
ميتا ستوظف 4 باحثين في الذكاء الاصطناعي من أوبن إيه آي
ذكر موقع (ذي إنفورميشن) الإلكتروني اليوم السبت أن شركة ميتا بلاتفورمز ستوظف أربعة باحثين آخرين في مجال الذكاء الاصطناعي من شركة (أوبن إيه.آي).
ونقل الموقع عن مصدر مطلع أن الباحثين شينغجيا تشاو وجياهوي يو وشوتشاو بي وهونغيو رين وافقوا على الانضمام إلى ميتا بلاتفورمز.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن ميتا، الشركة الأم لإنستجرام، عينت قبل أيام لوكاس باير وألكسندر كوليسنيكوف وشياوهوا تشاي الذين عملوا جميعا لدى أوبن إيه.آي في زوريخ.
ولم ترد أوبن إيه.آي أو ميتا بعد على طلب للتعليق.
وسعت ميتا مؤخرا إلى الاستعانة بمزيد من الباحثين من أوبن إيه.آي للمشاركة في جهود الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج في مجال الذكاء الفائق.
ولم يتسن لرويترز التحقق بعد من صحة التقرير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 37 دقائق
- الشرق السعودية
ترمب: اليابان تمارس معنا تجارة سيارات "غير عادلة"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مقابلة بُثّت، الأحد، إن اليابان تُمارس تجارة سيارات "غير عادلة" مع الولايات المتحدة، ويجب أن تزيد وارداتها من موارد الطاقة الأميركية وغيرها من السلع للمساعدة في خفض العجز التجاري الأميركي. وتسعى طوكيو جاهدة لإيجاد سبل لإقناع واشنطن بإعفاء شركات صناعة السيارات اليابانية من الرسوم الجمركية المفروضة على صناعة السيارات والتي تبلغ 25% لما تلحقه من ضرر على قطاع التصنيع بالبلاد. وتواجه اليابان أيضاً رسوماً جمركية متبادلة بنسبة 24% اعتباراً من التاسع من يوليو ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق. وذكر ترمب في المقابلة التي أجرتها معه قناة Fox News: "لا يشترون سياراتنا، ومع ذلك نستورد الملايين والملايين من سياراتهم إلى الولايات المتحدة. هذا ليس عدلاً، وقد شرحت ذلك لليابان، وهم يتفهمون الأمر". وأضاف: "لدينا عجز كبير مع اليابان، وهم يتفهمون ذلك أيضاً. الآن لدينا النفط. يمكنهم أخذ كميات كبيرة من النفط، ويمكنهم أخذ الكثير من الأشياء الأخرى". وشكّل قطاع السيارات حوالي 28% من إجمالي قيمة البضائع التي صدّرتها اليابان إلى الولايات المتحدة العام الماضي، والبالغة 21 تريليون ين (145 مليار دولار).


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
ترمب: حددنا مشترياً لأعمال تيك توك في الولايات المتحدة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه حدد جهة لشراء العمليات الأميركية لتطبيق "تيك توك" المملوك من شركة "بايت دانس" الصينية، لكنه لن يكشف التفاصيل قبل أسبوعين. وأضاف في مقابلة مع برنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" الذي تقدمه ماريا بارتيرومو عبر قناة "فوكس نيوز": "لدينا مشتر لـ(تيك توك)، بالمناسبة. أعتقد أنني سأحتاج على الأرجح إلى موافقة من الصين، وأعتقد أن الرئيس شي (جين بينغ) سيوافق على الأرجح". وتابع: "إنه تحالف من أشخاص أثرياء جداً". وقد تم تسجيل المقابلة يوم الجمعة، وبُثت يوم الأحد. كان ترمب قد قال في وقت سابق إنه سيمدد للمرة الثالثة المهلة الممنوحة لشركة "بايت دانس" لبيع الأنشطة الأميركية لـ"تيك توك"، ما يمنح الشركة 90 يوماً إضافياً بعد 19 يونيو. مفاوضات شراء عمليات التطبيق توقفت الكونغرس قد أقر قانوناً العام الماضي يلزم الشركة بالتخارج، مشيراً إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ويسمح القانون للرئيس