
الاستخبارات الأمريكية تعلن عن عملية تبادل للسجناء مع روسيا تمت في الإمارات
أخبارنا :
ذكرت وسائل إعلام نقلا عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية أن عملية لتبادل السجناء بين روسيا والولايات المتحدة جرت اليوم الخميس في دولة الإمارات.
إطلاق سراح مواطن روسي مسجون في الولايات المتحدة في إطار صفقة روسية أمريكية لتبادل السجناء.
صحيفة وول ستريت جورنال: روسيا أفرجت عن كسينيا كاريلينا، المواطنة الأمريكية الروسية التي حُكم عليها بالسجن لمدة 12 عاما بتهمة خيانة الوطن وجمع الأموال والمعلومات لصالح القوات الأوكرانية.
وزير الخارجية الأمريكي: الأمريكية كسينيا كاريلينا عائدة على متن طائرة إلى وطنها بصفقة تبادل أسرى مع روسيا في أبو ظبي.
أطلقت الولايات المتحدة سراحأرتور بتروف، المواطن الألماني الروسي الذي ألقي القبض عليه في قبرص عام 2023 بناء على طلب الولايات المتحدة بتهمة تصدير الأجهزة الإلكترونية الدقيقة، وفق وسائل إعلام.
تم التفاوض على عملية التبادل بين مدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف ومسؤول استخبارات روسي كبير.
رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، جيمس راتكليف، كان حاضرا في مطار أبو ظبي حيث جرت عملية التبادل.
متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأمريكية: عمليةتبادل السجناء يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على الحوار بين الولايات المتحدة وروسيا.
المصدر: RT
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
هل يهدد أيباك حياة ترامب؟
جو 24 : شبه مستشار الأمين العام للأمم المتحدة سابقا وأستاذ القانون الدولي إيلي حاتم تجاهل الحكومات الأوروبية لجرائم إسرائيل في غزة بإبادة اليهود الأشكناز بدول أوروبا الشرقية القرن الماضي. وقال حاتم خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "الدول التي لم تتخذ الإجراءات المناسبة تجاه ما يحصل في غزة، تعتبر مشاركة في هذا الجرم، وخلافا لما حدث في القرن الماضي، المجرم هو الكيان الصهيوني مرتكبا الإبادة باسم اليهود الذين يطالبونه وخاصة في الولايات المتحدة بعدم تنفيذ مخططاته باسمهم لأنه يسيء لسمعتهم، مثل الإسلام السياسي الذي يشوه الدين". وأضاف: "الذي يمنع الحكومة الفرنسية من اتخاذ خطوات فعالة، هو الدكتاتورية غير المرئية التي تُمارَس بموجب قوانين يدفع إليها مجموعات كالبرلمان ومجلس الشيوخ، وبالتالي الجميع يخشى هذه التصريحات". ويتابع: "مثال على ذلك، ما حصل مع ابنة الزعيم الراحل جان ماري لوبين. لكي تصل وتصبح اسما معروفا منشودا ومرشحة لرئاسة الجمهورية، كان عليها أن تخضع أمام هذه المجموعات والرضوخ أمام الأمر الواقع". وحول الجفوة التي تشوب العلاقة بين الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وتأثيرها على سياسات أوروبا تجاه إسرائيل يقول حاتم: "عند وصول الرئيس ترامب إلى الحكم، لم ينتقد أبدا إسرائيل، وكانت علاقته مع نتنياهو واضحة بشكل جيد، والسبب في ذلك الـ"آيباك" في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو اللوبي الصهيوني الأكبر الذي يوجه السياسة الخارجية في واشنطن. كانت هناك ضغوطات على الرئيس ترامب لكي يعين زوج ابنته كوشنر، ولكنه لم يوافق على ذلك بل عينه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية في فرنسا، ولم يكن بإمكانه التحدث بحرية قبل مرور مائة يوم". واستطرد: "يجب أن ننتظر ما يُسمى بـ"الميد تيرم" لنرى إذا كان ترامب سيتخلص من هذا الضغط الذي يمارس على رئيس الجمهورية في الولايات المتحدة الأمريكية. والجدير بالذكر؛ وُجد قبل أيام نوع من التهديد له شخصياً عندما رأى ابنه على رمال البحر الرقم 86 و47، أي الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، و86 أي سنتخلص منه". وأضاف: "بالرغم من هذه التهديدات ومحاولة الاغتيال التي تعرض لها خلال حملته، فإن هذه الضغوطات التي يمارسها من هم بجواره، وحتى أيضا في الإدارة الأمريكية، قد تجعل الرئيس ترامب قادرا على تخطيها بعد مرور سنة ونصف على الأقل. نذكر التصريح الذي أدلى به قبل خمسة أيام، عندما قال إن علاقته بإسرائيل لن تبقى كما هي إذا لم تنهي ما يجري، ولم يقل إنه سيقطع العلاقات بشكل نهائي، ولكن سيكون هناك تغيير في سياسة النهج الأمريكي تجاه تل أبيب". واختتم بالقول: "ربما هذه التصريحات وهذه المواقف دفعت أو شجعت بعض القادة في الغرب على اتخاذ مواقف تجاه الإبادة عبر دعمهم القانون الدولي العام، وطلبهم إدانة ما تمارسه إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة أو الضفة الغربية". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
