logo
مطالب بفتح تحقيق في صفقات بالملايير للوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي

مطالب بفتح تحقيق في صفقات بالملايير للوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي

كش 24منذ 5 أيام
تثير صفقات للوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي الكثير من الجدل، ومطالب بفتح تحقيق في ملابسات إبرام هذه الصفقات والحاجة الملحة إليها، وقيمتها الحقيقية.
ففي ظرف لا يتعدى أربعة أشهر، من أبريل إلى غشت الجاري، أقدمت الوكالة على سلسلة من الصفقات بلغت قيمتها الإجمالية 40.947.379 درهم، أي أكثر من 4 ملايير سنتيم. وقالت البرلماني التامي، عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، إن هذا المبلغ يكفي لتوزيع دعم مباشر بقيمة 500 درهم لأكثر من 80 ألف أسرة.
وأشارت، في سؤال كتابي موجه على رئيس الحكومة، إلى أن إبرام هذه الصفقات من قبل الوكالة يأتي في وقت تعيش فيه فئات واسعة من المواطنين أوضاعا صعبة، وتعاني أسر كثيرة من إقصائها من الدعم الاجتماعي.
وذكرت التامني بأن هذه الصفقات تطرح علامات استفاهم حول مبالغها والتي تبدو مبالغا فيها مقارنة بطبيعة الخدمات أو المعدات موضوعها، خاصة في مجالات الاستضافة أو الدراسات والتهيئة. وإلى جانب استضافة موقع الوكالة، فإن الصفقات تهم أيضا كراء السيارات لمدد طويلة، إلى جانب صفقات تواصل، وإنتاج فيلم مؤسساتي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع ملحوظ في أسعار الخضر والفواكه في مختلف المدن
ارتفاع ملحوظ في أسعار الخضر والفواكه في مختلف المدن

تليكسبريس

timeمنذ 4 ساعات

  • تليكسبريس

ارتفاع ملحوظ في أسعار الخضر والفواكه في مختلف المدن

تشهد أسواق الخضر والفواكه في مختلف المدن، خلال هذه الفترة الصيفية، ارتفاعا طفيفا في الأسعار يتراوح ما بين درهم ودرهمين للكيلوغرام الواحد، حسب نوعية وجودة المنتوج، وذلك في ظل تزايد وتيرة الاستهلاك وتأثير العوامل المناخية. وفي هذا الصدد، أوضح جعفر الصبان، مدير سوق الجملة للخضر والفواكه بمدينة الدار البيضاء، أن هذا الارتفاع يعود أساسا إلى زيادة الطلب خلال الصيف، مشيرا إلى وجود تفاوت ملحوظ بين أسعار البيع بالجملة وأسعار التقسيط، خاصة بالنسبة للفواكه. وأضاف أن موجات الحرارة المفرطة التي تشهدها مناطق الإنتاج ترفع معدلات تلف المنتجات الطازجة قبل وصولها إلى الأسواق، مما يقلص العرض ويؤدي إلى ارتفاع أسعار بعض الأصناف، خصوصا الفواكه السريعة التلف. وكشف الصبان أن سوق الجملة بالدار البيضاء يستقبل يوميا نحو 1500 شاحنة محملة بما بين 3000 و4000 طن من الخضر والفواكه، وهي كميات كافية لتزويد الأسواق الوطنية، غير أن الضغط الكبير على الطلب يجعل الكميات المعروضة تنفد في حدود الساعة العاشرة صباحا. وأشار إلى أن الأسعار داخل سوق الجملة تبقى في مستويات معقولة، بينما تسجل أسعار التقسيط ارتفاعا ملحوظا، وهو ما يفسره التجار بالطلب الكبير والخسائر الناتجة عن الحرارة المفرطة. وبخصوص المستويات الحالية للأسعار، تتراوح أسعار الطماطم بالجملة بين 1,80 و3 دراهم للكيلوغرام مقابل 4 إلى 7 دراهم بالتقسيط. أما البطاطس فتتراوح بين 3 و5,20 دراهم بالجملة، وتصل إلى 5 و8 دراهم بالتقسيط. ويباع الفلفل الأخضر والأحمر بالجملة بين 12 و17 درهما، مقابل 15 إلى 20 درهما بالتقسيط. في حين يتراوح ثمن الجزر بين 1,80 و4 دراهم بالجملة، ويباع في الأسواق بين 4 و8 دراهم. أما الفواكه، فسجل العنب الأبيض والأسود أسعارا تتراوح بين 3,70 و7 دراهم بالجملة، ليصل بالتقسيط إلى ما بين 10 و17 درهما، ويباع الموز في حدود 7 إلى 9,90 دراهم بالجملة، مقابل 13 إلى 18 درهما بالتقسيط. فيما تتراوح أسعار التفاح في سوق الجملة بين 10 و18 درهما، وتصل بالتقسيط إلى ما بين 14 و24 درهما للكيلوغرام الواحد. من جهته، أكد عبد الرزاق الشابي، رئيس تجار الخضر والفواكه بسوق الجملة بالدار البيضاء، أن الإنتاج يظل وفيرا رغم الإكراهات المرتبطة بالجفاف والضغط على الموارد المائية. وأضاف أن الأسعار في أسواق الجملة مستقرة ولا تعرف زيادات، بينما التفاوت الكبير يبرز في أسعار التقسيط، داعياً إلى تشديد المراقبة على باعة التقسيط. وشدد الشابي على أن وفرة المنتوجات خلال هذه الفترة يفترض أن تساهم في استقرار الأسعار عند مستويات معقولة ومنخفضة.

