logo
عقب إعتزام إسرائيل السيطرة على غزة.. مجلس الأمن يعقد جلسة إحاطة طارئة

عقب إعتزام إسرائيل السيطرة على غزة.. مجلس الأمن يعقد جلسة إحاطة طارئة

الجمهوريةمنذ 19 ساعات
مجلس الأمن أن الأعضاء الأوروبيين في المجلس - الدنمارك و فرنسا و اليونان و سلوفينيا و المملكة المتحدة — طلبوا عقد الاجتماع بعد أن وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي في وقت سابق على خطة لقوات الدفاع الإسرائيلية للسيطرة على مدينة غزة.
وحظى طلب الاجتماع بتأييد جميع أعضاء المجلس الآخرين باستثناء الولايات المتحدة، ويقدم الاحاطة الأمين العام المساعد لأوروبا وآسيا الوسطى والأمريكتين ميروسلاف جينكا ورئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في جنيف ومدير شعبة التنسيق راميش راجاسينجهام.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخطة، قائلا إن جيش الاحتلال الإسرائيلي "يستعد للسيطرة على مدينة غزة مع توزيع المساعدات الإنسانية على السكان المدنيين خارج مناطق القتال".
جاء هذا الإعلان في الوقت الذي وصلت فيه المفاوضات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس إلى طريق مسدود مرة أخرى، وفي الأسابيع الأخيرة، كان الطرفان يتفاوضان على اقتراح بهدنة مدتها 60 يوما تطلق خلالها حماس سراح الرهائن المتبقين على مراحل بينما تستمر المحادثات حول شروط وقف دائم لإطلاق النار، ولكن الطرفين لم يتمكنا من الاتفاق على تفاصيل هذا الإطار، ووفقاً لتقارير إعلامية حديثة، قررت إسرائيل والولايات المتحدة بدلاً من ذلك تقديم إنذار نهائي لحماس للإفراج عن جميع الرهائن المتبقين دفعة واحدة والموافقة على شروط لإنهاء الحرب بشكل دائم، بما في ذلك نزع سلاح المجموعة، وكان من المتوقع أن ترفض حماس هذا الطلب، كما ورد أن إسرائيل هددت بتصعيد عملياتها العسكرية رداً على ذلك .
وأدانت السلطة الفلسطينية الخطة ووصفتها بأنها "جريمة كاملة" ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية والقتل المنهجي والمجاعة والحصار، و"انتهاك صارخ" للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وحذرت من أن الخطة تتسبب في "كارثة إنسانية غير مسبوقة"، وتقوض مؤسسات الدولة الفلسطينية، وتهدد السلام الإقليمي.
وفي بيان منفصل، قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن الخطة تخاطر بحصر أكثر من مليوني شخص في أقل من عشرة في المائة من قطاع غزة-خطوات وصفتها بأنها مقدمة للنزوح القسري. وأضافت أن "استمرار فشل مجلس الأمن الدولي في فرض وقف فوري لإطلاق النار، وتأمين إطلاق سراح الرهائن والمعتقلين، وحماية المدنيين، ووقف استخدام المجاعة كسلاح، قد وفر غطاء لحكومة الاحتلال لمواصلة خططها الإبادة الجماعية والتهجير القسري والضم".
وأثارت الخطة انتقادات من المجتمع الدولي، وقال رئيس وزراء المملكة المتحدة كير ستارمر إن هذا "خطأ" ولن يؤدي إلا إلى المزيد من إراقة الدماء، وأعلن المستشار الألماني فريدريش ميرز تعليق صادرات المعدات العسكرية إلى إسرائيل التي يمكن استخدامها في غزة، قائلا إنه "من غير الواضح بشكل متزايد" كيف ستحقق الخطة أهداف إنهاء الحرب وإعادة الرهائن.
وحثت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إسرائيل على إعادة النظر، في حين قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إنه "منزعج بشدة" من القرار، ووصفه بأنه "تصعيد خطير" يمكن أن "يعمق العواقب الكارثية بالفعل على ملايين الفلسطينيين" و "يعرض المزيد من الأرواح للخطر، بما في ذلك الرهائن المتبقين"، في المقابل، دافع السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي عن الخطة باعتبارها ضرورية لهزيمة حماس، وقارنها بقصف الحلفاء لمدينة دريسدن خلال الحرب العالمية الثانية.
ويسمح اجتماع اليوم لأعضاء المجلس بالحصول على تقييم من الأمم المتحدة للعواقب المحتملة لاستيلاء إسرائيل المخطط له على مدينة غزة، بما في ذلك تأثيرها الإنساني.
وفي حين من المرجح أن تصف الولايات المتحدة هذه الخطوة بأنها تتفق مع حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وإلقاء اللوم على حماس في الحرب المستمرة، فمن المتوقع أن يدين معظم الأعضاء الآخرين في مجلس الامن الخطة باعتبارها انتهاكا للقانون الدولي، ويكررون الدعوات السابقة لوقف فوري لإطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن، واستعادة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية.
ويؤكد البعض على الارتباط بين هذه الأهداف، مشددين على وقف إطلاق النار باعتباره أفضل وسيلة لإعادة الرهائن، محذرين في الوقت نفسه من المخاطر التي يشكلها الهجوم العسكري الموسع على سلامتهم، ويؤكد العديد من الأعضاء أيضاً على الحاجة إلى حل سياسي مستدام للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ويحذرون من أي تحركات أحادية الجانب من شأنها أن تقوض جدوى حل الدولتين، وفي هذا الصدد، قد يدعو البعض إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتنفيذ الوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي الرفيع المستوى حول هذه المسألة، الذي عقد في مقر الأمم المتحدة في الفترة من 28 إلى 30 يوليو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنس الشريف.. ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟
أنس الشريف.. ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟

مصراوي

timeمنذ 4 دقائق

  • مصراوي

أنس الشريف.. ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟

نشر الحساب الموثق لمراسل الجزيرة أنس الشريف عبر منصة إكس، وصية نُسبت إليه منتصف ليلة الاثنين، يقول فيها "هذه وصيتي ورسالتي الأخيرة، إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". يقول الشريف في الوصية المنسوبة إليه، ومؤرخة في السادس من أبريل 2025: "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مرارًا، ورغم ذلك لم أتوانَ يومًا عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف...". هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،… — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) August 10, 2025 وقبل استشهاده بعدة دقائق نشر الشريف تغطيته الأخيرة لحرب غزة، وقال فيها "قصف لا يتوقف، منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة". قصف لا يتوقف… منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة. — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) August 10, 2025 وأعلن مدير مستشفى الشفاء في مدينة غزة استشهاد خمسة فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة المستشفى، من بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى المصورين في القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولًا عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. من جانبها أدانت شبكة الجزيرة الإعلامية "الاغتيال المدبَّر لمراسلَينا أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورَين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل"، وفق بيان صدر عنها فجر الاثنين. وأورد البيان: "اغتيال مراسلينا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوم جديد سافر ومتعمد على حرية الصحافة...الأمر باغتيال أنس الشريف أحد أشجع صحفيي غزة وزملائه محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقًا لاحتلال غزة. شبكة الجزيرة وهي تودع ثلة جديدة من خيرة فرقها الصحفية تحمّل جيش الاحتلال وحكومته مسؤولية استهداف واغتيال فريقها". اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة قُصفت، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمتّ لسكان غزة بصِلة". وفي يوليو 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعين لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. صوت وصورة الكذب. واضح ان تكون فخرًا بهم. يغطي على جرائم حماس والجهاد في الاحتماء داخل المدارس…أنا مقتنع انه يعرف عدد كبير ممن قتل داخل مدرسة التابعين من مخربي حماس بأسمائهم لكنه يتحرك في مسرحية إعلامية كاذبة بدوافع لا تمت لسكان غزة بصلة. — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 10, 2024 "تحريض" وفي حينها وصف الشريف اتهامات إسرائيل له بـ"الإرهاب"، بـ"التحريضية" و"محاولة إسكاتي، في مسعى لوقف تغطيتي عبر شاشة الجزيرة ومواقع التواصل الاجتماعي". وكتب حينها "رسالتي واضحة لن أصمت. لن أتوقف. صوتي سيبقى شاهدًا على كل جريمة، حتى تتوقف هذه الحرب في أقرب وقت". وفي أواخر يوليو 2025، أصدرت لجنة حماية الصحفيين - وهي منظمة دولية غير حكومية وغير ربحية، مقرها في مدينة نيويورك، بيانًا أعربت فيه عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"تهديدات مباشرة وتحريض علني" ضد أنس الشريف، عقب تداول مقاطع وتصريحات على منصات تواصل اجتماعي "تشير إليه بالاسم وتشكك في عمله الصحفي". ودعت اللجنة في بيانها السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامته وسلامة جميع الصحفيين العاملين في غزة، مشددة على أن استهداف الصحفيين أو التحريض عليهم يشكل انتهاكًا للقوانين الدولية التي تحمي العمل الصحفي أثناء النزاعات. وتزامن بيان لجنة حماية الصحفيين مع موقف مماثل من شبكة