
أنت لا تجوع أنت تدمن.. تعرف كيف تخدعنا الوجبات السريعة
المصطلح وُضع ليشمل الأطعمة التي تعاني من نقص في العناصر الغذائية الأساسية ولكنها غنية بالسكر والملح والدهون غير الصحية. استخدم العالم هذا المصطلح لتوجيه النقد للمنتجات التي تساهم في أمراض السمنة والسكري والقلب.
هذا العالم صاغ أيضا مصطلح "السعرات الحرارية الفارغة" ويُقصد به نقص العناصر الغذائية في منتج يحتوي على كمية كبيرة من السكر، كما هو شأن المشروبات الغازية.
وكشفت حملات مايكل جاكوبسون ضد " الوجبات السريعة" الإعلانات الدعائية الخادعة وخصوصا تلك الموجهة إلى الأطفال، واسهمت في ظهور ملصقات تحذيرية على المشروبات السكرية والوجبات الخفيفة المالحة.
ويمكن القول إن مايكل جاكوبسون له الفضل في ترسيخ استعمال مصطلح " الوجبات السريعة" وذلك لأن هذا التوصيف ظهر قبله في عدة مناسبات. على سبيل المثال، ورد على لسان الممثلة الممثلة بيريل والاس في صحيفة "سان فرانسيسكو إكزامينر"، عام 1940، كما وصفت متخصصة التغذية مارجوري جيل بصحيفة "سياتل تايمز" رقائق البطاطس والحلوى في عام 1950 بأنها "وجبات سريعة".
بحلول عام 2000 راج مصطلح " الوجبات السريعة" في خطاب الأطباء وخبراء التغذية الصحية ما دفع سلاسل مطاعم الوجبات السريعة إلى تقديم السلطات وتقليل الصوديوم.
بالمقابل، انتقد "الليبرتاريون" وهم أولئك الين يعتنقون فلسفة تدعو إلى تقديس الحرية الفردية وتقليص سلطة الحكومة، الجدل الدار حول "الأطعمة السريعة"، ووصفوه بـ"المريب".
النهج العلمي الذي سار عليه العالم مايكل جاكوبسون في مجال نقده لـ" الوجبات السريعة" أسهم في جعله أداة فعالة لتغيير منهجي. علاوة على ذلك كشف أن المنتجات غذائية المدفوعة بالأرباح الهائلة للشركات القائمة عليها، يلحق الضرر بالصحة العامة.
ويعدد الخبراء الأضرار الناجمة من الإفراط في تناول " الوجبات السريعة"، مشيرين على أن ارتفاع السعرات الحرارية بها تؤدي إلى زيادة سريعة في الوزن، كما تتراكم السعرات الحرارية الزائدة على شكل دهون، ما يسبب السمنة واضطرابات التمثيل الغذائي وتصلب الشرايين.
ويجري التحذير أيضا من أن محتوى الدهون المتحولة في الوجبات السريعة ، والمعروف أنه يرفع مستوى الكوليسترول "الضار" ويخفض مستوى "الجيد"، قد يسبب مشاكل في الجهاز القلبي الوعائي والغدد الصماء وأمراض الكبد.
مثل هذه الوجبات تسبب مشاكل في الجهاز الهضمي بسبب بطء هضم الأطعمة الدهنية عالية السعرات الحرارية. في الغالب يتم تناول " الوجبات السريعة" أثناء الحركة، ما يُسهم في سوء امتصاص الطعام.
علاوة على ذلك، تحتوي الوجبات السريعة على نسبة منخفضة من العناصر الغذائية الضرورية للشعور بالشبع وتجديد الطاقة. تحتوي شطيرة الهامبرغر العادية مثلا على 9.5 غرام فقط من البروتين، في حين قد تصل الكمية اليومية التي يُوصى بها إلى 100 غرام. مع كثرة استهلاك منتجات مطاعم " الوجبات السريعة"، يفتقر الشخص إلى الألياف والفيتامينات.
خطر آخر يكمن وراء الوجبات السريعة ويتمثل في أن هذه الأطعمة تنشط نظام المكافأة في الدماغ، ما يُحفز إفراز " الدوبامين"، هرمون السعادة. مع مرور الوقت، يبدأ الجسم في طلب المزيد من هذه الأطعمة لتحقيق نفس المستوى من الارتياح، ما قد يؤدي إلى الإفراط في تناول هذا النوع من الوجبات.
