
حسب عدد أفراد الأسرة والغرض منها.. كم مرة ينبغي غسل المناشف اليومية؟
حسب عدد أفراد الأسرة والغرض منها
وحسب الموقع المتخصّص بتقديم النصائح للمستهلك، يُوصي الخبراء بغسل المناشف بعد كل 3 إلى 5 مرات من الاستخدام، بشرط تعليقها وتركها لتجف تماماً بين كل مرة. ومع ذلك، يعتمد التكرار على عوامل مختلفة، مثل الغرض من استخدامها، وعدد أفراد الأسرة، ووجود أطفال أو حيوانات أليفة في المنزل.
ووفقاً لمعهد التنظيف الأمريكي، فإن غسل المناشف مرة واحدة أسبوعياً قد يكون كافياً، خاصة مناشف اليد. لكن إذا كنت تستخدمها لتجفيف وجهك، أو تعيش في منزل مزدحم، فمن الأفضل غسلها بعد كل استخدام أو اثنين، حسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
ومع مرور الوقت، قد تصبح المناشف خشنة، لكن بعض الخطوات البسيطة يمكن أن تساعد في الحفاظ على نعومتها:
- وضعها في مزيج من الماء والخل الأبيض (كوب من الخل لكل 4 أكواب من الماء) لاستعادة مرونتها.
- غسلها عند 40 درجة مئوية بدلاً من 60 درجة، مع التأكّد من عدم تحميل الغسّالة بالكامل حتى تتحرّك المناشف بحرية.
- استخدام كمية أقل من المنظفات، ثم رجّ المناشف بعد الغسيل للحفاظ على نعومتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- سودارس
منتجات غذائية شائعة للأطفال تزيد السمنة المبكرة
ووفقاً لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة ليدز، أن نحو ثلث المنتجات الغذائية المخصّصة للرضّع والأطفال الصغار (31%) تُصنّف ضمن فئة "الأطعمة فائقة المعالجة" (UPFS)، وهي أطعمة تُنتج بكميات كبيرة وتحتوي على مكونات صناعية وإضافات متعددة، وقد ثبت ارتباطها بالعديد من المشكلات الصحية المزمنة. وفحص فريق البحث 632 منتجا من علامات تجارية رائدة مثل Ella's Kitchen وHeinz، شملت وجبات خفيفة وحبوب إفطار وأكياس هريس وبرطمانات طعام. وأظهرت النتائج أن بعض هذه المنتجات يستمد ما يصل إلى 89% من سعراته الحرارية من السكر. ورغم أن بعض المنتجات لا تُصنّف ضمن فئة "الأطعمة فائقة المعالجة "، مثل هريس الفاكهة، ولا تحتوي على سكر مضاف، إلا أنها تظل غنيّة بالسكريات "الحرة" الناتجة عن تكسير الفاكهة، ما يجعلها مصدرا كبيرا للسكر. بل وجد الباحثون أن ألواح الوجبات الخفيفة الخاصة بالأطفال تحتوي، في المتوسط، على ضعف كمية السكر الموجودة في بسكويت دايجستيف الموجّه للبالغين. وفي ضوء هذه النتائج، دعا خبراء تغذية الحكومة إلى اتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك فرض قيود على تصنيع وتسويق هذه المنتجات، بل وطرح فكرة حظر إضافة السكريات إلى الأطعمة الموجّهة للأطفال. وحذّرت كاثرين جينر، مديرة "تحالف صحة السمنة"، من أن رفوف المتاجر مليئة بمنتجات معالجة ومليئة بالسكر تُسوّق كخيارات صحية، ما يضلل الآباء ويقوّض جهودهم لحماية صحة أطفالهم. وقالت: "هذه المنتجات تهيئ الأطفال لعادات غذائية غير متوازنة، وتؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان، وتحبط نوايا الآباء الذين يسعون لتقديم الأفضل". وأكدت الدكتورة ديان ثريبلتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن هناك انتشارا واسعا لمنتجات مثل الحلويات وحبوب الإفطار ووجبات الأطفال في الممرات المخصّصة لأغذية الصغار، وغالبا ما تُسوّق على أنها "عضوية" أو "خالية من السكر المضاف"، في حين أنها تحتوي على مكونات خاضعة لعمليات معالجة لا تتوافق مع الاحتياجات الغذائية للأطفال في مراحل نموهم الأولى. وأضافت أن هذه الأطعمة تُنشئ لدى الأطفال رغبة مبكرة في تناول السكر، ما يهدد صحتهم على المدى البعيد، ودعت الحكومة إلى التدخل. سبق إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان


الرجل
٢٥-٠٧-٢٠٢٥
- الرجل
