logo
بالفيديو: وقفة احترام أميركية لافتة خلال استقبال الشرع!

بالفيديو: وقفة احترام أميركية لافتة خلال استقبال الشرع!

ليبانون ديبايتمنذ يوم واحد

أثارت لقطات وقوف مسؤولين أميركيين لحظة دخول الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع إلى قاعة مراسم توقيع اتفاقيات طاقة في دمشق، يوم أمس الخميس، تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قارن ناشطون المشهد بصور سابقة للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد خلال استقباله لمسؤولين روس، وخصوصاً لقطات أظهرت تجاهلهم البروتوكولي له في مناسبات رسمية.
وظهر في الصور عنصر أميركي يرتدي البزة العسكرية يجلس في الصف الأمامي، وقد وقف احتراماً عند دخول الشرع إلى القاعة. كما شوهد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، يقف ويصافح الشرع قبل أن يجلس إلى جانبه.
وألقى باراك كلمة خلال مراسم التوقيع على اتفاقية لتزويد سوريا بالكهرباء، بين الحكومة السورية وشركات قطرية وتركية، بقيمة تصل إلى 7 مليارات دولار. وجاء في كلمته: "أنقل لكم تحيات الرئيس دونالد ترامب، وأؤكد التزامه بدعم سوريا الجديدة، فهذه الفرص لا تتكرر دائماً، وكل خطواتنا تجاه سوريا كانت محسوبة، وكل جهودنا تصب في مصلحة الحكومة السورية الجديدة العظيمة".
وتابع باراك، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية: "بتاريخ الـ13 من أيار، اتخذ الرئيس ترامب قراراً جريئاً برفع العقوبات عن سوريا من دون أي شرط ومن دون أي متطلبات، وهو ما ساهم في توقيع مذكرة التفاهم اليوم مع سوريا، أمّ الحضارات. وإذا استمر السوريون على هذه الوتيرة، سنغير نحن جميعاً قوة العالم من هذا المكان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قيود على "دبلوماسيين روس".. لماذا تصاعدت حدة التوتر بين موسكو ودمشق؟
قيود على "دبلوماسيين روس".. لماذا تصاعدت حدة التوتر بين موسكو ودمشق؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 36 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

قيود على "دبلوماسيين روس".. لماذا تصاعدت حدة التوتر بين موسكو ودمشق؟

بعد حرية في التنقل والحركة من وإلى الداخل السوري تمتعوا بها لسنوات طويلة، قيود عدة تُفرض على الدبلوماسيين الروس داخل البلاد، في خطوة تترجم بالتوتر المتصاعد في لغة الدول والعلاقات، فما الذي يجري بين موسكو ودمشق، وما علاقة قاعدة حميميم بكل هذه التطورات؟ تقول المصادر المطلعة إن فرض تلك القيود على تحركات الدبلوماسيين الروس جاءت بعد تداول أحاديث حول تنسيق القوات الروسية في قاعدة حميميم مع قوات قسد بغية دعم الأخيرة للوقوف بوجه الحكومة في دمشق، التي تطالب قسد بحل نفسها والاندماج في قوات الجيش السوري، فقد تم أيضا منع دخول عدد من الدبلوماسيين والموظفين الإداريين الروس القادمين من لبنان والذين اعتادوا استخدام بيروت كمحطة عبور إلى سوريا. تتزامن هذه القرارات وفق المصادر مع تقارير تشير إلى أن القوات الروسية المتمركزة في القاعدة قد تكون متورطة في عمليات نقل عناصر من فلول النظام السابق من الساحل إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قوات سورية الديمقراطية. التوترات بين موسكو ودمشق بدأت تأخذ منحى أكثر تعقيدًا يومًا بعد يوم، خاصة بعد مطالبة دمشق بتسليم بشار الأسد، وإعادة الأموال التي تم تهريبها إلى موسكو قبل سقوط نظامه مقابل السماح ببقاء القواعد الروسية العسكرية في سوريا. ورغم محاولة موسكو تهدئة الأجواء عبر توجيه دعوة لوزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لبحث جميع ملفات التعاون بين البلدين، فإن الأمور يبدو أنها تتجه نحو التصعيد بشكل أكبر، في وقت تخشى فيه موسكو التقارب السوري الغربي وتنظر إليه على أنه تهديد مباشر لوجودها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

في دولة قرب لبنان.. "داعش" يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!
في دولة قرب لبنان.. "داعش" يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

في دولة قرب لبنان.. "داعش" يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!