ومع كل هذه الأخطار، تزدهر مطاعم " الوجبات السريعة" ويزداد الطلب على منتجاتها في جميع أنجاء العالم، والسبب في ذلك يرجع إلى عوامل مثل رخصها وسهولة الوصول إليها في خضم الحياة لعصرية السريعة، علاوة على "الإدمان" والشعور بالراحة والرضى عند تناولها. هذه العوامل يبدو أنها تجعل المستهلكين يتجاهلون الاضرار الصحية طويلة المدى مكتفين بالشبع الأني، ما يعني عمليا الدوران في حلقة مفرغة.
جوجل نيوز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
احذر.. تناول الشاي بهذه الطريقة يدمر قلبك ويرفع الكوليسترول
الشاي من المشروبات الأكثر شعبية حول العالم، وله فوائد صحية عديدة عند تناوله باعتدال، لكن، يؤثر الإفراط في شربه، أو إضافة مكونات معينة إليه، سلبا على صحتك، خاصة فيما يتعلق بمستويات الكوليسترول وصحة القلب. الشاي وصحة القلب يُعرف الشاي بخصائصه المضادة للأكسدة التي تدعم صحة القلب، لكن الإفراط في تناوله يؤدي إلى آثار سلبية، بسبب محتواه العالي من الكافيين، وهذا بدوره يزيد معدل ضربات القلب، ما يشكل ضغطا غير مرغوب فيه على الجهاز القلبي الوعائي لدى بعض الأشخاص، وفقا لموقع "health". الشاي ومستويات الكوليسترول عندما يُضاف إلى الشاي كميات كبيرة من السكر، أو الحليب كامل الدسم، فإن هذه المكونات يمكن أن ترفع مستويات الكوليسترول في الدم. مخاطر أخرى للإفراط في شرب الشاي بالإضافة إلى تأثيره على القلب والكوليسترول، يؤدي الإفراط في تناول الشاي إلى مجموعة من المشكلات الصحية الأخرى: الأرق. الإمساك. اختلال التوازن الغذائي. يعيق امتصاص الحديد. هشاشة العظام . ضعف وتآكل الأسنان. آلام المفاصل. تنقي رئتيك.. 6 مشروبات تحارب آثار التلوث على الجسم


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
فوائد تناول الفاكهة.. تساعد على تحسين مستويات الكوليسترول بالدم
تعد الفواكه أحد العناصر الغذائية الضرورية لصحة الجسم، حيث تحتوي على الألياف والمعادن وتعمل على انخفاض ضغط الدم، وتحسين مستويات الكوليسترول في الدم. فوائد تناول الفاكهة ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، فإن هناك مجموعة من الفواكه تحتوى على فوائد عدة: البابايا لعلاج الإمساك: البابايا الناضجة تُعد من أفضل الفواكه التي يُمكن تناولها في الصباح، فهي تحتوي على إنزيم الباباين الذي يساعد على تكسير البروتينات ودعم حركة الأمعاء، كما أن غناها بالماء والألياف يجعلها فعّالة في تحفيز الجهاز الهضمي عند تناولها على معدة فارغة. الموز لتقليل الحموضة: يمكن من خلال تناول موز إلايتشي الأصفر الصغير، لكونهما منخفضي الحموضة وغنيين بالبكتين، وهو ألياف تساعد على تهدئة المعدة، إلا أنها شددت على ضرورة تناوله ناضجًا بالكامل، لأن الموز غير الناضج يحتوي على نشا مقاوم قد يؤدي إلى الانتفاخ أو بطء الهضم لدى البعض. الأناناس: وعند الشعور بالانتفاخ بعد وجبة دسمة، يُنصح بتناول الأناناس لاحتوائه على إنزيم البروميلين، الذي يساعد في هضم البروتين ويخفف من الغازات، إلا أن طبيعته الحمضية قد لا تناسب من يعانون من ارتجاع المريء أو تهيج المعدة، لذا يُفضل تناوله باستمرار. دراسة تكشف بديلا للسكر يقلل من الإصابة بالسرطان دراسة تحدد تمرينًا شائعًا للحماية من أمراض القلب والدماغ


فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
الحمص يمد الجسم بالطاقة ويحسن المزاج
