logo
ارتفاع أسعار النفط عقب التقارير عن استعداد الاحتلال لضرب إيران

ارتفاع أسعار النفط عقب التقارير عن استعداد الاحتلال لضرب إيران

كويت نيوزمنذ 13 ساعات

د ب أ – ارتفعت أسعار العقود الآجلة للنفط في تعاملات، اليوم الأربعاء، عقب إشارة شبكة 'سي.إن.إن' الإخبارية الأمريكية إلى تقارير استخباراتية أمريكية، أفادت باستعداد إسرائيل لتوجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية.
وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء، أن سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي ارتفع إلى أكثر من 66 دولاراً للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط، وهو الخام القياسي للنفط الأمريكي بنسبة تصل إلى 3.5% قبل أن يفقد مكاسبه.
ونقلت 'سي.إن.إن' عن المسؤولين الأمريكيين القول، إنه لا يوجد دليل قاطع على أن القيادة الإسرائيلية اتخذت قراراً نهائياً بتنفيذ الهجوم، وأشاروا إلى وجود خلافات داخل الإدارة الأمريكية بشأن مدى احتمال أن تقدم إسرائيل على هذه الخطوة.
وشهدت أسعار النفط تقلبات منذ الأسبوع الماضي، وسط تقارير متباينة حول مصير المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، والتي قد تمهد الطريق إلى عودة المزيد من براميل النفط إلى سوق، يتوقع أن يشهد فائضاً في المعروض في وقت لاحق من العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استعدادات إسرائيلية لضرب «النووي» الإيراني
استعدادات إسرائيلية لضرب «النووي» الإيراني

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

استعدادات إسرائيلية لضرب «النووي» الإيراني

كشفت معلومات استخبارية حصلت عليها الولايات المتحدة، أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية، بحسب ما نقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤولين أميركيين مطلعين. وأضاف المسؤولون أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت تل أبيب اتخذت قراراً نهائياً، بينما أشارت الشبكة الإخبارية إلى وجود خلاف في الآراء داخل الإدارة الأميركية بشأن ما إذا كان الإسرائيليون سيقررون في نهاية المطاف تنفيذ الضربات. وقال مصدر مطلع على المعلومات الاستخبارية للشبكة، إن احتمال توجيه إسرائيل ضربة لمنشأة نووية إيرانية «ارتفع بشكل كبير في الأشهر القليلة الماضية». وأضاف أن فرصة الضربة ستكون أكثر ترجيحاً إذا توصلت واشنطن إلى اتفاق مع طهران لا يقضي بالتخلص من كل اليورانيوم الإيراني. وأوضحت «سي إن إن» أن المعلومات الجديدة استندت إلى اتصالات علنية وأحاديث خاصة لمسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى، إضافة إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها ورصد لتحركات عسكرية توحي بضربة وشيكة. ونقلت عن مصدرين أن من بين الاستعدادات نقل ذخائر جوية واستكمال مناورة جوية. تفاوضياً، قال وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي إن الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة ستعقد بروما في 23 مايو الجاري. في السياق، قالت ثلاثة مصادر إيرانية، الثلاثاء، إن طهران تفتقر إلى خطة بديلة واضحة لتطبيقها في حال انهيار الجهود الرامية إلى حل النزاع النووي. وقالت إن إيران قد تلجأ إلى الصين وروسيا «كخطة بديلة» في حال استمرار التعثر. لكن في ظل الحرب التجارية بين بكين وواشنطن، وانشغال موسكو بحربها في أوكرانيا، تبدو خطة طهران البديلة، هشة. وقال مسؤول إيراني رفيع المستوى، «الخطة البديلة هي مواصلة الإستراتيجية قبل بدء المحادثات. ستتجنب إيران تصعيد التوتر، وهي مستعدة للدفاع عن نفسها... تشمل الإستراتيجية أيضاً تعزيز العلاقات مع الحلفاء مثل روسيا والصين». وأكد المرشد الأعلى السيد علي خامنئي في وقت سابق، الثلاثاء، أن مطالب الولايات المتحدة بامتناع طهران عن تخصيب اليورانيوم «زائدة عن الحد ومهينة»، معبراً عن شكوكه في ما إذا كانت المحادثات ستفضي إلى اتفاق. وذكر اثنان من المسؤولين الإيرانيين ودبلوماسي أوروبي، أن طهران ترفض شحن كل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج أو الدخول في مناقشات حول برنامجها الصاروخي. ومما يضاعف من التحديات، معاناة القيادة الإيرانية من أزمات متصاعدة، منها نقص الطاقة والمياه، تراجع العملة، الخسائر العسكرية بين حلفائها الإقليميين، والمخاوف المتزايدة من هجوم إسرائيلي، وكلها تفاقمت بسبب سياسات الرئيس دونالد ترامب المتشددة. وتابعت المصادر انه مع إحياء ترامب السريع لحملة «أقصى الضغوط» منذ فبراير، بما في ذلك تشديد العقوبات والتهديدات العسكرية، فإن القيادة الإيرانية «ليس لديها خيار أفضل» من اتفاق جديد لتجنب الفوضى الاقتصادية في الداخل. وأضاف المسؤول الثاني، الذي طلب أيضاً عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية القضية، «من دون رفع العقوبات لتمكين مبيعات النفط الحرة والوصول إلى الأموال، لا يمكن للاقتصاد الإيراني أن يتعافى». وحتى في حال انحسار الخلافات بشأن التخصيب، فإن رفع العقوبات لايزال محفوفاً بالمخاطر. فالولايات المتحدة تفضل الإلغاء التدريجي للعقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي، في حين تطالب طهران بإزالة كل القيود فورلً. ويحذر محللون من أن دعم روسيا والصين له حدود. ففي حال انهيار المحادثات، لن تستطيع بكين أو موسكو حماية طهران من عقوبات أميركية وأوروبية أحادية الجانب. وحذرت فرنسا وبريطانيا وألمانيا، من أنها ستعيد فرض العقوبات الأممية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، سريعاً. وبموجب قرار الأمم المتحدة الخاص بالاتفاق النووي، فإن الدول الأوروبية الثلاث لديها مهلة حتى 18 أكتوبر، لتفعيل «آلية إعادة فرض العقوبات». ووفقاً لدبلوماسيين ووثيقة اطلعت عليها «رويترز»، فإن «الترويكا» الأوروبية قد تفعل ذلك بحلول أغسطس.