بعد صدور الحكم في قضية "عصابة الأجداد".. كيم كاردشيان تؤكد: هي التجربة الأكثر رعبا مررت بها في حياتي
جو 24 : أصدرت محكمة في باريس أحكاما على زعيم عصابة وسبعة آخرين في قضية سرقة النجمة الأمريكية كيم كارداشيان خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016، ولكن لن يواجه أحد منهم عقوبة السجن. ومن بين عشرة متهمين، بُرئ اثنان، فيما صدرت بحق الآخرين أحكام تتراوح بين السجن والغرامات. وحُكم على عمر آيت خداش (69 عاما)، الذي يقال إنه زعيم العصابة، بالسجن 8 سنوات، خمس منها مع وقف التنفيذ. وكان خداش، أحد المتهمين العشرة في القضية، قد اعترف بتورطه في السرقة، لكنه نفى اتهامات السلطات الفرنسية بأنه لعب دورا قياديا. ووُجهت إلى ثلاثة آخرين أخطر التهم، فقد نالوا أحكامًا بالسجن سبع سنوات، بينها خمس موقوفة التنفيذ. وبما أن المتهمين قضوا فترات سابقة في الحبس الاحتياطي، فلن يدخل أيٌّ منهم السجن مجددا. وتتألف العصابة من 9 رجال وامرأة واحدة، بينهم خمسة رجال مسنين، لذلك أطلق عليهم لقب "عصابة الأجداد" أو "عصابة العجائز". وأشار القاضي ديفيد دي باس إلى أن أعمار المتهمين —بعضهم في الستينيات والسبعينيات، وأكبرهم يبلغ 79 عاما— أثّرت في قرار تخفيف الأحكام. كما أخذت المحكمة بعين الاعتبار مرور تسع سنوات على وقوع الحادثة عند إصدار الأحكام. كيم كارداشيان، التي لم تحضر الجلسة، أصدرت بيانا بعد صدور الحكم، قالت فيه: "أنا ممتنة للغاية للسلطات الفرنسية على جهودها لتحقيق العدالة". وأضافت: "كانت هذه الجريمة أكثرالتجاربرعبا مررت بها في حياتي، وتركت أثرًا دائمًا في نفسي وفي نفس عائلتي". وتعود تفاصيل الحادثة إلى مساء الثالث من أكتوبر عام 2016، حين واجهت كيم كارداشيان، البالغة من العمر الآن 44 عاما، ما وصفته بأنه "أسوأ كابوس في حياتها". فخلال وجودها في شقة فاخرة وسط باريس للمشاركة في أسبوع الموضة، اقتحمت عصابة المكان بينما كانت هي بمفردها، إذ كان حارسها الشخصي برفقة شقيقتها كورتني خارج الشقة. وقيدت العصابة، التي تنكّر أفرادها بزي رجال شرطة، كارداشيان واحتجزوها في حمام الشقة، مهددين إياها بمسدس، قبل أن يسرقوا مجوهراتها الثمينة، ومن بينها خاتم خطوبتها من كاني ويست، والذي يبلغ وزنه 18.88 قيراطًا وتقدّر قيمته بنحو 4 ملايين دولار. المصدر: "أ ب" + RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
الفنانة نادين نجيم توثق "تعرضها للتحرش" وتنشر لقطات للموقف وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)
جو 24 : أثارت الفنانة اللبنانية الشهيرة نادين نجيم جدلا كبيرا على مواقع التواصل بعد نشرها فيديو قالت إنه يوثق حادثة "تحرش" تعرضت لها في أثناء تواجدها في موقف سيارت بأحد المجمعات التجارية. وظهرت نادين في الفيديو في أحد مواقف السيارات وهي تنتظر المصعد ليواجهها رجل ويسألها إذا كانت تريد الصعود معه، فأجابته "بلا، لا أريد الصعود". وأضافت في الفيديو متوجهة إلى كاميرا الهاتف بالقول: "شفتو؟ هيدا مباشر.. ليكو شو محتال! (أرأيتم؟ هذا مباشر... انظروا كم أنه محتال!)". ولدى دخولها المصعد، طلبت من الرجل الخروج والصعود في المصعد الآخر، فلبّى طلبها، ولكن هذا لم يظهر في الفيديو. وأشارت الفنانة اللبنانية إلى أنه بالرغم من عمرها ومن أنها أم، فهي تشعر بالخوف من الصعود وحدها في المصعد خشية تعرضها للتحرش. هذه اللقطات التي انتشرتانتشارا واسعاعلى الصفحات الفنية والإخبارية، أثارت جدلا واسعا أيضا لدى النشطاء على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن نادين نجيم "تبالغ" في توصيف الموقف، وتحاول أن تكون "ترند"، مشيرين إلى أنه لم يصدر أي أمر عن الرجل يوحي بـ"تحرشه بها"، بينما قد يكون قد عرفها ممثلة ولذلك سألها، فيما وافقها آخرون الرأي، مشيدين بتصرفها. وقال أحدهم معلقا: "من الطبيعي جدا أن يسأل شخص عند باب المصعد شخصًا آخر إذا كان صاعدًا.. أين التحرش في ذلك؟" وأضاف آخر: "قبل كل شيء، أنت شخص مشهور والناس يحبونك كثيرًا، ومن المؤكد أنه لم يقصد التحرش، ولا أحد يجرؤ على التعليق بكلام غير لائق معك". بينما علّق أحدهم بالقول: "في كل مكان نذهب إليه، هناك أشخاص من هذا النوع. حقًا يجب على الإنسان أن يبقى دائمًا يقظًا ومنتبهًا لنفسه وأولاده". وجاء في تعليق آخر: "والله، أحسنت صنعا، كانت منتبهة وحريصة". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على