logo
قائد سابق لسجن إسرائيلي يتهم بن غفير: أقالني لرفضي تنفيذ أوامر غير قانونية

قائد سابق لسجن إسرائيلي يتهم بن غفير: أقالني لرفضي تنفيذ أوامر غير قانونية

مصراويمنذ 14 ساعات

قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن قائدًا سابقًا لسجن "أيالون" في إسرائيل قدم التماسًا للمحكمة العليا بأنه أُقِيل لرفضه الاستجابة لأوامر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.
ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن القائد قوله، إن "بن غفير أقالني لرفضي منح امتيازات غير قانونية لسجناء أمنيين يهود".
ومعتقل أيالون (سجن الرملة) أنشأته بريطانيا عام 1934، ومنذ عام 1953 بدأ الجيش الإسرائيلي باستخدام قسم منه لاحتجاز الفدائيين الفلسطينيين، ثم تحوّل بالكامل إلى سجن مركزي عام 1967، وأُطلق عليه حينها اسم "معتقل أيالون" واحتُجز فيه المعتقلون الجنائيون الإسرائيليون، إضافة إلى الأسرى الفلسطينيين من منطقة القدس خاصة.
وألحق بالسجن قسم خاص بالنساء عام 1968، أُطلق عليه "سجن نفي تيرتسا" ضم -إلى جانب المعتقلات الجنائيات الإسرائيليات- أسيرات فلسطينيات، وعام 1978 تم توسيع السجن بإضافة جناح جديد حمل اسم "معتقل نيتسان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يُواصل استهداف منتظري المساعدات في قطاع غزة
الجيش الإسرائيلي يُواصل استهداف منتظري المساعدات في قطاع غزة

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

الجيش الإسرائيلي يُواصل استهداف منتظري المساعدات في قطاع غزة

وكالات استقبل مستشفى العودة شهيد و23 إصابة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي مواطنين كانوا بانتظار المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع. كما تم استشهاد 79 فلسطينيًا، بينهم 7 من منتظري المساعدات، نتيجة الاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ فجر الأحد، وفقا للغد. ونسف الجيش الإسرائيلي مربعًا سكنيًا شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأسفرت الهجمات الإسرائيلية على مخيم الشاطئ بمدينة غزة عن استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين. وأطلقت مدفعية الاحتلال قذائف بكثافة باتجاه منطقة البطن السمين جنوبي خان يونس. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر سياسية أن المفاوضات لإبرام صفقة تبادل في غزة مستمرة طيلة الوقت، لكنها لم تحرز تقدمًا حتى اللحظة. وأضافت المصادر أن تعميق العملية العسكرية في قطاع غزة لا يزال خيارًا مطروحًا في حال تعثر المفاوضات. وفي هذا الصدد، ذكرت القناة 12، أن هناك توترًا بين المستويين السياسي والعسكري بشأن استمرار الحرب على غزة. وأشارت يديعوت أحرونوت إلى أن التقديرات في إسرائيل تؤكد أن الإنجازات العسكرية في إيران قد تؤثر على موقف حماس. في حين قالت المصادر: "نأمل أن يؤدي النصر على إيران إلى صفقة في غزة على غرار عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، التي أدت سابقا إلى إبرام صفقة تبادل". فيما ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم، أن هناك ترتيبات لإجراء زيارة نتنياهو إلى واشنطن نهاية الشهر المقبل". وقالت مصادر للصحيفة: لم يتم الاتفاق بعد حول موعد الزيارة، مؤكدة أن نتنياهو لم يتلقَ بعد دعوة من البيت الأبيض.

بالتزامن مع زيارة ديرمر لواشنطن..
«الاحتلال» يستعد لعملية عسكرية واسعة وإجلاء ضخم لسكان غزة
بالتزامن مع زيارة ديرمر لواشنطن..
«الاحتلال» يستعد لعملية عسكرية واسعة وإجلاء ضخم لسكان غزة

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

بالتزامن مع زيارة ديرمر لواشنطن.. «الاحتلال» يستعد لعملية عسكرية واسعة وإجلاء ضخم لسكان غزة