الجزيرة، التي أصدرت في 25 يوليو 2025 بيانًا قالت فيه إن ما يتعرض له مراسلها في غزة، أنس الشريف، يندرج ضمن "حملة تحريض" تستهدف مراسليها الميدانيين، واعتبرت ذلك محاولة لإسكات التغطية المستمرة من داخل القطاع. وأكدت الشبكة أن مراسليها يعملون وفق المعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، داعية المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته في حماية الصحفيين. كما صدرت تصريحات من المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير، أيرين خان، شددت فيها على أن "التحريض العلني ضد الصحفيين في مناطق النزاع يضاعف من احتمالات تعرضهم للاستهداف، ويقوّض قدرة وسائل الإعلام على القيام بدورها الرقابي". وأشارت إلى أن القانون الدولي الإنساني يفرض على أطراف النزاع ضمان حماية الصحفيين والعاملين في الإعلام، وعدم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية. وحتى نهاية شهر يوليو 2025، ارتفع عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023، إلى 232 صحفيًا، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. من هو؟ ولد أنس الشريف في عام 1996 في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، ويُعد من أبرز المراسلين الميدانيين لشبكة الجزيرة منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023. وظهر الشريف بشكل متكرر في بثوث مباشرة من مناطق قريبة من مواقع القصف أو خطوط التماس، ناقلًا مشاهد ميدانية مباشرة. وفي ديسمبر 2023 فقد والده، جمال الشريف (65 عامًا)، في قصف استهدف منزل العائلة، وواصل بعدها عمله الصحفي. وغطّى الشريف حوادث استهداف زملائه، وبينهم إسماعيل الغول ورامي الريفي اللذان استشهدا في غارة على مخيم الشاطئ عام 2024. والشريف متزوج ولديه طفل وطفلة. وشارك في يناير الماضي صورة بثتها زوجته، تجمعه بطفليه عبر حسابه الموثّق على منصة إنستغرام. A post shared by بيان خالد (@baya_nkhalid) صحفيون استشهدوا في حرب غزة ووثقت بي بي سي في تقرير سابق استشهاد عدد كبير من الصحفيين والعاملين في وسائل إعلام خلال الحرب في غزة ولبنان وإسرائيل. وتاليًا أسماء عدد منهم: من هم أبرز الصحفيين الذين استشهدوا في حرب غزة؟ فاطمة حسونة، صحفية مستقلة، اغتيلت في 16 أبريل 2025 حلمي الفقعاوي، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل 2025 أحمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل 2025 محمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 24 مارس 2025 حسام شبات، صحفي مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 24 مارس 2025 محمود البسوس، مستقل ومتعاون مع رويترز ووكالة الأناضول، 15 مارس 2025 أحمد الشياح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ووكالة قدس برس للأنباء، 15 يناير 2025 أحمد أبو الروس، وكالة "الرابعة" للأنباء، 15 يناير 2025 محمد التلمس، وكالة صفا الإخبارية، 14 يناير 2025 سائد أبو نبهان، مستقل ومتعاون مع قناة الغد ووكالة الأناضول، 10 يناير 2025 أريج شاهين، مستقلة، 3 يناير 2025 عمر الديراوي، وكالة "الرابعة" للأنباء، 3 يناير 2025 حسن القيشاوي، مستقل، 2 يناير 2025 فيصل أبو القمصان، قناة القدس اليوم ، 26 ديسمبر 2024 أيمن الجدي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 إبراهيم الشيخ علي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 محمد اللدعة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 فادي حسونة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 محمد الشُرافي، مستقل ومتعاون مع قناة الأقصى، 18 ديسمبر 2024 أحمد اللوح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 15 ديسمبر 2024 محمد بعلوشة، قناة المشهد، 14 ديسمبر 2024 محمد القريناوي، وكالة سند للأنباء، 14 ديسمبر 2024 إيمان الشنطي، مستقلة ومتعاونة