في ذلك صور الأقمار الصناعية، وعمليات المسح الراداري، وخرائط الليزر ثلاثية الأبعاد، ومحاكاة المناخ ويرسم خرائط لليابسة والمياه الساحلية على كوكب الأرض بأكمله. وتزعم جوجل أن النموذج قادر على توليد بيانات دقيقة بما يكفي لنظام بيئي صغير يصل إلى 10 أمتار مربعة. وتشغل بيانات "ألفا إيرث فاونديشنز" مساحة تخزين أقل بكثير من أنظمة الذكاء الاصطناعي المماثلة، مما يجعل التحليل واسع النطاق أكثر جدوى، وفقا للشركة. نماذج الذكاء الاصطناعي وفي الاختبارات الأولية لـ"ألفا إيرث فاونديشنز" على بيانات من عام 2017 إلى عام 2024، تفوق النظام على نماذج الذكاء الاصطناعي المماثلة في تحديد استخدام الأراضي وتقدير خصائص السطح، بمتوسط خطأ أقل بنسبة 24%، وفقا لدراسة نشرتها "ديب مايند". وتأمل جوجل أن يساعد هذا النظام الباحثين على دراسة التغيرات العالمية في الأمن الغذائي، وإزالة الغابات، والتوسع الحضري، وموارد المياه. وتعد مؤسسة "ألفا إيرث" جزءا من توجه متنام في علوم البيئة، حيث يحول الذكاء الاصطناعي التدفق المستمر لرصدات الأقمار الصناعية إلى أدوات عملية لدراسة الأرض، وتساعد البيانات عالية الدقة، المحدثة بانتظام، الباحثين على قياس التغيرات البيئية بدقة وفهم أسبابها. ويمكن استخدامها لتتبع آثار تغير المناخ، والتخطيط للحفاظ على البيئة، وإدارة الموارد كالمياه والأراضي الزراعية. وعلى سبيل المثال، في عام 2020، رسم علماء من وكالة ناسا وجامعة كوبنهاجن خرائط لـ 8ر1 مليار غطاء من الأشجار في منطقتي الساحل والصحراء في غرب إفريقيا، باستخدام الذكاء الاصطناعي المدرب على التعرف على الأشجار في صور الأقمار الصناعية. ووفقا لمؤلفي الدراسة، لولا الذكاء الاصطناعي، لاستغرق البشر ملايين السنين لإكمال هذا العمل، ومنذ عام 2022، يجري قمر ناسا الصناعي لتضاريس المياه السطحية والمحيطية (SWOT) قياسات عالية الدقة للمحيطات والبحيرات والخزانات المائية والأنهار على 90% من سطح الكرة الأرضية. وأعلن مختبر الدفع النفاث التابع لناسا أنه يستطيع رصد المياه على سطح الأرض بدقة أعلى بعشر مرات من التقنيات الحالية. وفي الوقت نفسه، أطلق قمر "إيرث كير" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA) في عام 2024، ويدرس هذا القمر تأثير السحب والجسيمات العالقة في الغلاف الجوي على درجة حرارة الأرض. ويأتي جزء كبير من بيانات "جوجل ديب مايند" أيضا من مهمات طويلة الأمد تابعة لوكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، مثل أقمار "لاند سات" و"موديس" (مقياس الطيف التصويري متوسط الدقة) وأسطول "سينيتيل" والتي تراقب جميعها الغطاء النباتي والسواحل والمسطحات المائية والثلوج والجليد. وأكدت جوجل، أن نموذجها قد اختبر بالفعل من قبل أكثر من 50 منظمة حول العالم لرصد النظم البيئية والتخطيط الحضري. وعلى سبيل المثال، تستخدم مبادرة بيئية برازيلية تعرف باسم "ماب بيوماس" بيانات من مؤسسات "ألفا إيرث" لفهم التغيرات الزراعية والبيئية بشكل أفضل، لا سيما في غابات الأمازون المطيرة، ووفرت مجموعات البيانات السنوية للنموذج للفريق "خيارات جديدة لجعل الخرائط أكثر دقة ووضوحا وسرعة في الإنتاج، وهو أمر لم نكن لنفعله من قبل"، وفقا لتصريح "تاسو أزيفيدو"، مؤسس "ماب بيوماس" في بيان صحفي لجوجل. وأعلنت جوجل أنها تصدر مجموعة البيانات عبر "Google Earth Engine"، منصة البيانات البيئية من جوجل، لتشجيع المزيد من الأبحاث.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - "جوجل" تطلق نموذجًا للذكاء الاصطناعي يعمل كـ"قمر اصطناعي افتراضي"... ماذا يفعل؟