حماس تتهم نيتانياهو بوضع شروط تعجيزية لإنهاء الحرب.. وفرنسا تنتقد «فضيحة» توزيع المساعدات تتجه إسرائيل نحو أسبوع حاسم فيما يتعلق بحرب الإبادة التى ترتكبها قوات الاحتلال فى قطاع غزة، وسط تصاعد التصريحات السياسية والعسكرية التى تعكس تعقيد المشهد وتباين المواقف بشأن مستقبل الحرب، فيما ذكر موقع «والا» العبرى أن تل أبيب تجهز لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة فى القطاع إضافة إلى تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، بينما اتهمت حركة حماس بنيامين نيتانياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى، بوضع شروط تعجيزية تضمن إفشال أى اتفاق. وأكدت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش سيعرض أمام المجلس الوزارى المصغر «الكابينيت» بدائل وخيارات متعددة بشأن غزة، من بينها استكمال احتلال القطاع أو التوصل إلى صفقة، مشيرة إلى أن رئيس الأركان سيبلغ المجلس بأن الجيش يقترب من تحقيق أهدافه فى غزة. وفى السياق ذاته، نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مسئولين إسرائيليين مطلعين استغرابهم من تفاؤل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار فى غزة، مؤكدين أن إسرائيل لم تُبلّغ بأى تغيير أو تقدم يبرر هذا التفاؤل، ولا توجد مؤشرات على مرونة فى موقف حماس أو نيتانياهو بشأن إنهاء الحرب. وأضافت الصحيفة نقلا عن المسئولين الإسرائيليين أن أحد التقديرات يشير إلى أن تفاؤل ترامب قد يكون محاولة لاستثمار الزخم السياسى بعد انتهاء الحرب مع إيران لتحقيق إنجاز سياسى إضافى. ورغم أنهم أكدوا وجود اتصالات ومحادثات مكثفة فى الكواليس لكنهم نفوا وجود نتائج ملموسة أو اختراق حقيقى حتى الآن. وفى موقف سياسى لافت، استبق وزير المالية الإسرائيلى بتسلئيل سموتريتش الحديث عن إنهاء الحرب بالتأكيد على أن حكومة نيتانياهو لن توافق «أبدا على تقسيم إسرائيل أو تسليم أراضٍ للعدو» على حد تعبيره، واصفا فكرة إقامة دولة فلسطينية بأنها «إرهابية» وتهدد وجود إسرائيل ومستقبلها، وفق قوله. وفى غضون ذلك، نقلت صحيفة «هاآرتس» العبرية عن مسئول فى البيت الأبيض قوله، إن واشنطن ستبلغ وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلى رون ديرمر، أثناء زيارته للولايات المتحدة اليوم - الإثنين - بضرورة إنهاء الحرب على غزة وتأجيل مهمة «تفكيك حركة حماس». وأكدت الصحيفة أن من بين الملفات المطروحة على أجندة الوزير الإسرائيلى «مفاوضات الولايات المتحدة مع إيران بشأن برنامجها النووى وإمكانية توسيع الاتفاقيات الإبراهيمية» للتطبيع مع تل أبيب. وأشارت إلى أن الملف الرئيسى بصدارة تلك الأجندة هو «تحقيق رؤية ترامب فى إنهاء الحرب». ولفتت إلى أن «البيت الأبيض أبدى هذا الأسبوع اهتمامه بزيارة نيتانياهو إلى العاصمة واشنطن، غير أن موعد الزيارة يعتمد إلى حد كبير على تقدم المحادثات التى سيجريها الأمريكيون مع ديرمر بشأن إنهاء الحرب فى غزة»، وفق الصحيفة. وفى وقت سابق، انتقد ترامب الادعاء العام الإسرائيلى بشأن محاكمة نيتانياهو الجارية بتهم الفساد، قائلا إنها تُعيق قدرته على إجراء محادثات مع كل من حماس وإيران. وفى المقابل، قال القيادى بحماس محمود مرداوى، إن نيتانياهو يعبث بأعصاب عائلات المحتجزين الإسرائيليين منذ شهور، ويستخف بمشاعرهم. وأضاف أن نيتانياهو «لا يريد صفقة، بل يضلل ويماطل ويُبقى الحرب رهينة حساباته». وفى نيويورك، يعقد مجلس الأمن الدولى، اليوم الاثنين، جلسة مفتوحة حول «الحالة فى الشرق الأوسط، بما فى ذلك قضية فلسطين». ومن المقرر أن يطلع مساعد الأمين العام لشئون الشرق الأوسط محمد خالد خيارى أعضاء المجلس، على آخر تقرير ربع سنوى للأمين العام حول تنفيذ القرار 2334 الخاص بالاستعمار. وطالب القرار الصادر فى 23 ديسمبر 2016، إسرائيل بوقف جميع أنشطتها الاستعمارية فى الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية. وفى باريس، قال وزير الخارجية الفرنسى جان نويل بارو، إن بلاده «مصممة على الاعتراف بدولة فلسطين». ووصف بارو فقدان الفلسطينيين بغزة لأرواحهم أثناء توزيع الغذاء بأنه «عار وفضيحة وينتهك كرامة الإنسان»، مؤكدا أن «فرنسا وأوروبا مستعدتان للمساهمة فى ضمان توزيع الغذاء» فى غزة. وفى الوقت ذاته، أصدر المتحدث باسم الاحتلال أفيخاى أدرعى، تحذيرا لإجلاء سكان مدينة غزة وجباليا باتجاه المواصى، مشيرا إلى تحركات واسعة لقوات الاحتلال وتكثيف العمليات العسكرية. وأضاف أن العمليات «لتصل إلى مركز المدينة، بهدف تدمير البنية التحتية لحماس». وفى هذه الأثناء، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق نفتالى بينيت نيتانياهو إلى الاستقالة، ووصف إدارته لإسرائيل بأنها «كارثية». وفى رام الله، حذر المتحدث الرسمى باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، من المخاطر الجسيمة لتهديد جيش الاحتلال بالقيام بأكبر عملية نزوح للفلسطينيين فى غزة، تمهيداً للقيام بعملية عسكرية جديدة مدمرة. وطالب الإدارة الأمريكية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار فى المنطقة. وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدى إلى ضم أراضٍ فى الضفة الغربية ضمن أى توجه كان، لأن ذلك يعنى المزيد من الحروب وعدم الاستقرار فى المنطقة.