فوائد الحمص، للصحة عديدة، فهو لا يعتبر فقط مكونًا لذيذًا يدخل في العديد من الأطباق الشرقية والغربية، بل يُعد أيضًا غذاءً غنيًا بالعناصر الغذائية الأساسية التي تعود بفوائد صحية عديدة على الجسم والعقل. سواء تم تناوله مسلوقًا، أو مطحونًا، أو في شكل الحمص المهروس الشهير (الحمص بالطحينة)، فإنه يقدم للجسم العديد من المنافع التي تجعله من أفضل الأغذية الطبيعية المتوفرة بسهولة وبسعر مناسب. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الحمص يُعد غذاءً متكاملًا وفعّالًا للحفاظ على صحة الجسم والوقاية من العديد من الأمراض، بفضل احتوائه على مزيج مثالي من البروتينات، الألياف، الفيتامينات، والمعادن. أضافت الدكتورة مها، أن إدخاله في النظام الغذائي بشكل منتظم يُعزز المناعة، يحسن الهضم، ويدعم صحة القلب والدماغ. لذلك، فإن طبق الحمص ليس مجرد وجبة شهية، بل هو استثمار ذكي لصحتك العامة على المدى الطويل. أهم فوائد الحمص لصحة الجسم الحمص وفوائده وتستعرض الدكتورة مها، في السطور التالية، أهم فوائد الحمص لصحة الجسم. 1. مصدر غني بالبروتين النباتي يُعتبر الحمص من أهم المصادر النباتية للبروتين، وهو عنصر أساسي لبناء وتجديد خلايا الجسم، كما يُعد مهمًا لصحة العضلات والعظام. لذا يُنصح به بشكل خاص للنباتيين كبديل ممتاز للبروتين الحيواني. كوب واحد من الحمص المطبوخ يحتوي على حوالي 15 غرامًا من البروتين، ما يجعله خيارًا مثاليًا لإشباع الشعور بالجوع وبناء العضلات. 2. يعزز الشعور بالشبع ويساعد على إنقاص الوزن الحمص غني بالألياف الغذائية التي تُبطئ من عملية الهضم، مما يزيد من الإحساس بالشبع لفترة أطول، ويُقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسية. هذا التأثير يجعل من الحمص عنصرًا مساعدًا فعالًا في خطط فقدان الوزن، كما أنه يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، الأمر الذي يقلل من نوبات الجوع المفاجئة الناتجة عن انخفاض السكر. 3. مفيد لصحة القلب الحمص يحتوي على نسبة جيدة من الألياف القابلة للذوبان، والتي تعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. كما يحتوي على المغنيسيوم والبوتاسيوم، وهما عنصران يساعدان على خفض ضغط الدم وتنظيم ضربات القلب. 4. يحسّن صحة الجهاز الهضمي وجود الألياف في الحمص لا يساهم فقط في الشعور بالشبع، بل يلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي. فهي تساعد على تسهيل حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، كما تعمل على تحسين توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورًا حيويًا في عملية الهضم وتقوية جهاز المناعة. 5. يحافظ على مستوى السكر في الدم يتميز الحمص بمؤشر جلايسيمي منخفض، ما يعني أنه لا يسبب ارتفاعًا سريعًا في مستويات السكر في الدم بعد تناوله. هذا يجعله خيارًا مناسبًا لمرضى السكري، حيث يساعد على استقرار مستويات الجلوكوز في الجسم، كما أن الألياف والبروتين الموجودين فيه يعملان على تقليل امتصاص السكر بشكل مفيد. 6. مصدر ممتاز للفيتامينات والمعادن الحمص يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم، مثل: الحديد: يدعم إنتاج خلايا الدم الحمراء ويقي من فقر الدم. الفولات (فيتامين B9): ضروري لنمو الخلايا وانقسامها، خاصة للنساء الحوامل. الزنك: يعزز المناعة ويدعم التئام الجروح. المغنيسيوم: يحافظ على وظيفة العضلات والأعصاب ويقوي العظام. الفسفور: يساهم في تقوية الأسنان والعظام. 7. يعزز صحة الدماغ والمزاج بفضل احتوائه على فيتامين B6 والمغنيسيوم والحديد، فإن الحمص يدعم الصحة العقلية والوظائف العصبية. حيث يساعد في إنتاج النواقل العصبية مثل السيروتونين والدوبامين، والتي تلعب دورًا في تحسين المزاج ومكافحة الاكتئاب. كما أن البروتين الموجود في الحمص يساعد على دعم التركيز والانتباه. 