logo
"أوبن إيه آي" وجوني آيف يعملان على جهاز ذكي بلا شاشة: ثورة تقنية مرتقبة في 2026

"أوبن إيه آي" وجوني آيف يعملان على جهاز ذكي بلا شاشة: ثورة تقنية مرتقبة في 2026

المجهر منذ يوم واحد

كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن شركة OpenAI، بالتعاون مع المصمم الشهير جوني آيف، تعمل على تطوير أول جهاز ذكي من نوعه، يفتقر تمامًا للشاشة ولا يتبع التصنيفات التقليدية للأجهزة الذكية مثل الهواتف أو الساعات أو النظارات. الجهاز الجديد سيكون صغيرًا ومريحًا، يمكن وضعه في الجيب أو على المكتب، مع قدرة على فهم محيطه والتفاعل مع نشاطات المستخدم بذكاء.
وتهدف OpenAI من خلال هذا المشروع إلى "فطام المستخدمين" عن الشاشات والتجارب البصرية، وتقديم بديل أكثر سلاسة وطبيعية مبني على الذكاء الاصطناعي التوليدي، ليكون الجهاز ركيزة أساسية في حياة الإنسان الحديثة، إلى جانب الهاتف والحاسوب.
ويأتي المشروع بعد استحواذ OpenAI على شركة "io" التي أسسها آيف، في صفقة بلغت قيمتها 6.5 مليارات دولار. وأكد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لأوبن إيه آي، أن هذا المشروع قد يكون "الأعظم في تاريخ الشركة".
ومن المتوقع أن يتم الكشف عن الجهاز في أواخر 2026، مع خطة طموحة لشحن 100 مليون وحدة في وقت قياسي. وتُجري الشركة حالياً محادثات مع موردين لتأمين التصنيع واسع النطاق، وسط سرية تامة حول الشكل والمواصفات التقنية للجهاز.
ورغم الترقب الكبير، تبرز تساؤلات حول قابلية نجاحه، خصوصًا بعد فشل جهاز Ai Pin من شركة Humane الذي أُعلن عن توقفه، مما يضع تحديًا كبيرًا أمام OpenAI لإقناع المستخدمين بتجربة مختلفة كليًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب.. تقنية جديدة أعلنتها شركة 'غوغل' تثير قلق الخبراء في المملكة
المغرب.. تقنية جديدة أعلنتها شركة 'غوغل' تثير قلق الخبراء في المملكة