بركان.. تخليد الذكرى الـ72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتفوغالت
بركان.. تخليد الذكرى الـ72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتفوغالت

تليكسبريس

timeمنذ 4 ساعات

  • تليكسبريس

بركان.. تخليد الذكرى الـ72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتفوغالت

نظمت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، أمس السبت ببركان، لقاء لتخليد الذكرى الـ 72 لانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت (إقليم بركان). وشهدت انتفاضة 17 غشت 1953، التي اندلعت عقب انتفاضة 16 غشت 1953 بوجدة، مظاهرات شعبية عفوية جسدت التضامن العميق لسكان المنطقة والتزامهم بمقاومة اضطهاد المستعمرين وتعسفهم. وأكد المتدخلون خلال هذا اللقاء أن الهدف من الاحتفاء بهذين التاريخين المجيدين هو تسليط الضوء على الملاحم الكبرى للنضال الوطني وإبراز هذه الصفحات المشرقة. كما شددوا على أهمية المساهمة في صون الذاكرة الجماعية للشعب المغربي، مبرزين أن هذين الحدثين البطوليين، الغنيين بالدروس، يستحقان أن ينتقلا إلى الأجيال القادمة لترسيخ قيم الوطنية والدفاع عن مصالح الأمة. وأوضحوا أن الاحتفال بالانتفاضتين يشكل مناسبة لإبراز بطولات وتفاني وتضحيات أبناء وبنات جهة الشرق في إحباط مناورات المستعمر، وكذا التعبئة المستمرة من أجل الدفاع عن القيم المقدسة والثوابت الوطنية والوحدة الترابية للمملكة. وأشار المتدخلون إلى أن قدماء المقاومين خلفوا إرثا تاريخيا، يتعين الحفاظ عليه واستخلاص العبر منه من أجل بناء الوطن وتنميته تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. وفي كلمة بالمناسبة، أبرز المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، أن تخليد ذكرى انتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت يشكل مناسبة لتسليط الضوء على البطولات والتضحيات الجسام التي قدمها سكان هذه المنطقة دفاعا عن السيادة الوطنية. وأوضح أن هذا الاحتفال يعتبر أيضا فرصة لتكريم تضحيات أبطال المقاومة الذين جسدوا أسمى معاني الوطنية والتشبث الراسخ بالعرش العلوي المجيد، مشددا على أهمية الحفاظ على ذاكرة المقاومة وجيش التحرير. كما جدد السيد الكثيري التأكيد على التعبئة المستمرة والدائمة لأسرة المقاومة وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس في الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة دون هوادة. وفي السياق ذاته، سلط المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير الضوء على أداء الدبلوماسية المغربية والنجاحات الكبيرة التي حققتها المملكة في ملف الصحراء تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مذكرا بخطاب جلالته الهام الذي ألقاه بمناسبة الذكرى الـ26 لتربع جلالته على عرش أسلافه المنعمين. وخلال هذا اللقاء، تم تكريم ثمانية من قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، بالإضافة إلى توزيع مساعدات مالية واجتماعية لفائدة 37 من قدماء المقاومين أو ذوي حقوقهم، بغلاف مالي إجمالي بلغ 74 ألف درهم. وقد جرى الاحتفال بهذه المناسبة بحضور عامل إقليم بركان، ورئيس المجلس الإقليمي، ومنتخبين، وقدماء المقاومين وذوي حقوقهم، وأعضاء المجلس العلمي المحلي، وشخصيات أخرى.

