وزارة الصحة: الأعراض الخفية لسرطان الرئة وطرق الكشف المبكر عن المرض

قالت وزارة الصحة والسكان إن سرطان الرئة هو خلايا خبيثة تصيب الرئة وتؤثر على وظائفها.
وكشفت وزارة الصحة والسكان : تتمثل الأعراض الخاصة بسرطان الرئة فى الاتى :-
- الكحة وقد تكون مصحوبة بدم
- ضيق التنفس
- ألم بالعظام
- فقدان ملحوظ بالوزن
- اطمئن على صحتك
وتابعت وزارة الصحة والسكان : يتم الكشف المبكر بالعيادات الخاصة بمبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

دراسة.. الأجيال الأصغر سنا أقل عرضة للإصابة بالخرف

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين ولدوا في وقت قريب، أقل عرضة للإصابة بالخرف في أي عمر معين مقارنة بالأجيال السابقة، مع ظهور هذا الاتجاه بشكل أكثر وضوحًا بين النساء. ووفقا لصحيفة الجارديان، قام باحثون بجامعة كوينزلاند الأسترالية، بتحليل بيانات 62.437 شخصاً تبلغ أعمارهم 70 عاماً فأكثر، والتي تم جمعها من ثلاثة استطلاعات طويلة الأمد تغطي الولايات المتحدة وإنجلترا وأجزاء من أوروبا. واستخدم الفريق خوارزمية أخذت في الاعتبار ردود أفعال المشاركين لمجموعة من المقاييس المختلفة، بدءًا من الصعوبات التي واجهوها في الأنشطة اليومية وحتى درجاتهم في الاختبارات المعرفية ، لتحديد ما إذا كانوا معرضين للإصابة بالخرف، ثم قسّموا المشاركين إلى ثماني مجموعات مختلفة، تمثل أجيالًا مختلفة، بجانب ست فئات عمرية. ووجد الباحثون أن معدل انتشار الخرف يزداد مع تقدم العمر بين جميع فئات المواليد، وفي كل من المناطق الثلاث: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وأوروبا ومع ذلك، في عمر معين، كان الأشخاص في الأجيال الأحدث أقل عرضة للإصابة بالخرف مقارنةً بالأجيال السابقة. على سبيل المثال، في الولايات المتحدة، من بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 81 و85 عاماً، كان 25.1% من المولودين بين عامي 1890 و1913 يعانون من الخرف، مقارنة بـ15.5% من المولودين بين عامي 1939 و1943،" كما قال لينزن، كما أن اتجاهات مماثلة شوهدت في أوروبا وإنجلترا، على الرغم من أنها أقل وضوحاً في الأخيرة. وقال الفريق إن هذا الاتجاه كان أكثر وضوحا بين النساء، وخاصة في أوروبا وإنجلترا، مشيرا إلى أن أحد الأسباب قد يكون زيادة فرص الحصول على التعليم بالنسبة للنساء في منتصف القرن العشرين،ومع ذلك، فإن الأخذ في الاعتبار التغيرات في الناتج المحلي الإجمالي، وهو المقياس الذي يعكس التحولات الاقتصادية الأوسع، لم يغير النتائج بشكل كبير. ولم تبحث الدراسة في أسباب هذا التراجع، أشارت سبايرز-جونز إلى أن هناك عدة عوامل قد تكون مؤثرة، لكن يرجّح أن يعود ذلك إلى إجراءات مثل التعليم الإلزامي، وحظر التدخين، وتحسين العلاجات الطبية لحالات مثل أمراض القلب والسكر وفقدان السمع، وهي أمراض مرتبطة بخطر الإصابة بالخرف. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، كان هناك 57 مليون شخص حول العالم مصابين بالخرف في عام 2021، وتتأثر النساء به بشكل غير متناسب، ومع ذلك، وبينما يزداد خطر الإصابة بالخرف مع التقدم في السن، لطالما أكد الخبراء أنه ليس حتميًا مع التقدم في السن.