مع قناتي الأقصى والجزيرة، 11 ديسمبر 2024 ممدوح قنيطة، قناة الأقصى، 30 نوفمبر 2024 أحمد أبو شريعة، مستقل، 19 نوفمبر 2024 مهدي المملوك، قناة القدس اليوم الفضائية،11 نوفمبر 2024 أحمد أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر 2024 زهراء أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر 2024 بلال رجب، قناة القدس اليوم الفضائية، 1 نوفمبر 2024 عمرو أبو عودة، مستقل، 31 أكتوبر 2024 نادية عماد السيد، مستقلة، 27 أكتوبر 2024 سائد رضوان، قناة الأقصى، 27 أكتوبر 2024 حنين بارود، شبكة الماجدات الإعلامية، 27 أكتوبر 2024 طارق الصالحي، شبكة غزة مباشر، 15 أكتوبر 2024 محمد الطناني، قناة الأقصى، 9 أكتوبر 2024 حسن حمد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة وقناة ميديا تاون، 6 أكتوبر 2024 عبد الرحمن بحر، عاجل فلسطين، 5 أكتوبر 2024 نور أبو عويمر، مستقلة ومتعاونة مع الجزيرة مباشر، 3 أكتوبر 2024 وفاء العديني، مستقلة، 29 سبتمبر 2024 محمد عبد ربه، وكالة المنارة، 27 أغسطس 2024 حسام الدباكة، مستقل ومتعاون مع قناة القدس اليوم الفضائية، 22 أغسطس 2024 حمزة مرتجى، مؤسسة ريكورد ميديا، 20 أغسطس 2024 إبراهيم محارب، مستقل، 18 أغسطس 2024 تميم أبو معمر، إذاعة صوت فلسطين، 9 أغسطس 2024 محمد عيسى أبو سعادة، مستقل، 6 أغسطس 2024 إسماعيل الغول، الجزيرة،31 يوليو 2024 رامي الريفي، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ،31 يوليو 2024 محمد أبو دقة، مستقل ومتعاون مع صحيفة الحدث، 29 يوليو 2024 محمد أبو جاسر، صحيفة الرسالة، 20 يوليو 2024 محمد منهل أبو عرمانة، فلسطين الآن، 13 يوليو 2024 رزق أبو شكيان، فلسطين الآن، 6 يوليو 2024 وفاء أبو ضبعان، مستقلة، 6 يوليو 2024 أمجد جحجوح، مستقل، 6 يوليو 2024 سعدي مدوخ، مستقل، 5 يوليو 2024 محمد السكني، القدس اليوم، 4 يوليو 2024 محمد أبو شريعة، وكالة شمس للأنباء، 1 يوليو 2024 رشيد البابلي، مستقل ، 6 يونيو 2024 علا الدحدوح، صوت الوطن، 31 مايو 2024 محمود جحجوح، فلسطين بوست، 16 مايو 2024 بهاء الدين ياسين، وكالة وطن للإعلام وشبكة القدس الإخبارية، 10 مايو 2024 مصطفى عياد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 6 مايو 2024 سالم أبو طيور، القدس اليوم، 29 أبريل 2024 إبراهيم الغرباوي، مستقل، 26 أبريل 2024 أيمن الغرباوي، مستقل ،26 أبريل 2024 محمد الجمل، وكالة "فلسطين الآن"، 25 أبريل 2024 مصطفى بحر، موقع عاجل فلسطين، 31 مارس 2024 محمد عادل أبو سخيل، وكالة شمس للأنباء، 28 مارس 2024 ساهر أكرم ريان، وكالة وفا، 25 مارس 2024 محمد السيد أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس 2024 طارق أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس 2024 محمد الريفي، مستقل، 15 مارس 2024 عبد الرحمن صايمة، رقمي تي في، 14 مارس 2024 محمد سلامة، قناة الأقصى، 5 مارس 2024 محمد ياغي، مستقل، 23 فبراير 2024 زيد أبو زايد، إذاعة القرآن الكريم، 15 فبراير 2024 أيمن الرفاتي، الميادين، 14 فبراير 2024 أنغام أحمد عدوان، قناة فبراير الليبية، 12 فبراير 2024 علاء الهمص، إس إن دي، 12 فبراير 2024 ياسر ممدوح، وكالة أنباء كنعان، 11 فبراير 2024 نافذ عبد الجواد، تلفزيون فلسطين، 8 فبراير 2024 رزق الغرابلي، المركز الفلسطيني للإعلام، 6 فبراير 2024 محمد عطا الله، الرسالة ورصيف22، 29 يناير 2024 طارق الميدنة، مستقل، 29 يناير 2024 إياد الرواغ، إذاعة صوت الأقصى، 25 يناير 2024 يزن الزويدي، الغد، 14 يناير 2024 محمد جمال صبحي الثلاثيني، القدس اليوم، 11 يناير 2024 أحمد بدير، بوابة الهدف، 10 يناير 2024 شريف عكاشة، مستقل، 10 يناير 2024 هبة العبادلة، إذاعة الأزهر، 9 يناير 2024 عبدالله إياد بريص، قناة روافد التعليمية، 8 يناير 2024 مصطفى ثريا، مستقل، 7 يناير 2024 حمزة الدحدوح، الجزيرة، 7 يناير 2024