ترامب : ننفق مئات المليارات لحماية إسرائيل وأمريكا لا تريد استمرار محاكمة نتنياهو
ترامب : ننفق مئات المليارات لحماية إسرائيل وأمريكا لا تريد استمرار محاكمة نتنياهو

أهل مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • أهل مصر

ترامب : ننفق مئات المليارات لحماية إسرائيل وأمريكا لا تريد استمرار محاكمة نتنياهو

قال الرئيس الأمريكي دونالد من ناحية أخرى ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن إسرائيل والولايات المتحدة تعملان على إحباط مبادرة تقودها الأمم المتحدة وعدد من الدول الأوروبية لتمرير قرار في مجلس الأمن الدولي يقضي بوقف أنشطة صندوق غزة الإنساني (GHF) وتفكيكه، وسط تقارير مثيرة للجدل حول نشاط الصندوق. وبحسب التقرير، فقد عقدت جلسة مغلقة لمجلس الأمن يوم الجمعة الماضي، أعقبتها توجيهات أممية إلى الوكالات والمنظمات الدولية بوقف التعاون مع الصندوق. ونقل عن ممثل روسي تقارير عن تورط الصندوق في تهريب مواد مخدرة إلى القطاع. أزمة إنسانية خانقة وتأتي هذه الخطوة في وقت حساس تشهد فيه غزة أزمة إنسانية خانقة.وأكدت الصحيفة العبرية أن واشنطن وتل أبيب تسعيان لتنسيق مواقفهما لإجهاض القرار قبل طرحه للتصويت مطلع الأسبوع المقبل. من جهته، انتقد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشدة الموقف الإسرائيلي، معتبراً أن الوضع الإنساني في غزة بلغ 'حدًا مروعًا'، داعياً إلى تفعيل خطة إنسانية قائمة 'تستند إلى مبادئ الحياد والنزاهة'، بدل السعي لتفكيك الآليات القائمة.وقال جوتيريش خلال مؤتمر صحفي في نيويورك: 'لا يمكننا السماح بتهميش معاناة الفلسطينيين في غزة. الوقت حان لإظهار الشجاعة السياسية والتوصل إلى وقف لإطلاق النار'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store