صقر الجديان

timeمنذ يوم واحد

  • صقر الجديان

المغرب.. تقنية جديدة أعلنتها شركة 'غوغل' تثير قلق الخبراء في المملكة

وهذا الابتكار الذي لا يفصل بينه وبين الحقيقة سوى خيط رفيع، أثار موجة من التحذيرات داخل الأوساط التقنية المغربية التي عبّرت عن قلق متزايد من حجم التحديات التي تفرضها هذه التكنولوجيا، خاصة في ظل ضعف البنية القانونية التي تؤطر مثل هذه الابتكارات. وذكر موقع 'هسبريس' أنه ومع الانتشار المتسارع لمقاطع مصممة بعناية تحاكي الواقع إلى حد يصعب على المستخدم العادي تمييزها عن المشاهد الحقيقية، ترتفع الأصوات المنادية بضرورة التحرك العاجل لمواجهة تداعيات هذه التحولات الرقمية التي باتت تهدد ليس فقط الخصوصية الفردية والحقوق الفنية، بل تمتد آثارها لتطال نزاهة الحياة السياسية ومصداقية المعلومات داخل الفضاء العام. وقال الطيب الهزاز الخبير المغربي الدولي في مجال الأمن السيبراني والمعلوماتي، إنه منذ إطلاق برنامج 'Veo-3' قبل 48 ساعة فقط، تم تداول مقاطع مصورة على الإنترنت تبدو حقيقية تماما ليتضح لاحقا أنها من فبركة الذكاء الاصطناعي. واعتبر أن 'غوغل' لجأت إلى هذه الخطوة بعدما فشل برنامجها 'Gemini' في منافسة أدوات مثل 'ChatGPT'، مشيرا إلى أن 'Veo-3' يمثل نقلة تكنولوجية مذهلة لكنها محفوفة بالمخاطر. وأضاف الهزاز أن هذه التقنية قد تتحول إلى تهديد مباشر في المغرب إذا لم لم يتم سَنّ قانون يواكبها خصوصا وأنها قادرة على إنتاج أفلام ومسلسلات ومشاهد حية لأشخاص حقيقيين، مما قد يضر بالحقوق الفردية والإبداعية، ويجعل من الصعب حماية الخصوصية وحقوق الفنانين. وصرح المتحدث بأن ما يثير القلق اليوم هو أن العملية الإبداعية لم تعد تتطلب وجود كاتب سيناريو أو مخرج أو طاقم تصوير، بل يكفي تزويد الذكاء الاصطناعي بنص بسيط ليُنتج محتوى متكاملا بصيغة بصرية. وأشار إلى أن هذا التحول يحمل في طياته خطرا كبيرا على مستقبل الإبداع والحقوق الفكرية إذ سيصبح من السهل الاستغناء عن مئات الوظائف المرتبطة بالمجال الفني من التأليف إلى الإخراج. وحذر الخبير الدولي في مجال الأمن السيبراني والمعلوماتي من الأثر النفسي والاجتماعي على المغاربة، قائلا: 'إذا كنا نعتبر أن المؤثرين يشكلون خطرا على الوعي الجماعي، فإن هذا النوع من الذكاء الاصطناعي أخطر بكثير لأنه لا يتوقف عند التأثير، بل يصنع واقعا مزيفا بالكامل يصعب كشفه'. وأكد أن إمكانية تطوير أدوات تقنية لتمييز الفيديوهات المزيفة واردة من الناحية التقنية، لكن تبقى الإشكالية في مدى توفر هذه الأدوات لعامة المواطنين، مبينا في السياق أن 'الأشخاص العاديين لن يكون بمقدورهم التمييز بين الفيديو المفبرك والحقيقي وهذا يفتح الباب أمام استغلال واسع لهذه التقنية لأغراض مشبوهة'. واستدل الهزاز بفيديو شاهده على الإنترنت يظهر فيه شخص يتحدث الدارجة المغربية بطلاقة إلى درجة جعلت المشاهد يعتقد أنه فعلا مغربي، مشيرا إلى أن الذكاء الاصطناعي بلغ مرحلة متقدمة تمكّنه من تقليد اللهجات بدقة، وهو ما يزيد من خطورته في السياقات المحلية. من جهته، قال حسن خرجوج خبير المعلومات المغربي المتخصص في الشؤون الرقمية، إن إطلاق 'Veo-3' يعد استجابة قوية من غوغل لتعويض تراجع مكانتها أمام منافسين مثل 'OpenAI'. وذكر أن البرنامج الجديد يمثل نقلة نوعية في الذكاء الاصطناعي لأنه يتيح إنتاج فيديوهات واقعية للغاية اعتمادا على وصف بسيط أو تخيل، مع إمكانية تركيب هذه المقاطع في فيديوهات متكاملة ذات مضمون سردي. وأوضح خرجوج أن هذا التقدم التكنولوجي يحمل جانبا إيجابيا من حيث الابتكار، لكنه أيضا يفتح المجال أمام مشاكل أخلاقية وقانونية، خاصة إذا تم استخدام هذه الفيديوهات لأغراض تضليلية أو احتيالية. وعن إمكانية التمييز بين الفيديوهات الحقيقية والمفبركة، أشار المتخصص في الشؤون الرقمية إلى أن المستخدمين لا يزال بإمكانهم التمييز بين النوعين في الوقت الحالي، غير أن غوغل أعلنت عند إطلاق 'Veo-3' أن هذا التمييز سيصبح شبه مستحيل خلال الأشهر القليلة المقبلة. وأضاف أن هذا التصريح يعد بمثابة إنذار مبكر يستدعي تحركا عاجلا من المؤسسات التشريعية في مختلف الدول، ومن بينها المغرب. وأكد أن الإشكال لا يتعلق فقط بالتقنية في حد ذاتها، بل بمدى وعي المواطنين بها. وقال: 'إذا لم يرفع منسوب الوعي الرقمي لدى المغاربة فإننا سنجد أنفسنا أمام واقع يشكل فيه التزييف العميق قناعات مجتمعية يصعب تصحيحها لاحقا'. وشدد خرجوج على أن أولى الخطوات التي يجب أن تتخذها الدولة هي سن تشريعات فعالة تواكب هذه الطفرات الرقمية. واستدرك قائلا 'هذه القوانين لن تكون مجدية ما لم يتم إشراك المتخصصين في صياغتها.. نحن نستدعى فقط للندوات أو المؤتمرات بينما القرارات تتخذ في غيابنا وهذا خلل يجب تصحيحه إذا أردنا مواكبة التطورات التكنولوجية بشكل فعلي'. وبين في السياق 'أن معظم السياسيين والبرلمانيين في المغرب يفتقرون للوعي الرقمي الكافي، لأن تكوينهم ينحصر غالبا في مجالات مثل القانون أو الاقتصاد، دون انفتاح على التخصصات التقنية'. واعتبر أن تجاهل آراء الخبراء الرقميين في عملية التشريع يبقي البلاد في حالة تردد وتأخر عن الركب العالمي. وحذر الخبير من انعكاسات هذه التقنية على الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، مؤكدا أن البلاد مقبلة على مرحلة دقيقة قد تشهد تسريب فيديوهات مفبركة تنسب زورا إلى مرشحين سياسيين، مما قد يحدث تشويشا كبيرا على الناخبين ويشوه صورة بعض الفاعلين السياسيين دون سند واقعي. وأفاد الخبير الرقمي بأنه شارك في المؤتمر الأخير للذكاء الاصطناعي بمدينة مراكش، حيث تم تقديم مجموعة من التوصيات الهامة التي من شأنها أن تعزز الوعي الرقمي وتسهم في تأطير استخدامات الذكاء الاصطناعي بالمملكة، لكنه تساءل: 'هل سيتم فعلا العمل بهذه التوصيات؟'. وشدد على أن ما ينقص المغرب ليس فقط الإمكانات التقنية أو الكفاءات البشرية بل بالأساس الإرادة السياسية لتفعيل هذه التوصيات، مضيفا أن 'الوقت لا يسمح بمزيد من التأجيل لأن العالم يتحرك بسرعة، ومن لا يواكب يخرج من السباق مبكرا'. هذا، وكشف المتحدث عن محاكاة واقعية قام بها، حيث زود أداة 'Veo-3' بصورة غير واضحة لوجهه دون إدخال أي بيانات صوتية، ورغم ذلك تمكن البرنامج من استكمال ملامح وجهه بدقة واستخرج صوتا مطابقا لصوته الحقيقي استنادا إلى بيانات متاحة على الإنترنت، وأنتج مقطع فيديو يظهره وكأنه يتحدث شخصيا. وأكدت 'هسبريس' أنها اطلعت على الفيديو وشددت على أنه بدا وكأنه فعلا حقيقي، سواء من حيث الحركة أو النبرة.