الاتحاد الأوروبي يعقد اجتماعا طارئا قبل قمة "ترامب-بوتين" في ألاسكا
الاتحاد الأوروبي يعقد اجتماعا طارئا قبل قمة "ترامب-بوتين" في ألاسكا

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

الاتحاد الأوروبي يعقد اجتماعا طارئا قبل قمة "ترامب-بوتين" في ألاسكا

يعقد الاتحاد الأوروبي، اجتماعا طارئا لوزراء خارجيته اليوم الاثنين؛ للتأثير على المحادثات المقررة هذا الأسبوع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين بشأن الحرب الروسية الأوكرانية في ولاية (ألاسكا) الأمريكية، الجمعة المقبل.. حيث يخشى الاتحاد من التوصل إلى اتفاق يضر بمصالح (كييف). ويسعى الأوروبيون جاهدون للوقوف صفا واحدا خلف أوكرانيا. وعقب دعوتهم لإشراك (كييف) في قمة "ترامب-بوتين" هذا الأسبوع، تعقد دول الاتحاد الأوروبي اجتماعا طارئا اليوم؛ للتأثير على المحادثات المقبلة بين الولايات المتحدة وروسيا. وصرح الرئيس الأمريكي، بأنه سيتم - خلال القمة الأمريكية الروسية - مناقشة اتفاق محتمل ينص على "تبادل إقليمي" لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة عشرات، إن لم يكن مئات، الآلاف في كلا البلدين لأكثر من ثلاث سنوات. في الوقت الحالي، لم يتم التخطيط لحضور الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على الرغم من أنه لا يزال هذا الأمر "ممكنا"، وفقا لسفير الولايات المتحدة لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ماثيو ويتاكر، كما أوردت قناة فرانس 24 الإخبارية الفرنسية. وأصرت مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، في بيان لها على أن "الرئيس ترامب محق في قوله إن على روسيا إنهاء حربها ضد أوكرانيا.. الولايات المتحدة لديها القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية". لكنها قالت إن "أي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، لأنها قضية أمنية لأوكرانيا ولأوروبا بأسرها". وأعلنت عن "اجتماع استثنائي" يوم الاثنين عبر الفيديو لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، بحضور نظيرهم الأوكراني، أندريه سيبيجوا، "لمناقشة الخطوات التالية". وسيضاف هذا اللقاء إلى سلسلة اتصالات خلال عطلة نهاية الأسبوع، مع اجتماع يوم السبت في المملكة المتحدة بين مستشاري الأمن القومي الأوروبيين والأمريكيين، بحضور نائب الرئيس الأمريكي جيه. دي. فانس، والعديد من المحادثات الهاتفية. وقد تحدث الرئيس الأوكراني نفسه خلال الأيام الثلاثة الماضية مع 13 زعيما أوروبيا، بالإضافة إلى رئيسي كازاخستان وأذربيجان، ثم إن (كييف) "تعمل بالطبع مع الولايات المتحدة، لا يمر يوم دون أن نتواصل بشأن سبل تحقيق سلام حقيقي. نتفهم أن روسيا تنوي خداع أمريكا"، كما حذر فولوديمير زيلينسكي في رسالته المسائية. ومن جانبه، تحدث فلاديمير بوتين مع تسعة رؤساء دول أو حكومات خلال ثلاثة أيام، بمن فيهم شي جينبينج، وناريندرا مودي، وإيناسيو لولا دا سيلفا. وبدأ دونالد ترامب، الذي وعد بحل النزاع الأوكراني في غضون 24 ساعة من عودته إلى البيت الأبيض، تقاربا دراماتيكيا مع الرئيس الروسي؛ لكنه أبدى إحباطا متزايدا من تكثيف روسيا قصفها لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة. وجاء الإعلان عن قمة ألاسكا يوم الجمعة، وهو نفس اليوم الذي انتهت فيه مهلة الإنذار التي وجهت للكرملين لإنهاء أسوأ نزاع مسلح في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

