
ندوب فريدا
فما من أحد لم يرَ يوماً صورة فتاة أهم ما يميّزها حاجبان متصلان وتاج من الورود أعلى رأسها، رسمت نفسها بأشكال وتجليات لا حصر لها، وقد طبقت شهرتها العالم بعد نجاح أول معارضها في باريس!
ونتيجة لذلك، أصيبت بإصابات خطيرة، بما في ذلك كسور في العمود الفقري والحوض، بعد خروجها من المشفى بدأت مرحلة رسم الصور الذاتية لنفسها.
هذا الخجل الذي تحوّل بعد الزواج إلى خوف، فنحن حين نحب نخجل من عيوبنا أمام من نحب لأننا نظن أن علينا أن نكون مكتملين ومثاليين وبلا عيوب لنستحق المحبة، ثم نبدأ بالخوف من تلك العيوب خشية أن يكتشفها الحبيب فتختل المعادلة ونفقد نظرة الانبهار!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
الصراع بين «أديداس» و«بوما» في مسلسل.. قصة شقيقين تحولا إلى متنافسين
يشكّل التنافس بين شركتَي «أديداس» و«بوما» للأدوات الرياضية اللتين أسسهما شقيقان في بلدة صغيرة بمقاطعة بافاريا الألمانية محور مسلسل تلفزيوني يرتكز إلى محفوظات العائلة، كما أعلن منتجوه. وينقل المسلسل إلى الشاشة أحد أبرز الصراعات العائلية في تاريخ الأعمال بين رودولف «رودي» داسلر، الذي أسس شركة «بوما» في عام 1948، وأدولف «آدي» داسلر، الذي أسس شركة «أديداس» في عام 1949. وكان الشقيقان في البداية يشتركان في إدارة الشركة العائلية التي تأسست عام 1924، قبل أن يختلفا في ثلاثينات القرن الماضي ويؤسس كل منهما شركته الخاصة بعد الحرب العالمية الثانية. ووافقت عائلة داسلر على المشروع الذي يديره شركة الإنتاج الهوليوودية «نو فات إيغو». ووقع الاختيار على كاتب السيناريو مارك ويليامز، الذي كتب المسلسل الناجح «أوزارك» على منصة «نتفليكس»، لكتابة القصة، استناداً إلى مقاطع فيديو وذكريات العائلة. وقال كاتب السيناريو لوكالة فرانس برس على هامش مهرجان كان السينمائي «الجميع يعرف العلامات التجارية، لكن القصة وراءها هي شيء لا نعرفه حقاً». ويتطرق المسلسل إلى سلوك الأخوين خلال الحرب العالمية الثانية، وهو موضوع حساس بالنسبة لكلا المجموعتين اللتين تقدّر قيمتهما حالياً بمليارات الدولارات. وأشار ويليامز إلى أن المسلسل سيكون شبيهاً بمسلسل «ساكسيشن» الأميركي عن عائلة تملك مجموعة إعلامية في الولايات المتحدة.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
بيرباولو بيتشولي مديراً فنياً لـ«بالنسياغا»
يتولى الإيطالي بيرباولو بيتشولي الإدارة الفنية لدار أزياء «بالنسياغا» في يوليو المقبل، خلفاً لديمنا الذي أعلن في مارس انتقاله إلى «غوتشي» وهي دار أخرى تابعة لمجموعة «كيرينغ». ويتسلّم بيتشولي منصبه رسميا في 10 يوليو ويقدم مجموعته الأولى في أكتوبر المقبل، على ما أعلنت، الاثنين، المجموعة الفاخرة التي تضم علامات مثل سان لوران وبوتيغا فينيتا. وأعلن بيتشولي استقاله من «فالنتينو»في مارس 2024، بعد 25 عاماً أمضاها في الدار الإيطالية، بينها ثمانية أعوام كمدير فني وأوضحت «كيرينغ» أنّ بيتشولي سيستند في «بالنسياغا» إلى «نقاط القوة والنجاحات التي حققتها الدار خلال العقد الماضي تحت الإدارة الإبداعية لديمنا، ومواصلة إرث كريستوبال بالنسياغا وتاريخ هذه الدار الباريسية الشهيرة». وقالت فرانشيسكا بيليتيني، نائبة المدير العام لشركة «كيرينغ» والمسؤولة عن تطوير دور الأزياء: «إن إتقان بيتشولي للأزياء الراقية وحسّه الإبداعي وشغفه بالمهنة تجعله خياراً مثالياً»، مشيدة أيضاً بـ«الرؤية الجريئة والمميزة» لديمنا والتي شكلت «الهوية المعاصرة للدار». وقال بيتشولي: إنه على تناغم مع إدارة «كيرينغ» ومستعد لـ«صنع نسخة جديدة من الدار وإضافة فصل جديد إلى تاريخها».


سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مهرجان كان يمنع الملابس الجريئة على السجادة الحمراء
في خطوة لافتة، أعلن مهرجان كان السينمائي عن تبنّيه سياسة أكثر تحفظًا، تهدف إلى الحد من الفساتين الجريئة والمكشوفة التي طالما ميزت إطلالات السجادة الحمراء.