هل يمكن الاعتماد على واقيات الشمس التي تستخدم لمرة واحدة؟.. دراسة تكشف الحقيقة
قد تكون واقيات الشمس التي تُسوّق على أنها "تُستخدم مرة واحدة في اليوم" مغرية للكثير من المصطافين، الذين يتجنبون إعادة وضعها بشكل متكرر. لكن هل هذه المنتجات فعلاً توفر الحماية اللازمة طوال اليوم؟ الإجابة قد تكون مفاجئة، فقد أظهرت دراسة قامت بها منظمة Which البريطانية، المعنية بحقوق المستهلكين، أن هذه المنتجات لا توفر حماية طويلة الأمد كما يُزعم. أضرار منتجات الحماية من الشمس قامت منظمة Which، بتحليل أربعة من أشهر واقيات الشمس، التي يُقال إنها تُستخدم لمرة واحدة في اليوم، ووجدت أن جميعها تحتوي على تحذيرات مكتوبة بخط صغير تؤكد ضرورة إعادة وضع المنتج في بعض الحالات. وأوضحت المنظمة أن التعرق، السباحة، وتجفيف الجسم بالمنشفة يمكن أن تؤثر جميعها على فعالية الواقي الشمسي، مما يستدعي إعادة تطبيقه، وأكدت أن هذه المنتجات بحاجة إلى إعادة التطبيق أكثر من مرة في اليوم، خاصة في حالة التعرض المباشر والمستمر لأشعة الشمس. منتجات الوقاية من الشمس المشهورة Boots Soltan Once Advanced: يزعم المنتج توفير حماية حتى 8 ساعات بعد تطبيق واحد، ولكن التعليمات تشير إلى ضرورة إعادة التطبيق بعد تجفيف الجسم أو ملامسة الأسطح الكاشطة. Boots Soltan Kids Once Protect & Play / Protect & Swim: وعدت الشركة بحماية تدوم حتى 8 ساعات، ولكن التعليمات تؤكد الحاجة لإعادة التطبيق بعد السباحة أو تجفيف الجسم. Calypso Once a Day: يروج المنتج للحماية طوال اليوم، إلا أن الموقع الرسمي يوصي بإعادة التطبيق بعد 40 دقيقة من السباحة أو تجفيف الجسم. Calypso All School Day Long: يقدم حماية تدوم حتى 8 ساعات، لكن يُشدد على ضرورة إعادة التطبيق بعد السباحة أو تجفيف الجسم. وحذر البروفيسور برايان ديفي من الجمعية البريطانية لأطباء الجلد من الاعتماد على هذه المنتجات دون إعادة وضعها بانتظام، وأضاف: "نوصي بعدم الاعتماد على أي منتج شمسي لفترات طويلة دون إعادة وضعه، حتى لو كان يُسوّق على أنه يدوم طوال اليوم".


المرصد
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- المرصد
"يشبه تأثير دواء أوزمبيك".. دراسة تكشف نوعًا من الخضروات يساعد في محاربة السمنة وتحسين مستويات السكر وتقليل الدهون
"يشبه تأثير دواء أوزمبيك".. دراسة تكشف نوعًا من الخضروات يساعد في محاربة السمنة وتحسين مستويات السكر وتقليل الدهون صحيفة المرصد: أجرى فريق من الباحثين دراسة تناولت نوع شائع من الخضروات، بهدف التحقق من دورها المحتمل في دعم الصحة الأيضية ومكافحة بعض اضطرابات التمثيل الغذائي. حسب الديلي ميل. تقليل دهون الجسم وأظهرت الدراسة البرازيلية، التي أجريت على الفئران، أن البامية (خضروات قرنية خضراء زغبية) تساهم في تقليل دهون الجسم وتحسين مستويات السكر والكوليسترول في الدم، بالإضافة إلى حماية أعضاء حيوية مثل الكبد من التلف الناتج عن السمنة. مضادات الأكسدة وتعد البامية غذاء غنيا بالألياف ومضادات الأكسدة مثل الكاتيكين، المعروف بخصائصه المضادة للالتهابات ودعمه لصحة القلب والأوعية الدموية. وهذه الفوائد الأيضية تجعل البامية تشبه في تأثيرها دواء "أوزمبيك" الشهير لإنقاص الوزن. غنية بالألياف وقالت أخصائية التغذية الدكتورة سيرين ظواهري كراسونا: "البامية ليست مجرد خضار عادية، فهي غنية بالألياف التي تبطئ امتصاص السكر، ما يساعد في التحكم في مستويات السكر بالدم. استخدام البامية في المطبخ أسهل مما يظن الكثيرون، وفوائدها الصحية تستحق العناء". أوزمبيك وتعتبر هذه النتائج مؤشرا واعدا على إمكانات البامية كخيار غذائي طبيعي وفعّال لدعم الصحة الأيضية، مع تقليل التكاليف مقارنة بالأدوية المكلفة مثل "أوزمبيك".