
30 May 2025 13:41 PM الجيش الإسرائيلي: رصدنا محاولات للحزب لإعادة إعمار موقع!
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "اكس":
هاجمت طائرات سلاح الجو الحربية الليلة الماضية بنية تحتية تابعة لحزب الله احتوت على وسائل قتالية، في منطقة البقاع بعد ان تم مؤخرًا رصد محاولات حزب الله لإعادة اعمار الموقع الذي كان قد استُهدف سابقًا.
سيواصل جيش الدفاع العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل ومنع أي محاولة تموضع من قبل حزب الله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 42 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ضو: لا دعم سعوديّاً دون نزع السلاح
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب النائب مارك ضو عبر منصة اكس: "السعودية سددت قروض سوريا للبنك الدولي السعودية التزمت دعم سوريا بالكهرباء والطاقة والطرقات والسياحة إلخ ولا شيء بعد بلبنان.... السبب واحد لا دعم دون نزع السلاح كل شيء آخر ثانوي".. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
القصة الكاملة لعلاقة ترامب وإسرائيل.. معطيات لافتة
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن الوضع القائم حالياً بين إسرائيل والرئيس الأميركي دونالد ترامب. ويقول التقرير إنه "عندما جرى انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، كان معسكر اليمين في إسرائيل في نشوة، إذ استُجيبت صلاتهم؛ فترامب سيمنح إسرائيل شيكاً على بياض لتفعل ما يحلو لها – فرْض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وهزيمة أعدائها من دون أي قيود. ومع ذلك، فإن الإدارة الأميركية لم تتصرف خلال الأشهر الأربعة التي تلت دخول ترامب البيت الأبيض بما يتماشى مع توقعات اليمين". وأضاف: "للإنصاف، يجب قول إن هذه التوقعات كانت دوماً منفصلة عن الواقع؛ فرغبة ترامب في توسيع اتفاقات أبراهام تتعارض جوهرياً مع رغبة إسرائيل في ضم الضفة الغربية. وبالمثل، فإن رغبة ترامب في التوصل إلى اتفاق نووي مع طهران تعني أن إسرائيل لن تحظى بدعم تلقائي إذا قررت مهاجمة البرنامج النووي الإيراني. طبعاً، إذا فشلت الدبلوماسية، فربما يدعم الرئيس استخدام القوة من جانب إسرائيل، لكنه أوضح مراراً أنه يريد أن تنجح الدبلوماسية لتجنُّب المواجهة. ولذلك، فإنه طالما أن القنوات الدبلوماسية لا تزال فاعلة، فإن ترامب سيعارض أي عمل عسكري إسرائيلي". وتابع: "في الحقيقة، إسرائيل، وليس الولايات المتحدة ، هي مَن غيّر ميزان القوى في المنطقة، وهي التي أضعفت إيران وأذرعها (حزب الله و" حماس")، وزادت من حاجة إيران إلى التوصل إلى اتفاق، وكل ذلك يخدم المصلحة الأميركية. ومِن الأخبار الجيدة للإسرائيليين أن ترامب يريد ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي، وألاّ تشكّل تهديداً للمنطقة، ولا شيء أكثر أهمية بالنسبة إلى إسرائيل من ذلك. هذا بالإضافة إلى أن ترامب يؤمن بضرورة إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، ويعارض سيطرة حماس على غزة. ومن الأمور الإيجابية أيضاً أن ترامب واصل الموافقة على تزويد إسرائيل بالسلاح، ولم يجمّد هذه الإمدادات". وأمام كل ذلك، يرى التقرير أن "دعم ترامب لإسرائيل أساسي"، لكنه قال إن "الصبر ليس من صفات الرئيس الأميركي البارزة"، وتابع: "في أي لحظة يمكن أن يقرر، في حال فشل إنهاء الحرب في غزة أن يحوّل انتباهه إلى منطقة أُخرى، كما يبدو أنه يفعل الآن بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا. هذا لا يعني أن ترامب سيتوقف عن دعم إسرائيل، فدعمه السياسي لإسرائيل عبر خطوات رمزية كبيرة سيتحقق، كما فعل في ولايته الأولى (نقْل السفارة الأميركية إلى القدس، والاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان)، يعكس موقفه الأساسي". وتابع: "إن مذكرة التفاهم التي أصدرتها إدارة أوباما لمدة عشرة أعوام، والتي تنص على أن الولايات المتحدة ستمنح إسرائيل مساعدات عسكرية بقيمة نحو 4 مليارات دولار سنوياً، ستنتهي خلال ولاية ترامب الحالية. فهل سيُفتح التفاوض بشأن اتفاقية جديدة لمدة عشرة أعوام أُخرى؟". وختم: "ربما تدمير حزب الله على يد إسرائيل، وانهيار نظام الأسد في سوريا نتيجة ذلك، وكذلك تدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية ، يفتح فرصاً جديدة للعمل في المنطقة. لكن لا تخطئوا: الحرب المتعددة الجبهات التي تخوضها إسرائيل منذ هجوم "حماس" الدموي في 7 تشرين الأول تكلف كثيراً، ليس فقط دماءً، بل أيضاً على صعيد الموارد الاقتصادية والقدرات والحاجات العسكرية البعيدة المدى، وتلبية هذه الحاجات يجعل الحصول على اتفاقية مساعدات أميركية جديدة لعشرة أعوام أمراً بالغ الأهمية. سيكون الاختبار الكبير للعلاقة بين ترامب وإسرائيل، وحكومة بنيامين نتنياهو في تل أبيب، هو الطريقة التي سيتعامل بها مع هذه الاتفاقية، وهذا ليس أمراً مضموناً".


المردة
منذ ساعة واحدة
- المردة
طه ناجي: غياب رشيد كرامي جرح لم يلتئم بعد 38 سنة
كتب النائب طه ناجي عبر منصة اكس : 'بعد ٣٨ سنة على اغتيال الرئيس رشيد كرامي، لا تزال طرابلس ولبنان يفتقدان رجل دولة بصلابته ورؤيته. كان صوت عقل في زمن الجنون، ورمز كرامة في زمن الانكسار. غيابه جرح لم يلتئم'.