اليوم السابع

منذ 3 ساعات

• اليوم السابع

عادات صحية هتضبط مزاجك وتساعدك تكون سعيد فى العيد

مع قدوم العيد نعيش في أجواء من البهجة والسعادة، ويمكن تعزيز حالتك النفسية والشعور بسعادة أكبر من خلال اتباع بعض العادات الصحية التي تساعدك على الشعور بالسعادة، بحسب موقع cerebral. عادات جيدة قد تُحسن صحتك النفسية في العيد احصل على قسط كافٍ من النوم إذا كنت تسعى لتحسين صحتك العقلية، فعليك أن تجعل الحصول على نوم هانئ أولوية قصوى، فالنوم ضروري لصحتنا العقلية، يحتاج البالغون إلى حوالي 7-9 ساعات من النوم كل ليلة. ويمكن أن يؤدي قلة النوم إلى العديد من المشاكل مثل التعب، وتقلبات المزاج، وضعف التركيز. حافظ على نشاطك أظهرت الدراسات أنه أثناء التمرين، يفرز الجسم الإندورفين والسيروتونين، مما يساعد بدوره على تحسين المزاج والذاكرة والتركيز، لذا تذكر ممارسة الرياضة. يمكن أن يكون الأمر بسيطًا كممارسة بعض تمارين اليوجا، أو الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، أو المشي لمسافات طويلة، مهما كان الأمر، ابحث عن نشاط تستمتع به واجعله جزءًا من روتينك اليومي. اتّبع نظامًا غذائيًا متوازنًا يؤثر الطعام الذي تتناوله بشكل مباشر على مزاجك، وخاصةً السكر الذي قد يجعلك تشعر بالسعادة في تلك اللحظة، ولكنه قد يُسبب لك الانهيار بعد ساعة أو نحو ذلك. يساعد النظام الغذائي الصحي في تنظيم المزاج ومستويات الطاقة، لذا الخطوة الأولى: تأكد من تناول جميع وجباتك والخطوة الثانية: تأكد من تضمين مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون في وجباتك حتى تتزود بالطاقة من خلال الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية التي يمكن أن تمنحك مزاجًا وطاقة. تشير الأبحاث المبكرة إلى أن بعض الأطعمة، مثل الدهون المتعددة غير المشبعة، بما في ذلك دهون أوميجا 3 والخضراوات، قد تساعد في تنظيم مستويات الكورتيزول (يمكن أن يُسهم اختلال توازن الكورتيزول في تغيرات الوزن، وتقلبات المزاج، والصداع، وغيرها من الأعراض). الامتنان هل تجد نفسك كثير الشكوى أو تحمل نظرة سلبية بشكل عام؟ يمكنك تغيير هذا المزاج الكئيب بالتفكير المتعمد في كل الأشياء التي تشعر بالامتنان لها. التركيز على الجوانب الإيجابية في حياتنا يمكن أن يُساعد في تغيير عقليتنا وتحسين صحتنا العامة. خصص وقتًا يوميًا للتفكير فيما تشعر بالامتنان له، حتى لو كان شيئًا بسيطًا كرسالة نصية من صديق، أو تسريحة شعر جميلة، أو حتى فنجان قهوة لذيذ. يمكن أن يساعدك تدوين مذكراتك أو سجل بجميع الأشياء التي تشعر بالامتنان لها على تطوير شعور بالامتنان. تواصل مع الآخرين عندما نمر بفترة صعبة نفسيًا أو نتعرض لنوبة اكتئاب، قد يكون من السهل عزل أنفسنا عن أصدقائنا والعالم الخارجي. البشر كائنات اجتماعية (حتى الانطوائيون منهم)، لذا ابذل جهدًا لقضاء الوقت مع أحبائك قدر الإمكان للحفاظ على ابتسامة على وجهك. وإذا لم تتمكن من مقابلتهم شخصيًا، فجرب لقاءً افتراضيًا. حاول أيضًا بناء علاقات جديدة من خلال أنشطة مثل التطوع أو الانضمام إلى نادٍ. إن قضاء وقت ممتع وجهًا لوجه مفيد لعقلك وسيمنحك شيئًا آخر تشعر بالامتنان له. اليقظة الذهنية ساعد نفسك على إيجاد السلام النفسي من خلال ممارسة اليقظة الذهنية. يتضمن ذلك التواجد في اللحظة والتركيز على أفكارك ومشاعرك دون إصدار أحكام. حاول ممارسة تأمل اليقظة الذهنية أو تمارين التنفس العميق للبقاء في الحاضر.