8. يدعم صحة المرأة الحمص غني بالفولات، وهو عنصر مهم جدًا خلال فترات الحمل، حيث يساعد على نمو الجنين بشكل صحي ويقي من التشوهات الخلقية. كما أن الحديد والمغنيسيوم فيه مفيدان للنساء في فترة الدورة الشهرية، حيث يعوضان الفقدان الحاصل في الدم ويدعمان الطاقة الجسدية والنفسية. 9. يعزز صحة العظام بفضل احتوائه على الكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور، فإن تناول الحمص بانتظام يُساهم في الحفاظ على كثافة العظام ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام، خاصة عند التقدم في السن أو في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. 10. يعزز الطاقة ويقلل من الإرهاق نظرًا لاحتوائه على كربوهيدرات معقدة بطيئة الامتصاص، فإن الحمص يُوفر طاقة ثابتة ومستدامة للجسم دون أن يتسبب في ارتفاع سريع بمستوى السكر. لذلك فهو مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من الإرهاق المتكرر أو يحتاجون إلى طاقة مستمرة خلال اليوم. طرق تناول الحمص يمكن دمج الحمص في النظام الغذائي بطرق متعددة، منها: تناوله مسلوقًا كوجبة خفيفة. تحضيره كحمص مهروس بالطحينة وزيت الزيتون. إدخاله في السلطات مثل التبولة أو السلطة الخضراء. استخدامه كمكون أساسي في الشوربات واليخنات. طحنه واستخدامه كدقيق خالٍ من الجلوتين للخبز والمعجنات. تحذيرات وتنبيهات رغم الفوائد الكبيرة للحمص، هناك بعض التنبيهات التي يجب أخذها بعين الاعتبار: يجب طهي الحمص جيدًا قبل تناوله لتقليل محتواه من المركبات التي قد تعيق امتصاص بعض المعادن. الإفراط في تناوله قد يسبب الانتفاخ أو الغازات لدى بعض الأشخاص بسبب محتواه العالي من الألياف. يجب نقعه في الماء لمدة 8-12 ساعة قبل الطهي لتقليل تأثيراته على الجهاز الهضمي ولتسريع مدة الطهي. الحمص لصحة الجسم أضرار الإفراط في تناول الحمص رغم الفوائد الكبيرة للحمص، إلا أن تناوله قد يُسبب بعض الأضرار أو الآثار الجانبية في بعض الحالات، خاصة عند الإفراط أو عدم التحضير السليم. إليكِ أهم الأضرار والتحذيرات المتعلقة بالحمص: 1. الانتفاخ والغازات الحمص يحتوي على نوع من الكربوهيدرات يُعرف باسم الرافينوز، وهو من السكريات التي يصعب هضمها في الأمعاء الدقيقة وتخمرها البكتيريا في القولون، مما قد يسبب: انتفاخ البطن الغازات الزائدة شعور بعدم الراحة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي نصيحة: نقع الحمص جيدًا قبل الطهي (8 إلى 12 ساعة) وتغيير الماء يقلل من هذه المشكلة. 2. الحساسية بعض الأشخاص لديهم حساسية من البقوليات ومنها الحمص، وقد تظهر أعراض مثل: طفح جلدي أو حكة تورم في الفم أو الحلق ضيق في التنفس في حال الشك بوجود حساسية يجب التوقف عن تناوله واستشارة الطبيب فورًا. 3. تأثيره على امتصاص بعض المعادن الحمص يحتوي على مركبات تُسمى مضادات التغذية (مثل حمض الفيتيك)، والتي يمكن أن تقلل من امتصاص بعض المعادن مثل: الحديد الزنك الكالسيوم لكن نقعه وطهيه الجيد يساعد في تقليل هذه المركبات والحد من تأثيرها السلبي. 4. ارتفاع السعرات الحرارية عند الإضافة الحمص بحد ذاته معتدل السعرات، لكن عند تناوله كـ "حمص بالطحينة" مضافًا إليه زيت الزيتون والخبز، تصبح السعرات الحرارية عالية جدًا، ما قد يؤدي إلى زيادة الوزن إذا تم تناوله بكثرة. 5. قد يسبب مشاكل في الكُلى لبعض المرضى الحمص غني بالبوتاسيوم والفوسفور، وهما عنصران مهمان لكن يجب على مرضى الكلى المزمنة تقليل تناولهما لتجنب تراكمهما في الدم. 6. يحتوي على ألياف كثيرة رغم أن الألياف مفيدة للهضم، إلا أن الإفراط في تناول الحمص دفعة واحدة قد يؤدي إلى: الإسهال تقلصات معوية صعوبة في الهضم لدى البعض ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.