نشر موقع "العربي الجديد" تقريراً جديداً كشف فيه أن تنظيم "داعش" الإرهابي ينشط في سوريا مُجدداً. ويقول التقرير إنه "على الرغم من تراجع داعش من الواجهة في سوريا منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد أواخر العام الماضي، إلا أن التنظيم أعلن مسؤوليته يوم الخميس، عن هجوم استهدف القوات السورية في جنوب البلاد، في تطور هو الأول من نوعه منذ تسلم أحمد الشرع رئاسة البلاد". ونقل موقع "سايت"، المتخصص في مراقبة التنظيمات المتشددة، عن بيان نشره التنظيم عبر منصاته الإعلامية، أن "جنود الخلافة" زرعوا عبوة ناسفة فجّروها عن بُعد مستهدفين آلية تابعة لقوات "النظام السوري المرتد"، في محافظة السويداء. وأسفر التفجير الذي وقع يوم الأربعاء الماضي، عن مقتل مرافق لدورية استطلاع تابعة للفرقة 70 في " الجيش السوري الجديد"، وإصابة ثلاثة عناصر آخرين بجروح، يوم الأربعاء الماضي. ويُعد هذا التصعيد أول هجوم رسمي معلن للتنظيم ضد قوات الحكومة السورية الجديدة بعد فترة من الهدوء النسبي، شهدت خلالها مناطق الجنوب السوري انخفاضاً في وتيرة الهجمات. التقرير قال إنه يبدو أن لتنظيم "داعش" خلايا في مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، لا سيما في ريف دير الزور الشرقي شمال نهر الفرات، إضافة إلى "ذئاب منفردة"، ربما تستغل ثغرات أمنية لتنفيذ هجمات. ولا توجد معلومات يمكن الركون إليها لعدد عناصر "داعش" في سوريا إلا أنه يُعتقد أن نحو ألف عنصر ينتشرون في مناطق داخل البادية السورية مترامية الأطراف، وربما لديهم خطوط إمداد من صحراء الأنبار غربي العراق. من جهته ، أعرب الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية عبد الرحمن الحاج، في حديث مع "العربي الجديد"، عن اعتقاده أن "داعش" في سوريا لا يزال يمتلك القدرة على شن هجمات داخل المدن، "وهذا يعني أن خطره لا يزال قائماً، لكنه اليوم أضعف مما كان قبل سقوط نظام الأسد". وبيّن الحاج أن الوقائع أثبتت أن الكثير من العمليات الإرهابية التي شهدتها البادية السورية في السنوات التي سبقت سقوط نظام الأسد، ونسبت للتنظيم، خصوصاً تلك المتعلقة بالمدنيين والرعاة، "كانت تقوم بها قوات النظام والجماعات الإيرانية التي كانت تنتشر في عموم البادية قبل السابع من كانون الأول من العام الفائت". وتابع: "لقد عاينت بنفسي الإجراءات التي قامت بها الإدارة السورية الجديدة للضبط والمراقبة الفعالة في البادية. القوات السورية الحكومية نشرت حواجز تفتيش على الطرق، ووضعت على التلال مجموعات مراقبة مزودة بتقنيات اتصال تساعد على مواجهة أي خرق بسرعة كبيرة". ورأى عرابي أن "انعدام الحاضنة الشعبية بعد تجربة "دولة الخلافة" القاسية والضربات النوعية التي أضعفت قيادته ومراكزه اللوجستية، تقلل من فرص التنظيم لشن هجمات.

الجميّل: أولوية المرحلة يجب أن تكون في عودة النازحين
الجميّل: أولوية المرحلة يجب أن تكون في عودة النازحين

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

الجميّل: أولوية المرحلة يجب أن تكون في عودة النازحين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل أن 'لبنان، البلد الصغير بمساحة 10452 كيلومتر مربع وعدد سكان يقارب 5 ملايين، بات اليوم من أكثر الدول اكتظاظًا في العالم بعد أن استضاف ما يزيد عن مليوناً وسبع مئة الف لاجئ سوري، ما شكّل زيادة بنسبة تقارب 50% من عدد السكان الأصليين'. وأضاف: 'لتصوّر حجم الأزمة، يكفي تخيّل ما قد يحدث لو استقبلت فرنسا 32 مليون نازح إضافي إلى سكانها'. وشارك الجميّل في ندوة حوارية ضمن فعاليات مؤتمر CPAC في العاصمة الهنغارية بودابست، حيث تناول في مداخلته تداعيات أزمة النزوح السوري على لبنان، مطالبًا المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته. ولفت الجميّل إلى أن هذا الواقع المفروض على لبنان مستمر منذ 12 عامًا، مشددًا على أن سقوط نظام بشار الأسد أزال الذريعة التي كانت تُستخدم لتبرير بقاء اللاجئين في لبنان. وتابع: 'ما هو العذر اليوم؟ النظام انتهى، فلماذا لا يزال اللاجئون في لبنان؟'. ودعا الجميّل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى مراجعة سياساتها تجاه الأزمة السورية، معتبرًا أن 'أولوية المرحلة يجب أن تكون في تأمين عودة النازحين إلى بلادهم'، مؤكدًا أن 'هذه المسألة لا تطال لبنان فقط، بل تطال الأردن وتركيا ودولًا أوروبية أخرى'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store