لقاء بوجدة تخليدا للذكرى الثانية والسبعين لانتفاضة 16 غشت 1953
لقاء بوجدة تخليدا للذكرى الثانية والسبعين لانتفاضة 16 غشت 1953

كش 24

timeمنذ 9 ساعات

  • كش 24

لقاء بوجدة تخليدا للذكرى الثانية والسبعين لانتفاضة 16 غشت 1953

نظمت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، أمس السبت، في عاصمة جهة الشرق، لقاء للاحتفال بالذكرى الثانية والسبعين لانتفاضة 16 غشت 1953 في وجدة، والتي كانت الشرارة الأولى لثورة الملك والشعب. وقال المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكتيري، في كلمة له بالمناسبة، إن انتفاضة 16 غشت 1953، التي جسدت ملحمة خالدة ومنعطفا حاسما في التاريخ الوطني، تعد مصدر فخر، وأن دروسها في الشجاعة والعزيمة والوطنية يجب أن تنقل إلى الأجيال الصاعدة لتعزيز ثقافة المواطنة. وأبرز في هذا الصدد الدلالات العميقة لهذه الانتفاضة التي تم التحضير لها بعناية من طرف الحركة الوطنية والمقاومة بوجدة، وشكلت مثالا بليغا على التضامن والوحدة والتماسك على المستويين المحلي والوطني كلما دعت الضرورة للدفاع عن وحدة الوطن وكرامته. كما جدد الكثيري التأكيد على التعبئة الدائمة والمستمرة لأسرة المقاومة وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس في الدفاع، دون هوادة، عن الوحدة الترابية للمملكة. وفي السياق ذاته، توقف المندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير عند إنجازات الدبلوماسية المغربية والنجاحات البارزة التي حققها المغرب في ملف الصحراء تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. كما ذكر بالخطاب السامي الهام الذي ألقاه جلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على عرش أسلافه المنعمين. وتم بالمناسبة تكريم اثني عشر من قدماء المقاومين خلال هذا اللقاء، الذي عرف أيضا توزيع مساعدات مالية واجتماعية بمبلغ إجمالي يفوق 155 ألف درهم لفائدة قدماء المقاومين أو ذوي الحقوق. وحضر هذا اللقاء، على الخصوص، ممثل والي جهة الشرق، ومدير الأنظمة والدراسات التاريخية بالمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، ورئيس المجلس الجماعي لوجدة، وعدد من المنتخبين وقدماء المقاومين وذوي حقوقهم، وأعضاء المجلس العلمي المحلي، وشخصيات أخرى. وسبقت هذه التظاهرة لحظة تكريمية بساحة 16 غشت بوجدة، خصصت لاستحضار ذكرى شهداء وأبطال الاستقلال. يذكر أن انتفاضة 16 غشت 1953 تشكل صفحة مشرقة من تاريخ المملكة المعاصر، وتعكس العزم الراسخ للشعب المغربي على التخلص من نير الاستعمار واستعادة حريته، كما تبرز البطولة والتضحيات التي بذلت دفاعا عن السيادة الوطنية. وتبرز هذه الانتفاضة التي قادها قادة من منطقة الشرق، وتلتها انتفاضة أخرى في تافوغالت (إقليم بركان) في 17 غشت 1953، مدى الوعي العميق لسكان المنطقة بالمثل الوطنية التي جسدها جلالة المغفور له الملك محمد الخامس، الذي قاد مع شعبه النضال من أجل التحرر والاستقلال. كما أن هذين الحدثين البطوليين سيظلان دائما علامة بارزة في ذاكرة الأمة المغربية، وملحمة مجيدة في مسار استقلال المغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store