عباس يبحث مع رئيس وزراء أستراليا مستجدات القضية الفلسطينية
عباس يبحث مع رئيس وزراء أستراليا مستجدات القضية الفلسطينية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

عباس يبحث مع رئيس وزراء أستراليا مستجدات القضية الفلسطينية

بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الاثنين، مع رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز مستجدات الأوضاع بالأراضي الفلسطينية. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" التي قالت إن عباس وألبانيز بحثا آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية التي تتعرض لانتهاكات وإبادة جماعية ترتكبها إسرائيل.وأضافت أن عباس أكد أولوية تحقيق الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار بقطاع غزة، والإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية لوقف حرب التجويع.كما أكد على أولوية الإفراج عن الأسرى، وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة، والانسحاب الإسرائيلي الكامل منه.كما شدد عباس على ضرورة تحقيق التهدئة الشاملة في الضفة الغربية لوقف الاستيطان ومحاولات الضم، ووقف إرهاب المستوطنين الإسرائيليين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة، والاعتداءات على الأماكن الدينية المقدسة الإسلامية والمسيحية.وأشاد بالنتائج التي تحققت في الاجتماع الوزاري للمؤتمر الدولي للسلام بنيويورك، وأهمية البناء على ذلك في الاجتماع المقبل على مستوى القمة في الفترة من 22-9 سبتمبر المقبل خلال الدورة ال80 للجمعية العامة للأمم المتحدة.ودعا البيان الختامي لمؤتمر حل الدولتين الذي عقد في نيويورك في 28 و29 يوليو الماضي، وقاطعته واشنطن وتل أبيب، إلى الاعتراف بدولة فلسطين، ومنحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة، بدلا من الوضع القائم منذ عام 2012، وهو "دولة مراقب غير عضو".وصدر عنه إعلان تضمن اتفاقا بين الدول المشاركة على اتخاذ خطوات ملموسة محددة زمنيا لتحقيق حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية).وأكد الإعلان ضرورة اتخاذ إجراءات جماعية لإنهاء الحرب على قطاع غزة، وانسحاب إسرائيل منه، وتسليمه إلى السلطة الفلسطينية.وأعرب عباس خلال الاتصال عن شكره للدول التي اعترفت بدولة فلسطين، داعيا الدول التي لم تعترف بعد إلى أن تقوم بذلك.كما شكر عباس رئيس الوزراء الأسترالي على مواقف بلاده السياسية، ودعمها الاقتصادي والإنساني، وآخرها ما تم تقديمه من دعم إنساني لقطاع غزة، ولوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا".وفي وقت سابق الاثنين أعلنت أستراليا التزامها تقديم تمويل إضافي لدعم الجهود الإنسانية في قطاع غزة بقيمة 20 مليون دولار أسترالي (حوالي 13 مليون دولار أمريكي).وثمن عباس مواقف أستراليا الملتزمة بحل الدولتين، والتفكير الإيجابي نحو الاعتراف بدولة فلسطين.ووفق وكالة الأنباء الفلسطينية، تعترف 149 من أصل 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة بدولة فلسطين، التي أعلنتها القيادة الفلسطينية من المنفى بالجزائر عام 1988.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store