تباين العملات المشفرة مع ارتفاع تدفقات صناديق البتكوين المتداولة
تباين العملات المشفرة مع ارتفاع تدفقات صناديق البتكوين المتداولة

الجريدة

timeمنذ 9 ساعات

  • الجريدة

تباين العملات المشفرة مع ارتفاع تدفقات صناديق البتكوين المتداولة

تباينت العملات المشفرة خلال تعاملات، اليوم، وسط تفاؤل بمستقبل القطاع نتيجة زيادة استثمارات الشركات الأميركية، وارتفاع التدفقات النقدية إلى صناديق البتكوين المتداولة إلى مستوى قياسي جديد. وانخفضت البتكوين بنسبة 0.35 في المئة إلى 106273 دولاراً. وفي حين ارتفعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية الإيثيريوم بنسبة 1.55 في المئة إلى 2527.4 دولاراً، تراجعت الريبل بنسبة 0.45 في المئة عند حوالي 2.3449 دولار. وتبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.35 تريليونات دولار، فيما ارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الـ 24 ساعة الماضية بنسبة 0.35 في المئة إلى 127.25 مليار دولار، وفقاً لبيانات «كوين ماركت كاب». وبحسب ما نقلت بورصة «باينانس»، تجاوزت التدفقات الصافية إلى صناديق البتكوين المتداولة في الولايات المتحدة نحو 42.746 مليار دولار، وهو ما يمثل مستوى قياسياً جديداً. كما أعلنت «بلاكستون» ضخ أول استثماراتها في العملات المشفرة، عبر الاستحواذ على أسهم في صندوق البتكوين المتداول «آي شيرز بتكوين تراست» التابع لـ «بلاك روك» بقيمة تزيد قليلاً على مليون دولار. وأكد كبير المطورين في شركة OTS Capital علي عسكر، أن تنظيم العملات الرقمية، وتحديداً العملات المستقرة (Stablecoins)، سيؤدي دوراً كبيراً في تعزيز الثقة وانتشارها. وقال عسكر مقابلة مع «العربية Business»، إن هذه العملات أخذت تتبوأ مكانة مشابهة لشركات التكنولوجيا المالية (FinTech) والمصارف في عمليات الدفع والتحويل. وبمجرد دمجها في النظام المالي الرسمي، ستزداد الثقة بها، مما يسهل بدوره دخول المستثمرين إلى العملات الرقمية الأخرى مثل البتكوين، ويُضفي شرعية على سوق العملات الرقمية الذي كان يُنظر إليه سابقًا بنوع من «عدم القانونية». البتكوين والعملات المستقرة وأشار إلى أنه في الوقت الراهن، لن يُغير هذا التنظيم من الفلسفة الأساسية لعرض النقد، لأن معظم العملات المستقرة مدعومة بعملات ورقية رئيسية مثل الدولار الأميركي أو مشتقاته. وأوضح أن هذه العملات تعمل كـ«رمز» (Token) مرتبط بالأصل الورقي الصادر عن البنوك المركزية، ما يعني أنها لا تُغير من جوهر النقد نفسه، رغم إمكانية حدوث تغييرات في المستقبل. هدوء يسبق «العاصفة» ولفت إلى وجود هدوء عام في سوق العملات الرقمية، الذي يعكس الهدوء في الأسواق الكلية. غير أن هناك ارتفاعاً ملحوظاً في التدفقات إلى صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) الخاصة بالبتكوين، إضافة إلى ارتفاع هائل في عقود الفائدة المفتوحة (Open Interest) على مشتقات البتكوين، التي بلغت حوالي 72 مليار دولار، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ العملات المشفرة. وتوقع أن يؤدي هذا الارتفاع في عقود الفائدة المفتوحة إلى مرحلة جديدة من التقلبات الهائلة (Volatility) في الأيام أو الأسابيع المقبلة. وأن أي حركة سعرية صغيرة، سواء صعوداً أو نزولاً، ستؤدي إلى «محاولات تصفية» للمراكز، مما يدفع الأسعار بشكل حاد في اتجاه واحد. سلوك «الجيل Z» يغذي تقلبات سوق البتكوين وذكر أن سوق العملات الرقمية، وخاصة البتكوين، يتأثر بشكل كبير بـ«السوشيال ميديا» وسلوك الجيل Z، الذي يميل أكثر إلى «المقامرة» وقابلية عالية للمخاطرة مقارنة بالأجيال السابقة. وهذا السلوك يخلق ظاهرة «الخوف من تفويت الفرصة» (FOMO) و«السلوك القطيعي»، حيث يندفع المستثمرون بسرعة كبيرة نحو نفس السعر عند أي حركة سعرية بسيطة، مما يغذي التقلبات الحادة ويُعزز من صعود أو هبوط الأسعار بشكل كبير.

ارتفاع أسعار النفط عقب التقارير عن استعداد الاحتلال لضرب إيران
ارتفاع أسعار النفط عقب التقارير عن استعداد الاحتلال لضرب إيران

كويت نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • كويت نيوز

ارتفاع أسعار النفط عقب التقارير عن استعداد الاحتلال لضرب إيران

د ب أ – ارتفعت أسعار العقود الآجلة للنفط في تعاملات، اليوم الأربعاء، عقب إشارة شبكة 'سي.إن.إن' الإخبارية الأمريكية إلى تقارير استخباراتية أمريكية، أفادت باستعداد إسرائيل لتوجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية. وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء، أن سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي ارتفع إلى أكثر من 66 دولاراً للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط، وهو الخام القياسي للنفط الأمريكي بنسبة تصل إلى 3.5% قبل أن يفقد مكاسبه. ونقلت 'سي.إن.إن' عن المسؤولين الأمريكيين القول، إنه لا يوجد دليل قاطع على أن القيادة الإسرائيلية اتخذت قراراً نهائياً بتنفيذ الهجوم، وأشاروا إلى وجود خلافات داخل الإدارة الأمريكية بشأن مدى احتمال أن تقدم إسرائيل على هذه الخطوة. وشهدت أسعار النفط تقلبات منذ الأسبوع الماضي، وسط تقارير متباينة حول مصير المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، والتي قد تمهد الطريق إلى عودة المزيد من براميل النفط إلى سوق، يتوقع أن يشهد فائضاً في المعروض في وقت لاحق من العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store