من يهيمن على سوق الذكاء الاصطناعي في الصين؟
من يهيمن على سوق الذكاء الاصطناعي في الصين؟

اخبار الصباح

timeمنذ يوم واحد

  • اخبار الصباح

من يهيمن على سوق الذكاء الاصطناعي في الصين؟

يشهد سوق الذكاء الاصطناعي في الصين احتدامًا غير مسبوق في المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا مثل "بايدو"، و"علي بابا"، و"تنسنت" -المعروفة مجتمعة باسم "بات"- إلى جانب صعود شركات واعدة كـ"بايت دانس"، و"هواوي"، و"ميتوان"، و"بيندودو"، وفق ما تناولته مجلة "إيكونوميست" في تقرير تحليلي حديث. ووفقًا للتقرير، سجلت شركة "بايدو" نموًا لافتًا بنسبة 42% في إيرادات خدمات الحوسبة السحابية خلال الربع الأول من عام 2025، متجاوزة توقعات المحللين. وفي اليوم ذاته، نظّمت "تنسنت" مؤتمرًا خاصًا بالحوسبة السحابية أعلنت فيه عن ترقية كبرى لمنصتها وخفض في الأسعار، بينما كشفت "علي بابا" في اليوم التالي عن توسعها العالمي المرتقب لتوفير خدماتها السحابية في عشرات الدول. 3 جبهات للمعركة: البنية التحتية والنماذج والتطبيقات ويشير التقرير إلى أن سوق الحوسبة السحابية في الصين سيتجاوز 50 مليار دولار هذا العام، ويرتفع إلى 80 مليارا بحلول عام 2027، مدفوعًا بشكل أساسي بطلب متزايد على الذكاء الاصطناعي. ورغم احتفاظ "علي بابا" بالريادة، فإن منافسيها يحققون تقدما ملحوظًا، حيث وسّعت "بايت دانس" خدمات "فولكينو إنجن" بسرعة منذ إطلاقها عام 2020، بينما تستحوذ "هواوي" على حصة متزايدة من خلال استهداف الشركات الحكومية التي تثق بها أكثر من شركات الإنترنت الخاصة. تنوّع النماذج وسوق التطبيقات وطورت كل من شركات "بات" نماذجها الخاصة بالذكاء الاصطناعي لجذب العملاء، رغم التحديات التي طرحتها شركات ناشئة مثل "ديب سيك" التي أطلقت نماذجها مجانًا. وتركز شركة "بايدو" على سبيل المثال على استقطاب شركات الروبوتات من خلال نموذج متعدد الوسائط يجمع بين اللغة والرؤية. أما في سوق التطبيقات، فإن "تنسنت" تبدو الأكثر تهيّؤًا بفضل تطبيقها "وي تشات" الذي يضم 1.4 مليار مستخدم نشط ويحتوي على ملايين التطبيقات المصغّرة. وبدأت الشركة بدمج مزايا ذكاء اصطناعي تشمل البحث وتوليد الصور، وتعمل حاليًا على تطوير خدمات "وكيلة" تنفذ مهام نيابة عن المستخدم. وتعوّل الشركة على قاعدة مستخدميها الواسعة لمنحها الأفضلية. ومن جهتها، تستفيد "علي بابا" من قاعدة بياناتها الواسعة في التجارة الإلكترونية لتحسين توصيات المنتجات وجذب المعلنين. بالمقابل، تواجه "بايدو" تحديات بسبب تآكل قاعدة مستخدميها، إذ إن روبوت الدردشة "إرني" المجاني يقوّض أعمال البحث، مما أدى إلى تراجع إيرادات الإعلانات بنسبة 6% في حين حققت "تنسنت" نموًا بنسبة 20%. صعود المنافسين وتراجع الهيمنة وتوقّع التقرير أن تؤدي المنافسة الشرسة إلى تراجع الهيمنة التقليدية لـ"بات". فـ"بيندودو" التي تنافس "علي بابا" في التجارة الإلكترونية تطور نماذجها، وكذلك "ميتوان" التي تحولت من خدمة توصيل طعام إلى تطبيق شامل. أما "هواوي" فبفضل قاعدة مستخدميها الكبيرة في الهواتف الذكية والأجهزة، تملك فرصة لنشر خدمات ذكاء اصطناعي مخصصة. لكن التهديد الأكبر وفقًا للتقرير يأتي من "بايت دانس"، التي لا تملك فقط بيانات دقيقة حول سلوك المستخدمين على "تيك توك" و"دوين"، بل أيضًا تمتلك وجودًا عالميًا يمكّنها من الوصول إلى الكفاءات والرقائق الإلكترونية بسهولة أكبر، وهو ما يمنحها أفضلية في سباق الذكاء الاصطناعي. ويختم التقرير بالقول إن المعركة الحقيقية على الذكاء الاصطناعي في الصين بدأت للتو، وقد تغيّر موازين القوى في عالم التكنولوجيا الصيني بشكل جذري خلال السنوات القليلة المقبلة.