اليوم السابع

منذ 5 ساعات

• اليوم السابع

لماذا تشعر بالحاجة للتبول عند الإحساس بالتوتر؟

هل أصابك التوتر لدرجة فقدان السيطرة على مثانتك؟ لا تقلق، الأمر لا يقتصر عليك، فجسم الإنسان معقد، وكل رد فعل وكل عضو في الجسم مترابط، إذا كنت ممن يتساءلون عن سبب شعورك بالرغبة في التبول عند التوتر. في حالات التوتر أو القلق وفقًا لموقع "OnlyMyHealth" يتولى الجهاز العصبي اللا إرادي في الجسم زمام الأمور، فيُطلق هرمونات التوتر يُحفّز هذا الهرمون، وخاصةً الأدرينالين، تدفق الدم وانقباض العضلات، كما تستجيب عضلات قاع الحوض والمثانة للإجهاد عبر هذه الآلية، ما يُعطي شعورًا بالحاجة المُلِحّة لإفراغ المثانة. قد تؤدي الانقباضات المتكررة إلى تكرار التبول، رغم عدم وجود حجم كافٍ في المثانة لإفراغه، هذه الحالة عادةً ما تكون غير مرضية، وتتحسن تلقائيًا بمجرد تحسن الحالة النفسية للشخص. فهم استجابة القتال أو الهروب استجابة القتال أو الهروب هي طريقة جسمك للتحذير من التوتر أو خطر محتمل، عندما تشعر بالتهديد، يُطلق دماغك إشاراتٍ لإطلاق هرمونات مثل الأدرينالين والكورتيزول، التي تُهيئك سريعًا لمواجهة التهديد أو الهروب منه. قد تلاحظ خفقان قلبك، وتسارع أنفاسك، وتوتر عضلاتك، واتساع حدقتي عينيك، هذه التغيرات ليست عشوائية، بل هي طريقة جسمك للاستعداد لحمايتك في لحظات التوتر الشديد. العلاقة بين استجابة القتال أو الهروب والحاجة للتبول في المواقف العصيب، يُفعّل الجسم استجابة "القتال أو الهروب"، التي يتحكم بها الجهاز العصبي اللاإرادي، ويؤدي هذا إلى إفراز هرمونات التوتر، مثل الأدرينالين، التي تزيد من معدل ضربات القلب وتدفق الدم ونشاط العضلات، بما في ذلك عضلات منطقة الحوض. نتيجة لذلك، قد تنقبض عضلات المثانة، مما يسبب رغبة مفاجئة في التبول، حتى لو لم تكن المثانة ممتلئة. هذه الاستجابة "غير ضارة عادةً"، وتختفي بمجرد زوال التوتر، ومع ذلك، في الأفراد الذين يعانون من قلق أو اضطرابات الهلع، قد تصبح الرغبة متكررة ومزعجة، تُحاكي أعراض فرط نشاط المثانة، حتى دون وجود أي مشكلة جسدية في المثانة، يصبح الدماغ شديد الحساسية لإشارات المثانة، مما يزيد من حدة الرغبة تحت الضغط النفسي. طرق التعامل مع المشكلة أفضل طريقة للتعامل مع هذه المشكلة هي إزالة العوامل المسببة للتوتر أو القلق لدى الشخص، بالنسبة للأشخاص المعرضين للقلق في المواقف العصيبة، يمكن وصف أدوية مضادة للقلق عند الطلب بعد استشارة طبيب أو طبيب نفسي، يجب معالجة أي سبب كامن للتوتر أو القلق على الفور من خلال زيارة طبيب نفسي أو طبيب في بعض الحالات، قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من التوتر إلى استشارة طبيب، ولكن أولًا، يجب التأكد من أن التبول العصبي حالة طارئة وليست ثانوية لأي مرض أولي في المثانة يؤدي إلى فرط نشاطها. بعد التأكد من أنه مجرد تبول عصبي ، إذا لم تتحسن الحالة، يُنصح باتخاذ إجراءات بسيطة مثل الطمأنينة والتأمل والاستشارة النفسية. يُنصح بإجراء تقييم نفسي لاستبعاد أي حالة مرضية تؤدي إلى قلق أو توتر مفرطين، فعادةً لا يتطلب التبول العصبي أدوية مُرخية للمثانة إلا إذا كان مصحوبًا بفرط نشاط أولي فيها.