
صحافة: السعودية هي من الدول الوحيدة التي لا تزال حتى اليوم تحارب إسرائيل بشر
..💢|| صحافة🚨:
السعودية 🇸🇦 هي من الدول الوحيدة التي لا تزال حتى اليوم تحارب إسرائيل 🇮🇱 بشراسة للدفاع عن العروبة و الإسلام
المصدر : | منصة x
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 19 ساعات
- الرياض
الدبلوماسية الثقافية والقوة الناعمة
يُعدّ التواصل الفعّال بين الثقافات ضرورة ملحّة في عالم تتزايد فيه التوترات الثقافية، وقد اضطلعت المملكة العربية السعودية بدور ريادي في تعزيز الحوار الثقافي وترسيخ الدبلوماسية الثقافية عبر تاريخها، بكونها مهد الإسلام الذي يدعو إلى التعايش السلمي بين الأديان والثقافات. ومنذ إطلاق رؤية المملكة 2030 في عام 2016، أولت المملكة اهتمامًا بالغًا بمفاهيم الحوار الثقافي، بشقيه اللفظي وغير اللفظي، والدبلوماسية الثقافية، مما أسهم في تعزيز حضورها الإقليمي والدولي. وقد طورت المملكة استراتيجيات متميزة لإبراز الثقافة بوصفها عنصرًا محوريًا في الدبلوماسية الثقافية، حيث ركزت رؤيتها على الثقافة باعتبارها نمط حياة، ومحركًا للنمو الاقتصادي، وتمثيلا لمكانة المملكة الحضارية دولياً. وانطلاقًا من إدراكها لأهمية الحوار كركيزة أساسية للثقافة، عملت المملكة على تعزيز دور الثقافة وتطوير نهج فريد لها كقوة ناعمة على المستويين المحلي والدولي، بما يعكس الترابط الوثيق بين الحوار الثقافي والدبلوماسية الثقافية، ودورهما في تعزيز الهوية الوطنية داخليًا، وتقديم صورة حقيقية وإيجابية عن المملكة خارجيًا. واستنادًا إلى نظرية المؤلف جوزيف ناي حول القوة الناعمة، فإن أول مصادرها يتمثل في "الثقافة" بعناصرها المتعددة، كالدين، واللغة، والتاريخ، والأدب، والفنون، أما المصدر الثاني فهو "القيم السياسية" التي تتقاطع مع شعوب العالم من خلال أدوات كالإعلام، والتعليم، والسياحة، ويكمن المصدر الثالث في "السياسات الخارجية" التي تعكس القيم المشتركة عالميًا، مثل: حقوق الإنسان، وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والتي تتطلب استراتيجيات فعّالة للدبلوماسية الثقافية. وفي إطار تعزيز هذه القوة الناعمة، أطلقت المملكة عددًا من المشاريع الرائدة، من أبرزها إنشاء وزارة الثقافة، وهيئة الأدب والترجمة والنشر، وهيئة الترفيه، وغيرها لتفعيل الأنشطة والفعاليات الثقافية محليًا وموسميًا، كما أدرجت منظمة اليونسكو عددًا من المواقع السعودية، مثل: العُلا وحي طريف في القدية، ضمن قائمة التراث العالمي، وفي سياق تعزيز التبادل الثقافي، أُنشئت وزارة السياحة، وتم تطوير مدن سياحية كنيوم وروشن، وغيرها من المشاريع التي جعلت من السياحة إحدى أبرز واجهات رؤية 2030، كما أشار إلى ذلك معالي وزير السياحة الدكتور أحمد الخطيب. وتلعب الرياضة، بمختلف أنواعها، دورًا محوريًا في دعم المصدر الثاني للقوة الناعمة، من خلال استقطاب المشاركات والمنافسات الدولية إلى أرض المملكة، كما يسهم الإعلام والتعليم، وتمكين المرأة والشباب، والنمو الاقتصادي، في ترسيخ هذه القوة. أما على صعيد السياسات الخارجية، فقد تبنّت المملكة برامج للتبادل الثقافي، واستضافة الفعاليات الدولية، والاستثمار في التقدم التعليمي والتكنولوجي، إلى جانب تقديم المساعدات الإنسانية، ودعم مبادرات الطاقة الخضراء والنظيفة، بما يعكس التزامها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. وعلى الرغم من التحديات المرتبطة بالاختلافات الثقافية والتصورات السلبية، تواصل المملكة تعزيز مكانتها العالمية في مجال الدبلوماسية الثقافية، يمكن اعتبارها نموذجًا يُحتذى به، نظرًا لما حققته من إنجازات ملموسة في فترة زمنية قصيرة، مدعومة بشبكة متنامية من العلاقات والشراكات الدولية. فقد احتلت المملكة المرتبة السادسة عالميًا، والثانية بين دول مجموعة العشرين في الأداء الاقتصادي، وفقًا لمؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2023 الصادر عن شركة Brand Finance. إن المملكة، حاضرًا ومستقبلًا، ماضية في ترسيخ قوتها الناعمة، من خلال دورها في معالجة النزاعات، وتعزيز مجتمع عالمي متناغم، عبر الحوار الثقافي وممارسات الدبلوماسية الثقافية، وقد أثبتت المملكة قدرتها على الإسهام في تعزيز السلام والاستقرار العالميين، وبذلك أدرك العالم أن القوة الناعمة السعودية لم تعد مجرد أداة للتأثير، بل أصبحت مرآة تعكس الصورة الأصيلة للمملكة.


سويفت نيوز
منذ يوم واحد
- سويفت نيوز
وزارة الشؤون الإسلامية تُطلق دورة علمية للدعاة والأئمة والخطباء في كينيا
نيروبي – واس : أطلقت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلةً بالملحقية الدينية بسفارة المملكة في كينيا بالعاصمة نيروبي اليوم، دورة علمية للدعاة والأئمة والخطباء لمدة خمسة أيام, بحضور رئيس المجلس الأعلى لمسلمي كينيا حسن كرو إليانطو، وعدد من الشخصيات الإسلامية.وتتناول الدورة موضوعات علمية في مقدمة أصول التفسير واعتقاد أهل السنة والجماعة، وتستهدف عددًا من الدعاة وطلبة العلم، بهدف تأهيلهم بالعلم الشرعي الصحيح المبني على الكتاب والسنة. وتأتي هذه الدورة ضمن البرامج والأنشطة الدعوية التي تنفذها الوزارة في الخارج, لنشر العلم الشرعي الصحيح وفق منهج الوسطية والاعتدال، وإبراز رسالة المملكة في بيان سماحة الإسلام ونبذ الغلو والتطرف. مقالات ذات صلة


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- رواتب السعودية
قبل قليل: ترامب يعود إلى منزله بعد العمل لأكثر من 20 ساعة بدون نوم ، الساعة ال
قبل قليل: ترامب يعود إلى منزله بعد العمل لأكثر من 20 ساعة بدون نوم ، الساعة ال نشر في: 16 أغسطس، 2025 - بواسطة: مازن السيف ..💢|| قبل قليل: ترامب يعود إلى منزله بعد العمل لأكثر من 20 ساعة بدون نوم ، الساعة الآن في واشنطن تقترب من 5:30 ص و تم تصوير الفيديو الساعه 3:15 ص المصدر : | منصة x