
الأردنيون يترقبون إعلان عطلة رسمية بهذا الموعد
يترقب الأردنيون خلال الأسابيع القادمة صدور بلاغ رسمي من رئاسة الوزراء، لتحديد موعد عطلة ذكرى المولد النبوي الشريف، والتي من المتوقع أن تصادف يوم الخميس الموافق للرابع من أيلول / سبتمبر المقبل.
وكما جرت العادة، من المنتظر أن يصدر رئيس الوزراء بلاغاً رسمياً يقضي بتعطيل الوزارات والدوائر الرسمية والمؤسسات والهيئات العامة والجامعات والبلديات والشركات المملوكة بالكامل للحكومة، احتفاءً بهذه المناسبة الدينية العطرة.
ويحيي المسلمون في الأردن ومختلف أنحاء العالم ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في يوم يُعد عطلة رسمية في الدول الإسلامية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 22 دقائق
- رؤيا نيوز
الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال مسؤول الاستخبارات في 'قوة الرضوان' بحـــز.ب الله اللبناني
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء يوم الجمعة، اغتيال مسؤول الاستخبارات في 'قوة الرضوان' التابعة لحزب الله اللبناني. وقال المتحدث باسم الجيش إن طائرة تابعة لسلاح الجو قامت في وقت سابق من الجمعة باستهداف وتصفية محمد حمزة شحادة مسؤول الاستخبارات في 'قوة الرضوان' في منطقة عدلون جنوب لبنان. وذكر أنه وخلال فترة الحرب، عمل محمد حمزة شحادة على بناء القوة والجاهزية العملياتية لقوة الرضوان في خرق فاضح للتفاهمات القائمة بين إسرائيل ولبنان. وشدد الجيش الإسرائيلي على أنه سيواصل عملياته لإزالة أي تهديد يطال أمن إسرائيل. وذكرت صحيفة 'النهار' اللبنانية أن غارة إسرائيلية استهدفت، الجمعة، سيارة من نوع 'رابيد' على أوتوستراد الزهراني باتجاه محلة أبو الأسود، مقابل جامعة فينيسيا، ما أسفر عن مقتل شخص. وأشارت الصحيفة إلى أن محمد شحادة إعلامي ومراسل ومدير موقع 'هوانا لبنان'.


الانباط اليومية
منذ ساعة واحدة
- الانباط اليومية
التغيير في دائرة مغلقة… وأحلام الحكومات الحزبية تتأجل
الأنباط - أ.د. بيتي السقرات / الجامعة الأردنية في كل مرة نشهد تعديلًا وزاريًا في الأردن، يتكرر المشهد ذاته: قرارات تُتخذ خلف الأبواب المغلقة، بصمت مطبق، ودون أدنى شفافية أو مشاركة فعلية من ممثلي الشعب في البرلمان. هذا ليس مجرد خلل إداري، بل هو جرح عميق في جسد العملية السياسية الوطنية، يعكس فشلًا صارخًا في تحقيق أبسط مبادئ الإصلاح التي طالما نادت بها الأوراق النقاشية الملكية. كيف يمكن الحديث عن حكومات حزبية منتخبة تستمد شرعيتها من الشعب، بينما يُترك تشكيلها لتوازنات فردية وشللية ضيقة لا علاقة لها بالكفاءة أو البرامج؟ في أقل من عام، شهدنا تعديلًا وزاريًا طالت أعضاؤه ثلث الحكومة، كأن التشكيلة الأولى كانت مجرد مزحة سياسية، دون أي مساءلة أو مراجعة حقيقية. الاختيار المنغلق، المرتبط بالعلاقات الشخصية والولاءات الضيقة، يقود إلى حكومات بلا رؤية، بلا روح، ولا تمثيل حقيقي للجغرافيا الوطنية أو تنوع الكفاءات. في بلد يزخر بالمواهب والكفاءات المؤهلة، يظل هذا النهج بمثابة رصاصة في قلب الإصلاح السياسي، تزيد من فجوة الثقة بين المواطن والدولة. أما الحياة الحزبية، فتعاني من استبداد "مايسترو' برلماني يتحكم في المشهد، ما يحول الأحزاب الرسمية إلى أدوات تنفيذية بلا استقلالية أو مصداقية، ويقتل الحراك الشعبي الحي. كما أكد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله في أكثر من مناسبة على أهمية الإصلاح السياسي وتعزيز مشاركة المواطنين في صنع القرار، حيث قال: > "لا إصلاح حقيقي دون مشاركة شعبية حقيقية، ولا استقرار دون بناء مؤسسات قوية تمثل إرادة الشعب وتعبر عن تطلعاته." هذه الكلمات تضع مسؤولية كبيرة على عاتق الجميع، خصوصًا القائمين على تشكيل الحكومات، ليكونوا عند مستوى الثقة التي وضعها جلالته، وليترجموا هذا التوجيه إلى واقع ملموس يلامس حياة الناس ويعيد الثقة بين المواطن والدولة. لقد حان الوقت لإنهاء هذه المسرحية السياسية التي تُعاد بلا جديد. لا بد من إعلان معايير صارمة وشفافة لاختيار الوزراء، وإشراك البرلمان حقًا في مراقبة التشكيلة، مع ضمان تمثيل عادل لكل محافظات المملكة. كما يجب أن تنفصل الأحزاب عن الهيمنة الحكومية، لتكون أدوات حقيقية لمشاركة المواطنين في صناعة القرار. الخطاب الإصلاحي لن يثمر شيئًا ما لم يُترجم إلى أفعال ملموسة، يشعر بها المواطن في معيشته اليومية، في فرص العمل، في الخدمات، وفي شفافية الحكم. كل يوم يستمر فيه هذا الوضع هو خسارة للدولة، وتعميق للأزمة السياسية والاجتماعية. إن لم يتغير هذا الواقع، سنبقى أسيرين لدائرة مغلقة لا تملك غير تدوير الأسماء، في حين تبتعد محطة الحكومات الحزبية التي نحلم بها، وتزداد حالة الإحباط والاستقطاب في المجتمع الأردني.


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
رئيس مجلس النواب ينعى النائب الأسبق المرحوم مفيد المبسلط
الوكيل الإخباري- نعى رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، النائب الأسبق المرحوم مفيد إبراهيم المبسلط والذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الجمعة. اضافة اعلان وترحم الصفدي على المرحوم مستذكراً مناقبه، حيث كان مثالاً للانتماء والوطنية وصاحب أداء نيابي تشريعي ورقابي رفيع خلال عمله في المجلس النيابي العاشر.