الاثنين 11 أغسطس 2025 08:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: أطلقت شركة "جوجل" الأمريكية نموذجًا جديدًا للذكاء الاصطناعي تابعًا لمنظومة "ديب مايند" يعمل بمثابة "قمر اصطناعي افتراضي". ويمكن لنموذج "جوجل ديب مايند" الجديد إنشاء خرائط دقيقة للغاية للأرض لمساعدة العلماء على فهم التغيرات البيئية. وساعدت الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض لجمع صور وقياسات للأراضي والغابات والمدن والمياه الساحلية العلماء على فهم كوكبنا، ومع ذلك، نظرًا لتعدد مصادر هذه الصور، فقد يصعب دمجها في صورة واحدة. ولكن "جوجل" أشارت إلى أن نموذجها الجديد "ألفا إيرث" يمكنه إنشاء خرائط دقيقة للغاية لعالمنا في الوقت الفعلي تقريبًا. وقال كريستوفر براون، مهندس أبحاث في "جوجل ديب مايند"، في مؤتمر صحفي إن "ألفا إيرث" يعمل كقمر صناعي افتراضي يرسم خريطة العالم "في أي مكان وزمان". وسواء كانوا يراقبون صحة المحاصيل، أو يتتبعون إزالة الغابات، أو يراقبون مشاريع البناء الجديدة، لم يعد الباحثون مضطرين للاعتماد على قمر صناعي واحد يمر فوق رؤوسهم، حيث أصبح لديهم الآن أساس جديد للبيانات الجغرافية المكانية، وفقًا لما ذكرته "جوجل ديب مايند" في بيان لها. ويجمع النظام تريليونات الصور من عشرات المصادر العامة، بما في ذلك صور الأقمار الصناعية، ومسح الرادار، ورسم الخرائط ثلاثية الأبعاد بالليزر، ومحاكاة المناخ، ويرسم خرائط للأرض والمياه الساحلية لكوكب الأرض بأكمله. وذكرت "جوجل" أن النموذج قادر على توليد بيانات دقيقة بما يكفي حول نظام بيئي يصل إلى مساحة 10 أمتار مربعة، لافتة إلى أن بيانات "ألفا إيرث" تشغل مساحة تخزين أقل بكثير من أنظمة الذكاء الاصطناعي المماثلة، مما يجعل التحليل واسع النطاق أكثر عملية. وخلال الاختبارات الأولية التي أجرتها مؤسسة "ألفا إيرث" للبيانات بين عامي 2017 و2024، تفوقت على نماذج ذكاء اصطناعي مماثلة في تحديد استخدام الأراضي وتقدير خصائص السطح، بمتوسط خطأ أقل بنسبة 24%، وفقًا لدراسة نشرتها "ديب مايند". وتأمل "جوجل" أن يساعد هذا النظام الباحثين على دراسة التغيرات في جميع أنحاء العالم المتعلقة بالأمن الغذائي، وإزالة الغابات، والتوسع العمراني، وموارد المياه. وتُعد مؤسسة "ألفا إيرث" جزءًا من توجه متنامٍ في علوم البيئة، حيث يُحوّل الذكاء الاصطناعي التدفق المستمر لرصدات الأقمار الصناعية إلى أدوات عملية لدراسة الأرض. وتُساعد البيانات عالية الدقة والمُحدّثة بانتظام الباحثين على قياس التغيرات البيئية بدقة وفهم أسبابها. ويمكن استخدامها لتتبع آثار تغير المناخ، والتخطيط للحفاظ على البيئة، وإدارة الموارد مثل المياه والأراضي الزراعية. على سبيل المثال، في عام 2020، رسم علماء من وكالة "ناسا" وجامعة كوبنهاغن خرائط لـ1.8 مليار شجرة في منطقتي الساحل والصحراء بغرب أفريقيا، باستخدام الذكاء الاصطناعي المُدرّب على التعرّف على الأشجار في صور الأقمار الصناعية. ووفقًا لمؤلفي الدراسة، لولا الذكاء الاصطناعي، لاستغرق إكمال هذه المهمة ملايين السنين. ومنذ عام 2022، يُجري قمر "ناسا" الصناعي لتضاريس المياه السطحية والمحيطية (SWOT) قياسات عالية الدقة للمحيطات والبحيرات والخزانات المائية والأنهار على مساحة تزيد على 90% من سطح العالم. وأعلن مختبر الدفع النفاث التابع لـ"ناسا" أنه قادر على رصد المياه على سطح الأرض بدقة أعلى بعشر مرات من التقنيات الحالية.