"أوبن إيه آي" وجوني آيف يعملان على جهاز ذكي بلا شاشة: ثورة تقنية مرتقبة في 2026
"أوبن إيه آي" وجوني آيف يعملان على جهاز ذكي بلا شاشة: ثورة تقنية مرتقبة في 2026

المجهر

timeمنذ يوم واحد

  • المجهر

"أوبن إيه آي" وجوني آيف يعملان على جهاز ذكي بلا شاشة: ثورة تقنية مرتقبة في 2026

كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن شركة OpenAI، بالتعاون مع المصمم الشهير جوني آيف، تعمل على تطوير أول جهاز ذكي من نوعه، يفتقر تمامًا للشاشة ولا يتبع التصنيفات التقليدية للأجهزة الذكية مثل الهواتف أو الساعات أو النظارات. الجهاز الجديد سيكون صغيرًا ومريحًا، يمكن وضعه في الجيب أو على المكتب، مع قدرة على فهم محيطه والتفاعل مع نشاطات المستخدم بذكاء. وتهدف OpenAI من خلال هذا المشروع إلى "فطام المستخدمين" عن الشاشات والتجارب البصرية، وتقديم بديل أكثر سلاسة وطبيعية مبني على الذكاء الاصطناعي التوليدي، ليكون الجهاز ركيزة أساسية في حياة الإنسان الحديثة، إلى جانب الهاتف والحاسوب. ويأتي المشروع بعد استحواذ OpenAI على شركة "io" التي أسسها آيف، في صفقة بلغت قيمتها 6.5 مليارات دولار. وأكد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لأوبن إيه آي، أن هذا المشروع قد يكون "الأعظم في تاريخ الشركة". ومن المتوقع أن يتم الكشف عن الجهاز في أواخر 2026، مع خطة طموحة لشحن 100 مليون وحدة في وقت قياسي. وتُجري الشركة حالياً محادثات مع موردين لتأمين التصنيع واسع النطاق، وسط سرية تامة حول الشكل والمواصفات التقنية للجهاز. ورغم الترقب الكبير، تبرز تساؤلات حول قابلية نجاحه، خصوصًا بعد فشل جهاز Ai Pin من شركة Humane الذي أُعلن عن توقفه، مما يضع تحديًا كبيرًا أمام OpenAI لإقناع المستخدمين بتجربة مختلفة كليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store