بمنح تمديد واحد. وتوقفت المفاوضات حول الصفقة إلى حد كبير، بعدما اجتاحت التوترات الأوسع بشأن المفاوضات الجمركية العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وقبل إعلان ترمب عن الرسوم الجمركية الواسعة في أبريل، أفادت تقارير بأن الصفقة كانت قريبة من الاكتمال، عبر تحالف يضم مستثمرين أميركيين من بينهم "أوراكل كورب"، و"بلاكستون إنك"، وشركة رأس المال الاستثماري "أندريسن هورويتز". ولم يرد البيت الأبيض على طلب الحصول على مزيد من التفاصيل حول أحدث تصريحات ترمب.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
المقالالثقل الاقتصادي ينتقل للجنوب
تواجه الشركات العالمية العملاقة ومن ضمنهم مجموعة LVMH، التي يرأسها الملياردير الفرنسي برنارد أرنو، العديد من المشكلات، فرئيس هذه المجموعة، الذي كان على رأس قائمة أغنى الأغنياء في العالم مضطر اليوم إلى إخلاء موقعه. فهذه المجموعة التي تسيطر على الكثير من الماركات العالمية المشهورة مثل: Dior وLouis Vuitton تعيش حالياً وضعا لا تحسد عليه، ولذلك أصبح رئيسها تاسع أغنى رجل أعمال في العالم وليس الأول. وهذه آثار الانتباه إلى هذه المجموعة، التي أصبحت مثار اهتمام المحللين ووسائل الإعلام، فمن الواضح أن تخصصها بتسويق السلع الصغيرة قد أعطاها ميزة نسبية وإلى الأمس القريب، فإنتاج هذه السلع، على ما يبدو، هو أكثر جدوى من إنتاج السلع الضخمة، ولذلك نرى تمتع الشركات العالمية المنتجة للبضائع الصغيرة بمواقع أفضل من الشركات المنتجة للسلع كبيرة الحجم، وهذا هو السبب ربما في قوة المراكز المالية لمنتجي الحقائب والعطور والساعات كالشركة الفرنسية، بالمقارنة مع منتجي الطائرات والتركترات والسيارات، ولهذا تتصدر قائمة كبرى الشركات في العالم مايكروسوفت وأبل وما شابهها وليس إيرباص أو بوينغ. ولكن الأهم، هو انتقال مركز الثقل الاقتصادي العالمي من الشمال إلى الجنوب، فهذا التطور الموضوعي تسبب في نشوء العديد من المشكلات للشركات العالمية ومن ضمنهم المجموعة الفرنسية المشار إليها. ولذلك سوف نرى خلال الفترة القادمة ليس فقط تغير ترتيب مواقع كبريات الشركات على الخريطة العالمية، وإنما موقع الدول برمتها، والأمر لا يقتصر على فرنسا وحدها، وإنما كافة المصفوفة العالمية، فالولايات المتحدة واليابان وألمانيا والمملكة المتحدة، كلها سوف تشهد تغيرا في مواقعها خلال الخمسة والعشرين عاماً القادمة، والسبب يعود إلى أن الشركات المنتجة في هذه البلدان، قد أصبحت أقل جدوى بعد انتقال مركز الثقل إلى الصين وبقية النمور الصناعية الجديدة. إن هذا الانتقال وراءه أسباب موضوعية، فالسلع المنتجة في البلدان الصناعية الجديدة تتمتع بمزايا نسبية لا تملكها السلع المنتجة في البلدان الصناعية القديمة، فمنتجات جنوب شرق آسيا أو أميركا اللاتينية هي أرخص وبجودة لا تقل عن السلع المنتجة في البلدان الصناعية القديمة. ولهذا تجد الشركات الكبرى في أوروبا والولايات المتحدة صعوبة في تصريف منتجاتها، الأمر الذي يدفعها إلى تغيير مراكز إنتاجها إلى الجنوب، نحو الصين وفيتنام وبنغلادش والبرازيل وغيرها، وهذا هو السبب في الحروب التجارية التي نشهدها، فالبلدان الصناعية القديمة لا ترغب أن تسلم مواقعها لبلدان آسيا وأميركا اللاتينية. إن هذا الانتقال لمراكز القوى الاقتصادية، هو أمر موضوعي وليس ذاتيا. ولهذا، سوف تشهد الفترة القادمة مزيداً من إعادة ترتيب كافة الشركات العالمية، فكبريات الشركات سوف تكون في آسيا وأميركا اللاتينية وليس في أوروبا وأميركا الشمالية.